Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا يا اخي الطيارة اباتشي مية بالمية وليست كوبرا اما الجندي فهو كما قلت ممكن لمجرد النقل او الاستطلاعاولاً الطيارة مش الاباتشى , الطيارة هى الهيل كوبرا
والجالس بجوار الكبينة فى الخارج هو فى الغالب جندى عادى يتم نقله او التصوير للاستعراض
وهو ليس طيار او مساعد لاحظ ما يرتديه .
وفى الغالب ركب هذا الشخص من مطار الطائرة وليس من جهة اخرى لاحظ الخوذة التى يرتديها وهى تشبه خوذة الطيار والمساعد و لا يتوفر نوع هذه الخوذة الا فى المطارات فى الغالب.
والصورتان لنفس الطائرة تقريبا .
ممتاز اخي العزيز فعلا هذه عبارة عن عملية تدريب على اجلاء طيار تاني بشكل سريع من منطقة العمليات بحيت يتم تتبيت الطيار بجانب كبينة المروحية والابقاء على مستوى طياران المروحية منخفضا لمنع تعرض الطيار لضغط عالي جراء الارتفاع وتستخدم هذه الفكرة في حالة تعرض احدى مروحيات سرب ما لهجوم فيكون من مهمات المروحيات الاخرى القيام بعملية تغطية واجلاء سريعة دون انتضار قدوم المساعدة التي ربما قد تعرض السرب ككل للخطر او الطيار للاسرهذة الفكرة
تستخدم فى عمليات الاجلاء السريع للقوات الخاصة وفرق الاستطلاع والطيارين الذين يتم سقاطهم فى اراضى معادية
لاحظوا الن الشخص فى الخارج مثبت باحكام فى الطائرة عبر واير يمتد الى داخل الكابينة مرتبط بصدرية مثل المستخدمة فى عمليات الانقاذ
السلام عليكم
DEADLY STRIKE
defense
ما ذكرتماه صحيح .
،،،تم إستخدام هذه الوسيلة بشكل عملي لاول مرة في إفغنستان ، عندما فقد أحد الجنود البريطانيين إثناء مهمة ضد القوات المحلية المفاومة ، تم إستخدام مروحياتي أباتشي لنقل أربع من جنود البحرية الملكية مقيديين على جانبي المروحيات إلى موقع فقدان الجندي المفقود للبحث عنه، قامت المروحيتين بإنزال الجنود الأربعة ، جذبت حركة المروحيتين إنتباه حركة المقاومة-طالبان- الذين بدوأ فورا بإطلاق النيران على المروحية والجنود الأربعة ، عثر على جثة الجندي المفقود وتم تحمليه وربطه على جسم المروحية الجانبي وقامت المروحية الاخرى بإعمال التغطية النيرانية لعملية التحميل والإنسحاب ، وتمت عملية الإخلاء بنجاح من تحت نيران مقاتلي الطالبان ولم يصب أي من جنود البحرية الملكية إثناء العملية ، وتم تكريم إفراد العملية لاحقا على شجاعتهم .
تم تصميم مقابض خاصة على كل من جانبي كبينة الطيار لإستخدامه كنقاط تعليق للجنود المستخرجين .
تم ذكر القصة في أحد أعداد مجلة Airforce magazine .
أعتقد انه برز الان دور المي 24 .
بصراحة اشكك في مثل هذه القصص تذكرني بقصة انقاذ المجندة الأمريكية جيسكا لينش المفبركة