نقاط القوة والضعف في الجيش الايراني

night fury

عضو
إنضم
23 مارس 2008
المشاركات
4,508
التفاعل
1,268 1 0
الدولة
Jordan
2008-04-07 13:47
7-4-2008iran2.jpg
أسرار- احتدام الخلافات بين إيران والمجتمع الدولي حول برنامجها النووي، يفتح المنطقة أمام سيناريوهات تصعيد مختلفة الدرجات، بدءا من سيناريوهات العقوبات الاقتصادية، بكل أشكالها وانتهاء بضربات "انتقائية" أو "جراحية" ضد بعض المواقع النووية. وإذا كانت الكثير من البلدان الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية تدرس خياراتها، فإن إيران بدورها تستعد لمواجهة التطورات، سواء العسكرية أو الاقتصادية. فما هي استعدادات طهران كما تراها النخبة العسكرية الإيرانية؟

تحدث المستشار الأعلى للقائد العام للقوات المسلحة في ايران اللواء يحيى رحيم صفوي بشكل صريح لأول مرة عن استعدادات تجرى في صفوف القوات المسلحة الإيرانية لمواجهة أي عمل عسكري. كما حذر رحيم صفوي المعارضة الإيرانية بمختلف اتجاهاتها من مغبة القيام بأي عمل ضد النظام في هذه الأيام "الحساسة". وقبل تحذيرات رحيم صفوي بحوالي شهر، أنهت القوات البحرية الإيرانية بمساعدة القوات الجوية المرحلة الأخيرة لمناورة "عشاق الولاية" التي تضمنت عمليات برمائية وإنزال جوي فضلا عن تمارين لضرب الأهداف القصيرة والمتوسطة المدى (تصل إسرائيل) بصواريخ ارض ـ ارض، وتدمير منشآت العدو المفترض النفطية والعسكرية والأمنية، وهو ما يؤكد أن إيران بدأت فعلا بتعبئة قواتها الذاتية وتجنيد إمكانياتها العسكرية لمرحلة المواجهة المحتملة، علما أن هناك العديد من المسؤولين الإيرانيين ممن يعتبرون المواجهة حتمية والضربة ستأتي آجلا أم عاجلا.
وفيما تدرس مراكز الدراسات المعنية بالحروب في الولايات المتحدة والدول الأوروبية جنبا إلى جنب مع المؤسسات العسكرية والحكومية في الغرب، احتمالات نشوب الحرب بين إيران وإسرائيل، أو إيران والولايات المتحدة، فان ثمة مراكز في إيران باتت منشغلة بموضوع احتمالات الحرب بين إيران والولايات المتحدة، وأحد هذه المراكز هو "مركز الدراسات الدفاعية والإستراتيجية" التابع للحرس الثوري الذي أقام ندوة مغلقة لكبار باحثيه بعضهم من الضباط القدامى في الجيش والحرس. وقد شهدت الندوة نقاشات ساخنة بين بعض المشاركين بحيث كان هناك اتجاه يدعو للتعبئة الشاملة في البلاد لمواجهة الحرب القادمة فيما كان التوجه الآخر يعتقد بأن الولايات المتحدة لن توجه ضربة عسكرية إلى إيران كما أن إنزال الجيش الأميركي في الأراضي الإيرانية مستحيل. وعن الخيارات المطروحة أمام أميركا، يقول مصدر عسكري أن أميركا لديها ثلاثة خيارات مطروحة على بساط النقاش:
الأول: أن تقوم إسرائيل بدعم لوجيستي من قبل أميركا وحلفائها بضرب مفاعل بوشهر النووي شمال طهران، و8 أهداف نووية وعسكرية جنوب ووسط إيران، وفي حالة حصول ذلك فإن أمام إيران خياران:

أ ـ الرد على الضربة الإسرائيلية بتوجيه صواريخ "شهاب 3"، نحو إسرائيل، لكن مؤيدي هذا الخيار بين قياديي الجيش والحرس عددهم ضئيل جدا نتيجة للردود الإسرائيلية المحتملة. غير أن مؤيدي هذا الخيار يشيرون إلى أن ضرب ولو الف هدف داخل إيران من قبل الطائرات الإسرائيلية وصواريخها ستكون أضراره اقل من ضرب خمسة أهداف إسرائيلية من قبل الصواريخ الإيرانية.
ب ـ توجيه ضربات إلى إسرائيل واستخدام الانتحاريين بصورة غير مباشرة أي بواسطة "حزب الله" في لبنان و"الجهاد الإسلامي" في فلسطين فضلا عن تجنيد القوى الثورية المرتبطة بإيران في المنطقة لتوجيهه ضربات إلى المصالح الأميركية في المنطقة. أما الخيار الأميركي الثاني فهو أن تأتي الضربة مباشرة من قبل الولايات المتحدة، عندئذ أمام إيران خياران:

أ ـ توجيه ضربات صاروخية إلى المنشآت العسكرية الأميركية في المنطقة، وإغلاق مضيق هرمز، وإيقاف عملية تصدير النفط.

ب ـ شن عمليات عسكرية واسعة ضد المنشآت العسكرية والاقتصادية في المنطقة (أميركية، غربية وعربية) وتوجيه صواريخ "شهاب 3" برؤوس تقليدية إلى إسرائيل (أكثر من 130 صاروخ متوسط وبعيد المدى موجهة في الوقت الحاضر من قواعد ومنصات ثابتة باتجاه المنشآت والقواعد الاقتصادية والعسكرية في الدول المجاورة على شاطئ الخليج).
أما عن موقف الطبقة السياسية الإيرانية من هذا الخيار،فيذكر أن الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد وقيادات متشددة في الباسيدج والحرس الثوري وأجهزة الأمن لاسيما تلامذة الشيخ محمد تقي مصباح يزدي المرشد الروحي للرئيس الإيراني، يؤيدون خيار العمليات الشاملة بل أن منهم من يدعون لحملات استباقية. وقد قال احد هؤلاء وهو ضابط في فيلق القدس يدعى ابراهيمي أخيرا "علينا تنفيذ مائة عملية انتحارية في وقت واحد مع توجيه مائة صاروخ إلى إسرائيل والقواعد الأميركية في قطر والعراق وبعض المنشآت النفطية والاقتصادية في المنطقة قبل تعرضنا للضرب، هكذا سنجعل أميركا وحلفاءها مشلولين، ولو قامت واشنطن بتوجيه ضربات مدمرة إلينا بعد ذلك، فإننا نستطيع إثارة مائة انتفاضة شعبية في البلدان الإسلامية". لكن هل تتمكن القوات الإيرانية من توجيه ضربات تحقق أهدافها؟ وهل تستطيع الصمود في مواجهة طويلة نوعا؟ الإجابة تحتم التطرق إلى حجم القوة العسكرية الإيرانية. نظرة إلى الإحصائيات المتوفرة عن حجم وتسليح القوات المسلحة الإيرانية تكشف أن الإيرانيين قد تمكنوا منذ انتهاء الحرب الإيرانية العراقية من تحقيق انجازات مهمة في مجال الصناعات الحربية، لاسيما في مجال أنتاج مختلف أنواع الصواريخ، كما أن القوات البرية للجيش والحرس استطاعت بفضل تحديث مخزونها من السلاح والتدريب الجيد من رفع قدراتها الدفاعية والهجومية، بينما قواتها الجوية والبحرية تعاني كثيرا من الحظر المفروض على قطع الغيار والمعدات ناهيك عن الطائرات والسفن الحربية من قبل دول مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا. علما أن 70% من الطائرات والسفن الحربية الإيرانية هي من أنتاج الدول المذكورة. وفيما يلي نظرة سريعة إلى مختلف صفوف القوات المسلحة الإيرانية ومعداتها:
ـ الجيش النظامي والقوات البرية يبلغ عدد المنتسبين إلى القوات البرية حوالي 260.000 جندي وضابط أكثر من الف منهم من الجنود وضباط الصف والباقي من الجنود والضباط المجندين تحت خدمة العلم.
وتتألق القوات البرية من 4 فيالق كل فيلق لديه قيادة مركزية تشرف على منطقتين عسكريتين وتضم الفيالق الأربعة 11 فرقة مدرعة ومشاة وخاصة، أما بالنسبة للصواريخ المضادة للجو والراجمات الصاروخية وصواريخ ارض ارض، فيمكن القول أن القوات البرية الإيرانية قد وصلت إلى مستوى عال بحيث لديها ما لا يقل عن ثماني منظومات صاروخية مضادة للجو ذات التحكم الإلكتروني من البعد من طراز HQ2J.
ـ القوات الجوية الإيرانية : لعبت القوات الجوية الإيرانية دورا مهما خلال الحرب مع العراق في ضرب المنشآت العسكرية والصناعية العراقية، وهى تعاني اليوم من نقص كبير في الطائرات المقاتلة والصواريخ الموجهة من الجو، رغم أنها أنفقت حوالي ملياري إلى ثلاثة مليارات دولار في العام الماضي فقط لشراء الطائرات والمعدات الحديثة من روسيا واوكرانيا والصين.

3
7-4-2008iran1.jpg
ـ القوات البحرية النظامية يبلغ عدد منتسبي القوات البحرية حوالي 220 الفا من الضباط والجنود منتشرين في ثماني قواعد بحرية كبرى و14 قاعدة ثانوية على طول الخليج وبحر عمان وبحر قزوين ورغم شراؤها غواصات روسية من طراز كيلو بعد الحرب وحصولها على سفن حربية وزوارق حاملة للصواريخ من الصين وروسيا، وكما هو واضح فان القوات الإيرانية لديها نقاط قوى ونقاط ضعف.

فما هي خيارات طهران العسكرية ؟ إن النقص الذي تعانى منه القوات المسلحة الإيرانية في الجو وفي البحر، هو عامل رئيسي في معارضة العديد من القادة العسكريين ومنهم اللواء احمد كاظمي قائد قوات الحرس البرية ( الذي قتل في برفقة ثمانية من مساعديه في سقوط طائرة فالكون عسكرية في ارومية) لأية مواجهة مع الولايات المتحدة بدرجة أن عددا من كبار قادة الحرس بعثوا برسالة قبل أسبوعين إلى المرشد الأعلى آية الله خامنئي حذروا فيها من مغبة خطوات احمدي نجاد وتصريحاته الداعية إلى المواجهة وامحاء إسرائيل من الخريطة مؤكدين أن إيران ليست في وضع يسمح لها بدخول الحرب مع الولايات المتحدة. ورغم ذلك فان احمدي نجاد وبعض العسكريين من مستشاريه يعتقدون بأن المواجهة ستأتي لا محالة، ولابد من رفع الاستعداد أولا ومن ثم تعبئة الرأي العام الداخلي والإسلامي والعربي، ومن الإجراءات التي تم اتخاذها أخيرا في إطار رفع الاستعداد تشكيل "وحدات عشاق الشهادة" (الانتحاريين) من الشبان الإيرانيين ومتطوعين من الدول العربية والإسلامية المجاورة لإيران ممن يخضعون لتدريبات عسكرية وإيديولوجية في معسكرات الحرس.
وتتفق معظم المصادر الإيرانية على أن العقوبات الاقتصادية بشكل عام، وعلى غرار العقوبات التي فرضها مجلس الأمن ضد ليبيا والعراق ويوغسلافيا بشكل خاص، لن تكون سلاحا مؤثرا ضد إيران، لأنه سيعاني منها أولا الشعب الإيراني !!. وثانيا لأن هناك العديد من الدول مستعدة لتزويد إيران بما تحتاجه، ولو بشكل غير شرعي، لتحقيق مكاسب مادية وسياسية. ويقول المحللون أن السلاح الوحيد القادر على الإضرار بإيران هو البنزين Petrol، حيث تستورد إيران حاليا 60% من حاجاتها من البنزين والنفط المصفى من الخارج نظرا لقلة عدد المصافي في البلاد وازدياد حجم الاستهلاك المحلي يوما بعد يوم، بحيث يبلغ حجم البنزين المستهلك يوميا أكثر من 60 مليون لتر. ووفقا لدراسة أعدها مركز دراسات الطاقة في إيران، فإن مخزون إيران من البنزين يكفي فقط لتغطية طلبات المستهلك الإيراني من الأفراد والمؤسسات لأقل من 45 يوما. وفي حالة فرض حظر على بيع البنزين إلى إيران من قبل مجلس الأمن، فإنه في فترة لن تزيد عن ثلاثة شهور، ستواجه إيران شللا في مختلف مجالات الحياة، وعندئذ، من المحتمل قيام مظاهرات ومسيرات شعبية على غرار ما حصل في يوغسلافيا السابقة وأوكرانيا وجورجيا. وفي الشهر الماضي، وفي جلسة خاصة لمجلس الشيوخ الأميركي حول برامج إيران النووية، اقترح أحد النواب، البحث حول آثار حظر البنزين على إيران، ما يدل على أن واشنطن باتت هي أيضا تدرس هذا الخيار.
إلى ذلك، فإن إيران قد اتخذت سلسلة من القرارات مثل سحب أرصدتها من المصارف الأوروبية، وتخزين كميات هائلة من المواد الغذائية والأدوية كإجراءات تمهيدية ووقائية امام احتمال فرض العقوبات عليها. وما زال هناك بعض الأمل، بأن يأتي حلا ما للأزمة الراهنة من وراء الستار، ومن خلال المباحثات غير المعلنة بين عقلاء النظام وعقلاء الاتحاد الأوروبي والوكالة الدولية للطاقة.

تُشير الدراسات العسكرية الحديثة بأن إيران تقوم حالياً بإنتاج أكثر من 80 بالمائة من أسلحتها الثقيلة، كما أنها :
· بدأت في إنتاج صاروخ ( فاتح 110 ) من طراز أرض أرض بمدىً يبلغ 250 كم وأجريت له تجربة ناجحة في السادس من سبتمبر 2002م .
· أعلنت في شهر سبتمبر الماضي على لسان رئيس مؤسسة الصناعات الجوية الإيرانية العميد أحمد وحيدي عن تدشينها لمصنع جديد لإنتاج صاروخ كروز البحري وصاروخ فجر وخط إنتاج للمدفعية المضادة للجو من عيار 35 ملم، كما تمّ الإعلان عن إنتاج صواريخ مضادة للدروع وصواريخ تعمل بالوقود الجامد .
· بدأت في تصنيع ناقلات الدبابات تيماز ( وهي تطوير للدبابة الروسية تي 72 ) وكذا تصنيع دبابات ذو الفقار .
· بدأت في العام 1997م في تصنيع الطائرات الخفيفة بدون طيار ومقاتلات إف 4 وإف 5 والطوافة شباوز 75 و شباوز 206 التي يمكنها التحليق على ارتفاع 12600 قدم (3800 متر) .
وقد أشار العميد بحري محمد شفيعي مساعد شؤون التنسيق في وزارة الدفاع وإسناد القوات المسلحة في تصريح له نشرته صحيفة كيهان الإيرانية واسعة الانتشار أن الجمهورية الإسلامية وصلت في قطاع المعدات الدفاعية إلى الاكتفاء الذاتي ولا حاجة لها إلى الدول الأخرى وأنها تنافس ما تمتلكه تركيا والهند ودول أخرى في هذا المجال .
وتابع قائلاً إن عامل عبورنا من كوننا مستهلكين فقط إلى الاكتفاء الذاتي في القطاع الدفاعي هو المصادر البشرية بحيث توصلنا اليوم إلى إمكانية وضع التصاميم في مجال الدروع والصواريخ والأجهزة الالكترونية والاتصالات والرادارات والكمبيوتر، وإن قدرتنا في صناعة الطائرات وصلت إلى الحد الذي نمارس فيه الأنشطة في صنع المروحيات والقطع البحرية والبرمائية والطائرات بدون طيار والتي تتميز بتكنولوجيا متطورة للغاية، كما أكد شفيعي بأن إيران تنتج صواريخ مضادة للدروع وإنتاج رادارات من نوع " بصير" وتصميم وصنع طائرات "فجر 3" ورشاشات متعددة الأغراض وعدد من المعدات الذكية والأسلحة الفردية .
علماً بأن إيران بدأت في تصدير السلاح لأكثر من 45 دولة من بينها السودان التي يقوم خبراء وزارة الدفاع الإيرانية فيها بتعمير وصيانة طائرات بدون طيار .
وإلى جانب كل ذلك فقد بذَل الإيرانيون الكثير من المال قارب 12 مليار دولار لشراء كميات كبيرة من السلاح والعتاد في الفترة حيث تعاقدت مع روسيا بستة مليارات ومع الصين بأربعة مليارات ومع كوريا الشمالية بملياري دولار، ويمكن تفصيل ماهية تلك الصفقات طبقاً لدراسة اللواء الركن جمال مظلوم من مركز الخليج للدراسات الإستراتيجية كالتالي:
ضمّت صفقة الأسلحة الروسية حوالي 12 قاذفة إستراتيجية ثقيلة و 24 مقاتلة هجومية إستراتيجية بعيدة المدى من طراز (سوخوي 27) و 48 مقاتلة (ميج 29) و 24 مقاتلة (ميج31 )و 24 مقاتلة (ميج 27) وطائرتان للرصد والإنذار المبكر من طراز اليوشن , إضافة إلى 400 دبابة حديثة و 400 عربة قتال مدرعة ومدافع ذاتية الحركة عيار (52 مم2 و 122مم) ووحدات صاروخية متعددة الفوهات عيار (220مم و122 مم) وصواريخ للردع وأخرى مضادة للطائرات من طراز (سام 5 و سام 11 و سام 13) و 3 غواصات هجومية , هذا بالإضافة إلى صفقة أخرى تم الاتفاق عليها مؤخرا تشمل شبكات متطورة للدفاع الجوى من (طراز سي300) وطائرات هليكوبتر حربية من طراز ( إم آي 7) وطائرات مقاتلة من طراز سوخوي 25 وأسلحة تقليدية أخرى .
بينما شملت الصفقات مع الصين 100 مقاتلة من طراز ( إف 7) إلى جانب عدد من مقاتلات سوخوي 24 الصينية ، مع التعاون في مجال تكنولوجيا التسلح .
أما مع كوريا الشمالية فتركّزت الصفقات على صواريخ أرض - أرض وإنشاء قواعد صاروخية بحرية إضافة إلى صواريخ سكود متطورة مداها 600 كم بقيمة مليارين ونصف المليار دولار.
7-4-2008iran3.jpg
كما سعت إيران إلى تطوير القاعدة الصناعية الحربية لها لتحقيق الاكتفاء الذاتي والحصول على تكنولوجيا تسلح ومعدات صناعية متطورة لتحديث قاعدة الإنتاج الحربي والحصول على حاسبات إلكترونية متطورة وألياف زجاجية لإقامة صناعة تسليح متطورة .
وحول حجم الجيش الإيراني وعناصره المختلفة فتشير الدراسات إلى أن القوات البرية الإيرانية تتكون من 220 ألف جندي وتضم 4 فرق مدرعة تضم 3 ألوية مدرعة ولواءاً ميكانيكياً و4 إلى 5 كتائب مدفعية و6 فرق مشاة و4 ألوية مشاة و4 إلى 5 ألوية مدفعية بالإضافة إلى فرقة صاعقة وفرقة قوات خاصة ولواء محمول جواً وألوية مدرعة مستقلة ومشاة ميكانيكية وصاعقة ومجموعات مدفعية, وتمثّل دبابات القتال الرئيسية إم بى تى منها ( ت 54/55 وت 62 وت 72 ) وأنواع أخرى مع مئات العربات المدرعة ذات النوعيات المتعددة و1950 قطعة مدفعية مجرورة و 290 قطعة ذاتية الحركة و 664 مدفعية صاروخية و1700 مدفع مضاد للطائرات مع صواريخ سكود بي / سي و سام 7 ، بينما تشمل القوات الجوية نحو 45 ألف عنصر تضم 291مقاتلة موزعة على 9 أسراب مقاتلة و4 أسراب مسلحة بـ 66 طائرة ( إف 4 ( و5 أسراب مسلحة بـ 60 طائرة ( إف 15 ) وسرب مسلح بـ 24 طائرة ( سوخوي 4 ) و7 طائرات ) سوخوي 25 ) إضافة إلى 7 أسراب مقاتلة منها سربان مسلحان بنحو 60 طائرة ( إف 14 ( وسرب مسلح بنحو 24 طائرة ( إف 7 ) وسربان مسلحان بـ 30 طائرة ( ميج 29 إيه ) إضافة إلى عدد آخر من طائرات النقل الجوى والهليكوبتر .
في حين تضم البحرية الإيرانية 18 ألف عنصر منها 2600 من مشاة الأسطول و3 غواصات روسية و3 تشكيلات بحرية و3 فرقاطات و 63 قطعة بحرية دورية ودفاع ساحلي و5 كاسحات ألغام مع عدد آخر من سفن الألغام والأبرار المائي وطائرات الهليكوبتر .
وتؤكد الدراسات امتلاك إيران لقدرات صاروخية متنوعة حيث يوجد لديها أعداد كبيرة من صواريخ جو/سطح وصواريخ جو/جو وصواريخ سطح/جو متنوعة.
كما تمتلك أيضاً قاعدة كبيرة من الصناعات الحربية التي طُوّرت بدرجة كبيرة في الفترة التالية من الحرب العراقية الإيرانية حيث تغطى 80 % من الاحتياجات العسكرية الداخلية, كما أن القدرات التصنيعية الإيرانية تشمل إنتاج الأسلحة الصغيرة والصواريخ المضادة للدبابات من طراز سي طوفان وطوفان 2 ومدافع الهاون من أعيرة مختلفة والمدفعية وثندر عيار 122 مم وثندر 2 عيار 155 مم , إضافة إلى تصنيع ناقلات الجند المدرعة والدبابات ذو الفقار الإيرانية وتوفان وتى 72 الإيرانية بالإضافة إلى أجهزة الاتصال وقطع الغيار والذخيرة .
 
ضمّت صفقة الأسلحة الروسية حوالي 12 قاذفة إستراتيجية ثقيلة و 24 مقاتلة هجومية إستراتيجية بعيدة المدى من طراز (سوخوي 27) و 48 مقاتلة (ميج 29) و 24 مقاتلة (ميج31 )و 24 مقاتلة (ميج 27) وطائرتان للرصد والإنذار المبكر من طراز اليوشن , إضافة إلى 400 دبابة حديثة و 400 عربة قتال مدرعة ومدافع ذاتية الحركة عيار (52 مم2 و 122مم) ووحدات صاروخية متعددة الفوهات عيار (220مم و122 مم) وصواريخ للردع وأخرى مضادة للطائرات من طراز (سام 5 و سام 11 و سام 13) و 3 غواصات هجومية , هذا بالإضافة إلى صفقة أخرى تم الاتفاق عليها مؤخرا تشمل شبكات متطورة للدفاع الجوى من (طراز سي300) وطائرات هليكوبتر حربية من طراز ( إم آي 7) وطائرات مقاتلة من طراز سوخوي 25 وأسلحة تقليدية أخرى .
بينما شملت الصفقات مع الصين 100 مقاتلة من طراز ( إف 7) إلى جانب عدد من مقاتلات سوخوي 24 الصينية ، مع التعاون في مجال تكنولوجيا التسلح .
أما مع كوريا الشمالية فتركّزت الصفقات على صواريخ أرض - أرض وإنشاء قواعد صاروخية بحرية إضافة إلى صواريخ سكود متطورة مداها 600 كم بقيمة مليارين ونصف المليار دولار.




بدات ايران في تحديث قواتها المسلحه بأدخال هذه الاسلحه المتطوره الى منظومتها
صفقات عسكريه جيده ولاكن هذا يعني ان ايران لم تصنع طائرات ولا دبابات والا لماذا هذا
الشراء من الخارج
 
جودة السلاح الايرانى هى المحك فاذا اخذنا بعض الاسلحة فى الاعتبار ومدى فاعليتها سنعرف مدى قوة ايران الحقيقيه

اذا توجهنا نحو الدبابات
الدبابات الايرانية جيل متخلف على الاقل من الناحيه التكنولوجية فالدروع الايرانية من دبابت تى 72 هدف سهل للدبابات الغربية فالدبابت الغربية قادرة على
التصويب عليها من مسافات اعلى بكثير فى الليل وفى النهار ما يمكنها من تطبيق اسلوب من يرى اولا يقتل اولا مع انظمه ادراة النيران المتطورة والنتيجه واضحة من تدمير مئاء الدبابات من هذا الطراز من قبل الدبابات ام 1 فى حربى الخليج 2 و 3 هذا ع الوضع فى الاعتبار تفوق الدبابات الغربية فى الحماية وفى الذخائر الاكثر تطور وكون سلاح الدورع الايرانى هو الاقل فى المنطقه العربية اما القوى الاقليمية مثل مصر واسرائيل وتركيا

حجم الدروع الايرانية من مدرعات بى ام بى 1 و 2 وبوراج وتوسان وسكوربيون ما زال قليل فمع كثر كمن المبالغ نجد انها لا تتوازى مع الدروع الغربية والشرقية فى القوى الاقليمية فالدروع المصرية تقدر ب 9000 والدور الاسرائيلية 10000 والدروع السعودية 7000
هذا مع اختلاف الفارق التكنولوجى بين الدروع فى الدول العربية والغربية من مدرعات برادلى ووارير وبى ام بى 3 و EIFV وكلها تمتلك انظمه متطورة من ادرة نيران احدث واقوى ولها القدرة على الاكتشاف المبكر والاشتباك مع الدروع الايرانية بقدرة عالية وسريعه وقدرات تلك الدروع اعلى تسليح واكثف من الايرانية

اما الاسلحة الخفيفه والمضادة للدروع فامتلاك ايران ل 28000 صاروخ ار بى جى و 300-500 قاذف تاور واعدا مثيله منل الدراجون اعداد جيدة لكن القدرات التدميرية لها اما احدث الدروع تتضائل اذا كان فى اشتبكات مباشرة وهى الغرب يتجنبها عن طريق اسلحة الجو الغربية

اذا اتجهنا للدفاعات الجوية الايرانية

الاسلحة الرئيسية

الهوك ما زال الصاروخ الرئيسى فى الترسانه الايرانية فاعدادة ما زالت كبيرة لكنه ما زال من الطرازات الاولى وليس من صواري او انظمه المرحلة الثالثة فنحن عام 2008 وهناك فارق تكنولوجى بين عام 80 وعام 2008 يجب ان يوضه فى الاعتبار

الصاروخ الثانى صياد او سام 2 مدى تطويرة ليس معلوم ولكن اعدادة الاقل 45 قاذف حتى مع احدث التطويرات الروسية والاوكرانية لن يكون ذا فاعليه عالية الا فى تواجد انظمه اكثر فاعليه

الصواريخ والانظمه تحت التعاقد من بطاريتى سام 10 او 12 من بلوروسيا وحتى لو نفذت الصفقة الكبيرة مع الورس ب 8 بطاريات سام 300 بالمقارنه بحجم
ايران الجغرافى وحجم الاهداف الكبيرة المستهدفه والتى فى المجال النووى فقط 200 هدف لن تكن ذات فاعليه عالية خاصة ان الروس لن يقدموا الاسلحة الاحدث

امام الانظمه قصدير المدى فالنظام الفعال الوحيد فيها حاليا هو النظام تورا تحت التسليم او ربما سلم بعدد 29 بطاريه ستكون ذات فاعليه لا باس بها الا اذا قدم الروس معلومات تلك الانظمه او حصلت عليها امريكا من اليونان مثر سيتم تحييدها بسهوله فى هذة الحالة وتصبح فاعليتها ممثالة لفاعليه الرايبر الايرانى القديم او HQ-7

القوات الجوية الايرانية

ايران حصلت على اسلحة روسيه من طائرت قتال
من
24 ميج 31
وما يقدر ب 48 ميج 29
24 ميج 27
وما يقرب من العراق وروسيا من 40 سوخوى 24
ومن العراق 44 سوخوى 20
ومع القاذفات التى يو 22 التى تصبح فقط فعالية فى وجود حمايه قويه لها من المقاتلات العالية الكفاءة


والتطوير الروسى والايرانى لطائرات ميج 29 وسوخوى 24 واف 14 لم يكن يعها فى اقصى فاعليه لتلك المقاتلات فطراز اس ام تى كان الطراز الاول الذى نفذة الروس عام 1999 ولم يكن التطوير الاحدث لتلك المقاتلات مما يجعلها لها اليد الدنيا فى اى قتال مع طائرت غربية

اما الاسطول الايرانى من الفانتوم والاف 5 فمهما كان اعداد التى تتكلم عنها ايران معظمه طائرت بلغت 40 عاما ولا تتمتع بفاعليه قتاليه عالية

الطائرة اف 14 التى استطاعت ايران احياء جزء من اسطولها من التهريب لقطع الغيار من اسرائيل وبعض العملاء فى امريكا تفتقد الاعداد الفاعله منها وتفتقد التسليح الجيد فصواريخ الفونيكس عمرها تجاوز 30 عاما وقدراتها الفنة الحالية على موجهه الاعاقة وانظمه الحرب الالكترونيه فى الاجيال الحديثه من المقاتلات الغربية مشكوك فيها من الاساس ولو كانت تلك الطائرة فاعله اكبر من المقاتلات الاحدث لاحتفظت بها امريكا فى اسطولها وليس اخراجها من الخدمة هذا مع وضع فى الاعتبار ان تلك الطائرت اعمارها من 34 الى 38 سنه وطبيعى انها تجاوزت الاعمار للهيكل من ساعات الطيران


الاسلحة الصاروخيه ومدى فاعليتها الحقيقه

عائلة شهاب كلها فى النهاية صاروخ ذو راس مدمرة 1000 كيلو جرام اى انها توازى قنبله GBU-15 مثلا او قنبله تلقيها طائرة اف 16 وكم تكلفه تلك السواريخ مقابل الفاعليه
فالسواريخ من شهاب 1 قيمته من 1 الى 3 مليون دولار
سهاب 3 قيمته 7 مليون دولار

حجم الانتاج الايرانى السنوى من تلك الصواريخ
خط الانتتاج لها 50 صاروخ سنويا فاذا كانت ايران تمتلك خطى انتاج سنويا اى انها تمتلك 100 صاروخ تضاف لترسانتها سنويا اما العربات الحاملة والقواذف فكل الترسناة الايرانية من قاذفات الصوريخ بداية من ايران فجر 3 و 5 130 الى شهاب 3 بى لا تتجاوز 160 قاذة مع وضع فى الاعتبار ان تلك الانظمه فاعليتها محودة فى حربى الخليج الاولى التى لم تؤثر فى مجريات القتال رغم اطلاق مئات الصواريخ من الجانبين فلا فاعليها لها تمت اى الحروب السابقة
طالما تلك الصواريخ ليست ذات اسلحة نوويه او فوق تقليدية اما بالرؤس التقليديى فتعتبر صواريخ محدودة الفاعليه مع وضع فى الاعتبار مدى الدقة المشكوك فيها

ايران تحشد الالاف القطع من الاسة من اجيال تكنولوجية من السبعيتان وافضلها من بداية الثمانينات ونحن اقتربنها من 2010 اى انها تتخلف بجيل او جيلين من الالحية الحديثة اذا قورنت باسلحة الدول العربية فماذا لو قورنت باسحلة الدول الغربية

ايران تواجه مشكلات كبر الحجم الجغرافى وتقادم المنظومه العسكرية فسلاح البحرية الايرانى لا يتطلب اكثر من عدة طلعات من الطائرت الغربية فى الخليج حتى يتم افنائة
وسلالاح الجوى لا يقوى على حماية الاجواء الايرانية او موجهه طائرت من الجيل الرابع والخامس
اما التدريبت الايارنية ايرن تدريباتها كلها محلية وتعتمد على حشد العنصرالبشرى الذى تم ابادته بسهوله فى الحرب العراقية الايرانية

ومستوى التدريبات الايرانية التى فى مجملها تدريبات محلية ولا تمتلك اى برامج تدريب دولية مما يفقدها قدرة الاحتكاك بقوى عظمى او غربية اكثر فاعليه يضع مستواه فى المحك ويضعها ايضا فى عدم ثقة فى قدراتها مع نقص الخبرة والفعالية سواء من الاحتكاك بالغرب او الشرق فى مناورات دولية متعددة او محدودة

اما عن التحالفت الشرقية مع ايران
روسيا رغم ان نجاد كما اوردت الاخبار يريد احياء حق التدخل الروسى فى الاراضى الايرانية واحتلا اجزاء من ايرن فى حالة اى غزو امريكى وهو
دلالة قاطعه على مدى الوهن الايرانى الحقيقى فى الدفاع عن الاراضى الايرانى ويضع علامات استفهام على قدرات ايران العسكرية والمبالغات العسكرية فى قدرة الجيش الايرانى والحرس الثورى لا ان روسيا بوتن ستبيع ايران فى اول طلقه يتم اطلاقها فبوتن الرئيس السابق رئيس جهاز المخابرت الروسية والمافيا الروسية فى نفس الورقت ورئيس الوزارء المستقبلى الروسى يعلم الغرب كيف يمكن شرؤة ووضعهم فى جعبته

الصين تتعامل فى النظام الدولى بمنطق التاجر مع الولايات المتحدة والغرب وتدرس العروض الغربية مقابل بيع ايران فحصولها على حقوق النفط فى السودان وافريقيا بحدود معينه مقابل التغاضى عن ما يحدث فى العراق وافغنستان يوضح هذا المفهوم ببساطه

الحلفاء العرب لايران

حزب الله رغم ما حققه من نتائج عسكرية على الارض فى مقابل تدمير جنوب لبنان الا ان لبنان لا تتحمل ضربة مماثله وتدمير مماثل ففى تلك الحالة
سيقاتل شعب لبنان بكل طوائفه حزب الله نفسه لانه ببساطه يضع لبنان رهينه لولاءة لايران وكونه يقاتلة بالوكالة نيابة عن مصالح لبنان
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
موضوووووووووووووووووووووووووووع جيد
 
يوجد موضوع كبير عن الموضوع واظن بنفس العنوان ولكمن موضوعك به معلومات جديدة ربما لذا ممكن الافضل يكون مدموج معاه للفائدة اكثر
 
روعة

حجم الدروع الايرانية من مدرعات بى ام بى 1 و 2 وبوراج وتوسان وسكوربيون ما زال قليل فمع كثر كمن المبالغ نجد انها لا تتوازى مع الدروع الغربية والشرقية فى القوى الاقليمية فالدروع المصرية تقدر ب 9000 والدور الاسرائيلية 10000 والدروع السعودية 7000

الحلفاء العرب لايران

حزب الله رغم ما حققه من نتائج عسكرية على الارض فى مقابل تدمير جنوب لبنان الا ان لبنان لا تتحمل ضربة مماثله وتدمير مماثل ففى تلك الحالة
سيقاتل شعب لبنان بكل طوائفه حزب الله نفسه لانه ببساطه يضع لبنان رهينه لولاءة لايران وكونه يقاتلة بالوكالة نيابة عن مصالح لبنان
بارك الله فيك أول مشاركة جميلة جدا
 
الفكره بعد ذلك وربما أولا هي قدرة القيادات العسكريه الإيرانيه على إدارة المعارك

السلاح يأتي ثانيا

والمهم كذلك تحديد أهداف و أدوار القوات المسلحة الإيرانيه

والتفكير السليم

لأن فكرة الموجات البشريه لن تنفعهم حاليا
 
لا احد ينكر وجود نوع من الاستنفار فى الجيش الايرانى ع مستوى التدريب والتصنيع العسكرى وايضا ع مستوى الصفقات .
يوجد نقطه لم يتتطرق لها الاعضاء وهى (هل فعلا ايران تمتلك صواريخ قادرة ع دك اسرائيل ودك مواقعها الاستراتيجيه ومفاعلاتها النوويه ؟). وان كان الجواب نعم فلماذا تقدم اسرائيل ع ضربها . الا لو اسرائيل ستقوم بمغامره وتقوم بضرب ايران .
سؤال ارجو من الاعضاء التفكير فيه معى؟
9_1158434176.jpg
 
لا احد ينكر وجود نوع من الاستنفار فى الجيش الايرانى ع مستوى التدريب والتصنيع العسكرى وايضا ع مستوى الصفقات .
يوجد نقطه لم يتتطرق لها الاعضاء وهى (هل فعلا ايران تمتلك صواريخ قادرة ع دك اسرائيل ودك مواقعها الاستراتيجيه ومفاعلاتها النوويه ؟). وان كان الجواب نعم فلماذا تقدم اسرائيل ع ضربها . الا لو اسرائيل ستقوم بمغامره وتقوم بضرب ايران .
سؤال ارجو من الاعضاء التفكير فيه معى؟
9_1158434176.jpg

دك إسرائيل ..................................لا أظن

لكن إيران تقدر فقط على تهديد الدول الخليجية فقط

ليس لضعف دول الخليج لكن لقربها واتساع الأهداف بها
 
دك إسرائيل ..................................لا أظن

لكن إيران تقدر فقط على تهديد الدول الخليجية فقط

ليس لضعف دول الخليج لكن لقربها واتساع الأهداف بها


هذا لأنك لاتعرف الخليج العربي
صاحب الأسلحه المتقدمه على الدول العربيه جمعاء
فلاتستهينوا بالخليج وعلى رأسها السعوديه
 
هذا لأنك لاتعرف الخليج العربي
صاحب الأسلحه المتقدمه على الدول العربيه جمعاء
فلاتستهينوا بالخليج وعلى رأسها السعوديه

سيدي أنا تكلمت عن تهديد فقط


لكن كضرب أو تدمير للخليج لا

أنا واثق من قدرة دول الخليج على الدفاع عن نفسها
 
أحب أن أضيف معلومه وهي أن سلاح الجو الأيراني ، لايمتلك مقاتلات السوخوي - 27 والميغ - 31.

والله أعلم
 
ايران معتمدة بالاساس على الكم ومفيش كيف و نوع خالص
ولكن مش لازم نغفل النقطة دى زائد انها تقدر تاثر فى اقتصاد المنطقة فى حالة الحرب معها(من امريكا او اسرائيل)
وموضوع ضربها ده لايعقل ان امريكا اللى فاقده توازنها بسبب العراق وافغنستان تقدر تبدأ حرب مع عدو لايجب الاستهانة بقدراته
كلنا عرفين انها نوعيا لاتشكل تهديد وكما كبيرة بجانب ان الايرانيين هيقاتلو وعندهم دافع كبير بسبب سيطرة العمائم زى الخميبنى والناس دى (عاملين ليهم غسييل دماغ)
 
ايران معتمدة بالاساس على الكم ومفيش كيف و نوع خالص
ولكن مش لازم نغفل النقطة دى زائد انها تقدر تاثر فى اقتصاد المنطقة فى حالة الحرب معها(من امريكا او اسرائيل)
وموضوع ضربها ده لايعقل ان امريكا اللى فاقده توازنها بسبب العراق وافغنستان تقدر تبدأ حرب مع عدو لايجب الاستهانة بقدراته
كلنا عرفين انها نوعيا لاتشكل تهديد وكما كبيرة بجانب ان الايرانيين هيقاتلو وعندهم دافع كبير بسبب سيطرة العمائم زى الخميبنى والناس دى (عاملين ليهم غسييل دماغ)

سيدي قد يكون من ضمن الحلول لأي دولة غارقة في أزمة لأذنيها كأمريكا مخرجا وهو الحرب

إسرائيل ابتدعت الثغرة في حرب 67 للتنفيس عن نفسها

قس هذا بهذا

وايران سبب مأساة أمريكا في العراق

فسيكون الحل هو ضرب طهران

أو قطع رأس الأفعى
 
بس خللى بالك الموضوع هيبقى مكلف جدا جدا لان النظام الايرانى غير العراقى السابق يعنى الموضوع هيبقى عنييف جدا جدا
وماينفعش نقارن الحالات ببعض
وبعدين امريكا داخليا الموقف صعب فيها قوى
 
بس خللى بالك الموضوع هيبقى مكلف جدا جدا لان النظام الايرانى غير العراقى السابق يعنى الموضوع هيبقى عنييف جدا جدا
وماينفعش نقارن الحالات ببعض
وبعدين امريكا داخليا الموقف صعب فيها قوى

الاعلام الأمريكي يسهل عليه غسل أمخاخ مواطنيه وسوابقه كثيره

الموضوع سيكون عنيف لكن سيكون ضرب طهران مفيدا لنا عسكريا وسياسيا واقتصاديا

والنظام الايراني معارضيه كثيرون و25 مليون سني في ايران موجودين

ننتظر ما ستسفر عنه الايام
 
سيقاتل شعب لبنان بكل طوائفه حزب الله نفسه لانه ببساطه يضع لبنان رهينه لولاءة لايران وكونه يقاتلة بالوكالة نيابة عن مصالح لبنان

- هدا امر غير ممكن يا بني, كيف دالك يساعدون اسرائيل ( العدو) و يقاتلون من يدافع عنهم , لا تشبه الشعب بالحكام يا اخ . من الناحية العسكرية ليس حزب الله من سيعيد الكرة بل اسرائيل هي التي ستسعى للثأر وهدا واضح جدا و هناك محللون عرب و اسرائيليون يتحدثون عن دالك .

- اما بالنسبة للموضوع فانا اشرك اخي على الموضوع الجميل . بالنسبة لي ايران لديها نقص في ما يخص الدروع فالتصاميم الروسية فشلت فشلا دريعا في حروب الخليج لكن هناك محاولات من قبل الايرانيين لتجاوز دالك بتطوير دباباتهم مثل (دي الفقار).
-فيما يخص اي حرب يمكن ان تقوم اعتبر ان الدول العربية هي التي ستتحكم بالميزان حسب اي الطرفين ستنضم اليه .
 
عودة
أعلى