سفينتا إنزال أمريكيتان تصلان إلى المتوسط
قال مسؤول في قناة السويس إن سفينتي إنزال أمريكيتين هما كيرسارج وبونسي عبرتا قناة السويس الأربعاء2/3/2011، ووصلتا إلى البحر المتوسط.
وقالت الولايات المتحدة يوم الاثنين إنها ستنقل سفناً وطائرات لتكون على مقربة من ليبيا التي تشهد انتفاضة شعبية ضد حكم الزعيم الليبي معمر القذافي. ويمكن للسفينة كيرسارج أن تحمل 2000 من أفراد مشاة البحرية.
ووفي سياق ذي صلة، قال مسؤول دفاع أميركي أن الجيش الأميركي سيرسل الأسبوع المقبل سفينة حربية إلى البحر المتوسط في خطوة أولى في إطار خطة إقامة درع دفاعية لحماية أوروبا من أية هجمات محتملة بصواريخ إيرانية. وذكر جون بلمب مدير سياسة الدفاع النووي والصاروخي في وقت متأخر من ليل الثلاثاء 1 آذار وفقاً لفرانس برس انه من المقرر أن تغادر سفينة "يو اس اس مونتيري" التي تحمل صواريخ موجهة والمزودة بجهاز رادار "ايغيس" لرصد الصواريخ البالستية، ميناء نورفوك في ولاية فيرجينيا في مهمة تستمر ستة أشهر.
ويأتي إرسال هذه السفينة تحقيقا لهدف الإدارة الأميركية بنشر معدات عسكرية للدرع الصاروخية خلال العام 2011.
وقال بلمب انه عقب إعلان الرئيس الأميركي باراك أوباما عن سياسة الدفاع الصاروخي في عام 2009، فان "هذه هي الخطوة العملية الأولى لالتزامنا بالدفاع الصاروخي لقواتنا المنتشرة وحلفائنا وشركائنا في أوروبا"، وأضاف "قلنا إننا سنقوم بذلك، وها نحن نقوم به الآن".
وأشار إلى أن هذه السفينة وهي من طراز "تيكونديروغا" والتي ستقوم بتدريبات مع القوات الأميركية المنتشرة في المنطقة، ستكون جزءا من "تواجد روتيني" تشارك فيه سفن مشابهة لدعم نظام الدفاع الصاروخي.
وأكد انه تم إرسال عدد من السفن الحاملة لصواريخ موجهة إلى حوض المتوسط في السابق، ولكن هذه هي أول مرة ترسل فيها مثل هذه السفينة لدعم النظام الصاروخي.
http://www.dp-news.com/pages/detail.aspx?l=1&articleid=76495
قال مسؤول في قناة السويس إن سفينتي إنزال أمريكيتين هما كيرسارج وبونسي عبرتا قناة السويس الأربعاء2/3/2011، ووصلتا إلى البحر المتوسط.
وقالت الولايات المتحدة يوم الاثنين إنها ستنقل سفناً وطائرات لتكون على مقربة من ليبيا التي تشهد انتفاضة شعبية ضد حكم الزعيم الليبي معمر القذافي. ويمكن للسفينة كيرسارج أن تحمل 2000 من أفراد مشاة البحرية.
ووفي سياق ذي صلة، قال مسؤول دفاع أميركي أن الجيش الأميركي سيرسل الأسبوع المقبل سفينة حربية إلى البحر المتوسط في خطوة أولى في إطار خطة إقامة درع دفاعية لحماية أوروبا من أية هجمات محتملة بصواريخ إيرانية. وذكر جون بلمب مدير سياسة الدفاع النووي والصاروخي في وقت متأخر من ليل الثلاثاء 1 آذار وفقاً لفرانس برس انه من المقرر أن تغادر سفينة "يو اس اس مونتيري" التي تحمل صواريخ موجهة والمزودة بجهاز رادار "ايغيس" لرصد الصواريخ البالستية، ميناء نورفوك في ولاية فيرجينيا في مهمة تستمر ستة أشهر.
ويأتي إرسال هذه السفينة تحقيقا لهدف الإدارة الأميركية بنشر معدات عسكرية للدرع الصاروخية خلال العام 2011.
وقال بلمب انه عقب إعلان الرئيس الأميركي باراك أوباما عن سياسة الدفاع الصاروخي في عام 2009، فان "هذه هي الخطوة العملية الأولى لالتزامنا بالدفاع الصاروخي لقواتنا المنتشرة وحلفائنا وشركائنا في أوروبا"، وأضاف "قلنا إننا سنقوم بذلك، وها نحن نقوم به الآن".
وأشار إلى أن هذه السفينة وهي من طراز "تيكونديروغا" والتي ستقوم بتدريبات مع القوات الأميركية المنتشرة في المنطقة، ستكون جزءا من "تواجد روتيني" تشارك فيه سفن مشابهة لدعم نظام الدفاع الصاروخي.
وأكد انه تم إرسال عدد من السفن الحاملة لصواريخ موجهة إلى حوض المتوسط في السابق، ولكن هذه هي أول مرة ترسل فيها مثل هذه السفينة لدعم النظام الصاروخي.
http://www.dp-news.com/pages/detail.aspx?l=1&articleid=76495