جاء في تقرير معهد دراسة القضايا العالمية الدولي باستكهولم، نشر اليوم 7يونيو/حزيران، ان 8 دول في العالم ـ الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان واسرائيل، تمتلك في ترسانتها في الوقت الحاضر 20.5 الف قطعة سلاح نووي، 5 آلاف منها جاهزة للاستخدام، والفان في حالة تأهب قتالي.
وان معاهدة الاسلحة الاستراتيجية (ستارت ـ 3) التي وقعتها الولايات المتحدة وروسيا في ابريل/نيسان عام 2010، تنص على تقليص طفيف للاسلحة النووية الاستراتيجية. ومع ذلك ان البلدين اما ينشران وسائل نقل جديدة واما يعلنان عن مثل هذه البرامج.
وتواصل الهند وباكستان صنع صواريخ مجنحة وباليستية بوسعها نقل عبوات نووية. كما توسعان امكانياتهما لتحضير المواد المنشطرة للاغراض الحربية.
وتشير الوثيقة الى ان نقص الموارد وتنامي الطلب والصراع عليها، كل هذا ناجم عن تغير المناخ. كما ان القلق نتيجة ذلك على الامن ناجم عن نمو الاقتصاد الصيني والهندي بنشاط.
وان "ربيع الثورات العربية" التي كانت المظاهرات الشعبية ابانها ضد غلاء المواد الغذائية بمثابة المحفز للعمليات السياسية، اظهر انه من الممكن ان تتمخض اسواق الخامات عن عواقب وخيمة بالنسبة للامن.
ويشير تقرير المعهد ايضا الى تقلص عمليات السلام الدولية في العالم، اذ هبطت في عام 2010 الى ادنى مستوى منذ عام 2002. فيكتب معدو التقرير ان القوة الدولية للمساعدة الامنية في افغانستان تزيد على مجمل عدد افراد القوات التي تشارك في العمليات الاخرى.
وجاء في الوثيقة ان عدد افراد قوات المساعدة الامنية الكبير يعطي صورة خاطئة. فان وحداتها تشارك بصورة رئيسية في عمليات مكافحة التمرد، وليس في عمليات صيانة السلام الكلاسيكية.
وان معاهدة الاسلحة الاستراتيجية (ستارت ـ 3) التي وقعتها الولايات المتحدة وروسيا في ابريل/نيسان عام 2010، تنص على تقليص طفيف للاسلحة النووية الاستراتيجية. ومع ذلك ان البلدين اما ينشران وسائل نقل جديدة واما يعلنان عن مثل هذه البرامج.
وتواصل الهند وباكستان صنع صواريخ مجنحة وباليستية بوسعها نقل عبوات نووية. كما توسعان امكانياتهما لتحضير المواد المنشطرة للاغراض الحربية.
وتشير الوثيقة الى ان نقص الموارد وتنامي الطلب والصراع عليها، كل هذا ناجم عن تغير المناخ. كما ان القلق نتيجة ذلك على الامن ناجم عن نمو الاقتصاد الصيني والهندي بنشاط.
وان "ربيع الثورات العربية" التي كانت المظاهرات الشعبية ابانها ضد غلاء المواد الغذائية بمثابة المحفز للعمليات السياسية، اظهر انه من الممكن ان تتمخض اسواق الخامات عن عواقب وخيمة بالنسبة للامن.
ويشير تقرير المعهد ايضا الى تقلص عمليات السلام الدولية في العالم، اذ هبطت في عام 2010 الى ادنى مستوى منذ عام 2002. فيكتب معدو التقرير ان القوة الدولية للمساعدة الامنية في افغانستان تزيد على مجمل عدد افراد القوات التي تشارك في العمليات الاخرى.
وجاء في الوثيقة ان عدد افراد قوات المساعدة الامنية الكبير يعطي صورة خاطئة. فان وحداتها تشارك بصورة رئيسية في عمليات مكافحة التمرد، وليس في عمليات صيانة السلام الكلاسيكية.