Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هههههههههههههه والله لم اضحك مثل اليوم هذا الامير عبد القادر وليس عبد القادر الولي الصالح اللذي تغنى به اكرمكم الله المغني خالدهو الأمير عبد القادر اللى الشاب خالد غنى له ؟؟
عبدالقادر يا بو علم ضاق الحال عليا
داوي حالي يا بو علم سيدي روف عليا
شكرا استاذ نبيل على الاضافة نحن لم نستحيي في يوم من الايام انو اميرنا استسلم بل كانت معاهدة لربح الوقت وتنظيم الصفوف فقط وليست استسلام هذا الذي نعرفه على تاريخ اميرناحفيدة الأمير عبد القادر الجزائري تطلب تصحيح المغالطات التاريخية الواردة بحقه
طالبت الأميرة بديعة الحسني الجزائري، الدولة الجزائرية بتصحيح المغالطات التاريخية الواردة بحق الأمير عبد القادر في المقررات التعليمية، أهمها قضية الاستسلام.
وصرحت لصحيفة "الخبر" الجزائرية أن الأمير لم يستسلم ولم يفكر في ذلك أبدا، بل إنه طالب بالهجرة إلى عكا، من خلال اتفاقية عقدها مع الجنرال لامورسيار على أساس استئمان زمني، بسبب رفضه الخوض في الحرب التي شنها عليه السلطان المغربي، والتي هي بعيدة عن مبادئ مقاومته. وبدل أن تتوجه الباخرة التي تقله إلى عكا، وجد الأمير نفسه سجينا بتولون.
وقالت الأميرة بديعة الحسني، حفيدة الأمير عبد القادر، أن الواجب الوطني يلزم على الدولة الجزائرية تصحيح ما كتب في المناهج المدرسية عن البطل المجاهد الأمير عبد القادر، بما يعيد له كرامته وحق جهاده، وذلك بتقديم المعلومات الصحيحة للتلاميذ الجزائريين، وإبعاد المشاعر الدونية عنهم، حين يقرؤون أن رمز كفاح بلادهم قد أنهى حياته النضالية بالاستسلام والخنوع للعدو.
وقالت الأميرة، وهي باحثة وكاتبة مختصة في التاريخ، إن الاستسلام هو قضية لم يفكر بها عبد القادر يوما، مضيفة إن الأمير عبد القادر طلب من الجنرال لامورسيار الهجرة إلى عكا، وعلى هذا الأساس وقّع معه اتفاقية سماها باستئمان زمني. وجاءت ضرورة هجرة الأمير للضغوط التي مورست عليه والحرب التي شنها السلطان المغربي عبد الرحمان بن هشام.
وذكرت أن السلطات الاستعمارية خططت للقضاء على المقاومة الشعبية الجزائرية، بالقضاء على شخص الأمير، بالاستعانة بالسلطان المغربي، بعد أن فشلت في القضاء عليه لوحدها، ولذلك عمد الجنرال بيجو إلى تحريض عبد الرحمان بن هشام على الأمير، وأقنعه بحجة أن الأمير عبد القادر سيستولي على عرشه، خاصة وأن المراكشيين التحموا حول الأمير، وكانوا كالرئة بالنسبة لحربه ضد الاستعمار.
وتضيف الأميرة بديعة أن فرنسا لم تكتف بهذه الخطة فقط، بل إنها هددت السلطان المغربي باحتلال بلده، بعد قصف أغادير بالقنابل، مما دفع به إلى عقد اتفاقية مع الجنرال بيجو في 1844، يقضي بشن حرب على الأمير عبد القادر وجيشه، والتخلّص منه نهائيا.
وأوضحت أن الهجوم وقع فعلا، وتمت المعركة يوما كاملا، انتصر فيها الأمير عبد القادر، إلا أنه ولرؤيته لقائد جيشه وأخيه مقتولين أمام عينيه، أوقف المعركة، وهو على قناعة أن المستهدف هو شخصه، لا غيره، فقرر الهجرة إلى عكا التي فيها حاكم عثماني يرفض الاستعمار، ويعترف بوجوده في الجزائر.
وقالت الأميرة بديعة الحسني، أن الأمير اقتدى بالنبي محمد عليه الصلاة والسلام، تفاديا للفتنة التي ستقع بين الإخوة المسلمين (المغربيين والجزائريين) إذا ما استمرت الحرب، وأيضا لخوف الأمير على انحراف مساره النضالي المقاوم للاستعمار الفرنسي الذي سيتحول إلى حرب بين الإخوة الجيران.منقول
ما أُخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوه , والعالم كما قيل " لا يرضخ الا لأصحاب الأقدام الثقيله " , فلا مجال لتحرير اراضي المسلمين وتحكيم شرع الله الا بالجهاد فهو الوسيلة الوحيده للكرامه والعزفلنأخذ عبره من هذا الامير المجاهد و من شهداء الجزائر ليكون مساعد لنا في حربنا ضد الصهاينه و ان التحرر من الاستعمار لابد ان يكون بالدم