الاوضاع اليمينة بعد رحيل صالح

رد: خاص بجمهورية اليمن

صالح يحذر من تقسيم اليمن إلى ٤ أجزاء إذا ترك الحكم فورا.. ويتهم «الإخوان» بـ«الانشقاق»



أكد الرئيس اليمنى على عبدالله صالح استعداده ترك السلطة ولو بعد ساعتين شرط أن تتم عملية التسليم باحترام وهيبة، مشدداً على أنه من غير المقبول أن تتسلم الأقلية الحكم.
واتهم الرئيس اليمنى فى مقابلة خاصة مع قناة «العربية» الإخبارية اللقاء المشترك المعارض بأن له أجندة خارجية يتصرف وفقها، محذرا من «تقسيم البلاد وصوملتها»، وقال «إن اليمن سيصبح أربعة أشطار وليس اثنين مثلما كان قبل الوحدة».
وأضاف صالح أنه يرغب فى نقل تجربته فى الحكم التى استمرت ٣٢ عاما سلمياً إلى الشعب صاحب المصلحة الحقيقية فى الثورة والوحدة ومصدر السلطة حتى لا تعم الفوضى، مؤكدا أن اليمن قنبلة موقوتة يتعين على الدول العربية والمجتمع الدولى التدخل من أجل رأب الصدع ودعم الحوار السياسى حتى لا تقع حرب أهلية مدمرة تؤثر على المنطقة بشكل عام.
وأكد صالح أنه غير متمسك بالسلطة وأن الرحيل عن السلطة ليست هى المشكلة وإنما المشكلة لمن ستؤول هذه السلطة، معتبرا من يطالب برحيل النظام ومكونات الدولة فوراً بأن ردود أفعاله غير سوية وغير سليمة، وقال صالح إنه يمتلك الأغلبية بين الشعب اليمنى فى حين يمثل اللقاء المشترك الأقلية، موضحا أنه يستطيع أن يحشد أكثر من مليونى شخص لتأييده فى حين يحشد اللقاء ٢٠ ألفاً.
وقال صالح إن العالم الخارجى يبحث الآن عن المشروع الإسلامى بعد فشل المشروع الماركسى الاستراتيجى وكذلك المشروع القومى، موضحاً أن الإسلاميين سيكونون أكثر طوعاً للقوى الخارجية وأن لديهم نزعة نحو التمسك بالسلطة من دون برامج، مشيرا إلى أن الشعوب العربية بمن فيهم الشعب اليمنى مرعوبة من احتمال وصول الإسلاميين للسلطة، موضحا أن جزءاً من المنشقين عن النظام اليمنى هم جزء من حركة الإخوان المسلمين.
ومن جهته، اعتبر محمد قحطان، المتحدث الإعلامى للقاء المشترك، تكتل أحزاب المعارضة باليمن، أن حديث الرئيس على صالح ووزير خارجيته أبوبكر القربى عن قرب التوصل لاتفاق بخصوص انتقال السلطة فى اليمن لا يتفق والوقائع التى تجرى على الأرض، مشيرا إلى تواتر أنباء عن احتمال محاولة القوات اليمنية اقتحام ساحة التغيير فى صنعاء.
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

صهر الرئيس اليمنى ينضم للمتظاهرين ويطالبهم بـ«الصبر حتى رحيل النظام» و«المعارضة»: حكومة صالح باتت عاجزة عن السيطرة على البلاد



استمراراً لمسلسل الانشقاقات والانقسامات فى صفوف النظام اليمنى، أعلن الطيار محمد إسماعيل، زوج ابنة الرئيس اليمنى، على عبدالله صالح، أمس، انضمامه إلى المتظاهرين المعارضين للنظام الحالى، وطالب إسماعيل المتظاهرين المعتصمين بالصبر والإصرار حتى رحيل نظام صالح، وأعلن خلال خطبة ألقاها على المتظاهرين انضمامه لثورة الشباب ودعمه ومساندته لهم وتبنيه مطالبهم، ودعا «كل الشرفاء إلى الانضمام للثورة».
جاء ذلك فى الوقت الذى قال فيه رئيس تكتل اللقاء المشترك المعارض فى اليمن إن حكومة صالح باتت عاجزة عن السيطرة على البلاد، وهو ما يوجب رحيلها - على حد تعبيره.
من ناحية أخرى، دقت الأمم المتحدة، أمس الأول، ناقوس الخطر بشأن تدهور الوضع الإنسانى فى اليمن بسبب الأزمة السياسية التى تعيشها البلاد فى الوقت الراهن.
وأكدت نائبة الأمين العام للشؤون الإنسانية، فاليرى أموس، أن نحو ثلث اليمنيين يجدون صعوبات جمة فى الوصول إلى الماء والغذاء، موضحة أن منظمات الدعم الإنسانى لا تستطيع الوصول إليهم بسبب تداعيات الأزمة السياسية. وأضافت أموس أن التقديرات الأولية تشير إلى أن اليمن بحاجة ماسة خلال السنة الجارية لـ٢٢٤ مليون دولار لتوفير ماء الشرب والغذاء للمتضررين، إلى جانب ضمان رعاية صحية عاجلة للنساء والأطفال خاصة. وتابعت: إن اضطراب الأوضاع الأمنية يقف حجر عثرة أمام رغبة منظمات إنسانية فى تقديم دعم إنسانى لصالح السكان، مضيفة أن عدد النازحين داخل البلاد بات يتزايد كل يوم.
وعلى صعيد آخر، ألقت قوات الأمن اليمنية بالمسؤولية على مسلحى القاعدة فى حدوث الانفجار الشديد جنوبى البلاد أمس الأول والذى أسفر عن مقتل ١١٠ أشخاص
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

1_1051046_1_34.jpg
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

مسيرة يمنية فى «يوم الشهداء».. ومظاهرات مليونية غداً فى «جمعة الخلاص»


واصل الآلاف من اليمنيين اعتصاماتهم فى عموم أنحاء البلاد، أمس الأربعاء، الذى اعتبروه «يوما للشهيد»، حيث خرج عشرات الآلاف لأول مرة من ساحة «التغيير» بالعاصمة صنعاء، فى مسيرة حاشدة جابت شارع «الستين الغربى» إلى مقربة من القصر الرئاسى ثم عادت إلى مكان الاعتصام فى ساحة التغيير.
ووصفت قيادات فى المعارضة المسيرة بأنها «بروفة زحف» لمسيرة للقصر الرئاسى مقررة غدا تحت اسم «جمعة الخلاص»، لحشد مظاهرات مليونية فى مختلف المحافظات اليمنية للخلاص من نظام الرئيس على عبدالله صالح.
فيما أكد مصدر عسكرى يمنى أن «صالح» حاول خلال السنوات الماضية «التخلص» من اللواء على محسن الأحمر، الذى أعلن انضمامه مؤخرا إلى المطالبين بإسقاط النظام. وجاءت تلك التصريحات بعدما كشفت صحيفة «أفتنبوستن» النرويجية، نقلا عن مذكرة سرية صادرة عن السفارة الأمريكية فى الرياض سربها موقع «ويكيليكس» - أن صالح حاول «على ما يبدو» أن يستخدم السعوديين من غير علمهم للقضاء على الأحمر، خلال المواجهات مع المتمردين الحوثيين فى ٢٠١٠.
وقال المصدر العسكرى إنه خلال المعارك مع الحوثيين «حاولت المدفعية اليمنية استهداف مواقع وحدات للجيش كان يقودها الأحمر، وأضاف المصدر: «كان واضحا أن الرئيس اليمنى يريد أن يتخلص من الأحمر لأنه يقف حجر عثرة أمام توريث» الحكم إلى نجله أحمد، قائد الحرس الجمهورى.
وأكد المصدر العسكرى اليمنى، الذى طلب عدم ذكر اسمه الرواية التى نشرتها الصحيفة «النرويجية»، وتفيد بأنه تم توجيه طائرات مقاتلة سعودية كانت تشارك فى قصف التمرد الزيدى، إلى مبنى تم تقديمه للسعوديين على أنه مقر مهم للمتمردين. لكن العملية ألغيت عندما أدرك الطيارون السعوديون أنهم يوشكون على قصف المقر العام لعلى محسن الأحمر.
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

برقية سرية تكشف فساد الرئيس اليمني
سرّب موقع ''ويكيليكس'' برقية دبلوماسية صادرة من السفارة الأمريكية في العاصمة اليمنية صنعاء، بتاريخ 23 ماي 2005 عن اجتماع غير رسمي مع شخصية يمنية، تتهم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح باهتمامه ''بإثراء عائلته أكثر من اهتمامه باتخاذ قرارات إستراتيجية لمستقبل اليمن''.
وتعمد الموقع شطب اسم الشخصية اليمنية المذكورة في البرقية في جميع المواقع التي ورد فيها لأسباب أمنية وقانونية، وتقول البرقية أن السفير الأمريكي في صنعاء توماس كراجيسكي اجتمع بشكل غير رسمي مع الشخصية اليمنية، التي أبدت تشاؤمها من طريقة الرئيس علي عبد الله صالح في إدارة البلاد.
وقالت الشخصية اليمنية، أن صالح يصبح أكثر عزلة يوما بعد يوم وأقل استماعا للنصائح التي تسديها له بعض الشخصيات العملية والتقدمية في الحكومة اليمنية، يعقبها تعليق البرقية على هذه التصريحات بالقول إن السفارة الأمريكية قد استمعت بالفعل إلى هذا النوع من الطرح من عدة شخصيات في الحكومة اليمنية، وادعت الشخصية اليمنية حسب البرقية- أن الرئيس صالح مهتم فقط بإثراء عائلته وعلى وجه الخصوص قائد الجيش الشمالي علي محسن الأحمر ''الذي يعتبر ثاني شخصية متنفذة في اليمن''، وأن صالح لا يستمع إلا إلى نفسه ويتمتع بثقة غير واقعية بأنه يتخذ القرار الصائب على الدوام، بالرغم من أن الأحمر انشق على الرئيس صالح مؤخرا وانضم إلى حركة المعارضة التي تنشط في اليمن، مطالبا بتنحيته عن الحكم. ووصفت الشخصية اليمنية ما يحدث بـ''فساد صالح وأسرته''، وأعطت مثالا على التكاليف المفزعة التي رصدت للاحتفال بالذكرى الخامسة عشرة للوحدة يوم 22 ماي، قبل يوم من تاريخ كتابة هذه البرقية، والتي وصلت إلى 300 مليون دولار أمريكي، ذهب جلها إلى جيوب المسؤولين الذين أشرفوا على ترتيبات الاحتفال.
كما تعلق البرقية على ما قالته الشخصية اليمنية بالقول ''إن الشخصية اليمنية ليست هي الأولى التي تنقل لنا مثل هذا التقييم المتشائم لأداء الرئيس صالح وأعوانه''، وتضيف أن السفارة تستقبل بوتيرة متصاعدة تلميحات وتذمرا من شخصيات أخرى، إحداها أخبرت السفير الأمريكي مؤخرا أنه ينوي ترك العمل السياسي لأن الرئيس صالح لم يعد يستمع إلى نصائحه. وأشارت البرقية إلى شخصية أخرى قالت أنها ورغم انتفاعها المادي من''الأعمال والصفقات المشبوهة'' التي يتورط فيها صالح، فإنها تنوي ومجموعة من السياسيين والبرلمانيين تكوين جبهة للضغط على الحكومة باتخاذ إجراءات لمكافحة الفساد وخطوات إصلاحية أخرى.http://www.ennaharonline.com/ar/specialpages/international/76526-%D8%A8%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%81%D8%B3%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A.html
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

الرئيس اليمنى يدعو إلى مسيرات «جمعة الإخاء» ومعارضوه يتأهبون لـ«جمعة الخلاص»




دعا الرئيس اليمنى على عبدالله صالح أنصاره إلى المشاركة فى مظاهرة جديدة اليوم «الجمعة» تحت اسم «جمعة الإخاء»، فيما يستعد معارضوه لمظاهرة أخرى فى نفس اليوم تحت اسم «جمعة الخلاص»، الذى قد يشهد «اعتصامات مصغرة» أمام مواقع حيوية فى صنعاء.
وأفادت مصادر يمنية أن «جمعة الإخاء» ستكون بهدف التعبير عن رفض الانقسام والاختلاف والحفاظ على الأمن والاستقرار، فيما تخلى المعارضون عن دعوتهم للزحف باتجاه القصر الجمهورى خشية وقوع أعمال عنف.
من جانبه، أكد تحالف أحزاب اللقاء المشترك (المعارضة الرئيسية باليمن) تمسكه بمطلب رحيل الرئيس على عبدالله صالح عن السلطة، واتهمه بالمناورة وبالإكثار من المقترحات للبقاء فى السلطة.
وقال محمد قحطان، الناطق الرسمى باسم أحزاب اللقاء المشترك، رداً على مبادرة رئاسية ببقاء صالح فى منصبه مع نقل صلاحياته لحكومة انتقالية: «ليس أمام الرئيس صالح إلا الرحيل من السلطة، وإن المعارضة تتجه نحو تصعيد العمل المدنى السلمى حتى يسقط النظام»، مشيراً فى ذلك إلى إطلاق دعوات عبر موقع «فيس بوك» للعصيان المدنى.
فى نفس السياق، قال حامد الأكبر، المعارض اليمنى البارز، إنه على الرئيس اليمنى ليس فقط التنحى عن منصبه، وإنما أيضاً أن يغادر البلاد بصحبة عائلته نظراً لأنهم ليس لديهم مستقبل فى البلاد بعده، وأيضاً حفاظاً على سلامتهم.
وفى إطار الحرص على معالجة جميع القضايا اليمنية بالحوار السياسى يناقش وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجى خلال اجتماعهم، بعد غد «الأحد» فى الرياض، التطورات التى يشهدها اليمن حاليا، كبند رئيسى على جدول أعمال الاجتماع.
وقال عبدالرحمن بن حمد العطية، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية: «إن ما يجرى فى اليمن شأن داخلى»، مشدداً على ضرورة المحافظة على المدنيين وعدم تعريضهم لأى مخاطر تهدد أرواحهم. من جانبه، التقى السفير الأمريكى فى صنعاء جيرالد فايرستاين، الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبى العام الحاكم، سلطان البركانى، وشدد السفير أثناء اللقاء «على ضرورة حل الأزمة بالطرق السلمية وبما يحافظ على أمن اليمن ووحدته ومكاسبه الديمقراطية».

 
رد: خاص بجمهورية اليمن

[ame]http://www.youtube.com/watch?v=MkUDrk8XOE0&feature=player_embedded[/ame]

لاحول ولا قوة الا بالله لا دنيا ولا أخرة
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

مذبحة فى مدينة «تعز» بعد إطلاق الشرطة اليمنية الرصاص الحى على المتظاهرين

أطلقت الشرطة اليمنية، أمس، النار والغازات المسيلة للدموع على متظاهرين مطالبين برحيل صالح فى مدينة تعز، جنوب صنعاء، مما أسفر عن إصابة المئات.
وفرقت الشرطة المتظاهرين بالقنابل المسيلة للدموع وبالرصاص الحى، مما أدى إلى مقتل شخص، وإصابة نحو ٣٠٠ آخرين، وفقاً لما ذكره شهود عيان. كما أكد مصدر برلمانى أن الشرطة أطلقت النار «باتجاه ساحة المعتصمين فى تعز فى محاولة لاقتحام الساحة».
ورغماً عن انتظار المعارضة اليمنية رداً على المبادرة التى طرحتها لانتقال سلمى وآمن للسلطة، لم يشر الرئيس اليمنى عبدالله صالح إليها خلال لقاء مع أنصاره من محافظة تعز جنوبى صنعاء أمس، ودعا معارضيه لإنهاء أسابيع من الاحتجاجات فى الشوارع فى مؤشر جديد على أن الحاكم المخضرم لا يعتزم الاستقالة قريبا.
وطالب صالح، ائتلاف المعارضة بإنهاء الأزمة عن طريق إنهاء الاعتصام وإغلاق الطرق والاغتيالات وإنهاء حالة التمرد فى بعض وحدات الجيش.
وقال، وسط هتافات من أنصاره تطالبه بعدم تقديم المزيد من التنازلات، إنه مستعد لمناقشة نقل السلطة ولكن فى إطار سلمى ودستورى.
وألمح صالح، فى وقت سابق، إلى أنه باق فى السلطة عندما شكر حشودا من أنصاره تجمعوا حول القصر الرئاسى فى العاصمة صنعاء لما وصفه بدعمهم للدستور. وحمل مؤيدو صالح لافتات تدعو لبقائه فى الحكم.
كما أعلن حزبه الحاكم أنه لم يتسلم خطة انتقالية من أحزاب المعارضة تقضى بتسليم صالح السلطة لنائب له مع اتخاذ خطوات من أجل تشكيل حكومة وحدة وطنية وإجراء انتخابات جديدة.
وبينما أكد الناطق باسم اللقاء المشترك، محمد قحطان، أن المبادرة «آخر فرصة للرحيل الناعم للرئيس اليمنى وإلا فإن الحل سيكون تصعيد الأعمال المناوئة والزحف نحو القصر الجمهورى»، اعتبر نائب وزير الإعلام اليمنى، عبده الجندى، إن كل المبادرات السياسية للمعارضة «ناجمة عن تخزين القات».
وقال الجندى إنه لم يسمع عن هذه المبادرة إلا من خلال قناة الجزيرة، وأضاف «سمعنا من صالح ما هو أبلغ من رؤية المعارضة»، وفقاً لما ذكره موقع «الجزيرة» أمس.
يذكر أن المبادرة شملت مقترح تنحى صالح عن منصبه، ونقل سلطاته وصلاحياته لنائبه.
وتتضمن رؤية أحزاب اللقاء المشترك للحل خطوات وإجراءات ما سمته «الانتقال الآمن للسلطة»، وتبدأ بإعلان صالح تنحيه ونقل سلطاته وصلاحياته لنائبه مع عدة خطوات أخرى، منها تشكيل مجلس وطنى انتقالى وحكومة وحدة وطنية مؤقتة ومجلس عسكرى مؤقت ولجنة عليا للانتخابات والاستفتاءات العامة.
وأوضحت رؤية المعارضة أن المجلس الوطنى الانتقالى سيتولى بصورة أساسية إجراء حوار وطنى شامل تشارك فيه جميع الأطراف السياسية. كما سيكون من مهام ذلك المجلس تشكيل لجنة من الخبراء والمتخصصين لصياغة مشروع الإصلاحات الدستورية فى ضوء نتائج الحوار الوطنى الشامل.
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

نهاية كل طاغيه الموت والرمي في مزبلة التاريخ مهما طال الزمن
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

الشلل يصيب مدينة تعز.. وقائد عسكرى منشق يتهم الرئيس بمحاولة اغتياله



دخلت الاحتجاجات فى مدينة تعز اليمنية المطالبة برحيل الرئيس على عبدالله صالح يومها الرابع أمس حيث انطلق عشرات الآلاف من عدة اتجاهات وسط مخاوف من تجدد هجوم قوات الأمن وبلطجية النظام، فى الوقت الذى يواصل فيه عشرات الآلاف اعتصامهم فى العاصمة صنعاء وعدة محافظات أخرى مطالبين بسقوط النظام، بينما شهدت الأزمة بداية لحراك سياسى مع قبول المعارضة والنظام الوساطة الخليجية للوساطة لبحث مخرج بالتزامن مع تصعيد نبرة الانتقادات والضغوط الأمريكية والغربية ضد قمع المتظاهرين والحديث عن إمكانية نقل السلطة خلال أسبوع.
ونظم اليمنيون مسيرات باتجاه مبنى محافظة تعز التى تعرضت مظاهر الحياة فيها للشلل التام مع بدء المعارضة العصيان المدنى فى شمال المدينة، وسط مخاوف من تجدد المواجهات بين المتظاهرين وأنصار النظام، وقال شهود عيان ومصادر أمنية إن شخصاً على الأقل قتل، وأصيب ٣٠ آخرون بجروح ليل أمس الأول فى تجدد المواجهات مع الأمن، وحذر المتظاهرون المعتصمون فى ساحات المدينة من حشود أمنية تستعد لاقتحام ساحة الحرية.
وفى تلك الأثناء سلم سفراء السعودية وقطر وسلطنة عمان فى صنعاء الرئيس اليمنى رسميا دعوة للمشاركة فى اجتماع فى الرياض مع المعارضة للخروج من الأزمة، وقالت وكالة الأنباء اليمنية، إن الرئيس صالح جدد تأكيده على «ترحيب الجمهورية اليمنية بوساطة الأشقاء فى دول مجلس التعاون» و«الحرص على الحوار الجاد والبناء لتجاوز الأزمة الراهنة وتداعياتها».
وكانت المعارضة اليمنية أكدت ترحيبها بمبادرة مجلس التعاون الخليجى إلا أنها قالت إن أى محادثات يجب أن تقتصر على تنحى صالح وتسليم السلطة فورا، فيما اتهم ياسين نعمان الرئيس الدورى لأحزاب اللقاء المشترك المعارضة، النظام الحاكم بالمناورة بقضية الحوار لكسب الوقت.
وعلى الرغم من تلك التطورات باتجاه التوصل إلى حل للأزمة القائمة منذ أكثر من شهرين، سادت حالة من التشكيك من قبل المعارضة فى النظام، بعد اتهام اللواء المنشق على محسن الأحمر قائد المنطقة الشمالية الغربية الرئيس صالح بأنه سعى إلى قتله عبر تدبير مكيدة فى صنعاء أسفرت عن عدد من الإصابات أمس الأول، وقال الأحمر إن الاشتباك الذى وقع أمس الأول بين أنصار الرئيس ووحدة من الجيش تدافع عن المحتجين فى شارع الستين بصنعاء كان محاولة لاغتياله.
ومن جانبه، قال حيدر أبوبكر العطاس، رئيس الوزراء اليمنى الأسبق، إن الرئيس سينسحب. وأضاف خلال حوار مع قناة «العربية» أن الرئيس صالح إذا كان يريد أن يخرج بكرامة وشرف فلديه فرصة أن يخرج الآن خروجاً آمناً دون أن يسلك الطريق الوعر الذى سلكه القذافى فى ليبيا.
بدوره، أقر رئيس الوزراء اليمنى السابق عبدالكريم الإريانى، ومستشار الرئيس صالح أن بلاده تعيش فترة صعبة للغاية، إلا أنه أبدى قناعته بأن نصر «ثورة الشباب» سيؤدى إلى «تغيير النظام»، وقال إنه «يمكن التوصل إلى حل بعيدا عن العنف»، رغم العواقب المأساوية للاحتجاجات، التى أودت بحياة الكثيرين.
وفى الوقت نفسه، بدأت الأزمة السياسية اليمنية تأخذ زخما دوليا متزايدا، مع تغير النبرة الأمريكية والبريطانية، واتهمت منظمة العفو الدولية السلطات اليمنية باستخدام «القوة المفرطة على نحو فج» ضد المتظاهرين المناوئين للحكومة، ودعت إلى إجراء تحقيق خارجى فى تلك الهجمات.
وبينما كان البيت الأبيض أدان «بقوة» أعمال العنف الحكومية ضد المتظاهرين مطالبا بإجراء تحقيقات، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» أن واشنطن لا تعتزم تعليق مساعدتها العسكرية لليمن للضغط على الرئيس صالح رغم دعوتها إلى انتقال سلمى للسلطة.
وبررت صحيفة «نيويورك تامز» الأمريكية تلك التأكيدات بإشارتها إلى توقف عمليات مكافحة الإرهاب فى اليمن جراء الاضطرابات السياسية مما يتيح لتنظيم القاعدة فى شبه الجزيرة العربية، فرصة العمل بحرية داخل اليمن وزيادة مخططاتها لهجمات محتملة ضد أوروبا والولايات المتحدة، بحسب ما نقلت الصحيفة عن دبلوماسيين أمريكيين ومحللى استخبارات ومسؤولين فى مكافحة الإرهاب.
وقالت الصحيفة إن النظام سحب قواته المكلفة بمحاربة القاعدة لمواجهة الحركة الاحتجاجية المتزايدة المستمرة فى البلاد رغم تعرض تلك القوات لمزيد من هجمات القاعدة فى الآونة الأخيرة.
 
رد: خاص بجمهورية اليمن



الاعدام قليل على على عبدالله صالح المجرم
طفل صغير
ما الفرق بين عبدالله وبني صهيون
نفس جينات التي تحمل حب القتل وسفك الدماء
 
رد: خاص بجمهورية اليمن



المسجد حول الى مسفى ميداني لقلة الاماكن في المستشفيات
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

٥ قتلى فى اشتباكات بالصواريخ بين الأمن اليمنى وقوات الجيش المنشقة


لقى ٥ من أفراد قوى الأمن مصرعهم فى اشتباك بشمال اليمن بين الأمن المركزى ووحدة من الجيش انضمت إلى حركة الاحتجاج، بينما أسفر إطلاق نار على متظاهرين عن سقوط قتيلين فى عدن جنوب اليمن أمس، فى الوقت الذى دعا فيه شباب «ثورة التغيير» إلى مسيرات مليونية لتأكيد رفضهم للمبادرة الخليجية وتمسكهم برحيل ومحاكمة الرئيس على عبدالله صالح ونظامه.
وأعلنت مصادر عسكرية أن ضابطاً فى الجيش و٤ شرطيين قتلوا فى اشتباك، أمس، إثر هجوم بالأسلحة الرشاشة والصواريخ المضادة للدبابات على حاجز عسكرى فى عمران شمال صنعاء يسيطر عليه عناصر من «الفرقة المدرعة الأولى»، التى أعلن قائدها اللواء على محسن الأحمر فى ٢١ مارس الماضى عن انضمامه إلى حركة الاحتجاج ضد صالح.
قال مصدر قريب من قوات محسن - التى تحمى آلاف المحتجين المعارضين لصالح فى مخيماتها قرب جامعة صنعاء - إن قوات الأمن الموالية لصالح أطلقت قذائف صاروخية ونيران البنادق على قواتهم، بعد أن أقامت نقطة تفتيش على طريق يؤدى إلى منطقة الاحتجاج، وأضاف أن قوات محسن ردت بإطلاق النار واشتبكت مع القوات الموالية للحكومة لمدة ساعة قبل أن تتراجع قوات صالح تاركة نقطة التفتيش على حالها، فيما قال مصدر مقرب من المعارضة اليمنية إن ١٠ أشخاص أصيبوا خلال الاشتباكات.
من ناحية أخرى، أفادت مصادر طبية وشهود بأن متظاهرين اثنين قتلا صباح أمس فى عدن كبرى مدن جنوب اليمن، برصاص الجيش الذى فتح النار على المحتجين. وقال شهود إن «الجيش أطلق النار على محتجين كانوا يضعون براميل قمامة فى الشوارع لمنع حركة المرور وتنفيذ عصيان مدنى»، فى حى المنصورة فى مدينة عدن، ما أدى إلى سقوط قتيل وإصابة ٤ آخرين.
وقتل متظاهر ثان بالرصاص فى حى المعلا فى صدامات بين الجيش اليمنى ومحتجين، بحسب مصدر طبى آخر، فيما ذكر سكان فى هذا الحى أنهم يسمعون إطلاق نار كثيف منذ الصباح، وأنه تم نشر قوات الأمن التى كان بعضها فى عربات مدرعة وبعضها مسلح بمدافع مياه.
وفى جامعة عدن أمس الأول، نظم مئات الطلاب مظاهرات حاشدة فى كليتى الطب والهندسة، للتعبير عن رفضهم المبادرة الخليجية وقرار الجامعة الذى اتخذ قبل أكثر من أسبوع وقضى باستئناف الدراسة، فى الوقت الذى قتل فيه عنصر فى الحرس الجمهورى وأصيب ٣ جنود آخرين وشخص مسلح خلال مواجهات مع أفراد قبيلة فى محافظة لحج بجنوب اليمن أمس الأول، وفق ما أفاد شهود ومصادر طبية.
وفى تلك الأثناء، كشف حزب «الإصلاح اليمنى» المعارض عن اعتقال ١٦جندياً بتهمة فرارهم من مواجهة المحتجين المطالبين بإسقاط نظام الرئيس. وقال الحزب - عبر موقعه الإلكترونى - إن دورية عسكرية تتبع الحرس الجمهورى - التابع لأحمد على صالح نجل الرئيس اليمنى - فى محافظة ذمار جنوبى صنعاء اعتقلت، أمس، ١٦ جنديا كانوا قادمين من صنعاء باتجاه عدن لقضاء الإجازة، وسلمتهم للأمن المركزى فى ذمار الذى أودعهم السجن بتهمة الفرار من مواجهة المتظاهرين فى تقاطع كنتاكى بصنعاء.
وفى الوقت ذاته، نفذ العشرات من موظفى ديوان محافظة ذمار، أمس، اعتصاما داخل مجمع المحافظة، تضامنا مع مدير شؤون الموظفين مجاهد صدام، الذى اعتقل على خلفية تأييده لـ«ثورة التغيير»، بحسب ما نقلته «قناة الجزيرة القطرية».
جاء ذلك فى وقت دعا فيه شباب «ثورة التغيير» فى اليمن إلى مسيرات مليونية أمس، وذلك للتأكيد على رفضهم المبادرة الخليجية، لعدم نصها على التنحى صراحة وفى إطار زمنى محدد، وتوفيرها حصانة قضائية لصالح وأبنائه، فيما أطلقت دعوات إلى إضراب عام فى صنعاء وعدن ومدن أخرى فى البلاد، أمس، «للضغط على النظام الفاسد وتسريع سقوطه».
كان وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجى قالوا إنهم سيدعون صالح ومعارضيه لمحادثات يتوسطون فيها فى الرياض لبحث نقل السلطة، ورفضت المعارضة الخطة فى البداية لكنها التقت بسفراء السعودية وسلطنة عمان والكويت، أمس الأول، سعياً للحصول على توضيح لمفهوم الوسطاء الخليجيين لتعبير «نقل السلطة». وذكرت مصادر بالمعارضة أنها تتوقع رداً من مجلس التعاون خلال ساعات بشأن الجدول الزمنى للخطة وتفاصيل أخرى، وأن المعارضة قد تقدم ردها فورا. وقال مصدر معارض إن المحادثات قد تبدأ مبكرا ربما السبت المقبل فى الرياض.
وعلى صعيد آخر، لقى جندى من حرس الحدود السعودى حتفه إثر قيام مجموعة من الأشخاص، حاولوا الدخول بطريقه غير شرعية إلى المملكة من اليمن، بإطلاق النار عليه، بحسب ما ذكره المتحدث الرسمى فى حرس الحدود السعودى.
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

مجلس التعاون الخليجي "يأسف" لتصريحات الرئيس اليمني حول قطر

دبي - العربية.نت
عبّر وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي عن أسفهم للتصريحات الأخيرة للرئيس اليمني علي عبد الله صالح، التي تضمنت إساءات لدولة قطر التي اتهمها بالتآمر على بلاده.

وجاء في بيان نشر في ختام اجتماع عقد في الرياض، أمس الأحد 1-5-2011، أن المجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية "تابع بأسف بالغ ما صدر من تصريحات من الجانب اليمني تتضمن إساءات لدولة قطر، التي تبذل مع شقيقاتها دول المجلس الأخرى جهودا متواصلة، للتوصل إلى توافق شامل للأزمة اليمنية يحفظ لليمن أمنه واستقراره ووحدته ورخاء شعبه".
وأضاف البيان، الذي تناقلته وكالات الأنباء، أن المجلس الوزاري أعرب عن "رفضه التام واستهجانه لتلك التصريحات". كما أكد أن "المبادرة لمساعدة الأشقاء في اليمن على الخروج من الأزمة السياسية الحالية تمثل الإرادة الجماعية لكل دول مجلس التعاون".

وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح قال في حديث لقناة "روسيا اليوم" السبت أن "دولة قطر هي الآن التي تقوم بتمويل الفوضى في اليمن وفي مصر وفي سوريا في كل الوطن العربي". وتابع "عندهم مال كثير وتعدادهم صغير. فعندهم مال لا يعرفون كيف يتصرفون به ويريدون أن يكونوا دولة عظمى في المنطقة، دولة عظمى من خلال قناة الجزيرة".

وهدد صالح الذي تنص خطة مجلس التعاون الخليجي على رحيله، بعدم توقيع هذا الاتفاق واتهم قطر "بالضلوع في المؤامرة". وأضاف الرئيس اليمني "نأسف لهذا التصرف لهذا التهور والضلوع في هذه المؤامرة. نحن نعتبرها مؤامرة. الآن المال يتدفق الى اليمن لإثارة الفوضى والقلاقل وإراقة الدم في اليمن".

ورعت دول مجلس التعاون الخليجي اتفاقا للخروج من الأزمة ينص على تشكيل حكومة مصالحة وطنية برئاسة المعارضة يليه بعد شهر تنحي صالح مع ضمان حصانته.

وأدت الوساطة الخليجية مطلع نيسان/ أبريل إلى أزمة دبلوماسية بين الدوحة وصنعاء التي سحبت سفيرها من قطر احتجاجا على تصريحات لرئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني دعت الى رحيل صالح.

ويضم مجلس التعاون الخليجي كلا من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والكويت والبحرين وقطر وسلطنة عمان.

المصدر
 
رد: خاص بجمهورية اليمن

صالح: مشروع المعارضة ارهابي وسيليه المزيد من سفك الدماء!


وصف السفاح علي عبد الله صالح المشروع الذي تتبناه المعارضة اليمنية بانه "مشروع الارهاب"، ووصف المعتصمين بقطاعي الطرق، وذلك خلال كلمة القاها امام جموع غفيرة امس الجمعة، في ميدان السبعين بالعاصمة اليمنية. وأشار إلى قيام بعض العناصر بقطع لسان شاعر وطالب بالتحقيق فيها، وقال: "إنها البداية وسيليها قطع ألأرجل والأيدي من خلاف ثم قطع الرؤوس
 
عودة
أعلى