لكل نوع من أنواع الطائرات التي يملكها الجيش الروسي حاليا، خصوصيته المتميزة. ولعل طائرة "ميغ - 31" هي الأكثر تميزا وهي طائرة اعتراضية يبلغ مداها أكثر من 1000 كيلومتر، وتستطيع ضرب الهدف المطلوب تدميره من بعد يصل إلى 100 كيلومتر فضلا عن أنها تستطيع التعامل مع الطائرات والصواريخ المجنحة (الجوالة) على نحو سواء، وتتعامل مع 10 أهداف في آن واحد وتستطيع تدمير 4 منها دفعة واحدة. ويغطي سرب من طائرات "ميغ - 31" يضم 4 طائرات مساحة مقدارها 800 كيلومتر من جبهة القتال.
والآن يجري تطوير طائرة "ميغ - 31" بهدف تمكينها من التصدي لأحدث طائرة مهاجمة أو صاروخ، باستخدام صواريخ موجهة من نوع "جو - جو" يبلغ مداها 200 كيلومتر، وأيضا زيادة إمكانياتها للتصدي للطائرات أو الصواريخ التي تتمتع بقدرة على التخفي عن الرادار وأيضا طائرات المستقبل الأسرع من الصوت. وتفوق فعالية "ميغ 31" المطورة 5ر1 إلى 4 أضعاف شقيقتها التي لم تخضع للتحديث، بحسب المهمة الموكلة إليها.
كما بدأت القوات الجوية الروسية تتسلم طائرات جديدة مثل "سو - 34" التي تحل محل "سو - 24"، أو طائرة التدريب والقتال "ياك - 130" أو المروحية المقاتلة "مي - 28".
ويقول قائد القوات الجوية الروسية الجنرال الكسندر زيلين إن هذا لا يعني إننا نتخلى عن الطائرات "القديمة"، بل يجري في الوقت نفسه تحديث الطائرات المتقادمة مثل "سو - 24".
وقد اكتسبت طائرات "سو - 25" و"سو - 24" و"ميغ - 29" و"سو - 27" و"ميغ - 31" و"تو - 160" و"تو - 95" و"تو - 22 م 3" مزيدا من القدرات بعد تحديثها وتطويرها.
وفي ما يخص "سو - 34" فإنها تجمع بين قدرة عالية على المناورة السريعة وبين القدرة على حمل المزيد من الأسلحة إلى مسافة بعيدة. وتعمل "سو - 34" في كل الظروف على مدار 24 ساعة، وتتعامل مع الأهداف الأرضية وتحت الأرض والأهداف البحرية في أي منطقة جغرافية.
كما تتطلع روسيا إلى تجهيز جيشها بطائرات ومروحيات حديثة تعمل بصورة أوتوماتيكية بلا طيار. ويُتوقع أن يبدأ الجيش الروسي يتسلم طائرات من هذا النوع يبلغ مداها ما يتراوح بين 300 و400 كيلومتر وتقضي ما يتراوح بين 10 و12 ساعة متواصلة في الجو خلال طلعة واحدة، بحلول عام 2011.
http://ar.rian.ru/analytics/articles/20070816/71886099.html
والآن يجري تطوير طائرة "ميغ - 31" بهدف تمكينها من التصدي لأحدث طائرة مهاجمة أو صاروخ، باستخدام صواريخ موجهة من نوع "جو - جو" يبلغ مداها 200 كيلومتر، وأيضا زيادة إمكانياتها للتصدي للطائرات أو الصواريخ التي تتمتع بقدرة على التخفي عن الرادار وأيضا طائرات المستقبل الأسرع من الصوت. وتفوق فعالية "ميغ 31" المطورة 5ر1 إلى 4 أضعاف شقيقتها التي لم تخضع للتحديث، بحسب المهمة الموكلة إليها.
كما بدأت القوات الجوية الروسية تتسلم طائرات جديدة مثل "سو - 34" التي تحل محل "سو - 24"، أو طائرة التدريب والقتال "ياك - 130" أو المروحية المقاتلة "مي - 28".
ويقول قائد القوات الجوية الروسية الجنرال الكسندر زيلين إن هذا لا يعني إننا نتخلى عن الطائرات "القديمة"، بل يجري في الوقت نفسه تحديث الطائرات المتقادمة مثل "سو - 24".
وقد اكتسبت طائرات "سو - 25" و"سو - 24" و"ميغ - 29" و"سو - 27" و"ميغ - 31" و"تو - 160" و"تو - 95" و"تو - 22 م 3" مزيدا من القدرات بعد تحديثها وتطويرها.
وفي ما يخص "سو - 34" فإنها تجمع بين قدرة عالية على المناورة السريعة وبين القدرة على حمل المزيد من الأسلحة إلى مسافة بعيدة. وتعمل "سو - 34" في كل الظروف على مدار 24 ساعة، وتتعامل مع الأهداف الأرضية وتحت الأرض والأهداف البحرية في أي منطقة جغرافية.
كما تتطلع روسيا إلى تجهيز جيشها بطائرات ومروحيات حديثة تعمل بصورة أوتوماتيكية بلا طيار. ويُتوقع أن يبدأ الجيش الروسي يتسلم طائرات من هذا النوع يبلغ مداها ما يتراوح بين 300 و400 كيلومتر وتقضي ما يتراوح بين 10 و12 ساعة متواصلة في الجو خلال طلعة واحدة، بحلول عام 2011.
http://ar.rian.ru/analytics/articles/20070816/71886099.html