المقدمة
إن الوضع العربي منذ تشكل الجامعة العربية أو منذ ما بعد الحرب العالمية الأولى فالثانية كان في الغالب في حالة انقسام متعدد الأوجه، بما في ذلك تشكل محاور متواجهة أو حالة محورين كبيرين (تاريخيا محورا مصر والعراق).
"
الاختلاف على مجمل السياسات العربية يخفي وراءه ما حدث من تغيير في ميزان القوى وما نجم عنه من تغيير في دور كل دولة عربية ومكانتها في المعادلة الجديدة
"
أما حالات التوافق فلم تظهر إلا في قرارات الجامعة العربية والقمم العربية ظاهرا أو تقاطعا، والدليل عدم تطبيق ما يتفق عليه، أو العودة فورا، وقبل أن يجف حبر البيان أو القرار الذي اتفق عليه إلى وضعية الخلاف أو الانقسام.
[youtube]DCjyFz9KD-w[/youtube]
:icon1366[1]::icon1366[1]:
إن الوضع العربي منذ تشكل الجامعة العربية أو منذ ما بعد الحرب العالمية الأولى فالثانية كان في الغالب في حالة انقسام متعدد الأوجه، بما في ذلك تشكل محاور متواجهة أو حالة محورين كبيرين (تاريخيا محورا مصر والعراق).
"
الاختلاف على مجمل السياسات العربية يخفي وراءه ما حدث من تغيير في ميزان القوى وما نجم عنه من تغيير في دور كل دولة عربية ومكانتها في المعادلة الجديدة
"
أما حالات التوافق فلم تظهر إلا في قرارات الجامعة العربية والقمم العربية ظاهرا أو تقاطعا، والدليل عدم تطبيق ما يتفق عليه، أو العودة فورا، وقبل أن يجف حبر البيان أو القرار الذي اتفق عليه إلى وضعية الخلاف أو الانقسام.
[youtube]DCjyFz9KD-w[/youtube]
:icon1366[1]::icon1366[1]: