[FONT=Verdana,Arial,Helvetica, sans-serif]احذروا يا عرب مخطط الصهيوني برنارد لويس[/FONT]
لقد استطاعت الدوائر الامبريالية الصليبية الاستعمارية أن تزرع إلى حد ما بذور الفتنة في وطننا العربي والإسلامي ومناخ اللاثقة بين أنظمتنا السياسية وشعوبنا عبر آلياتها المؤسساتية الدولية المشبوهة وأبواقها الدجالة ووشاياتها الاستخباراتية الكاذبة وعبر أسلوب اندساسها بين الشعوب والأنظمة من خلال جمعيات ومنظمات مدنية خاصة تلك التي تتلقى تمويلات مشبوهة.
والحل الأمثل لإعادة جسور الثقة بين الأنظمة وشعوبها في وطننا العربي، هو اللجوء إلى آلية الحوار والمصارحة وتفعيل القوانين الأهلية وتجريم كل من يتلقى التمويل من الدول الغربية تحت أي مبرر كان.
وأشدد على كلمة حوار والعمل على تفعيلها لأجل احتواء كل المظاهر السلبية، لأنه يجب أن تكون لدينا القدرة على حل مشاكلنا الداخلية بالحكمة والعقل عبر آليات الحوار والتوعية والمناظرات الفكرية والثقافية والمقارعة الفكرية بعيدا عن لغة التشنج ولغة العنف، ولا يمكن أن نسمح لأي حثالة غربية أن تتأله علينا، ولا يمكن كذلك أن نسمح لقتلة الشعوب وأصحاب أبو غريب و غوانتانامو أن يتألهوا علينا .
صحيح أن شباب تونس نجحوا في إسقاط الرئيس بنعلي، ولكن عليهم أن يحتاطوا من التحركات الغربية المشبوهة ومن الدجل الإعلامي التي تمارسه بعض الأبواق الدجالة خاصة خنزيرة قطر.
وصحيح أن شباب مصر نجحوا في إسقاط الرئيس حسني مبارك، ولكن عليهم أيضا أن يحتاطوا أكثر من أي وقت مضى من خنزيرة قطر التي تمارس الدجل الإعلامي وفق خطة أجندة الصهيونية العالمية، وعليهم أن يحذروا من عملية تسريب السلاح إلى بلادهم عبر الحدود الليبية بهدف زعزعة استقرارهم، وليس من مصلحة أي مصري يحب بلده أن يدعم العصابات المسلحة في ليبيا.
لأن ما يحدث في ليبيا لا يمت بصلة إلى إي ثورة، بل هو مؤامرة استعمارية صليبية تسعى إلى إعادة احتلال ليبيا وإبادة شعبها وسرقة نفطها، وبعدها الالتفاف على مصر وتونس وزعزعة استقراهما.
للحقيقة والتاريخ ... أضع بين أيدي القراء ملخصا لوثيقة برنارد لويس كما وجدتها دون نقصان أو زيادة وهي كالتالي :
عندما ننشر هذه الوثيقة الخطيرة لـ"برنارد لويس" فإننا نهدف إلى تعريف الأمتين العربية والإسلامية بالمخطط وخاصة الشباب الذين هم عماد الأمة وصانعو قوتها وحضارتها ونهضتها، والذين تعرضوا لأكبر عملية "غسيل مخ" يقوم بها فريق يعمل بدأب؛ لخدمة المشروع الصهيوني الأمريكي لوصم تلك المخططات بأنها مجرد "نظرية مؤامرة" رغم ما نراه رأي العين ماثلاً أمامنا من حقائق في فلسطين والعراق والسودان وأفغانستان، والبقية آتية لا ريب إذا غفلنا. وحتى لا ننسى ما حدث لنا وما يحدث الآن وما سوف يحدث في المستقبل، فيكون دافعًا لنا على العمل والحركة؛ لوقف الطوفان القادم.
من هو برنارد لويس ؟
* العراب الصهيوني.
* أعدى أعداء الإسلام على وجه الأرض.
* حيي بن أخطب العصر الحديث، والذي قاد الحملة ضد الإسلام ونبي الإسلام وخرج بوفد يهود المدينة؛ ليحرض الجزيرة العربية كلها على قتال المسلمين والتخلص من رسولهم.
* صاحب أخطر مشروع في هذا القرن لتفتيت العالم العربي والإسلامي من باكستان إلى المغرب، والذي نشرته مجلة وزارة الدفاع الأمريكية.
ولد "برنارد لويس" في لندن عام 1916، وهو مستشرق بريطاني الأصل، يهودي الديانة، صهيوني الانتماء، أمريكي الجنسية.
تخرَّج في جامعة لندن 1936 ، وعمل فيها مدرسا في قسم التاريخ للدراسات الشرقية الإفريقية،
كتب "لويس" كثيرًا، وتداخل في تاريخ الإسلام والمسلمين؛ حيث اعتبر مرجعًا فيه، فكتب عن كلِّ ما يسيء للتاريخ الإسلامي متعمدًا، فكتب عن الحشاشين، وأصول الإسماعيلية، والناطقة، والقرامطة، وكتب في التاريخ الحديث نازعًا النزعة الصهيونية التي يصرح بها ويؤكدها.
نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" مقالاً قالت فيه: " إن برنارد لويس "90 عامًا" المؤرخ البارز للشرق الأوسط وقد وَفَّرَ الكثير من الذخيرة الإيديولوجية لإدارة بوش في قضايا الشرق الأوسط والحرب على الإرهاب؛ حتى إنه يُعتبر بحقٍّ منظرًا لسياسة التدخل والهيمنة الأمريكية في المنطقة.
وقالت نفس الصحيفة إن لويس قدَّم تأييدا واضحًا للحملات الصليبية الفاشلة، وأوضح أن الحملات الصليبية على بشاعتها كانت رغم ذلك ردًّا مفهومًا على الهجوم الإسلامي خلال القرون السابقة، وأنه من السخف الاعتذار عنها.
رغم أن مصطلح "صدام الحضارات" يرتبط بالمفكر المحافظ "صموئيل هنتينجتون" فإن "لويس" هو مَن قدَّم التعبير أولاً إلى الخطاب العام، ففي كتاب "هنتينجتون" الصادر في 1996 يشير المؤلف إلى فقرة رئيسية في مقال كتبها "لويس" عام 1990 بعنوان جذور الغضب الإسلامي، قال فيها: "هذا ليس أقل من صراع بين الحضارات، ربما تكون غير منطقية، لكنها بالتأكيد رد فعل تاريخي منافس قديم لتراثنا اليهودي والمسيحي، وحاضرنا العلماني، والتوسع العالمي لكليهما".
طوَّر "لويس" روابطه الوثيقة بالمعسكر السياسي للمحافظين الجدد في الولايات المتحدة منذ سبعينيات القرن العشرين؛ حيث يشير "جريشت" من معهد العمل الأمريكي إلى أن لويس ظلَّ طوال سنوات "رجل الشئون العامة "، كما كان مستشارًا لإدارتي بوش الأب والابن.
في 1 /5 /2006 ألقى "ديك تشيني" نائب الرئيس "بوش الابن" خطابًا يكرِّم فيه "لويس" في مجلس الشئون العالمية في فيلادلفيا؛ حيث ذكر "تشيني" أن لويس قد جاء إلى واشنطن ليكون مستشارًا لوزير الدفاع لشئون الشرق الأوسط.
لويس الأستاذ المتقاعد بجامعة " برنستون" ألَّف 20 كتابًا عن الشرق الأوسط من بينها "العرب في التاريخ" و "الصدام بين الإسلام والحداثة في الشرق الأوسط الحديث" و"أزمة الإسلام" و"حرب مندسة وإرهاب غير مقدس".
لم يقف دور برنارد لويس عند استنفار القيادة في القارتين الأمريكية والأوروبية، وإنما تعدَّاه إلى القيام بدور العراب الصهيوني الذي صاغ للمحافظين الجدد في إدارة الرئيس بوش الابن إستراتيجيتهم في العداء الشديد للإسلام والمسلمين، وقد شارك لويس في وضع إستراتيجية الغزو الأمريكي للعراق؛ حيث ذكرت الصحيفة الأمريكية أن "لويس" كان مع الرئيس بوش الابن ونائبه تشيني، خلال اختفاء الاثنين على إثر حادثة ارتطام الطائرة بالمركز الاقتصادي العالمي وخلال هذه الاجتماعات ابتدع لويس للغزو مبرراته وأهدافه التي ضمَّنها في مقولات "صراع الحضارات" و"الإرهاب الإسلامي".
في مقابلة أجرتها وكالة الإعلام مع "لويس" في 20/5/2005 قال الآتي بالنص: "إن العرب والمسلمين قوم فاسدون مفسدون فوضويون، لا يمكن تحضرهم، وإذا تُرِكوا لأنفسهم فسوف يفاجئون العالم المتحضر بموجات بشرية إرهابية تدمِّر الحضارات، وتقوِّض المجتمعات، ولذلك فإن الحلَّ السليم للتعامل معهم هو إعادة احتلالهم واستعمارهم، وتدمير ثقافتهم الدينية وتطبيقاتها الاجتماعية، وفي حال قيام أمريكا بهذا الدور فإن عليها أن تستفيد من التجربة البريطانية والفرنسية في استعمار المنطقة؛ لتجنُّب الأخطاء والمواقف السلبية التي اقترفتها الدولتان، إنه من الضروري إعادة تقسيم الأقطار العربية والإسلامية إلى وحدات عشائرية وطائفية، ولا داعي لمراعاة خواطرهم أو التأثر بانفعالاتهم وردود الأفعال عندهم، ويجب أن يكون شعار أمريكا في ذلك، إما أن نضعهم تحت سيادتنا، أو ندعهم ليدمروا حضارتنا، ولا مانع عند إعادة احتلالهم أن تكون مهمتنا المعلنة هي تدريب شعوب المنطقة على الحياة الديمقراطية، وخلال هذا الاستعمار الجديد لا مانع أن تقدم أمريكا بالضغط على قيادتهم الإسلامية- دون مجاملة ولا لين ولا هوادة- ليخلصوا شعوبهم من المعتقدات الإسلامية الفاسدة، ولذلك يجب تضييق الخناق على هذه الشعوب ومحاصرتها، واستثمار التناقضات العرقية، والعصبيات القبلية والطائفية فيها، قبل أن تغزو أمريكا وأوروبا لتدمر الحضارة فيها".
انتقد "لويس" محاولات الحل السلمي، وانتقد الانسحاب الصهيوني من جنوب لبنان، واصفًا هذا الانسحاب بأنه عمل متسرِّع ولا مبرر له، فالكيان الصهيوني يمثل الخطوط الأمامية للحضارة الغربية، وهي تقف أمام الحقد الإسلامي الزائف نحو الغرب الأوروبي والأمريكي، ولذلك فإن على الأمم الغربية أن تقف في وجه هذا الخطر البربري دون تلكُّؤ أو قصور، ولا داعي لاعتبارات الرأي العام العالمي، وعندما دعت أمريكا عام 2007 إلى مؤتمر " أنابوليس" للسلام كتب لويس في صحيفة "وول ستريت" يقول: " يجب ألا ننظر إلى هذا المؤتمر ونتائجه إلا باعتباره مجرد تكتيك موقوت، غايته تعزيز التحالف ضد الخطر الإيراني، وتسهيل تفكيك الدول العربية والإسلامية، ودفع الأتراك والأكراد والعرب والفلسطينيين والإيرانيين ليقاتل بعضهم بعضًا، كما فعلت أمريكا مع الهنود الحمر من قبل ".
في عام 1980 والحرب العراقية الإيرانية مستعرة صرح مستشار الأمن القومي الأمريكي "بريجنسكي" بقوله: "إن المعضلة التي ستعاني منها الولايات المتحدة من الآن (1980) هي كيف يمكن تنشيط حرب خليجية ثانية تقوم على هامش الخليجية الأولى التي حدثت بين العراق وإيران تستطيع أمريكا من خلالها تصحيح حدود "سايكس- بيكو".
عقب إطلاق هذا التصريح وبتكليف من وزارة الدفاع الأمريكية " البنتاجون" بدأ المؤرخ الصهيوني المتأمرك "برنارد لويس" بوضع مشروعه الشهير الخاص بتفكيك الوحدة الدستورية لمجموعة الدول العربية والإسلامية جميعًا كلا على حدة، ومنها العراق وسوريا ولبنان ومصر والسودان وإيران وتركيا وأفغانستان وباكستان والسعودية ودول الخليج ودول شمال إفريقيا .. الخ، وتفتيت كل منها إلى مجموعة من الكانتونات والدويلات العرقية والدينية والمذهبية والطائفية، وقد أرفق بمشروعه المفصل مجموعة من الخرائط المرسومة تحت إشرافه تشمل جميع الدول العربية والإسلامية المرشحة للتفتيت بوحي من مضمون تصريح "بريجنسكي" مستشار الأمن القومي في عهد الرئيس"جيمي كارتر- الرئيس الأسبق لأمريكا، الخاص بتسعير حرب خليجية ثانية تستطيع الولايات المتحدة من خلالها تصحيح حدود سايس بيكو بحيث يكون هذا التصحيح متسقا مع الصالح الصهيو أمريكي.
في عام 1983 وافق الكونجرس الأمريكي بالإجماع في جلسة سرية على مشروع الصهيوني "برنارد لويس "، وبذلك تمَّ تقنين هذا المشروع واعتماده وإدراجه في ملفات السياسة الأمريكية الإستراتيجية لسنوات مقبلة.
تفاصيل المشروع الصهيوأمريكي لتفتيت العالم العربي والإسلامي "لبرنارد لويس":
خريطة مصر والسودان
تقسيم مصر إلى أربع دويلات وهي :
1- دويلة سينا وشرق الدلتا، والتي ينبغي أن تكون حسب مخطط لويس تحت النفوذ اليهودي ليتحقق حلم اليهود من النيل إلى الفرات ومن القدس إلى المدينة المنورة.
2- الدويلة النصرانية وعاصمتها الإسكندرية، تمتد من جنوب سويف حتى جنوب أسيوط لتضم الفيوم وتمتد في خط صحراوي عبر وادي النطرون ليربط هذه المنطقة بالإسكندرية.
3- دويلة النوبة: المتكاملة مع الأراضي الشمالية السودانية وعاصمتها أسوان.
4- دويلة مصر الإسلامية وعاصمتها القاهرة وتضم الجزء المتبقي من مصر، والتي يراد لها أن تكون أيضًا تحت النفوذ الإسرائيلي (حيث تدخل في نطاق إسرائيل الكبرى التي يطمع اليهود في إنشائها.
تقسيم السودان إلى أربع دويلات وهي:
1- دويلة النوبة: المتكاملة مع دويلة النوبة في الأراضي المصرية التي عاصمتها أسوان.
2- دويلة الشمال السوداني الإسلامي:
3- دويلة الجنوب السوداني المسيحي: وهي التي سوف تعلن انفصالها في الاستفتاء المزمع عمله ليكون أول فصل رسمي طبقًا للمخطط.
4- دويلة دارفور: والمؤامرات مستمرة لفصلها عن السودان بعد الجنوب مباشرة حيث إنها غنية باليورانيوم والذهب والبترول.
مشروع لويس على مستوى شمال إفريقيا
يستهدف تفكيك ليبيا والجزائر والمغرب إلى دويلات ومحميات استعمارية.
مشروع لويس على مستوى بلدان الخليج العربي يسعى إلى إعادة ترتيبها على مقاس الخريطة التالية:
1- إلغاء الكويت وقطر والبحرين وسلطنة عمان واليمن والإمارات العربية من الخارطة ومحو وجودها الدستوري بحيث تتضمن شبه الجزيرة والخليج ثلاث دويلات فقط وهي: دويلة الإحساء الشيعية: (وتضم الكويت والإمارات وقطر وسلطنة عمان والبحرين).
2- دويلة نجد السنية.
3- دويلة الحجاز السنية.
على مستوى العراق يهدف مشروع لويس إلى تفكيكه إلى ثلاث محميات / دويلات على أسس عرقية ودينية ومذهبية على النحو الذي حدث في سوريا في عهد العثمانيين وهي:
1- دويلة شيعية في الجنوب حول البصرة.
2- دويلة سنية في وسط العراق حول بغداد.
3- دويلة كردية في الشمال والشمال الشرقي حول الموصل (كردستان) تقوم على أجزاء من الأراضي العراقية والإيرانية والسورية والتركية والسوفيتية (سابقا).
وللإشارة فإن مجلس الشيوخ الأمريكي صوّت كشرط انسحاب القوات الأمريكية من العراق في 29/9/2007 على تقسيم العراق إلى ثلاث دويلات المذكور أعلاه وطالب مسعود برزاني بعمل استفتاء لتقرير مصير إقليم كردستان العراق واعتبار عاصمته محافظة (كركوك) الغنية بالنفط محافظة كردية ونال مباركة عراقية وأمريكية في أكتوبر 2010 والمعروف أن دستور "بريمر" وحلفائه من العراقيين قد أقر الفيدرالية التي تشمل الدويلات الثلاث على أسس طائفية: شيعية في (الجنوب)/ سنية في (الوسط)/ كردية في (الشمال)، عقب احتلال العراق في مارس-أبريل 2003.
على مستوى سوريا: ينص مشروع لويس إلى تقسيم سوريا إلى أربع دويلات وهي: دويلة علوية شيعية على امتداد الشاطئ، دويلة سنية في منطقة حلب، دويلة سنية حول دمشق ودويلة الدروز في الجولان ولبنان (الأراضي الجنوبية السورية وشرق الأردن والأراضي اللبنانية.
على مستوى لبنان: ينص مشروع الصهيوني لويس إلى تقسيم لبنان إلى ثمانية كانتونات عرقية ومذهبية ودينية وهي: دويلة سنية في الشمال عاصمتها طرابلس، دويلة مارونية شمالاً عاصمتها جونيه، دويلة سهل البقاع العلوية (عاصمتها بعلبك) خاضعة للنفوذ السوري شرق لبنان، دويلة بيروت على أساس أن تبقى مدوّلة، كانتون فلسطيني حول صيدا وحتى نهر الليطاني تسيطر عليه منظمة التحرير الفلسطينية، كانتون كتائبي في الجنوب والتي تشمل مسيحيين ونصف مليون من الشيعة، دويلة درزية (في أجزاء من الأراضي اللبنانية والسورية والفلسطينية المحتلة، كانتون مسيحي تحت النفوذ الإسرائيلي.
على مستوى الأردن: ينص مخطط لويس على تصفية الأردن ونقل السلطة للفلسطينيين.
على مستوى فلسطين: يقضي مشروع لويس بابتلاع فلسطين بالكامل وهدم مقوماتها وإبادة شعبها وضمها إلى إسرائيل الكبرى.
على مستوى اليمن: يقضي مشروع لويس بإزالة الكيان الدستوري الحالي للدولة اليمنية بشطريها الجنوبي والشمالي واعتبار مجمل أراضيها جزءًا من دويلة الحجاز.