الاستخدامات
تستخدم قنابل الوقود والهواء لتنظيف مواقع هبوط الطائرات وتطهير الحقول من الألغام.
وأكثر ما تكون فعالة في المناطق المحصنة مثل الملاجئ والكهوف والخنادق حيث تتغلغل سحابة الرذاذ في الأماكن الصعبة، ويزيد المكان المحصور من قوة انفجارها
الذخيرة
تحتوي القنابل العنقودية الأمريكية 552-رطل سي بي يو 72 من النوع الذي أستخدم في حرب الخليج على ثلاثة براميل وزن كل منها 100 رطل. ويحتوي كل برميل على على 75 رطلا من أكسيد الإثيلين.
صناعيا، يستخدم أكسيد الإثيلين في تصنيع المواد الكيميائية الأخرى مثل جليكول الإثيلين. كما يستخدم لتعقيم المعدات الطبية.
إطلاق الشحنة
يوجد مصهر (فيوز) تم ضبطه لإشعال الشحنة في البراميل على علو 30 قدما (9 أمتار) عن الأرض.
وهذا يؤدي إلى كسر البراميل وفتحها وانطلاق الوقود الذي ينتشر في الهواء ليشكل سحابة قطرها 60 قدما وعمقها 8 أقدام (18 مترا و 2.4 أمتار).
الانتشار
يمكن أن تصل سحابة البخار إلى أماكن يصعب الهجوم عليها بالقنابل الأكثر تقليدية.
وإذا قلت نسبة الوقود إلى الهواء في الخليط أكثر من اللازم فإن الوقود لن يشتعل. لكن السحابة سامة في حد ذاتها. وعلاوة على كون أكسيد الأثيلين قابل للاشتعال فإنه شديد التفاعل.
والتعرض لأكسيد الإثيلين قد يسبب التلف في الرئتين والصداع والغثيان والقيء والإسهال وضيق النفس وحتى السرطان والعيوب الخلقية.
التفجير
تقوم الشحنة الأساسية بتفجير الخليط المنتشر مما يسبب انفجارا ينتشر بسرعة تفوق سرعة الصوت وتعادل 3 كيلومترات في الثانية.
ويمكن مضاعفة التأثير باستخدام العديد من الرؤوس الحربية.
الاحتراق
يحترق خليط الوقود والهواء عند حرارة 2700 درجة مئوية.
وللمتفجرات التقليدية القوية مثل مادة ال تي إن تي قوة انفجار أكبر لكن مدة انفجار قنابل البخار الحارق أطول وأكثر ضررا بالمباني.
ويصبح الانفجار أكثر تدميرا في المناطق المحصورة
الانفجار
تعادل كمية الضغط المتولدة عند انفجار القنبلة ضعف الضغط المتولد من القنابل التقليدية.
عادة يكون الضغط الجوي أكثر بقليل من كيلوجرام واحد على السنتيمتر المربع، في حين يصل الضغط الجوي عند انفجار قنبلة البخار الحارق إلى 30 كيلوجراما/ سنتيمتر مربع.
التفريغ
إن انفجار خليط الوقود والهواء بسرعة تفوق سرعة الصوت يخلف وراءه فراغ.
عندها يتم شفط الهواء والأنقاض في الفراغ مما يكون سحابة تشبه الفطر المتفلطح (عش الغراب أو المشروم).
وعندما استخدمت قنبلة بخار حارق كبيرة في العراق خلال حرب الخليج الثانية، اختلط الأمر على بعض من شاهدوها ووردت تقارير باستخدام قنبلة نووية
الإصابات
إن قنابل الوقود والهواء مدمرة جدا. فمن لا يحترق بها سيتعرض للإصابة بسبب الانفجار الكبير أو الفراغ الناتج عنه. وتشمل الإصابات عادة:
تستخدم قنابل الوقود والهواء لتنظيف مواقع هبوط الطائرات وتطهير الحقول من الألغام.
وأكثر ما تكون فعالة في المناطق المحصنة مثل الملاجئ والكهوف والخنادق حيث تتغلغل سحابة الرذاذ في الأماكن الصعبة، ويزيد المكان المحصور من قوة انفجارها
الذخيرة
تحتوي القنابل العنقودية الأمريكية 552-رطل سي بي يو 72 من النوع الذي أستخدم في حرب الخليج على ثلاثة براميل وزن كل منها 100 رطل. ويحتوي كل برميل على على 75 رطلا من أكسيد الإثيلين.
صناعيا، يستخدم أكسيد الإثيلين في تصنيع المواد الكيميائية الأخرى مثل جليكول الإثيلين. كما يستخدم لتعقيم المعدات الطبية.
إطلاق الشحنة
يوجد مصهر (فيوز) تم ضبطه لإشعال الشحنة في البراميل على علو 30 قدما (9 أمتار) عن الأرض.
وهذا يؤدي إلى كسر البراميل وفتحها وانطلاق الوقود الذي ينتشر في الهواء ليشكل سحابة قطرها 60 قدما وعمقها 8 أقدام (18 مترا و 2.4 أمتار).
الانتشار
يمكن أن تصل سحابة البخار إلى أماكن يصعب الهجوم عليها بالقنابل الأكثر تقليدية.
وإذا قلت نسبة الوقود إلى الهواء في الخليط أكثر من اللازم فإن الوقود لن يشتعل. لكن السحابة سامة في حد ذاتها. وعلاوة على كون أكسيد الأثيلين قابل للاشتعال فإنه شديد التفاعل.
والتعرض لأكسيد الإثيلين قد يسبب التلف في الرئتين والصداع والغثيان والقيء والإسهال وضيق النفس وحتى السرطان والعيوب الخلقية.
التفجير
تقوم الشحنة الأساسية بتفجير الخليط المنتشر مما يسبب انفجارا ينتشر بسرعة تفوق سرعة الصوت وتعادل 3 كيلومترات في الثانية.
ويمكن مضاعفة التأثير باستخدام العديد من الرؤوس الحربية.
الاحتراق
يحترق خليط الوقود والهواء عند حرارة 2700 درجة مئوية.
وللمتفجرات التقليدية القوية مثل مادة ال تي إن تي قوة انفجار أكبر لكن مدة انفجار قنابل البخار الحارق أطول وأكثر ضررا بالمباني.
ويصبح الانفجار أكثر تدميرا في المناطق المحصورة
الانفجار
تعادل كمية الضغط المتولدة عند انفجار القنبلة ضعف الضغط المتولد من القنابل التقليدية.
عادة يكون الضغط الجوي أكثر بقليل من كيلوجرام واحد على السنتيمتر المربع، في حين يصل الضغط الجوي عند انفجار قنبلة البخار الحارق إلى 30 كيلوجراما/ سنتيمتر مربع.
التفريغ
إن انفجار خليط الوقود والهواء بسرعة تفوق سرعة الصوت يخلف وراءه فراغ.
عندها يتم شفط الهواء والأنقاض في الفراغ مما يكون سحابة تشبه الفطر المتفلطح (عش الغراب أو المشروم).
وعندما استخدمت قنبلة بخار حارق كبيرة في العراق خلال حرب الخليج الثانية، اختلط الأمر على بعض من شاهدوها ووردت تقارير باستخدام قنبلة نووية
الإصابات
إن قنابل الوقود والهواء مدمرة جدا. فمن لا يحترق بها سيتعرض للإصابة بسبب الانفجار الكبير أو الفراغ الناتج عنه. وتشمل الإصابات عادة:
- ارتجاج الدماغ أو العمى
- تمزق طبلتي الأذن
- انسداد المجاري الهوائية وانهيار الرئتين
- الإصابة من الأجسام الصلبة المتطايرة
- نزف داخلي متعدد وإزاحة الأعضاء الداخلية أو تمزقها