Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رغم أني من أشد المعارضين للثورات بشكل نهائي
لانه ما من وراه الا الفتن و عدم الاستقرار وسهولة اعتباره من قبل الغربيين و امثالهم بأنه أصبحت مثل افغانستان ملجأ لاعضاء القاعده
لكن نأتي و نفصل الوضع الليبي
معمر القذافي ( نأتي لأعماله التي يقوم بها شوه سمعت الاسلام بشتى الطرق الكتاب الاخضر أفضل من القرآن هذي مصيبه عظمى وغيرها من كلمات كفريه أنا لا أقول كافر انتبهوا بس ترى العجائب في اعماله و غيرها من امثله و تعاليه على الله عز وجل
نأتي لموضوع الثورة بداية الشراره حصلت الثورة و ما حصل منه الا أن قام بقتل الشعب الصغير و الكبير ذكر و انثى
وطبعا يستاهل ما جاه من ثوره
لكن ما كنت اتمناه هو تدخل الدول العربية و الاسلامية
وليست الدول الراعية للصليب
التي تقتل كتائب القذافي و الثورة
ما تفرق بين أحد اذا قتلت الثوار قالت خطأ حجج واهيه
لكن اللي الاحظه في الثورات و التزام الدول الغربية الصمت لايام واسابيع وشهور
بدون التدخل المباشر بل احاديث وكلام
اكتشفت انه لسبب واحد لكي يقل عدد الشعوب العربية للحد من الاحتباس الحراري ^_^
ما قول الا حسبي الله على الظلمه من أولهم لأخرهم
الخائن هو من سمح للمرتزقة الأفارقة المرور عبر اراضيه لليبيا ..وكلنا شاهدنا ماذا فعل هولاء المرتزقة حينما وصلوا..ولولا قدرة الله ثم شجاعة الليبين لرأيت ضعف اضعاف الشهداء عما هو الآن!!
اولا عنوان الموضوع غير لائق فلا يجوز وصفهم بالخونة لوجود عدد من الغربيين بين صفوفهم
ثانيا لماذا مسموح للقذافي الاستعانة بالمرتزقة في قتاله ضد الثوار الليبين ولايجوز لهؤلاء الاستعانة بخبراء غربيين يساعدونهم في قتالهم
ولاننسى بان القذافي يملك قطعان كبيرة من المتزقة بينما حتى لو ثبت صحة وجود هؤلاء الغربيين فان عددهم غير كبير مثلما ذكر الموضوع
[font=arial][size=4][color=#000000] [center][color=blue][size=5]الخائن هو من سمح للمرتزقة الأفارقة المرور عبر اراضيه لليبيا ..وكلنا شاهدنا ماذا فعل هولاء المرتزقة حينما وصلوا..ولولا قدرة الله ثم شجاعة الليبين لرأيت ضعف اضعاف الشهداء عما هو الآن!![/size][/color]
[/center]
[/color][/size][/font]
بصراحة انا مع الثورة قلبا وقالبا بس مش معنى كده انه مفيش اخطاء لا فيه وثوار ليبيا استعانتهم بالغرب غلط بس للاسف دى مش اول مرة فيه غيرها كتير من ايام غزو الكويت للان واحنا بنرتكب نفس الخطـأ واتمنى دخول اسلامى لسوريا لتحريرها
من بنغازي- إذاعة هولندا العالمية/ أعرب موفد منظمة هيومان رايتس ووتش إلى شرق ليبيا عن شكوكه العميقة حول الأنباء التي تتردد عن وجود مرتزقة أفارقة جندهم نظام القذافي في المعارك التي دارت شرق ليبيا. وقال السيد بيتر بوكرت peter boukaert المتواجد في شرق ليبيا منذ عشرة أيام، في حديث لإذاعة هولندا العالمية إنه تلقى مؤخراً تقريراً عن وجود 156 شخصاً محتجزاً في مدينة البيضاء باعتبارهم مرتزقة أجانب، وإنه ذهب لزيارتهم في المعتقل، لكنه اكتشف أنهم جميعاً ليبيون من ذوي البشرة السوداء من جنوب البلاد. وقد تم إطلاق سراحهم جميعاً حسب السيد بوكرت.
ويقول السيد بوكرت إن عشرة ايام من التقصي عن الحقائق في شرق ليبيا لم توصله إلى دليل واحد يثبت مشاركة مرتزقة أجانب في القتال أو في قمع الاحتجاجات.
وحسب السيد بوكرت فإن الليبيين ذوي البشرة السوداء، المنحدرين من جنوب ليبيا لديهم أسبابهم التي تدفعهم للدفاع عن القذافي. فمن ناحية يصعب على هؤلاء الحصول على فرص للعمل، خارج الالتحاق بالجيش والأجهزة الأمنية، بسبب تدني مستوى التعليم في صفوفهم وبسبب تعرضهم للتمييز. ومن ناحية أخرى يشعر الليبيون ذوو البشرة السوداء بنوع من الولاء والامتنان للعقيد القذافي، بسبب مواقفه الايجابية تجاههم. ويقول السيد بوكرت إنه من الأشياء الجيدة التي تـُحسب للقذافي مكافحته للتمييز العنصري ضد ذوي البشرة السوداء.
ونقل مراسل إذاعة هولندا العالمية عن موفد منظمة مراقبة حقوق الإنسان (هيومان رايتس ووتش) قوله إنه لا يعتقد بوجود مرتزقة أجانب على الإطلاق في شرق ليبيا، لكنه لا يستطيع نفي وجودهم في غرب البلاد الذي لم يتمكن من زيارته حتى الآن، والذي لا يزال تحت سيطرة الأجهزة التابعة للقذافي. ويقول السيد بيتر بوكرت "إن المحتجزين بوصفهم مرتزقة أجانب في مدن شرق ليبيا هم نوعان، إما يكونون مقاتلين بالفعل لكنهم ليسوا أجانب، بل ليبيون سود من الجنوب، أو هم عمال أفارقة لم يشتركوا في أية أعمال قتالية."
وكشف السيد بوكرت عن اطلاعه على وثائق بالفيديو تـظهر عمليات اعتداء واعتقال لمهاجرين أفارقة بتهمة أنهم مرتزقة، دون أن يكون هناك أي دليل ضدهم. كما أكد حصول العديد من الهجمات على شركات في الصحراء الليبية، يعمل فيها العديد من العمال الأجانب، غالبيتهم من الأفارقة، وبعضهم آسيويون.
ويضيف السيد بوكرت إن عدداً من هؤلاء العمال الأجانب يزيد عددهم على 1500 أفريقي، ومثل هذا العدد من الآسيويين قد تم تجميعهم حالياً في معسكر قرب جامعة قار يونس في مدينة بنغازي. وعبر السيد بوكرت عن تقديره العميق للجهود التي يبذلها المجلس المحلي لإدارة مدينة بنغازي، لحماية المهاجرين الأفارقة والآسيويين.
وحسب السيد بوكرت فإن "المواطنين الليبيين بدأوا بجمع المواد الغذائية والاحتياجات الأخرى وإيصالها إلى المعسكرات التي تم تجميع هؤلاء الأجانب فيها، وكل ذلك بإشراف المجلس المحلي لإدارة المدينة. ولكن قبل ذلك كان الكثير من المهاجرين، وخاصة الأفارقة منهم، قد تعرضوا لاعتداءات وحوادث سلب ونهب."
نفى القائد الأعلى للقوات الأمريكية لإفريقيا ''أفريكوم''، الفريق كارتر هام، تورط الجزائر في إرسال مرتزقة للقتال في صفوف كتائب القذافي.
قال الفريق كارتر هام، في ندوة صحفية عقدها بمقر السفارة الأمريكية في الجزائر، أمس، ''اطلعت على تقارير صحفية تتحدث عن ذلك، لكن في كل التقارير العسكرية التي تسلمتها ليس هناك أي دليل واحد على تورط الجزائر وإرسالها محاربين مرتزقة إلى ليبيا''. وأكد، ردا على سؤال لـ''الخبر'' حول خلفية تصريحات السفير الأمريكي السابق في الرباط والذي يعمل حاليا كمستشار للحكومة المغربية، إدوارد غابريال، اتهم فيها - بتحريض من المغرب - الجزائر بإرسال مرتزقة لدعم القذافي، قائلا: ''لم أر أي شيء رسمي أو أي تقرير يتحدث عن إرسال الجزائر مرتزقة إلى ليبيا''. مضيفا: ''على العكس من ذلك، الجزائر تعمل دائما على دعم أمن واستقرار المنطقة، ومنع تنقل السلاح والأشخاص المشبوهين''. وأوضح قائد ''أفريكوم'' أن ''الحقيقة تفيد بأن النظام الليبي ربما يكون جند مقاتلين كانوا يتواجدون داخل هذا البلد قبل اندلاع الأزمة، لكن لا علاقة للجزائر بالأمر''.
وفي سياق التداعيات الإقليمية للأزمة الليبية على أمن المنطقة، قال الفريق هام إن ''الجزائر لها كل الحق في إبداء تخوفها من تنقل السلاح وانتشاره، هذا سيشكل تهديدا حقيقيا للمنطقة، ونحن نشاطر الجزائر مخاوفها من أن يصل جزء من الأسلحة إلى تنظيم القاعدة والمجموعات الإرهابية في الساحل''، مشيرا إلى أن واشنطن تسعى للتعاون مع دول المنطقة لمنع حصول ذلك على الأرض. وثمن قائد ''أفريكوم'' التنسيق العسكري بين الجزائر والنيجر ومالي وموريتانيا، ودعا الدول الأربع إلى تشديد مراقبة الحدود وتبادل المعلومات، معتبرا أن ''محاربة الإرهاب ليست مهمة عسكرية فقط''.
وأكد نفس المصدر: ''تحدثت مع المسؤولين الجزائريين عن الوضع في تونس وليبيا والتطرف ومكافحة الإرهاب، وبشأن ليبيا نحن متفقون تماما على تحليل الوضع، والجزائريون كانوا متفهمين تماما للموقف الأمريكي، ولم يكونوا بحاجة لأن نشرح لهم موقفنا''. لكنه رفض الرد عما إذا كان حصل على موقف من الجزائر بشأن قضية رحيل القذافي، مشيرا إلى أن ''واشنطن حريصة على وحدة ليبيا ولن تكون هناك دولتان، كما أنه لن يكون هناك عمل عسكري على الأرض لإزاحة القذافي''. وجدد موقف بلاده بشأن التمسك بتنحي القذافي من السلطة. وقال: ''مخرج للأزمة الليبية يتعلق برحيل القذافي، ووقف استهداف المدنيين من قبل قواته، وتمكين الشعب الليبي من اختيار حر لحكامه''.
وثمن قائد ''أفريكوم'' ''تجربة الجزائر في مكافحة الإرهاب منذ فترة طويلة'' ووصفها بأنها ''هامة وفعالة''. وأضاف: ''لدينا تعاون متعدد الجوانب مع الجزائر في عدة مجالات، ولدينا برامج لتدريب العسكريين الجزائريين وتدريبهم، حيث خصصنا 9 ,1 مليون دولار أمريكي خلال سنتي 2009 و,2010 لتمويل برامج لاستقبال وتدريب العسكريين الجزائريين في الولايات المتحدة''.
والتقى القائد الأعلى للقوات الأمريكية لإفريقيا ''أفريكوم''، الفريق كارتر هام، أمس، مستشار رئيس الجمهورية، عبد الرزاق بارة، والوزير المنتدب للدفاع الوطني، عبد المالك فنايزية، والوزير المنتدب للشؤون الإفريقية والمغاربية، عبد القادر مساهل
ذكرت مصادر صحافية ان سيف الإسلام نجل الزعيم الليبي معمر القذافي كشف في حديث أدلى به لصحيفة "الخبر" الجزائرية عن وجود مفاوضات
جارية بين طرابلس وباريس بشأن الصراع الدائر في ليبيا، حيث أوفدت طرابلس مبعوثا التقى الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، أكد له أن المفاوضات بشأن ليبيا يجب أن تمر اولا بباريس قبل بنغازي.
ووصف نجل الزعيم الليبي مقر المعارضة في بنغازي "بالمقاطعة الفرنسية" وسكانها "بالخوارج"، مشيرا إلى وجود قوات خاصة فرنسية بالجبل الغربي مهمتها توجيه الطائرات الفرنسية.
من جهة أخرى نفى سيف الاسلام جلبه لمرتزقة من الجزائر للقتال في ليبيا، مؤكدا على عمق العلاقات الليبية الجزائرية، واجتماعهما تاريخيا على محاربة عدو مشترك ألا وهو "الاستعمار الفرنسي" على حد تعبيره.
وأشاد سيف الاسلام بالموقف الرسمي في الجزائر تجاه الصراع في ليبيا، مؤكدا أن الجزائر حليفة للنظام الليبي على الدوام على خلاف دول عربية أخرى وصف موقفها "بالمخزي".
ونفى سيف الاسلام إمكانية تنحي والده عن الحكم، مؤكدا أن ملايين الليبين الذين خرجوا للشارع هم أصحاب القرار، واستبعد في ذات السياق إمكانية ترشحه لأي انتخابات رئاسية مستقبلا في البلاد.- كما ذكرت مصادر صحافية.
نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية في بيلاروسيا، أندريه سافينيخ، اليوم الاثنين، صحة أنباء كانت قد ترددت حول وجود جنود مرتزقة من بلاده في ليبيا استجلبهم نظام العقيد معمر القذافي لقمع المتظاهرين المطالبين
بإسقاطه.
ونقلت وكالة أنباء نوفوستي الروسية عن المتحدث قوله "إنه في الأيام القليلة الماضية ظهرت مؤخرا ادعاءات مغلوطة، روجت لها وسائل إعلام أجنبية حول وجود مرتزقة بيلاروس في ليبيا، وهي ادعاءات كاذبة لا تقوم على أي أساس.
وأضاف المتحدث: " في بادئ الأمر اختلقوا قصة كاذبة عن المقاولين البيلاروسيين في ليبيا، ثم روجوا لكذبة أخرى عن هبوط طائرة من ليبيا تحمل ذهبا وألماسا، واليوم يطلقون اتهامات باطلة عن انتهاكات لا وجود لها من جانبنا لعقوبات مجلس الأمن، وكل ذلك اتهامات بعيدة تماما عن الحقيقة.
واعتبر المتحدث باسم الخارجية البيلاروسية ما يروج لبلاده من اتهامات بمثابة هجوم إعلامي هدام موجه لبلاده من جهات لم يسمها.
وتعم ليبيا حاليا احتجاجات تطالب بإنهاء حكم القذافي المستمر منذ 42 عاما، والتي قتل فيها قرابة الألفي شخص وجرح ما بين 4000 إلى 6000 آخرين بسبب الاشتباك مع قوات الأمن.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس الأمن تبنى، يوم أمس الأحد، قرارا يفرض عقوبات على القيادة الليبية، بهدف إنهاء العنف في البلاد تتضمن فرض حظر كلي على الأسلحة وعلى السفر وتجميد لحسابات بنكية.
اولا عنوان الموضوع غير لائق فلا يجوز وصفهم بالخونة لوجود عدد من الغربيين بين صفوفهم
ثانيا لماذا مسموح للقذافي الاستعانة بالمرتزقة في قتاله ضد الثوار الليبين ولايجوز لهؤلاء الاستعانة بخبراء غربيين يساعدونهم في قتالهم
ولاننسى بان القذافي يملك قطعان كبيرة من المتزقة بينما حتى لو ثبت صحة وجود هؤلاء الغربيين فان عددهم غير كبير مثلما ذكر الموضوع