السعودية تزيد مشتريات السلاح من أمريكا إلى 90 مليار دولار
نقلت وكالات أنباء عالمية - اليوم الأربعاء - عن دبلوماسيين في الخليج ذكروا هذا الأسبوع أن السعودية تعتزم زيادة مشترياتها من الأسلحة من الولايات المتحدة, إلى 90 مليار دولار مُقابل 60 ملياراً تم الإعلان عنها العام الماضي، بينما تسعى المملكة لتطوير سلاح البحرية .
ونقلت وكالة الأنباء "رويترز" عن دبلوماسي غربي في الخليج قوله عن وجود خطة تنفق بموجبها السعودي 30 مليار دولار إضافية لتحديث أسطولها البحري, ويشمل المبلغ الإضافة الصيانة وتدريب القوات .
وتوقَّع مستشار للحكومة السعودية الانتهاء من الاتفاق الخاص بتحديث الأسطول البحري قريباً, وأن فرص عدم الانتهاء من هذا الاتفاق ضئيلة للغاية, وأن الأموال سيتم استخدامها بالأساس لتحديث الأسطول الشرقي, مشيراً الى أن التحديث هو جزء من برنامج منفصل بقيمة 60 ملياراً تم الإعلان عنه العام الماضي.
وقال ثيودور كاراسيك المحلّل العسكري من مقرّه بدبي, إن السعودية تزداد نشاطاً في سياستها الخارجية وتحاول بالتوازي مع ذلك زيادة أسلحتها من أجل مجابهة التحديات المتزايدة الماثلة أمامها اليوم, وأن التحديات تتراوح بين ماذا سيحدث في اليمن وحتى زيادة مخاطر القرصنة في مياهها, لهذا فهم يحاولون تعزيز أساطيلهم في البرّ والبحر .
وكان مسؤولون أمريكيون قالوا العام الماضي: إن البرنامج الذي تبلغ قيمته 60 ملياراً سيكتمل خلال ما بين 15 و20 عاماً, ولم يتضح كم من الوقت ستستغرقه الإضافة الجديدة البالغة قيمتها 30 مليار دولار .
http://www.sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=26716
نقلت وكالات أنباء عالمية - اليوم الأربعاء - عن دبلوماسيين في الخليج ذكروا هذا الأسبوع أن السعودية تعتزم زيادة مشترياتها من الأسلحة من الولايات المتحدة, إلى 90 مليار دولار مُقابل 60 ملياراً تم الإعلان عنها العام الماضي، بينما تسعى المملكة لتطوير سلاح البحرية .
ونقلت وكالة الأنباء "رويترز" عن دبلوماسي غربي في الخليج قوله عن وجود خطة تنفق بموجبها السعودي 30 مليار دولار إضافية لتحديث أسطولها البحري, ويشمل المبلغ الإضافة الصيانة وتدريب القوات .
وتوقَّع مستشار للحكومة السعودية الانتهاء من الاتفاق الخاص بتحديث الأسطول البحري قريباً, وأن فرص عدم الانتهاء من هذا الاتفاق ضئيلة للغاية, وأن الأموال سيتم استخدامها بالأساس لتحديث الأسطول الشرقي, مشيراً الى أن التحديث هو جزء من برنامج منفصل بقيمة 60 ملياراً تم الإعلان عنه العام الماضي.
وقال ثيودور كاراسيك المحلّل العسكري من مقرّه بدبي, إن السعودية تزداد نشاطاً في سياستها الخارجية وتحاول بالتوازي مع ذلك زيادة أسلحتها من أجل مجابهة التحديات المتزايدة الماثلة أمامها اليوم, وأن التحديات تتراوح بين ماذا سيحدث في اليمن وحتى زيادة مخاطر القرصنة في مياهها, لهذا فهم يحاولون تعزيز أساطيلهم في البرّ والبحر .
وكان مسؤولون أمريكيون قالوا العام الماضي: إن البرنامج الذي تبلغ قيمته 60 ملياراً سيكتمل خلال ما بين 15 و20 عاماً, ولم يتضح كم من الوقت ستستغرقه الإضافة الجديدة البالغة قيمتها 30 مليار دولار .
http://www.sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=26716