رد: مقتل قائد الثوار (عبد الفتاح يونس)
الوضع الحالي في ليبيا المسؤول عنه هو القذافي مهما كانت اخطاء الثوار، انا لا فهم كيف نظام يفتخر بشعبه المسلح ومخازن الاسلحة ولا يفكر في العواقب ، من الطبيعي ان تتحول مظاهرة تقابل بعنف الشديد الى كتائب مسلح اذا كان السلاح موجود ومعروف مكانه.
عبد الفتاح يونس انشق عن القذافي¿هل في رأيك شيء فريد وعجيب ، انظر الى الانقلابات التي مرت في العالم العربي الم يقم بها اشخاص مقربون من الحكام طمعا في السلطة او لاختلاف الاراء او لشيء اخرى، من اراد الانقلاب على الحسن الثاني اليس جنرالاته المفضلين انذاك ،امير قطر، ،،،،،. وهذا في نظري يحدث بسبب التسلط وعدم تقبل اراء الاخرين.
اغلب ثورات العالم الثالث تسرق،ثورة كوبا ماذا جلبت للكوبيين غير الفقر والديكتاتورية، لا اصلاحات ولا هم يحزنون هل كوبيي 2011 مازال مجبرين على العيش بافكار وشعارات الستينات ، حتى ثورة الروسية او البولشوفية لم تخلى من فساد واستبداد ،كيف تريد من ثورة ليبيا ان تنجح وتكون طاهرة وجميع الشعب متضامن ، مادام الحاكم يميز منطقة على اخرى ويخول امتيازات لاشخاص على حساب اخرين، الليبيين لم يعرفوا التحزب والحوار السياسي وانفتاحه ولا انتخابات، الجميع كان عليه تقبل افكار وقوانين القذافي وكتابه الاخضر.
الثورة احيانا تحتاج لمن يحميها ويدعمها لكي تنجح ، الشعب الليبي لم يجمع على رحيل القذافي ،والغرب استغل الوضع والفوضى ،ولا اعتقد انه فشل عسكريا ، لانهم لو ارادوا القضاء على القذافي لقاموا بذلك،هم يخططون لمصاحهم منذ امد بعيد لكن غبائنا يسهل عليم الامور اكثر مما يتوقعون ،نحذر سوى من المؤامرات والاطماع الصهيونية والغربية ولا نعمل شيء من اجل صدهم ، هم تكتلوا ويعملونا على تفتيتنا ونحن نراقب ونندد ،ما يقع الان جزء من لعبتهم ، خرجنا من الاستعمار وما زلنا في نزاعات وصراعات ، اروبا تطاحنت وتوحدت اما نحن كل واحد يلغي بلغاه.
المانيا قوية اقتصاديا وبشريا وتاريخ بارز ولا تتكلم عن الزعامة، القذافي لا علم لا قوة لا اقتصاد ، يريد ان ينصب نفسه زعيم العرب والمسلمين والافارقة.
الجامعة العربية لم تحل يوما نزاع العرب فيما بينهم ، لا تحرك ساكنا لا في العراق ولا السودان ولا فلسطين، والله نسيتها منذ مدة حتى ذكرتني، نحتاج الى تضحيات ومواقف شجاعة ومصالحة وعدل .
نحن ما زلنا نؤمن ان امننا الغذائي بيدهم ونهم اقوياء وندعم صناعاتهم ومنتوجاتهم.
كفار قريش لما حاصروا المؤمنين في مكة ، صبروا الى ان فرج الله عليهم اما نحن مستعدين للكلام والانتقاد فقط.
الوضع الحالي في ليبيا المسؤول عنه هو القذافي مهما كانت اخطاء الثوار، انا لا فهم كيف نظام يفتخر بشعبه المسلح ومخازن الاسلحة ولا يفكر في العواقب ، من الطبيعي ان تتحول مظاهرة تقابل بعنف الشديد الى كتائب مسلح اذا كان السلاح موجود ومعروف مكانه.
عبد الفتاح يونس انشق عن القذافي¿هل في رأيك شيء فريد وعجيب ، انظر الى الانقلابات التي مرت في العالم العربي الم يقم بها اشخاص مقربون من الحكام طمعا في السلطة او لاختلاف الاراء او لشيء اخرى، من اراد الانقلاب على الحسن الثاني اليس جنرالاته المفضلين انذاك ،امير قطر، ،،،،،. وهذا في نظري يحدث بسبب التسلط وعدم تقبل اراء الاخرين.
اغلب ثورات العالم الثالث تسرق،ثورة كوبا ماذا جلبت للكوبيين غير الفقر والديكتاتورية، لا اصلاحات ولا هم يحزنون هل كوبيي 2011 مازال مجبرين على العيش بافكار وشعارات الستينات ، حتى ثورة الروسية او البولشوفية لم تخلى من فساد واستبداد ،كيف تريد من ثورة ليبيا ان تنجح وتكون طاهرة وجميع الشعب متضامن ، مادام الحاكم يميز منطقة على اخرى ويخول امتيازات لاشخاص على حساب اخرين، الليبيين لم يعرفوا التحزب والحوار السياسي وانفتاحه ولا انتخابات، الجميع كان عليه تقبل افكار وقوانين القذافي وكتابه الاخضر.
الثورة احيانا تحتاج لمن يحميها ويدعمها لكي تنجح ، الشعب الليبي لم يجمع على رحيل القذافي ،والغرب استغل الوضع والفوضى ،ولا اعتقد انه فشل عسكريا ، لانهم لو ارادوا القضاء على القذافي لقاموا بذلك،هم يخططون لمصاحهم منذ امد بعيد لكن غبائنا يسهل عليم الامور اكثر مما يتوقعون ،نحذر سوى من المؤامرات والاطماع الصهيونية والغربية ولا نعمل شيء من اجل صدهم ، هم تكتلوا ويعملونا على تفتيتنا ونحن نراقب ونندد ،ما يقع الان جزء من لعبتهم ، خرجنا من الاستعمار وما زلنا في نزاعات وصراعات ، اروبا تطاحنت وتوحدت اما نحن كل واحد يلغي بلغاه.
المانيا قوية اقتصاديا وبشريا وتاريخ بارز ولا تتكلم عن الزعامة، القذافي لا علم لا قوة لا اقتصاد ، يريد ان ينصب نفسه زعيم العرب والمسلمين والافارقة.
الجامعة العربية لم تحل يوما نزاع العرب فيما بينهم ، لا تحرك ساكنا لا في العراق ولا السودان ولا فلسطين، والله نسيتها منذ مدة حتى ذكرتني، نحتاج الى تضحيات ومواقف شجاعة ومصالحة وعدل .
نحن ما زلنا نؤمن ان امننا الغذائي بيدهم ونهم اقوياء وندعم صناعاتهم ومنتوجاتهم.
كفار قريش لما حاصروا المؤمنين في مكة ، صبروا الى ان فرج الله عليهم اما نحن مستعدين للكلام والانتقاد فقط.