أعلنت روسيا أنها ما زالت تحاول إدخال الآليات المدرعة الروسية العالقة في الأردن إلى الأراضي الفلسطينية، لتسليمها إلى قوات الأمن التابعة للسلطة في الضفة الغربية.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، ألكسندر سلطانوف، إن الآليات المدرعة الروسية لا تزال عالقة في الأردن، فيما تحاول روسيا إدخالها إلى فلسطين.
وأوضح أن "الوضع لا يزال كما هو، حيث تظل المعدات المخصصة للسلطة الوطنية الفلسطينية على الأراضي الأردنية."
وأكد: "نواصل بذل الجهود حتى تسمح القيادة الإسرائيلية بتسليم هذه التقنيات لجهات الأمن الفلسطينية في أسرع وقت ممكن".
ولفت سلطانوف إلى أن روسيا لا تزال مقتنعة بأن "تعزيز مؤسسات الأمن التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية يخدم مصالح ترسيخ الاستقرار في المنطقة، وأيضاً مصالح الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء".
وما زالت الآليات المدرعة الـ50 التي قامت روسيا بتوريدها إلى فلسطين، عالقة على الأراضي الأردنية بسبب إجراءات من الجانب الإسرائيلي.
وكانت مراسم تسليم المعدات الخاصة قد جرت في 19 تموز/ يوليو الماضي في الأردن، بعد أن وصلت بحراً إلى هناك. ودرب الخبراء الروس سائقين فلسطينيين على استخدامها.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، ألكسندر سلطانوف، إن الآليات المدرعة الروسية لا تزال عالقة في الأردن، فيما تحاول روسيا إدخالها إلى فلسطين.
وأوضح أن "الوضع لا يزال كما هو، حيث تظل المعدات المخصصة للسلطة الوطنية الفلسطينية على الأراضي الأردنية."
وأكد: "نواصل بذل الجهود حتى تسمح القيادة الإسرائيلية بتسليم هذه التقنيات لجهات الأمن الفلسطينية في أسرع وقت ممكن".
ولفت سلطانوف إلى أن روسيا لا تزال مقتنعة بأن "تعزيز مؤسسات الأمن التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية يخدم مصالح ترسيخ الاستقرار في المنطقة، وأيضاً مصالح الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء".
وما زالت الآليات المدرعة الـ50 التي قامت روسيا بتوريدها إلى فلسطين، عالقة على الأراضي الأردنية بسبب إجراءات من الجانب الإسرائيلي.
وكانت مراسم تسليم المعدات الخاصة قد جرت في 19 تموز/ يوليو الماضي في الأردن، بعد أن وصلت بحراً إلى هناك. ودرب الخبراء الروس سائقين فلسطينيين على استخدامها.
وأعطت إسرائيل الضوء الأخضر لتوريد عربات مدرعة روسية إلى أجهزة القوى الفلسطينية لمكافحة التنظيمات الإرهابية، شريطة نزع أسلحتها.