موضوع الاسبوع 5(النووي العربي تحت الانظار)

الزعيم

صقور الدفاع
إنضم
20 يوليو 2012
المشاركات
8,456
التفاعل
378 1 0
السلام عليكم رحمة الله
الاخوة الاعزاء رغم ان الموضوع مهم ويحتاج لوقت طويل من الاعداد الا ان ضيق الوقت للتمحيص والتنقيح دفعني للاكتفاء باخذ مقتطفات من مواقع مختلفة .
على كل حال نقطة النقاش في الموضوع هي : هل بامكان اي دولة عربية الوصول الى انتاج سلاح نووي ؟
علما ان مادفعني لاختيار هذا الموضوع هو الاهتمام الغربي والاسرائيلي بهذه النقطة بحيث فوجئت بالامس بكم الصور الملتقطة مثلا لمفاعل (السلام) الجزائري عدى عن حادثة قصف منشاة دير الزور في سوريا او مفاعل تموز في العراق او الضجة الاعلامية حول سعي دول خليجية لاستعمال الطاقة النووية ، ولاختصار الامر فقد اخترت مناقشة المشروع الجزائري والمصري لانهما البرنامجان الوحيدان الموجودان على الارض بسعة تفوق 5 ميجاوات

اولا سنبدا بعرض المشروع النووي الجزائري
موضوع للاخ ريد كراش

[FONT=&quot]تعتبر الجزائر الدولة الإفريقية الوحيدة التي تعرضت للتجارب النووية إبان الاحتلال الفرنسي حيث تم القيام ب 13 تجربة نووية تحت الأرض , و لتزال تلك المناطق المخصصة للاختبار تشكل هاجس للمجموعة الدولية خوفا من استخدماها سرا من قبل الجزائريين الذين بدؤوا بداية الثمانينات في نشاط لبناء مفاعلات نووية تحت حق امتلاك الطاقة النووية لإغراض سلمية .
[FONT=&quot]البداية كانت بمفاعلين نوويين بنيا بسرية بمساعدة كل من الأرجنتين و الصين .[/FONT]
[FONT=&quot]مفاعل نور النووي :[/FONT]
[/FONT]
Nuredif.jpg

[FONT=&quot]سنة 1985 وقعت الجزائر عقد مع شركة [FONT=&quot]INVAP[FONT=&quot] الأرجنتينية عقد لبناء مفاعل نووي صغير ب الدرارية بالعاصمة متعدد الأغراض كهربائي/حراري بقوة 1 ميجاوات و الذي أطلق عليه اسم " نور " و هو مماثل للمفاعل النووي الأرجنتيني [/FONT][FONT=&quot]RA-6[/FONT][FONT=&quot] وقد تم بنائه في مدة 18 شهر فقط قبل أن يفتتح رسميا شهر أبريل/نيسان 1989 .[/FONT][/FONT]
[/FONT]
g_sala_control.jpg

[FONT=&quot]يستخدم المفاعل لإغراض علمية بحيث يتم إنتاج النظائر المشعة Radioisotopes و البحث الأساسي والتطبيقي في فيزياء النيوترونية neutron physics كما يستخدم للتدريب[FONT=&quot], يحتوي المفاعل على خلية و دائرة حارة لمعالجة العينات المشعة بالنقل الهوائي , كما يحتوي على لوحة تحكم إضافية إلى جانب الرئيسية مما يتح إمكانية التدريب التطبيقي .[/FONT]
[FONT=&quot]حاليا يستخدم المفاعل من قبل عدد من المؤسسات الجزائرية لغرض التعليم .[/FONT]
[FONT=&quot]المفاعل النووي السلام :[/FONT]
[/FONT]
ain_oussera.jpg

[FONT=&quot]سنة 1983 وقعت الجزائر والصين اتفاقية سرية تقوم بموجبها الصين بتجهيز الجزائر بمفاعل نووي تم بنائه بعين وسار وكان هذا المفاعل اكبر من المفاعل الأول حيث كانت قدرته 15 ميجا واط بالماء الثقيل وكان يستخدم اليورانيوم المخصب المنخفض وقادر على إنتاج بين 3-5 كيلو غرام من البلوتونيوم وهذه الكمية تكفي لبناء قنبلة نووية .
[/FONT]
wol_error.gif
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 815x548.
algeria_el-salam.jpg

[FONT=&quot]مصادر التشغيل :
[FONT=&quot]يحتوي الجنوب الجزائري على كميات هائلة من اليورانيوم وخلال عمليات التنقيب التي تمت بين 1979-2001 تم اكتشاف 56.000 طن من اليورانيوم قبل أن تتوقف عمليات التنقيب سنة 2001 و يتوقع الخبراء أن الجزائر تنام على مخزون هائل من اليورانيوم .[/FONT]
[FONT=&quot]الدعاية الغربية في محاولة إلصاق التهم بالجزائر :[/FONT]
[FONT=&quot]أثارت عدة دول تخوفها من البرنامج الجزائري على رأسهم تونس والمغرب واسبانيا والتي كانت تدعي أن البرنامج النووي الجزائر هو دو طابع عسكري وان الجزائر تريد الهيمنة على الشمال الإفريقي بالترهيب و كذلك ردا على محاولة ليبيا الحصول أسلحة نووية .[/FONT]
[FONT=&quot]حسب التقارير الأمريكية الرسمية التي نشرة مؤخرا تقول أن الصين كانت تدعم الجزائر للحصول على سلاح نووي سنة 1991 , حيث كان البرنامج سري للغاية إلى حين نشر صحيفة لواشنطن تايمز تقرير يوم 11 ابريل 1991 عن اكتشاف الأمريكية مفاعل نووي جنوب العاصمة الجزائرية بواسطة الأقمار الصناعية , لتبدأ حملة دولية ضد الجزائر من اجل إجبارها على التوقيع على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية .[/FONT]
[FONT=&quot]إبان حرب الخليج تم نصب بطاريات مضادة للطائرات من شهر جانفي 1991 الى مارس 1991 وهو ما أوحى للأمريكان أن البرنامج لم يكن سلميا وان الجزائر كانت تتوقع ضربة جوية للمنشأة .[/FONT]
[FONT=&quot]لتدخل الجزائر والصين في مواجهة بقية الدول على رأسهم أمريكا على الساحة السياسية حيث اتهمت أمريكا الجزائر بتطوير برنامج نووي بينما كانت الجزائر تنكر وقد استند التقرير الأمريكي – مجلس الأمن القومي - على بعض النقاط أهمها :[/FONT]
[FONT=&quot] * أن بعض الأحزاب السياسية الجزائرية كانت تدعوا لتطوير الأسلحة النووية .[/FONT]
[FONT=&quot] * المخابرات الأمريكية كانت تربط بين البرنامج و بين مخاوف السلطات الجزائر من حصول ليبيا على السلاح النووي – حيث كانت العلاقات مع بعض سيئة جدا مما قد يخل بالتوازن بالمنطقة .[/FONT]
[FONT=&quot]* أنظمة الدفاع الجوي التي نشرت حول المفاعل .[/FONT]
[FONT=&quot]* التخوف من الأمريكي من المشروع الصيني في محاولة منها الحصول على حلفاء من باب النووي .[/FONT]
[FONT=&quot]* الاستخبارات الأمريكية تعتقد أن المفاعل بقدرة 60 ميجا واط بالعودة لقدرة التبريد وليس كما كانت الجزائر والصين تؤكده بان قدرته 15 ميجا واط .[/FONT]
[FONT=&quot]* الاستخبارات الأمريكية كانت على علم مند سنة 1989 بالمشروع لكنها لم تكن متأكدة .[/FONT]
[FONT=&quot]* الخشية من تكرار سيناريو باكستان و تزويد الجزائر بتكنولوجيا نووية .[/FONT]
[FONT=&quot]* امتلاك الجزائر مخزون هائل من الغاز يغنيها على النووي في توليد الكهرباء .[/FONT]
[FONT=&quot]الجزائر و الوكالة الدولية للطاقة الذرية :[/FONT]
[/FONT]
IAEA_image.jpg

[FONT=&quot]سنة 1992 مع تزايد الضغوط وقعت الجزائر للانضمام إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية [FONT=&quot]IAEA[FONT=&quot] تحت ضغوط أمريكة و دولية , وخلال عملية التفتيش الأولى سنة 1992 اكتشف 3 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب غير مصرح بها حصلت عليها من الصين , قبل أن يبدأ المفاعل عمله سنة 1993 .[/FONT][/FONT]
[FONT=&quot]سنة 1998 ذكرت الاستخبارات الإسبانية انه برغم من أن البرنامج النووي الجزائري سلمي إلى أن الجزائر لديها قدرة لإنتاج سلاح نووي في اقل من سنتين , في الشهر الأول من نفس العام العن مركز الأبحاث في واشنطن [FONT=&quot]CSIS[/FONT][FONT=&quot] أن الجيش الجزائر يمتلك كل المقومات لاستخدام السلاح النووي من العربات المناسبة إلى التجهيز المناسب[/FONT][FONT=&quot].[/FONT][/FONT]
[FONT=&quot]كما قامت سويسرا بمنع بيع الجزائر تجهيزات لصناعة المفاعل وقد حصلت عليها الجزائر من دولة ثالثة كما يقدر الخبراء أن المفاعل اكبر من استخدامه لأغراض سلمية .[/FONT]
[FONT=&quot]كما سلمت الصين الجزائر حوالي 11 طن من المياه الثقيلة و 216 وحدة وقود .[/FONT]
[FONT=&quot]رغم هذا يبقى كل ما يقال ادعاءات رغم صدور عديد التقارير التي تشكك بنوايا الجزائر والتي لتزال تصدر حتى الساعة .[/FONT]
الجزائر و إيران :
[/FONT]
algeria_iran_bajaenergy.jpg

بعد ان هدات العاصفة اثارتها دول اخرى بحجة ارتبطا ودعم الجزائر لايران في برنمجها النووي حيث عبرت الجزائر مرارا ان من حق ايران تطوير برنامجها النووي لاغراض سلمية والذي لم تقتنع بعد الجزائر انه لاغراض اخرى الى جانب هذا تم توقيع اتفاقية تعاون بحيث اعربت ايران عن استعدادها لمساعدة الجزائر لبناء مشروع نووي قوي من خلال تدريب الخبراء في منشاتها النووية .

[FONT=&quot]رغم هذا فقد وقعت الجزائر عدت اتفاقيات مع دول غربية للاستفادة من التكنولوجيا النووية مثل أمريكا وكذلك فرنسا التي وقعت معها عقد لاستخراج اليورانيوم و بناء مفاعل لإنتاج الطاقة الكهربية بقدرة 1000 ميجا واط بينما تقوم أمريكا ببناء مفاعل نووي لأغراض علمية إلى جانب كل من [FONT=&quot]روسيا التي يتقوم ببناء مفعلين عائمين بقدرة 70ميجا واط و
[FONT=&quot]الصين وكوريا الجنوبية لبناء مفاعلات نووية مستقبلا .[/FONT][/FONT]
[FONT=&quot]رغم هذا فان الجزائر لم تقبل تعليق أنشطتها النووية كما لم تقبل التوقيع على البروتوكول الإضافي و الذي [FONT=&quot]يتيح التفتيش الفجائي من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية[/FONT][FONT=&quot] . كما ترفض طلب دول غربية للإستفاذة من الغاز لإنتاج الطاقة الكهربائية رغم أن الجزائر تمتلك 3 اكبر احتياطي من هذه المادة لكنها تصر على الاحتفاظ بها والسير قدما نحو إنتاج الكهرباء بالنووي و الطاقة الشمسية .[/FONT][/FONT]
[FONT=&quot] المصادر :[/FONT]
[FONT=&quot]nti.org[/FONT]
[FONT=&quot]csis.org[/FONT]
[FONT=&quot]gwu.edu[/FONT]
[FONT=&quot]isis-online.org[/FONT]
[FONT=&quot]washingtontimes.com[/FONT]
[FONT=&quot]fas.org[/FONT]
isaintel.com
[/FONT]
وهذه صور اخرى ملتقطة عبر الاقمار الصناعية
698517719.jpg


figure3_1.jpg


05.png


07.png


صورة نادرة لداخل المفاعل

12.jpg


ملف رفعت عنه السرية يتحدث عن تفاصيل المفاعل
http://www.gwu.edu/~nsarchiv/nukevault/ebb228/Algeria-1.pdf
http://www.gwu.edu/~nsarchiv/nukevault/ebb228/Algeria-2.pdf


المشروع المصري
منقول

بالرغم من أن مصر كانت من أولى الدول التى أهتمت بالأنشطة النووية و بالطاقة الذرية منذ عام 1955 إلا أن مصر لم تحقق أى تطور فى هذا المجال وكانت دائما تقف على اول الطريق برغم ان دول كثيرة دخلت مجال الطاقة النووية والذرية بعد مصر ولكنها سبقتها بمراحل
أولا - المراكز البحثية النووية:
أقامت مصر عديداً من المراكز، من أقدمها مركز البحوث النووية، وتتنوع نشاطاته لتشمل البحوث النووية الأساسية، وبحوث الطرف الأمامي لدورة الوقود النووي والمفاعلات، وكذلك تطبيقات النظائر المشعة في الطب والصناعة والزراعة.
1- المركز القومي لبحوث وتقنية الإشعاع: ويهدف إلى تنمية البحوث والتطوير باستخدام الإشعاعات المؤينة في مجالات الطب والزراعة والبيئة وغيرها، ويضم المركز العديد من تسهيلات البحث والتطوير التي من أهمها وحدة التشعيع الجامي والمعجّل الإلكتروني.
2- مركز المعامل الحارة وإدارة المخلفات: ويهدف إلى تطوير الخبرة في مجالات الطرف الخلفي لدورة الوقود النووي، ومعالجة المخلفات المشعة، وكذلك إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في مختلف التطبيقات الطبية والصناعية.

ثانيا - المفاعلات النووية البحثية:
1- المفاعل النووي البحثي الأول (ET-RR-1): بدأ العمل به عام 1961، بمساعدة الاتحاد السوفيتي السابق، وهو مصمم لإنتاج النظائر المشعة وتدريب العاملين والفنيين، وهو مفاعل تجارب فقط، تبلغ قوته 2 ميجاوات، ويعمل باليورانيوم المغني، ويوجد به 9 قنوات كل قناة تسمح بخروج نيوترونات بقدر معين واتجاه معين لإجراء تجارب التشعيع وإنتاج النظائر المشعة، ويفصل بين المشتغلين في كل قناة حائط ضخم من الرصاص يمنع تأثير الإشعاعات لكل قناة على تجارب القناة المجاورة لها، ولا يصلح الوقود النووي الناتج من تشغيل المفاعل للأغراض العسكرية
2- المفاعل النووي البحثي الثاني متعدد الأغراض (MRR): أقيم بالتعاون مع الأرجنتين وتم افتتاحه في فبراير 1998، بقدرة 22 ميجاوات ويعد إضافة تقنية جديدة في الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، ولا يستخدم في الأغراض العسكرية، ويحقق مردوداً اقتصادياً بإنتاج عديد من النظائر المشعة، ومصادر إشعاع جاما اللازمة لتشغيل معدات علاج الأورام، بالإضافة إلى تعقيم المعدات الطبية والأغذية، وينتج المفاعل رقائق السيلكون المستخدمة في الصناعات الإلكترونية الأساسية، ويقوم باختبار سلوك الوقود والمواد الإنشائية للمفاعلات، ويساهم في توفير النظائر المشعة المطلوبة للتطبيقات الطبية والزراعية والصناعية، ويؤهل مصر للاعتماد على الذات في مجالات الاستخدامات السلمية للطاقة النووية
الاستفاقة العربية
منقول

يعود الحلم النووي العربي إلى الخمسينيات من القرن الماضي، ومصر كانت أول من حاول تحقيق هذا الحلم في العام 1955، تبعها العراق ثم الجزائر، والمقصود كان إحداث التوازن العسكري المطلوب مع إسرائيل ، وتراجعت الطموحات العربية وتقدم الدور الإيراني، في الوقت الذي تجتاح عدداً غير قليل من الدول العربية موجة نوويّة سلمية
ونقل تقرير نشره موقع " تريند نيوز " عن الخبير الأمريكي بقضايا أسلحة الإبادة الجماعية بروفيسور جامعة كارولينا الشرقية جليل روشانديل قوله :" إن غالبية البلدان العربية تريد امتلاك القدرات النووية وتجسيد رغبتها القديمة التي جرى تأجيلها بسبب الصفقات السياسية والدولية".

وأضاف : " أما الآن فان الدول العربية تقارن نفسها بإيران، التي تفوقت عليها في مجال التكنولوجيات النووية".

وأشار إلى أن تصريحات الجانب العربي تلك تعود للرغبة بتطوير التكنولوجيات النووية لان العرب لا يستبعدون إقامة تعاون نووي بين تركيا وإيران، وعلى حد رأي التقرير فانه ورغم تطابق مواقف الدول العربية وإيران وتركيا بشان جعل المنطقة خالية من السلاح النووي إلا أن المحللين لا يرصدون أفاقا نحو إقامة اتحاد نووي ثلاثي (عربي/إيراني/تركي).

ونقل التقرير بهذا الصدد عن البروفيسور رايموند تنتير الذي خدم سابقا في مجلس الأمن القومي الأمريكي إشارته لعدم وجود أفاق لمثل هذا التطور، لان العرب يشعرون بالقلق من القدرات النووية الإيرانية أكثر من شعورهم من القدرات النووي التي لدى دول أخرى بالمنطقة.

ويرى المحللون أن إيران أيضا ستدعم المبادرة العربية بتطوير قدراتها وإنتاج أسلحة نووية في المنطقة التي جاءت بمثابة رد فعل على امتناع إسرائيل من الانضمام إلى معاهدة الحظر على انتشار الأسلحة النووية.

محاولات علي استحياء

وكانت مصر والعراق أكثر الدول العربية تفكيرا في امتلاك السلاح النووي ، كانت مصر أول من حاول ولوج عالم السلاح النووي حيث تشكلت أول لجنة مصرية للطاقة الذرية عام 1955 ومن ثم أرسلت مصر في العام التالي أول بعثة للتعلم في المجال عام 1956.

وتراجع المشروع النووي المصري بعد نكسة 1967 وذهاب الموارد المالية لبناء الجيش وتجاوز اثار النكسة ، فشهدت فترة السبعينيات تراجعًا مستمرًا في الاهتمام به، خاصة مع توقيع اتفاقيات السلام مع إسرائيل وهجرة معظم علماء الذرة المصريين خارج البلاد، ثم وصل التراجع إلى منتهاه بتصديق مجلس الشعب المصري على اتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية سنة 1981، رغم عدم تصديق إسرائيل عليها، وهو الخطأ الإستراتيجي الفادح الذي كررته مصر بالتوقيع على اتفاقية الحظر الشامل للتجارب النووية في ديسمبر سنة 1996، وهو ما اعتبره إعلان رسمي بالتخلي عن الخيار النووي.

أما العراق فإن مشروعها أجهض بعد الضربة الجوية الإسرائيلية لمفاعل تموز عام 1981 ومن ثم الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 ، كما أن السعودية قد أعلنت، مؤخراً، رغبتها في تطوير مجمع للطاقة النووية.

وأشارت صحف غربية أكثر من مرة استنادا إلى مصادر استخباراتية إلى أن السعودية تعمل على تطوير قدرات نووية خاصة بها سراً منذ عام 2003 بالتعاون مع خبراء باكستان ، كما أن ذات المصادر أشارت إلى مساهمة السعودية المالية في المشروع النووي الباكستاني مقابل استفادة الأولى من خبرات العلماء الباكستانيين الذي وفد الكثير منهم إلى الرياض للمساهمة في تعليم وفي مساعدة السعودية ، واتهمت هذه المصادر السعودية ببناء مدينة سرية تحت الأرض لهذه الغاية في منطقة السليل جنوب الرياض.

الإمارات أيضا عبرت عن رغبتها في تطوير قدرات نووية لغايات سلمية. قيل إن سورية كان لديها طموح حتى أن القصف الإسرائيلي لسورية عام 2007 قيل إنه استهدف مفاعلاً نووياً في منطقة الكوبر.

مشروع عربي مشترك



وحول إمكانية وجود مشروع نووي عربي ، يؤكد الدكتور عبد الله الأشعل أستاذ في القانون الدولي في الجامعة الأمريكية علي ضرورة إن يكون هناك مشروع عربي مشترك في مواجهة المشروع الإسرائيلي ، مشيرا إلي قدرة العالم العربي ذلك فهو يمتلك العلماء والثروات ولكنه يفتقد الجرأة في مواجهة أمريكا وإسرائيل .


ويقلل الأشعل في الوقت نفسه من أهمية السلاح النووي ، مشيرا إلى مخاوف إسرائيل المستمر من إمكانية زوالها ومن زوال من يساندها هو الذي يجعلها تتمسك بالبرنامج النووي.

ويؤكد أن الصواريخ الآن أصبحت سلاح ردع مما يقلل من أهمية وجود قوات للجيش المصري في سيناء بمقتضى اتفاقية السلام الموقعة بين الجانبين، التي لا تسمح سوى لعدد محدود من القوات المصرية بالانتشار هناك.

ويوضح أن وجود مشروع نووي مشترك حق للعرب حتى أن كان سلميا لأنه يقدم رسالة إلى المجتمع الدولي ليضع حدا لسباق التسليح النووي وإن امتلاك إسرائيل للسلاح النووي يعطي الأحقية للجميع في امتلاكه.

بدوره ، يقول الدكتور عبد العاطي بدر نائب رئيس هيئة الموارد النووية أن امتلاك العرب لمشروع قومي نووي يساعد في تعميق مفهوم الوحدة العربية المفقودة حتى وان كان في مجال تحلية مياه البحر واستخدامه في أغراض عديدة خاصة أن الكثير من الدول تعاني من نقص المياه والبعض الأخر يعاني من الندرة .

ويستنكر بدر التحركات البطيئة للعالم العربي تجاه ذلك المشروع، ورضوخها للضغوط الصهيوأمريكية في عدم إتمام ذلك المشروع، مشيدا في الوقت ذاته بدولة الإمارات التي أعلنت عن تشغيلها لأول محطة نووية عام 2017 القادم.

ويؤكد علي ضرورة تمسك الدول العربية وفي مقدمتهم مصر بحقها في امتلاك السلاح النووي ، مستشهدا بالمشروع النووي الباكستاني، والنووي الإيراني الذي تحدى كافة الصعوبات وقام باستكمال مشروعه على أكمل وجه، حتى أصبح من العسير على أي جهة إيقافهم حتى لو كان الكيان الصهيوني.

ويستنكر في الوقت نفسه إخضاع المشروع النووي المصري تحت رقابة صارمة رغم عدم تجاوز المراحل الأول للمشروع ، وعدم القدرة علي الحديث عن البرنامج الإسرائيلي .

الموضوع في عجالة والباب مفتوح للمناقشة:
هل بامكان الدول العربية الحصول على سلاح نووي ؟؟؟
* كيف يمكن الحصل على التكنولوجيا النووية العسكرية ؟؟؟
* وهل نحن في حاجة اصلا لبرنامج نووي عسكري ؟؟؟
* لماذا كل هذا التاخر حتى فيي المجال المدني ؟؟؟
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

المشروع النووى المصرى هو من انجح البرامج و ليس كم ذكرت فى موضوعك و هذه اضافه قد توضح لك وضع مصر النووى

مصر والاسلحة النووية تاريخ وحاضر












جمال عبد الناصر هو الاسم لثانى رئيسجمهورية لمصر واول رئيس جمهورية لمصر يطمح فى الوصول للتكنولوجيا النوويةاللجنة المصرية للطاقة الذرية فى عام 1955 وتحولت عام 1956 الى مؤسسةالطاقة الذرية والتى تعرف الان بهيئة الطاقة الذرية وحتى عام 1967 ادت تلكالهيئة الى تقدم مذهل فى البنية التحتية التى قدتؤدى الى برنامج نووى عسكرى او سلمى كما يريد عبد الناصر ومن المعروف انمصر كانت تدير برنامج بالستى ولو كتب له النجاح فان عبد الناصر يصدر الامرفلتكن مصر دولة نووووووووووووووووووووووووووووووووووووووية
455921.gif
455921.gif
455921.gif


فليس هناك صدفة بان جاء اهتمام مصر بالطاقة النووية قبلاعلان الرئيس الامريكة "الطاقة النووية من اجل خدمة السلم العالمى"وكانهذا فى فينا عام 1955 وفيها اعلت مصر ودول اخرى البدا فى هذا البرنامج وكان هذا المؤتمر بمثابة تعاون نووى بين الدول الاعضاء لدفع تلك البرامج للامام

ابراهبم حلمى عبد الرحمن هو اول رئيس للهيئة المصريةللطاقة الذرية وفى عهدة وقعت مصر العديد من الاتفاقيات النووية واشهرها معالاتحاد السوفيتى عام 1956 وبعدها عام 1958 تمبناء مفاعل مصرى قدرتة 2 ميجاوات وهو مفاعل ابحاث يعمل بالماء الخفيفويسمى حاليا ب Etrr-1 والذى بدا فى العمل عام 1961 والذى بنى فى انشاس ولميتبع اجراءات السلامة العالمية للوكالة الدولية للطاقة الذرية

وحتى عام 1980 فان هذا المفاعل قام بانتاج كمية ضئيلة جدااا من البلوتونيوم التى لاتكفى لانتاج سلاح نووووى مع ذلك فان لدى مصر خبرات نووية ذات استخدام مزدوج
912288.gif
912288.gif
ولديهم فرصة جيدة لتدريب الاجيال الجديدة من العلماء والمهدنسين النووين


وكانت مغادرة عبد الرحمن عام 1958 شغل شخصين مكانه صلاح هداية كمدير عام وامين الخشاب سكرتير للوكالة ومن عام 1960 الى عام 1967 قامتمصر بتوسيع ملحوظ فى برنامجها النووى ويعزى هذا المحللون لاعلان اسرائيلانشاء مفاعلها النووى للابحاث فى ديمونة وبالرغم من ان بن جوريون اصر انهذو استخدامات سلمية فان هذه التصريحات لم تلقى الا التكذيب من جيرانهاالعرب وبالاخص مصر


وتلى ذلك سلسلة من التصريحات المصرية وبين بعض الأحيان حوادث موثقة توثيقا جيدا والبعض الاخر حوادث مزعومة وجميعهايشير الى سعى ناصر الى امتلاك السلاح النووى قال جيمس ولاش الذى درسالبرنامج النووى المصرى فى هذه الفترة "من العدل لو قلنا ان الجهودالمصرية المكثفة للحصول على السلاح النووى كانت فى الفترة الناصريةوالتىقبل حرب 1967 و لايقبل للشك ان البرنامج النووى المصرى كان مصاحبة العديدمن التصريحات التى تؤكد جدية الحصول على ذلك البرنامج النووى المحظور


وفى الحقيقة فى تلك الفترة انفقت ببزخ على تلك المشاريع النوويةحاولت بناء مفاعل كبير يعمل باليوارنيوم الطبيعى وبالماء الثقيل اوالمتوسط والتى تستخدم مثل تلك المفاعلات فى تخصيب اليوارنيوم وايضا فىالكم والكفاءة للبلوتونيوم المستخرج عن مفاعلات الماء الخفيف وبالرغم انمصر تعاقدت على مفاعل يعمل بالماء الثقيل الا انه تم الرفض المطلب المصرىوتم الغاء الصفقة


قررت مصر ادخال المسالة النووية فى اى حوار ثنائى واو اكثر وطلبت مصر صراحة من الصين روسيا والهند اما تزويد مصر بالاسلحة النووية او مساعدتها فى انتاج تلك الاسلحة وتم رفض طلبه


فاتجة عبد الناصر الى القوميةالعربية وطلب منهم انشاء برنامج نووى عربى مقرة فى مصر وتمويل من الاخوةالعرب ولكن كل هذه الجهود لم تثمر عن شئ


وبعدما فشلت جهودة اعلن عبدالناصر التزامه ببناء برنامج نووى عسكرى على الملاء وبالرغم من تصريحاتةالا انه يبدو انه بداء يسخلع عنه ثوب العروبة وقال "ان ريادة مصر لا يمكنان تحدث بالمصادر المالية " وبالرغم من تصريحاتة الا ان معاصرى تلك الفترةقالوا ان تطوير قدرات اسلحة نووية لم تكن أولوية وطنية ولم يضع لهاالميزانية الائقة


ومع حرب 1967 خسرت مصر البترول سيناء واغلاق قناة السويس وتقليص المساعدات الخارجية وكل هذا اثر على الاقتصاد المصرى مما ادى الى تجميد البرنامج النووى واصبح يقتصر فقط على الابحاث الكتابية والنظرية فقط


وفى عام 1968 وقعت مصر على معاهدة نزع اسلحة الدمار الشاملوبعد وفاه ناصر وتولى السادت تغيرت مواقف مصر من المواقف الصريحة الىالتلميحات الى استئناف تلك البرامج ولسخرية القدر جاءت تلك المواقفالمصرية المتراخية مع بدء وجود ادلة دامغة على الاسلحة النووية فى اسرائيل. يبدو ان هذا الموقف المصرى نتيجة لتغيرات جذرية منها سياسية واقتصادية وتغير فى فكر القادة بشان كيفية التصدى لهذا الخطر النوووى



بالرغم من ان السادات ناى بنفسة عن التصريح بامتلاك سلاح نووىالا انه لم يصفى الحلم المصرى بامتلاك السلاح النووى وقام السادات عشيةمعاهدة السلام بالتصديق على معاهدة الحد من الانتشار النووى وبذلك يبداعصر جديد فى استخدام الطاقة السلمية.......


وفى عام 1980 قرر السادات بالتصديق على المعاهدة لحظرالانتشار النووى وفى عام 1982 فتحت المنشات النووية المصرية للتفتيش ووضعتتحت احتياطات الامان للوكالة ووضعت تحت الرقابةوفى عام 1981 تم تولىالرئيس مبارك الحكم

اصبح الموقف المصرى لالبس فيه بالالتزام بمعاهدة عدمالانتشار النووى وشفافية تامة للوكالة الدولية وكان قرار مصر بناء علىالرغبة فى نزع اسلحة اسرائيل فى المستقبل وذلك طبقا لاتفاقية شرق اوسطمنزوع السلاح النووى وكانت مصر شوكة فى عنق توسيع اتفاقيات نزع السلاح النووى وسبل المراقبة فيها وذلك بسبب عدم توقيع اسرائيل على المعاهدة


وبداء مبارك فى السير على خطى السادات فى محاولة بناء مفاعلات نووية من امريكا وفرنسا والمانيا الغربية وتحالفتالظروف لتمنع هذا المشروع من الظهور للنور بكارثة تشرنوبل وايضا ضعفالاقتصاد المصرى فى تلك الفترة وفى خلال العقدين القادمين ، والاهتمامبالطاقة النووية بدا بالظهور بصورة دورية ، ولكن الحكومة لم تلتزم بمايكفي لفكرة مفاعلات الطاقة المزمع انشاؤها.



ولكن التطور الحقيقى التى شهدتة مصر فى تلك الفترة هو شراءمفاعل نووى ارجنتينى بقدرة 22 ميجاوات يعمل بالماء الخفيف يسمى Etrr-2 وتماكتمالة عام 1997 ويعمل باليورانيوم المخصب لدرجة 19.75 % وهى درجة غيرمناسبة للاستخدام العسكرى الا لو نم زيادة تخصيبة



وبدا تبلور فكر جديد لدى مصر وهو فكر على مسارين المسارالاول المحاولات الجادة لبناء شرق اوسط خالى من السلاح النووى وانتقدتبشدة النظام العالمى لمنع الانتشار النووى لانه يضم استثناءات والمسارالثانى رفض مصر للانضمام الى





  • البرتوكولالاضافى للوكالة الدولية للتفتيش على المنشات النووية بطريقة اكثر صرامةبحيث يفتشوا ما ارادو (الجامعات و المصانع وحتى المستشفيات)وقتماارادو(تفتيش مفاجئ )
  • المنع التام للتجارب النووية وطبعا معروفه من اسمها تمنع عنك اى تجارب حتى لو كانت سلمية
  • اتفاقية قارة افريقية خالية من السلاح النووى
  • اتفاقية السلاح الكميائى لم توقع عليها ولم تصادق
  • اتفاقية السلاح البيولجى وقعت عليها ولم تصادق عليها (كانها لم تكن )


وفى عام 1995 تهدد مصر بعرقلة اى اتفاق يسمح بتمديد الاتفاقية بشكل لانهائى وفي النهاية ، فإن الحكومةالمصرية وافقت على التمديد المحدود للاتفاقية في مقابل اتخاذ المؤتمر قراربشأن الشرق الأوسط ، ويدعو جميع دول الشرق الأوسط الى التخلى عن اسلحةالدمار الشامل



وبعد عقدين من الزمان بعد دخول الاتفاقية حيز التنفيذ وجدت الحكومة المصرية امام الوكالة الدولية تحقق معها فى انتهاكات للاتفاقيةمنها تجارب نووية مسموح بها وتشير تقارير الوكالة لابد لاى دولة موقعة علىالاتفاقية باخطار الوكالة قبل اى تجربة نووية باخطار مكتوب قبلها ولكن مصرلم تفعل


وكما قال مدير الوكالة فان الانشطة تشمل "تجارب لتحويل اليورانيوم وتشعيع اليورانيوم والثيريوم وتجارب اخرى لاستخلاص البلوتونيوم " ومصر نفت ذلك بشدة بحجة ان هناك اختلاف فى الضمانات بين عام 1990 وقبلة ادت الى عدم ابلاغ الوكالة بتلك التجارب
59929.gif



وقال مدير الوكالة الفشل المصرى فى الابلاغ عن المنشات النووية والمواد النووية "امرا لابد ان يلفت الانتباه"ولتخفيف حدة انتقادة
قال"تعاون مصر مع الوكالة الدولية اتسع منذ عام 2004وتم توضيح الخلاف وتم الترحيب بما قالته مصر " وبالتشابة مع ماقالتة الوكالة بيان لمجلس المحافظين ابدى ترحيبة بالتعاون المصرى عقب حدوث الانتهاكات والذى يؤكد ذلك لم تحدث اى انتهاكات بعد السلسة الاولى وهذا شئ جيد


وفى عام 2006 يبدو ان مصر بعد سنين من ال لا مبالاة بداتتهتم ببناء برنامج نووى فعال وهذا طبقا لما قالة المحروس جمال مبارك وفىمؤتمر الحزب الوطنى وقال وزير الكهرباء سيتمبناء 10 مفاعلات نووية وفى 2008 ربحت بكتل عقدا لتكون اول استشارى للمحطةالنووية ولكن فيما فعد تم الغا العقد مع لصالح الشركة الاسترالية حيثستوفر الشركة الاستشارية "الاماكن المناسبة للمفاعلات النووية والتكنولجيااللازمة وتدريب الكفاات "


والان يثار سؤال حول التصريحاتالمصرية بانها لن تنضم لاى معاهدة جديده لحظر الانتشار النووى قبل ان توقعاسرائيل يثير تساؤلات حول ماان كان كانت بالفعل تفكر فى انشاء منشئاتللتخصيب او اخرى لاستخراج البلوتونيوم وتصر مصر على حقها فى امتلاك دورةالوقود النووى بالكامل وقال السفير المصر نبيل فهمى "تحدثنا عن انه لايمكنفرض قيود على الدول المشتركة فى المعاهدة بخصوص دورة الوقود النووىالكاملة "


الامكانيات الحالية لمصر فى هذا المجال:---

التعدين :---


اماكن فى الصحراء المغاربية وسيناء


منشاءة الطحن التجريبى :--


بنيت عام 1990 وبنيت بمساعدة الوكالة الدولية للطاقة الذرية وكان هدفالمشروع انتاج "الكعكة الصفراء" من المعادن المستخرجة ذاتيا وع بدا مصر فىتشغيل هذه المنشاءة ولكن لم تعمل نتيجة لنقص الكمياويات تم فشل التشغيلوبدات الوكالة الدولية عام 1993 مساعادة مصر على تشغيل تلك المنشاءة وفىعام 1998 بدات المنشاءة فى القيام بعدة مشاريع وتم تعليق العمل فى المنشاةلانها تحتاج لمزيد من التشغيل الاختبارى اما الان فحقيقة هذه المنشاه غيرواصح بشكل كامل



تحويل اليورانيوم :--


مبنى الكمياء النووية :--


هو موقع تجريبى لتحويل اليورانيوم ومعالجة اليورانيوم والثيريوم وفيهمناطق تخزين تحوى يوارنيوم رباعى الفلورايد بعضها مستورد والبعض منتجمحليا وتقريبا 67 كجم من اليورانيوم رباعى الفوسفات 9.5 كجم ثيريوموتقريبا كيلوجرام من قضبان الوقود الغير مشع يحتوى على يورانيوم مخصببدرجة 10 %




ولعل مصر اخفقت فى ابلاغ الوكالة الدولية عن اختبارات فى هذه المنشاءةتشمل على استخراج معدن اليوارنيوم ويورانيوم ثائى الاكسجين وثلا ثىالاكسجين ويورانيوم رباعى الفوسفات


انتاج الوقود النووى :--

معمل الابحاث لانتاج الوقود النووى :--

يستخدم يوارنيم ثنائى الاكسجين للانتاج الماء الثقيل المضغوط وقدرتة تشمل0.1 طن معدن ثقيل بالعام وتم بناء المنشاءة بالتعاون مع المانيا الغربيةوبدا العمل فعليا مابين عام 1988 وعام 1989

وفى 2005 وافقت مصر على اعلان تلك المنشاة منشاه نووية تخضع للتفتيش
59929.gif
59929.gif


مصنع الوقود النووى :

من المحتمل تكون المنشاءة النووية الاكثر تعقيدافى مصر حيث تدير دورة الوقود النووى كلها هناك اللازمة للمفاعل الثانى اوEtrr-2 وتدير حوالى من 24 الى 40 دورة وقود نووى بالعام وينتج المصنع جميعاجزاء دورة الوقود النووى ويعتمد على اليورانيوم سداسى الفلوريد المخصببدرجة 20 % كتخصيب منخفض

ممفاعلات الابحاث :

المفاعل الاول :

وهو المفاعل السوفيتى ذو القدرة 2ميجاوات ووقعت عقدا مع الهند مصر لتطويرة ليصبح 5 ميجاوات وهو غير قادر على انتاجح سلاح نووى

المفاعل الثانى :


مفاعل ارجنتينى ذو القدرة 22 ميجاوات يعمل بالماء الخفيف ويقدر اللمحلولون قدرتة على انتاج 6 كجم بلوتونيوم فى العام واى انه قادر على انتاج قنبلة نووية سنويا


منشات الفيزياء النووية :--

المنشاة الاولى ICF:


وقدرتها 20 ميجا الكترون فولت وقد تم لمصر استيرادة من روسيا عام 1991 وتمبناء المنشاءة عام 1990 ويستخدم لتدريب طلاب الفيزياء النووية واكساب خبرةللعلماء الفيزياء النووية وتستخدم فى انتاج النظائر المشعة فى الطبوالزراعة

ويقول الخبراء انهذه المنشاءة قادرة وبوضوحلالبس فيه على اختراق نواة اليورانيوم ولكنه غير قادر على استخراجالنيترونات وتحتاج مصر لتحويل قدرة المنشاة الى 25 ميجا الكترون فولتلانتاج بلوتونيوم الازم للقنبلة النووية


المنشاة الثانية TA:


وقدرتها 5 ميجا الكترون فولت وهو لايشكل خطرا على الانتشار النووى ولكن تحتاج مصر الى 50 منشاءة مثله لانتاج قنبلة نووية كل سنتان

المنشاءة الثالثة VDGA:--

وهى منشاءة قديمة من ايام العدوان الثلاثى ولا تشكل خطرا على الانتشار النووى


المنشاء الرابعة NCRRT :-

وبنيت عام 1972 وتستخدم فى انتاج النظائر المشعة للزراعة والصناعة


ادارة النفايات :--

المنشاءة الاولى HPP :--


ويوجد بها خلايها ساخنة مصممة فقط لتكون قادرة على استخراج البلوتونيوم .ورفضت مصر للتصريح بوجود هذه المنشاءة ولكنها تزعم انها لم تكمل بناء تلكالمنشاءة وتقول الوكالة تم اكمال بناء معمل ويستخدم فى ابحاث الحمايةالاشعاعية ولا تستخدم فى معالجة البلوتونيوم مع اكتمال بناء ذلك المعمل تصبح مصر قادرة علىاكمال دورة الوقود النووى كاملة

المنشاءة الثانية HLWMC :-

وهى المنشاءة الوحيدة فى مصر من الثابت ان بها خلايا ساخنة قادرة على استخراج البلوتونيوم
وتقوم ايضا بانتاج نظائر مشعة وتم التشغيل التجريبى لها عام 2000

المنشاءة الاخيرة :--


وقامت مصر بعدة تجارب فى تلك المنشاءة نافية ان بان تكون تهدف لانتاج البلوتونيوم وانها لانتاج النظائر الطبية




موضوع استخراج البلوتونيوم يشغل اسرائيل ومحولات مصر فى هذا المجال تشهد عليها الوكالة الدولية
http://www.armscontrol.org/act/2005_01-02/Egypt_Taiwan





275780.gif
تم بحمد الله
275780.gif


المصادر
http://www.nti.org/e_research/profiles/Egypt/


 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

ذكر موقع اخبار اسرائيل الغير خاضعه للرقابه israeli uncensored news تقرير بعنوان ( الوكاله الدوليه تؤكد - مصر لديها برنامج للاسلحه النوويه ) جاء فيه
منذ سنوات كانت لدينا تقارير استخباراتيه تقول بان مصر تقوم بتشغيل برنامج سرى للاسلحه النوويه وبعض محللى الاستخبارات الاسرائيليه اكدوا حقيقة ذالك وان مصر تقوم بتشغيل مفاعلات نوويه و هذا الراى لا يحظى بشعبيه بين الساسه الاسرائيلين و الامريكيين لان العقلانيه هى السبيل الوحيد و انه لا يمكن مهاجمة المفاعلات النوويه المصريه بسبب اتفاقية السلام الموقعه بين مصر و اسرائيل وقد سرب بعض المسئولين تقارير تثبت ان مفتشى الوكاله الدوليه للطاقه الذريه قد عثروا على ادله تثبت تجربة بعض اسلحة اليورانيوم قرب مفاعل انشاص حيث توجد المفاعلات النوويه المصريه

وما كان من المصريين سوى المراوغه بسخافه وادعاء انه نتيجه لبرنامج الاستخدام للنظائر المشعه فى المجال الطبى
والان بات من المؤكد ان مصر قد تمكنت ببطئ من تركم اليوانيوم واثراء البحث لصناعة عدد قليل من الاسلحه النوويه وليس اقل من المؤكد ان الحكومه الاسرائيليه سوف تبقى جبانه و رأسها فى الرمال وتتمسك بمعاهدة سلام وهميه بدلا من ان تقوم بقصف المفاعلات النوويه المصريه على الفور
وربما يكون هذا التسريب ينسب الى ايران التى تسعى الى احراج مصر بعد العداء الذى نمى بينهم فى الفتره الاخيره وربما تكون هذه هى رساله من امريكا مفادها ان على اسرائيلى عدم الاستمرار فى قصف جميع المفاعلات فى المنطقه المجاوره و التعايش مع ايران النوويه .
المصدر

http://samsonblinded.org/news/iaea-confirms-egypt-runs-nuclear-program-10854
هذا وسوف يكون لى تكمله عن تقارير اخرى فى هذا الشان
34681.gif
394220.gif
839728.gif
907186.gif
948366.gif
415603.gif
46686.gif

 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

In March 2004, US and British intelligence officials reported on
evidence found that Libya traded nuclear and missile expertise with
Egypt. It appeared that Egypt could been using Libya as a way-station
for obtaining nuclear and missile technology and components from North
Korea. Earlier, in 2002, Egypt denied US allegations that Cairo was
conducting secret missile and WMD trade with Libya. The allegations were
based on CIA satellite photographs.


ي آذار / مارس
2004 ، والولايات المتحدة ومسؤولين في الاستخبارات البريطانية تقريرا عن
الادلة التي عثر عليها ان ليبيا تداول الخبرات النووية والصاروخية مع مصر.
ويبدو أن مصر قد استخدمت ليبيا كمحطة في اتجاه الحصول على التكنولوجيا
النووية والصواريخ ومكوناتها من كوريا الشمالية. وفي وقت سابق ، في عام
2002 ، تحدثت مزاعم الولايات المتحدة بأن مصر القاهرة تجري سرا تجاره
صواريخ وأسلحة الدمار الشامل مع ليبيا. واعتمدت تلك
المزاعم على صور الأقمار الصناعية وكالة المخابرات المركزية.

Days after, former Mossad chief Ephraim Halevy expressed fears that
Syria, Egypt and Saudi Arabia might have acquired some kind of nuclear
capability via an illicit weapons trafficking network run by Dr Abdul
Qadeer Khan, the chief architect of Pakistan's nuclear bomb. Israeli
military sources recently told The Jerusalem Post that, thanks to Khan,
one of those three Arab states now has the potential to achieve a
"significant nuclear leap.

وأعرب وبعد أيام ،
رئيس الموساد السابق افرايم هاليفي المخاوف من أن سوريا ومصر والمملكة
العربية السعودية قد اكتسبت نوعا من القدرة النووية عن طريق شبكة الاتجار
غير المشروع في الأسلحة التي يديرها عبد القدير خان الدكتور عبد ، كبير
مهندسي القنبلة النووية الباكستانية. وقال مصدر
عسكري اسرائيلي مؤخرا صحيفة جيروزاليم بوست أنه بفضل خان ، واحدة من هذه
الدول العربية الثلاث لديها الآن القدرة على تحقيق "قفزة نوويه كبيرة ."


http://defense-update.com/analysis/analysis_021107_egypt.htm


وتقرير أخر........

http://samsonblinded.org/news/iaea-confirms-egypt-runs-nuclear-program-10854

من فتره أعلنت مصر نيتها بناء محطات نوويه جديده...
وبعدها أعلنت السعوديه بناء مدينه الملك عبدالله النوويه...
أشعر أنه مع وجود القنبله النوويه الاسرائيليه والتسارع النووي الايراني...
فلن تقف مصر والسعوديه صامتتين أمام هذه التهديدات....
 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

مفاعل مصر البحثي

مقدمة :
أفتتح الرئيس محمد حسني مبارك وضيفه الكبير كارلوس منعم مفاعل مصر البحثي الثاني متعدد الأغراض في فبراير عام 1998 وكذلك وحدة تصنيع الوقود النووي اللازم لتشغيل المفاعل علي مساحة 1300 فدان. والمفاعل الجديد هو ثمرة تعاون بين مصر والأرجنتين وقدرته22 ميجاوات أي يزيد 11 مرة قدرة المفاعل البحثي الأول الذي تم تشغيله في يوليو عام 1961 في حضور الرئــيـس جمال عبد الناصر. والمفاعل الجديد هو مفاعل متعدد الأغراض (MPR) والذى أقيم فى أنشاص غرب القاهرة وهو مفاعل عال الفيض النيوتروني و مجهز بإمكانيات متقدمة لإنتاج النظائر والمصادر المشعة والعلاج بالنيوترونات الذي يعتبر نظام علاجي حديث. المفاعل مجهز أيضا بمرافق لاختبار وتطوير الوقود النووي ومعالجة بللورات السيليكون بالنيوترونات لإكسابها خواص إلكترونية جديدة .

egypt1.jpg

أهداف إقامة المفاعل :
- إنتاج النظائر المشعة للتطبيقات الطبية والزراعية والصناعية .
- إنتاج مصادر الكوبالت الإشعاعية واسعة الاستخدام فى تكنولوجيا التشعيع النووى .
- اختبارات الوقود النووى ومواد المفاعلات وعلوم المواد.
- إعداد السيليكون بالخواص المناسبة للتطبيقات فى الصناعات الإلكترونية وإنتاج الطاقة الشمسية .
- إجراء بحوث فيزياء النيوترونات الباردة والتصوير النيوترونى والإشعاعى .
- إجراء بحوث هندسة المفاعلات ومحاكاة مفاعلات القوى النووية .
- العلاج بالنيوترونات .


egypt4.jpg




السمات الرئيسية للمفاعل :

- المفاعل من نوع الحوض المفتوح المبرد والمهدأ بالماء الخفيف وقدرته 22 ميجاوات .
- متوسط الفيض النيوترونى الحرارى 8.1×1310 نيوترون/ سم2. ث . والفيض النيوترونى الحرارى الأقصى : 2.7 × 10 14 نيوترون/سم2 . ث .

- يتصل المفاعل بمبنى مستقل ( بيت النيوترونات الباردة ) من خلال نفق طويل يحتوى على الدليل النيوترونى
- وعاء المفاعل الرئيسى الذى يحتوى على القلب قطره 4.5 م وارتفاعه 12 م . أما الوعاء المساعد الذى يحفظ به الوقود المستهلك فقطره 3.5 م وارتفاعه 8 م . وهما مصنوعان من الصلب غير القابل للصدئ لمقاومة التآكل من مياه التبريد .
stereac.jpg

- يحتوى قلب المفاعل على ثلاثين موضعاً للوقود وتسهيلات الاختبارات الأخرى . وهو محاط بمدخنة من ألواح سبيكة الزركون المقاومة للتآكل والتى ترتفع إلى مستوى عال فوق القلب . وهى مهمة فى توجيه مياه التبريد لقلب المفاعل وحمايته فى حالة فقد مياه حوض المفاعل خلال أي حادث .

- وحدات الوقود النووية مصنعة من اليورانيوم منخفض الإثراء ( 19.79 % يورانيوم 235 ) ومغلفة برقائق من سبيكة الألومنيوم المقاومة للتآكل .
- تحتوى كل وحدة وقود على 19 لوحاً سمك الواحد 1.5 مم والمسافة بين كل اثنين منها( قنوات التبريد ) 2.7 مم.
- القلب محاط بعواكس البريليوم التى تعكس النيوترونات .
- يتم التحكم فى تشغيل المفاعل بواسطة ستة ألواح ( مصنوعة من سبيكة الفضة - أنديوم - كادميوم) تعمل من خلال آلية دقيقة قائمة أسفل حوض المفاعل .

fuelfabri.jpg
المنظومــــــات :

أولاً : منظومة التبريد
تتم إزالة الحرارة الناتجة عن تشغيل المفاعل بثلاث منظومات للتبريد عالية الكفاءة والقدرة طبقاً للمعايير النووية وتتوفر بها قدرة احتياطية للضخ بما يكفى للتشغيل العادى وتحت الظروف الطارئة مع هوامش الأمان المناسبة :
ا-التبريد الأولى
ويضمن التبريد الكامل لقلب المفاعل . ويبلغ معدل سريان مياه التبريد فى هذا النظام 2000م3/ ساعة تدفع من أسفل إلى أعلى .

ب- تبريد الحوض
ويكفل إزالة الحرارة المتولدة خارج قلب المفاعل (العواكس النيوترونية وغيرها) . ويبلغ معدل سريان مياه التبريد 100 م3/ ساعة . وتدفع المياه من أعلى إلى أسفل.

pool.jpg
ج- التبريد الثانوى
وتتم فيه إزالة حرارة المبادلات الحرارية الخاصة بالمنظومتين الأولتين .
وتكفل هذه المنظومات الثلاث الأمان الكامل لإزالة الحرارة من المفاعل عند التشغيل العادى والظروف الطارئة .

- وجدير بالذكر أن قلب المفاعل يستقر على عمق يزيد على 10 م تحت بحيرة من الماء حجمها يزيد على 160 م3 فى وعاء المفاعل الرئيسى .وتجرى معالجة مياه التبريد طبقاً للمواصفات النووية التى تكفل تدنى الجرعات الإشعاعية عند سطح الماء إلى الحدود الآمنة . كما تكفل منع تآكل الوعاء وغلاف وحدات الوقود وتلوث دوائر التبريد . وتقع كل وصلات الأنابيب إلى وعاء المفاعل على مستوى أعلى من مستوى قلب المفاعل مع توفر وسائل منع تصريف مياه الوعاء فى حالة حوادث فقد المبرد . كما تتوفر صمامات عدم الارتجاع فى دوائر تبريد القلب والحوض للسماح بالتدوير التلقائى للمياه.

ثانياً : منظومة إدارة النفايات :
تم تخزين عناصر الوقود المستهلك ( التى تم حرقها فى قلب المفاعل ) فى صناديق فى الوعاء المساعد للمفاعل . وتضمن منظومة التبريد بقاء عناصر الوقود المستهلك دون تلف .
وهناك منظومة دقيقة لإدارة المخلفات المشعة السائلة الناتجة عن مختلف منظومات تشغيل المفاعل يشمل تصنيفها وجمعها والتخزين المؤقت لها . كذلك التسهيلات التى تكفى للتخزين فى حالة الحاجة إلى التصريف الكامل لمياه الوعاء الرئيسى والوعاء المساعد . وتسمح تسهيلاتالتخزين الواقعة فى الطابق السفلى من المفاعل بانحلال النفايات المشعة السائلة . كما أن هناك أحواض أخرى لتخزين الراتنجات المشعة المستهلكة و التى تستخدم فى تنقية مياه المفاعل . وتتميز هذه الخزانات بنظام الحائط المزدوج وهى مزودة بوسائل الاكتشاف الفورى لأي تسرب.
spfuel.jpg

ويتم تخزين النفايات الناتجة من الخلايا الحارة ومن معامل الكيمياء الإشعاعية فى خزانات خاصة.

ثالثاً : منظومة الإشراف والتحكم :
تعمل هذه المنظومة بالحاسب الآلى . وتعطى المعلومات عن حالة المفاعل للمشغلين فى غرف التحكم الرئيسية والثانوية وكذلك غرف التدريب ومراكز الإشراف الرئيسية ومتابعة جميع هذه العمليات وتمكن المشغل من قراءة كل بيانات المفاعل ( حوالى ألف إشارة ) ذات العلاقة بعمليات القياس النووى وغير النووى وكذلك عمليات الوقاية الإشعاعية .

كما تتيح هذه المنظومة التحكم فى قدرة المفاعل والعمليات المختلفة وكذلك أنشوطات الحرارة العالية والضغط العالى وإنزال قضبان التحكم . وتشمل هذه المنظومات:- إطلاق نظام الإنذار - التحكم فى المفاعل – توصيل واستدعاء البيانات إلى جانب تسجيل الوقائع و ضبط قدرة المفاعل .
رابعاً : منظومة حماية المفاعل:
تراقب هذه المنظومة المتغيرات فى : الحالة النيوترونية - الهيدروليكا الحرارية - الوقاية الإشعاعية - الحالة السيزمية - إتاحية المفاعل .
وتتميز المنظومة باحتوائها على ثلاث قنوات مستقلة للقياس لكل متغير له علاقة بأمان المفاعل .

corr5.jpg

ولكل من هذه القنوات مجسات الاستشعار والدوائر الخاصة بها بما يمكن من الإيقاف الآمن لتشغيل المفاعل عند الحاجة .

تطبيقات المفاعـل :
يشمل المفاعل تسهيلات متعددة للبحوث والتطوير وإنتاج النظائر المشعة فى مجالات متعددة :
1. تطبيقات قنوات النيترونات
هناك قناتان مماسيتان وثلاث قنوات نصف قطرية تتفرع من وعاء المفاعل لاستخدامات الأشعة النيوترونية . وتتجه إحدى هاتين القناتين خلال نفق إلى مبنى بيت النيوترونات . ويستخدم دليل نيوترونى لإرسال الأشعة النيوترونية إلى مختلف أدوات القياس فى مبنى بيت النيوترونات . وهناك عمود حرارى مملوء بالجرافيت يغطى إحدى جوانب قلب المفاعل ينتهى فى قناة نصف قطرية تؤدى إلى غرفة للعلاج والتصوير النيوترونى .

2. إنتاج النظائر
توضع العينات المطلوب تنشيطها إما خلال قلب المفاعل أو حوله . وتنقل العينات من قلب المفاعل خلال غرفة الانتقال الحرة إلى التحميل . وفى التحميل توضع العينات فى أوانى مدرعة حيث تكون جاهزة للنقل خارج مبنى المفاعل . وهناك أيضاً خلية حارة مصنوعة من الرصاص ومزودة بصندوق محكم حيث يتم فتح العلب المشعة قبل معالجتها لإنتاج النظائر المشعة .

cp5th.jpg


3. إنتاج مصادر الكوبالت 60 المشع
يمكن إنتاج وحدات الكوبالت 60 المشع بقدرة 50 ألف كورى فى قلب المفاعل . وهذه المصادر الجامية واسعة الاستخدام فى الأغراض الطبية .
ويحتوى المفاعل على غرفة حارة قادرة على تجهيز مصادر الكوبالت 60 المغلقة . كما أن هناك وسائل لتداول هذه المصادر عالية الإشعاع .

4. علوم المواد
هناك غرفة حارة بالمفاعل ( أعلى الحوض ) المساعد تحتوى على معدات اختبار المواد . ويمكن نقل العينات بسهولة من أماكن التشعيع فى المفاعل إلى هذه الغرفة .

5. التحليل بالتنشيط الإشعاعى
هناك نظامان للنقل الهوائى لإتاحة النقل الآمن والسريع للكبسولات بين قلب المفاعل ومعامل الكيمياء الإشعاعية الملحقة بالمبنى. وهو ما يتلاءم تماماً مع منظومات التحليل بالتنشيط النيوترونى .

مصنع الوقود النووى الملحق بالمفاعل :
يتم فى هذا المصنع إنتاج الوقود النووى اللازم لتشغيل المفاعل . والمادة الأولية المستخدمة لإنتاج الوقود هي غاز سادس فلوريد اليورانيومUF6 المثرى بنسبة 19.75 % وترد إلى المصنع فى اسطوانات معدنية خاصة . ويتم تحويل الغاز إلى مسحوق ثانى أكسيد اليورانيوم UO2 بعد معاملته بالنشادر والماء فى مفاعل كيميائى خاص . وتتبع ذلك عمليات الترشيح والتجفيف ومعالجة حبيبات أكسيد اليورانيوم حرارياً . ثم يخلط بمسحوق معدن الألومنيوم ويكبس تحت ضغط 4.5 طن / سم2 وتعبأ المكبوسات داخل أغلفة من سبيكة الألومنيوم رقم 6061 ويتم إغلاقها بلحام دائرى كامل .

وجدير بالذكر أن العمليات سالفة الذكر تجرى بتقنيات خاصة تكفل منع تسرب المواد المشعة إلى البيئة . ويتبع ذلك درفلة الأغلفة المذكورة على أربعة مراحل تتخللها عمليات المعالجة الحرارية حتى تصبح ألواحاً بسمك 1.5 مم تقريباً يتم تجميع كل 19 منها على هيكل من الألومنيوم لتكوين وحدة الوقود النووى . وتبلغ كمية اليورانيوم داخل كل وحدة وقود 2 كجم تقريباً . ويتسع قلب المفاعل لثلاثين وحدة وقود . يتم استبدال اثنتين منها كل شهر تقريباً . وهى الطاقة الإنتاجية لهذا المصنع التى تكفى التشغيل المستمر للمفاعل . أي إنتاج حوالى وحدتين من الوقود فى الشهر

- الأمان الاشعاعى النووى فى مصر:
التسرب الإشعاعى قد يحدث إما من خارج مصر أو داخلها .
التسرب الإشعاعى من الخارج :
1- تهريب المواد المشعة ( السيزيوم ) والمواد النووية ( اليورانيوم ) عبر المداخل البرية والبحرية للبلاد illicit trafficking of nuclear materials and radioactive sources .
2- السحابة الإشعاعية الناتجة من الحوادث النووية وتجارب الأسلحة النووية خارج البلاد .
التسرب الإشعاعى من الداخل :
1- المخلفات الناتجة من استخدام النظائر المشعة فى المستشفيات والمصانع والمعامل وفى مجال الزراعة .
2- دفن النفايات النووية ومن أخطرها مادة البلوتونيوم وعمر النصف له 240 ألف سنة بالإضافة إلى عنصر اليود المشع والذى يترسب فى الغدة الدرقية وعنصر الاسترنشيوم والسيزيوم وهى تترسب فى العضلات والعظام لتسبب مرض السرطان .
3- نقل المواد المشعة والمواد النووية .
4- الحوادث الإشعاعية .
ما هى الإجراءات الأمنية فى مصر ؟
أولاً : أنشئ عام 1984 مركز الأمان النووى والرقابة الإشعاعية وهو واحد من أربع مراكز داخل هيئة الطاقة الذرية ويقوم المركز بالمهام الآتية :
1- الرقابة على منشآت الهيئة من مفاعلات ومعجلات وكذلك الأنشطة النووية الخاصة بإصدار تراخيص للمواقع التى تتفاعل مع الإشعاع من حيث أماكن الإنشاء وطرق التشغيل والعاملين بها ( رقابة إشعاعية ) .
2- عمليات التكهين لأى منشأة أو معدات انتهى عمرها الافتراضى .
3- الإشراف على مقبرة النفايات المشعة فى إنشاص التى تخص جميع النفايات الناتجة من الداخل مثل مخلفات المستشفيات والمصانع والبترول ومعامل التحاليل .
4- وضع خطة للطوارئ الإشعاعية من خلال الشبكة القومية للرصد الإشعاعى وقد أنشئت عام 1990 وتضم 84 محطة للرصد الإشعاعى على مستوى الجمهورية . توجد منها 21 محطة فى سيناء موزعة فى كل من رفح والكانتولا والعوجة وطابا ونويبع وشرم الشيخ .
وهذه المحطات تعمل على مدى 24 ساعة فى اليوم وتقوم برصد التلوث الإشعاعى فى الهواء أو المياه أو الآبار الجوفية على عمق 2000 متر تحت الأرض . وهذه المحطات ترتبط بالمركز من خلال غرفة التحكم لتسجيل القياسات ومتابعتها كل 15 دقيقة . ومهمة هذه المحطة قياس المستويات الإشعاعية وذلك لرصد أى زيادة فى هذه المستويات عن الخلفية الإشعاعية وتحديد مكانها ليتم التفاعل معها بالإجراءات الوقائية اللازمة وهى :
أ‌- تحرك السيارات المجهزة بمعامل متنقلة إلى المكان الذى تم تحديده لأخذ عينات من التربة والمياه والنبات الموجودة فى المكان لإجراء التحاليل وقياسات المستوى الإشعاعى .
ب‌- فى حالة ثبوت أى تسرب إشعاعى خارج حدود الأمان يتم تطبيق الإجراءات الوقائية وهى : منع الإقتراب من مصدر الإشعاع والامتناع عن أكل أية ثمار توجد بالقرب منه فضلاً عن إخطار الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمعاونة فى معالجة الأماكن إذا كانت الامكانيات المحلية غير كافية .
ثانياً : تم فى عام 2004 تأمين بوابات مصر البرية الشرقية والغربية ( رفح ، طابا ، السلوم ، العوجة ) ضد أى تسرب إشعاعى خارجى وذلك بتركيب أجهزة الرصد الإشعاعى على هذه البوابات .
ثالثاً : التوعية بخواص الإشعاعات النووية ووسائل التعامل معها والوقاية من أضرارها حيث تكمن خطورتها على الجمهور فى إنها غير مرئبة وذلك عن طريق وسائل الإعلام والدورات التدريبية لرفع مستوى الثقافة النووية وتنمية القدرات لمواجهة مخاطر الاستخدام الخاطئ للمصادر المشعة أو التسرب الإشعاعى .
رابعاً : البحث أو استخدام وسائل بديلة لدفن النفايات للتخلص منها أهمها :
1- الوسيلة الأولى جاءت من اللجنة القومية الفرنسية للمواد المشعة بإقتراح تحميل النفايات على صواريخ وإرسالها إلى كواكب المجموعة الشمسية الأخرى مما يقى كوكب الأرض من الأخطار الناجمة فى حالة حدوث زلازل .
2- الوسيلة الثانية جاءت من بريطانيا بإقتراح تصميم مفاعل نووى يقوم بحرق النفايات والتخلص منها بتحويلها إلى عناصر أخرى غير إشعاعية .
http://www.smsec.com/ar/encyc/nuclear/egreac.htm

 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

غريب أمركم
قبل فترة تنفون وجود أسلحة نووية لدى العرب
والآن تقولون موجودة
 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

hassan-younis-5.jpg








قال مصدر مطلع بوزارة الكهرباء والطاقة إنه تم اعتماد موقع النجيلة (غرب
مدينة مرسى مطروح بنحو ٨٠ كيلو مترا) موقعا إضافيا لبناء محطات نووية
لإنتاج الكهرباء إلى جانب موقع الضبعة، مشددا على أنه لا استغناء عن موقع
الضبعة كموقع أساسى فى تنفيذ البرنامج النووى المصرى. «الأمر بالنسبة
للضبعة محسوم على أعلى المستويات، وهو الآن فى عهدة مركز الأمان النووى
لإصدار الترخيص ببناء محطات نووية به نهاية الشهر المقبل».

ويتضمن البرنامج النووى المصرى بناء 8 محطات نووية، يستوعب موقع الضبعة
منها 4 بمتوسط قدرة 1000ميجاوات، مخطط الانتهاء منها وتشغيلها بنهاية عام
2019، «وهو ما لا يمكن التراجع عنه وإلا ستتعرض البلاد لكارثة فى مجال
الطاقة»، أضاف المصدر، الذى طلب عدم نشر اسمه.

وقال المسئول إن الوزارة «تدرس حاليا مرحلة ما بعد الضبعة، وأن موقع
النجيلة يحتاج 3 سنوات بدءا من الآن للوصول إلى مستوى الضبعة الحالى من
حيث الدراسة والتجهيز لبناء محطات نووية، وقد يستبعد النجيلة حسب نتائج
الدراسات التى ستجرى عليه، أى أنه لم يتم التحقق من مدى صلاحيته بعد».

وأشار المصدر إلى أن «مهام الاستشارى العالمى للبرنامج المصرى كانت منذ
البداية تحديث دراسات الضبعة ودراسة مواقع أخرى إضافية، أى أن أمر الضبعة
كان محسوما منذ البداية من حيث الصلاحية طبقا لدراسات (سفراتوم) الفرنسى
منذ ثمانينيات القرن الماضى».

كان تقرير الاستشارى العالمى شركة «وورلى بارسونز» الاسترالية بشأن دراسات
موقع الضبعة النووى والمواقع الأربعة على سواحل البحرين الأحمر والمتوسط
قد أكد أن موقع الضبعة هو أنسب المواقع فى مصر لإقامة المحطة النووية،
وأنه يمكن إقامة المشروع عليه من الآن.

وشمل التقرير ٤ مواقع أخرى هى: النجيلة، وتبلغ مساحته ٧٧ كيلو مترا مربعا،
وأقرب مدينة سكنية له هى مدينة النجيلة على بعد ٦ كيلو مترات جنوبى
الموقع، وحمام فرعون بمحافظة جنوب سيناء ومساحته ٣٥ كيلومترا مربعا، ويمتد
بطول ٧ كيلومترات على خليج السويس، بعمق ٤ كيلومترات، والموقع الثالث يمتد
على ساحل البحر الأحمر لـ١٠ كيلو مترات، بعمق ٨ كيلومترات، وتبلغ مساحته
الكلية ٩١ كيلو مترا مربعا، ويبعد عن مدينة سفاجا ٧ كيلو مترات، إضافة إلى
موقع مرسى علم، ويمتد بطول ٨ كيلومترات، بعمق ٧ كيلومترات على ساحل البحر
الأحمر، جنوب مدينة مرسى علم.

ومنح تقرير الاستشارى موقع النجيلة بمرسى مطروح المرتبة الأولى، ليكون إضافيا مع الضبعة، حيث إنه «ملاصق للبحر وحزامه الأمنى جيد».

واستبعد التقرير، موقع حمام فرعون لوجوده على ممر الزلازل فى منطقة البحر
الأحمر، مانحا موقعى سفاجا ومرسى علم المرتبة الثانية بعد النجيلة.

http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?ID=283316
 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

مبارك يحسم الجدل ويقرر.. أول محطة كهرباء نووية بالضبعة
695108.jpg



محيط
: أكد السفير سليمان عواد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس
حسنى مبارك حسم اليوم الأربعاء، الجدل بشأن موقع الضبعة، حيث قرر أن تكون
الضبعة موقعا لأول محطة كهرباء تعمل بالطاقة النووية في مصر.
وأوضح
السفير عواد في تصريح له أن الرئيس مبارك حسم هذا الأمر خلال الاجتماع
الأول الذي عقده اليوم بمقر رئاسة الجمهورية مع أعضاء المجلس الأعلى
للاستخدامات السلمية بكامل تشكيله الجديد، ووصف عواد هذا الاجتماع بأنه
"هام للغاية ويمثل نقلة في مسار تنفيذ البرنامج الاستراتيجي لتأمين
إمدادات الطاقة والاستخدامات السلمية للطاقة النووية".
وأشار إلى
أنه كان قد تم إعادة تشكيل المجلس الأعلى للاستخدامات السلمية للطاقة
النووية، لكي يصبح تحت الرئاسة المباشرة لرئيس الجمهورية، وذلك بعد أن تم
إعلان برنامج مصر لإقامة محطات نووية لتوليد الكهرباء، موضحا أن الاجتماع
استغرق نحو الساعتين ونصف الساعة، واستمع الرئيس خلاله إلى عرض من وزير
الكهرباء والطاقة الدكتور حسن يونس، وعدد من الوزراء كل في اختصاصه حول ما
تم من خطوات منذ إعلان بدء البرنامج حتى الآن، سواء كانت خطوات تشريعية أو
تنفيذية.



المصدر / http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=408003&pg=1



 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

أول مجموعة نووية تصل من روسيا للمساهمة فى إعداد مناقصة «الضبعة» .. وكراسة الشروط نهاية العام


أكدت مصادر بهيئة المحطات النووية، أن
أول مجموعة نووية مصرية متدربة وصلت، اليوم الجمعة، إلى القاهرة قادمة من
روسيا، للمشاركة فى إعداد المواصفات وكراسة الشروط لمناقصة أول محطة نووية
فى مصر فى موقع الضبعة.


وأوضحت المصادر أن روسيا أشادت بقدرة
المجموعة على استيعاب البرامج التدريبية فى مجالات إعداد المواصفات
والوقاية الإشعاعية والأمان النووي، مؤكدة أن المجموعة التي تضم 3 من
الكفاءات العليا بالهيئة، فضلاً عن حديثي التخرج، ستشارك في تحليل
العطاءات والعروض الفنية للشركات الموردة للمفاعلات النووية، وأن مجموعة
ثانية ستسافر خلال أيام إلى روسيا وفرنسا لاستكمال برامج التشغيل والصيانة.
وعقد مسؤولو الهيئة اجتماعاً مع عدد من مسؤولي شركة وورلي بارسونز،
استشارى المشروع، أمس الخميس، لدفع العمل والانتهاء من خطوات ما قبل طرح
المناقصة.
وقالت المصادر إن مصر ستطرح المشروع على الشركات العالمية في ديسمبر
المقبل، وإن فرص جميع الشركات ستكون متساوية دون تحيز لطرف على حساب آخر،
مؤكدة أن الفوز بالمناقصة سيكون للعرض الأقل سعراً والمطابق فى الوقت نفسه
للاشتراطات الفنية والقانونية الواردة بكراسة الشروط.
من جانبه، قال الدكتور «محمد طه القللي» رئيس هيئة الطاقة الذرية، إن
اللائحة التنفيذية للقانون النووي ستدخل حيز التطبيق أواخر سبتمبر المقبل.
وأشار فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»، اليوم، إلى أن هيئة الرقابة النووية
والإشعاعية ستبدأ عملها بعد إقرار اللائحة مباشرة بميزانية مستقلة، مضيفاً
أن الهيئة الجديدة ستتبع رئيس الوزراء وستمارس عملها بشكل مستقل، على أن
تقدم تقريراً دورياً لرئيس الوزراء يتضمن جميع أنشطتها.
وكشف رئيس الهيئة عن تدشين مفاعل أنشاص الثاني وحدة النظائر المشعة
للاستخدامات الطبية، وقال: "يجري حالياً تحديث الدراسات الفنية لتطوير
مفاعل أنشاص البحثى لرفع قدرته".


http://www.almasryalyoum.com/news/


 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

انا ارى احسن سلاح نووي يجب امتلاكه هو الاتحاد الحقيقي
كل الدول العربية او بضعة منها على الاقل متحدة على راية وقيادة واحدة احسن بكثير من كل دولة تمتلك النووي على حدى
 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

انا ارى احسن سلاح نووي يجب امتلاكه هو الاتحاد الحقيقي
كل الدول العربية او بضعة منها على الاقل متحدة على راية وقيادة واحدة احسن بكثير من كل دولة تمتلك النووي على حدى

انا عكس ماتقول وكل دوله وشطارتها وسياستها والمهم امتلاك النووي يعني قنبله جاهزه لا مصانع ولاتفتيش ولاكل يوم مفتشين واحيي السعوديه على هذا التوجه.:a086[1]:
 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

قبل ان اتطرق الى الموضوع اريد ان اعرف بجزء مهم في انتاج الطاقة النووية الا وهو الماء الثقيل الذى يحتاج الا وسائل جبارة في انتاجه .

يعتبر الماء الثقيل من أهم ركائز الصناعات النووية، حيث يلعب دورا هاما في تبريد المفاعلات النووية وتنظيم سير التفاعلات الذرية فيها.
يعود اكتشاف الماء الثقيل إلى عام 1932 عندما لوحظ اختلاف طيف هذا الماء عن طيف الماء العادي، وقد بينت التجارب التي أجريت لاحقا وجود ثلاثة نظائر للهيدروجين وهي :
1- الهيدروجين الأحادي والذي تحتوي ذرته على إلكترون واحد وبروتون واحد ولا يوجد فيه نيوترونات وعدده الذري واحد ووزنه الذري واحد ويعرف أوكسيد هذا الهيدروجين بالماء الخفيف h2o
2- الهيدروجين الثنائي ( الديوتيريوم 2 ) والذي تحتوي ذرته على إلكترون واحد وبروتون واحد ونيوترون واحد وعدده الذري واحد ووزنه الذري اثنين ويعرف أكسيده بالماء الثقيل الثنائي d2o .
3- الهيدروجين الثلاثي ( التريتيوم 3 ) والذي تحتوي ذرته على إلكترون واحد وبروتون واحد ونيوترونيين وعدده الذري واحد ووزنه الذري ثلاثة ويعرف أكسيده بالماء الثقيل الثلاثي t2o .
وتحتوي البحار والمحيطات في العالم على نسب قليلة جدا من الديوتيريوم والتريتيوم، قد تبلغ 1 غم لكل 30 ألف غرام من ماء البحر، كما يوجد الماء الثقيل في الغاز الطبيعي وفي طبقات الجو العليا وبنسب قليلة أيضا.
إن أول استخدام للماء الثقيل يعود إلى العقد الرابع من القرن الماضي في مشروع مانهاتن الأمريكي الشهير والخاص لإنتاج القنبلة النووية وذلك أثناء الحرب العالمية الثانية، حيث تبين للباحثين ما يمتلكه الماء الثقيل من مميزات فيزيائية وكيميائية هامة جدا، فهو عامل تبريد ممتاز ومنظم للتفاعلات النووية ولا يمتص النيوترونات الموجودة في قلب المفاعل النووي لكون نواة الهيدروجين به تحتوي على نيوترون، وهذا يكسبه ميزة التحكم بالتفاعلات النووية المتسلسلة داخل قضبان الوقود النووي.
يتم إنتاج الماء الثقيل d2o بعدة طرق من أهمها:
1 التقطير الجزئي للماء، والذي يعتمد على الفارق الضئيل في درجة الغليان لنظائر الهيدروجين، وقد استخدمت هذه الطريقة في مشروع مانهاتن الأمريكي.
2 التحليل الكهربائي للماء، ويكون ذلك في خلايا خاصة للتحليل الكهربائي، ويصنع المهبط من الفولاذ ويفصل بحواجز خاصة عن المهبط لتفادي اختلاط الهيدروجين مع الأوكسجين.
3 التبادل الأيوني بين الهيدروجين والماء، ويتم ذلك في أبراج امتصاص متعاكسة خاصة حيث يتم تمرير تيار من ماء البحر من أعلى البرج الى أسفله، وفي نفس الوقت يتم تمرير تيار معاكس من غاز الهيدروجين من أسفل البرج إلى أعلاه، ويعمل الهيدروجين الصاعد على امتصاص الديوتيريوم الموجود في مياه البحار.
4 تقطير الهيدروجين، ويكون ذلك في برج تقطير أولي وآخر ثانوي وعلى درجة حرارة تبلغ 250 درجة سيليسيوس تحت الصفر، يتم في هذه الطريقة فصل نظير الديوتيريوم 2 عن الهيدروجين العادي.
5 تقطير الأمونيا، ويتم على درجة تبلغ 175 درجة سيليسيوس تحت الصفر، حيث يتجمع مركب الأمونيا nh3 الخفيف في أعلى برج التقطير، بينما يتجمع المركب الثقيل nd3 في أسفل البرج، ويتم التعامل لاحقا مع المركب nd3 لزيادة تركيزه.
6 معالجة الغاز الطبيعي، حيث يتم في هذه الطريقة إعادة تركيب الغاز الطبيعي، ويكون ذلك عن طريق تمرير مخلوط من الغاز الطبيعي وبخار الماء في أبراج خاصة تحتوي على عوامل مساعدة، ويتكون نتيجة ذلك مخلوط من غاز الهيدروجين يحتوي على كل من ( h2 + hd + d2 ) يتم تقطير الناتج وأكسدته للحصول على الديوتيريوم.
إن امتلاك أي دولة لتكنولوجيا إنتاج الماء الثقيل يعتبر خطوة هامة نحو استغلال الطاقة النووية في المجال السلمي أو العسكري، كما يعتبر ذلك جواز سفر لتلك الدولة للدخول في عضوية نادي الدول النووية.



 
التعديل الأخير:
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

ايران على الخط بعرضها على مصر والجزائر نقل التكنولوجيا والتعاون النووى
جدد رئيس مكتب رعاية المصالح الإيرانية بمصر، استعداد بلاده لمساعدة القاهرة في بناء برنامجها النووي للأغراض السلمية، وقال: إن إيران "أعلنت مرارًا أنها مستعدة لتقديم هذه المساعدات للبلدان الإسلامية، من حيث تقديم خبرات ومعلومات، والوصول إلى الاستفادة من الطاقة النووية السلمية، لأن إيران ترى أن هذا الموضوع حق لكل شعوب العالم، بدلاً من احتكار الدول التي تسمي نفسها بالكبرى لهذه العلوم".

اما بالنسبة للجزائر
كشف الباحث الفرنسى برونو ترتريه الإثنين أن الجزائر تسعي لامتلاك قنبلة نووية، مشيراً إلى أنها تمتلك هياكل قاعدية نووية مهمة تماما مثل تلك الموجودة في مصر، كما أن لديها كفاءات وخبرات قوية في هذا المجال.

وقال ترتريه الباحث المتخصص في القضايا النووية والأستاذ في مركز البحوث الإستراتيجية في كتابه الجديد "السوق السوداء للقنبلة" والذي نشرته صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، إن إمكانيات وقدرات الجزائر في المجال النووي معروفة، وأن البرنامج السري للجيش الجزائري لم يتم اكتشافه إلا مؤخرا.

وأكد أنه لو وصل الإسلاميون إلى السلطة في عام 1992 لكانت الجزائر دولة إسلامية تمتلك السلاح النووي.

وأضاف أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية كانت تعلم أن الجزائر اقتنت مفاعلا نوويا من الأرجنتين عام 1991 , وأن الجيش الجزائري كان يريد التزود بالقنبلة النووية.

وتابع ترتريه أن الجزائر بنت في سرية تامة مفاعل "السلام" في نهاية ثمانينات القرن الماضي، وذلك بمنطقة عين وسارة بولاية الجلفة (200 كيلومتر جنوب العاصمة)، موضحا أن طاقته تبلغ 15 ميجاوات وأن هذا المفاعل لم يتم اكتشافه إلا في عام 1991 بفضل الأقمار الصناعية أمريكي.

وأشار إلى أن الشكوك تعاظمت بعد أن استدعت لندن في 10إبريل/نيسان 1991 ملحقها العسكري في الجزائر وليام كروس، وذلك لأنه اقترب أكثر من اللازم من مفاعل عين وسارة، مؤكدا أن قصة المفاعل تم الكشف عنها على إثر هذه الحادثة في صحيفة "واشنطن تايمز".

واستطرد أن الكشف عن هذا المفاعل جعل الجزائر تقبل بوضعه تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشددا على أن القيادة السياسية لم يكن أمامها حل آخر غير الرضوخ للأمر الواقع لأنها كانت تواجه صعوبات وفي حاجة للمساعدة الخارجية.

واضاف إن إمكانيات مفاعل عين وسارة اليوم أضحت مجهولة، وأن الجزائر تمتلك مخزونا هائلا من اليورانيوم، وأنها الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا التي تستطيع امتلاك السلاح النووي.







 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

شكرا للإخوة على هذا الطّرح المتميّز
لهذا السبب اخترنا الانضمام إلى المنتدى ، حيث أنه يقدّم معلومات غالية لا تقدّر بثمن
أمّا بالنّسبة لامتلاك الجزائر للسلاح النّووي فهو أمر غير وارد حاليّا ، و لكن القدرات المادية و التكنولوجية و الإمكانيات العلمية في هذا الصّدد واعدة
و أنا أشجّع بلدي على الدّخول في حضيرة الدّول النّووية ، ففي هذا ما يحصّن البلد من أيّة مخاطر أجنبيّة من جهة ، كما أن استعمالات الطاقة النووية لأغراض سلميّة يبقى أحد الحلول المستقبلية الناجعة للخروج من أزمة التبعيّة المطلقة لقطاع المحروقات
أما بالنّسبة لباقي العرب و خصوصا مصر فأنا أعتقد أنها غير قادرة على اتّخاذ قرار مصيري بشأن امتلاك أيّ نوع من الأسلحة النّووية ، و خصوصا أن العمل المخابراتي الإسرائيلي صارم في هذا الشأن و لن يسنح لمصر بأي شكل من الأشكال في حتى إمكانيّة التفكير في امتلاك القوّة النّووية
و المخرج من ذلك هو أن يجتمع العرب لإنشاء مجلس عربي يرعى النّشاطات النّووية المختلفة لأغراض سلميّة ، و حتّى لدواع أمنية و عسكريّة إذا اقتضى الأمر ذلك ، و العرب بما عندهم من قدرات علمية و إمكانات مادّية قادرين بدون شكّ على تحقيق ذلك ، ما ينقص هو الرّغبة و الإرادة لحماية الإرث المشترك و الأوطان العزيزة
عسى الله أن يصلح أحوالنا
أما عن بيع اليورانيوم الخام فالجزائر عندها ما يكفيها و يكفي كل الدول العربيّة إن شاء الله ، فقط اطلبوه و سوف تجدونه :12[1]:
أما اليورانيوم المخصّب فالأمل في اخواننا الإيرانيين ثم في السوق السوداء التركية ، و أنت و دراهمك و أنت و ذكاءك:shiny01[1]:
 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

انا صراحة ارى ان السلاح النووى سلاح ردع فعال خصوصا اذا كان بكمية لا باس بها شرط وجود دفاع جوى قوى اظافةالى قوة جوية قوية لكي لا تخسره وهاذا الي مخلي مصر والجزائر يتقدمون لان اسرائيل وامريكا لو ارادت ظربهم لا اقول مستحيل لكنه صعب اظافة الي سياسة المصريين الحلوة في الشد والجذب ونشوف سوريا والعراق كيف خسروه وخصوصا العراق بسبب فقدانه الحلم والحكمة اما ايران اللعينة فلا استبعد عض طرف امريكا عنها ومحاربتها علنا بالكذب لمصالح مشتركة يطول الحديث عنها


لكن يا اخوان يجب ان نعلم اننا لن نتفوق على عدونا الحققي اسرائيل وامريكا وحلفاء اوربا الا اذا تم توحيد الصف وتنظيفه من الطعنات الخلفيه

يا اخوان اتحدى احد ياتي بقائد مسلم حول الوظع من ظعف الى قوة او اتى بزمن ظعف وبرز الا بعد ما حارب الصفوف الخلفية وادبها بل حتى في الحروب العالمية لا يمكن ان تهاجم عدوك وهناك من يطعنك بالخلف ويتامر عليك مع عدوك والادهى من ذالك ان هناك من شعبك من يطبل له ويصدق مسرحيته
ياخوان يجب ان نعلم لو ان المغرب والجزائر ومصر والسعودية والامارات والاردن عقدو صفقة 200 مليار دولار طيران وانظمة دفاع جوى واسلحة الكترونية سنخسر في مواجهة ايران لانها تملك النووى هو الذي اذا امتلك القادة التكتيك المناسب استطاعو تحييد بل وتدمير كل قوتك وهاذا الظربة الاستباقية وانظر الى روسيا وامريكا لنعرف اهمية هاذا السلاح انه سلاح ردع يعني اذا يتفكر تهاجمني بكشفك بدفاعي الجوى ضد صواريخك البالستية وارميك بالنووى لانى لن اثق فيك بعد ذالك يعني صفي النية وخل السلاح النووى ورقة مفاوظات ولا تخليه سلاح معركة لننا بنخسر يعني الدولتين الننويتين صعبة قيام الحرب بينهم الا اذا كان هناك قائد اهبل

يعني لو فكرت ايران ظرب السعودية والخليج واتت الحرب فلن تقاومها ومصر والمغرب والجزائر والخليج حتى لو تسلحو بكل شي يجب سلاج نووى رؤؤس نووية وصواريخ بالستية تدمر بها معاقل قوة العدو وقنبلة ننوية تستخدم كتتيك الظربة الاستباقية او تتستحدم كانتقام في حال بدائت ايران بالنووى

يعني لازم لك غواصات نووية او قطع بحرية لكي لاسمح الله لو ظرب بلدك بالننوى انت تهاجمه منها انتقاما بقنبلة نووية ويخسر الجميع
اكرر واقول ان ننتهى من ايران ونعيدها ميتين سنة للوارء ثم بعدها نواجه عدونا اسرائيل وامريكا
وانا ولا قدر الله اريد انا احارب الجندي الاسرائيلي والامركي بكل بلاد المسلمين لان محد بيشكك فيك ويقلب عليك لانك تحارب عدوك المعلن لكن لا قدر الله لو هاجمتك ايران ستكون فتنة وهناك من بيصدقها زي ما صدقو مصر باليمن والعراق بالكويت
 
التعديل الأخير:
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

شكرا للإخوة على هذا الطّرح المتميّز
لهذا السبب اخترنا الانضمام إلى المنتدى ، حيث أنه يقدّم معلومات غالية لا تقدّر بثمن
أمّا بالنّسبة لامتلاك الجزائر للسلاح النّووي فهو أمر غير وارد حاليّا ، و لكن القدرات المادية و التكنولوجية و الإمكانيات العلمية في هذا الصّدد واعدة
و أنا أشجّع بلدي على الدّخول في حضيرة الدّول النّووية ، ففي هذا ما يحصّن البلد من أيّة مخاطر أجنبيّة من جهة ، كما أن استعمالات الطاقة النووية لأغراض سلميّة يبقى أحد الحلول المستقبلية الناجعة للخروج من أزمة التبعيّة المطلقة لقطاع المحروقات
أما بالنّسبة لباقي العرب و خصوصا مصر فأنا أعتقد أنها غير قادرة على اتّخاذ قرار مصيري بشأن امتلاك أيّ نوع من الأسلحة النّووية ، و خصوصا أن العمل المخابراتي الإسرائيلي صارم في هذا الشأن و لن يسنح لمصر بأي شكل من الأشكال في حتى إمكانيّة التفكير في امتلاك القوّة النّووية
و المخرج من ذلك هو أن يجتمع العرب لإنشاء مجلس عربي يرعى النّشاطات النّووية المختلفة لأغراض سلميّة ، و حتّى لدواع أمنية و عسكريّة إذا اقتضى الأمر ذلك ، و العرب بما عندهم من قدرات علمية و إمكانات مادّية قادرين بدون شكّ على تحقيق ذلك ، ما ينقص هو الرّغبة و الإرادة لحماية الإرث المشترك و الأوطان العزيزة
عسى الله أن يصلح أحوالنا
أما عن بيع اليورانيوم الخام فالجزائر عندها ما يكفيها و يكفي كل الدول العربيّة إن شاء الله ، فقط اطلبوه و سوف تجدونه :12[1]:
أما اليورانيوم المخصّب فالأمل في اخواننا الإيرانيين ثم في السوق السوداء التركية ، و أنت و دراهمك و أنت و ذكاءك:shiny01[1]:
اخى اولا ارحب بك و اتشرف بمعرفتك
ثانيا فيما يخص حكمك على قدرة الجزائر امتلاك النووي فهذا انت ادرى به بحكم انك مواطن جزائرى اما فيما يتعلق بمصر فاسمحلى اقولك انت لست مؤهلا للحكم على قدرات مصر فى هذا المجال عوضا عن ما ذكرته من مبرر لعدم قدرة مصر على ذالك بان الموساد لا يسمح بذالك فهو تبرير و اساس للحكم يدعوا السخريه صراحتا والا فعلينا ان نترك لليهود التقدم و الترقى و الازدهار بدعوا ان الموساد لن يسمح ب كذا و كذا ...........الموساد هذا له حجمه و مخابراتنا لها حجمها و قادره على مواجهته على الاقل فى شان مصر و امنها القومى خصوصا وان مثل هذه الامور تعتبر من الاولويات الاولى لاجهزتنا الامنيه و على راسها المخابرات العامه و لعلك تعرف بعض الشيئ عنها
اما فيما يخص ايران فاقول لك بان فاقد الشيئ لا يعطيه فاذا كانت ايران هذا البلد الذى يعانى من الحظر و الذى لا يستطيع ان يرتقى بمستوى تخصيب اليورانيوم الى 20% ة عدما اعلنوا عن قرب وصولهم لهذه النسبه قامت عليهم الدنيا فاحب ان اقول لك ان مصر تجاوزت هذه النسبه بكثير منذ التسعينات و لديها من ابنائها من الكوادر العلميه و الفنيه ما ليس متوافر لدى ايران فكيف لنا ان نستعين بايران و هى اهلا لطلب العون منا
اما فيما يخص موضوع توافر اليورانيوم فيسعدنى ان تتوافر لدى الجزائر كميات من اليورانيوم و مصر ايضا تمتلك مخزون كبير من اليورانيوم فى سيناء و فى الصحراء الغربيه و الشرقيه و بدات مصر خلال الفتره الاخيره بالقيام بعمليات المسح و التنقيب عن اليورانيوم و المؤشرات المبدايه تشير الى توافر كميات كبيره من اليورانيوم الخام وهذا ما يدفع مصر نحو الاستثمار فى هذا المصدر الجديد من مصادر الطاقه و التوجه اليه بقوه و تواجد هذا المعدن فى مصر و الجزائر لا شك انه مكسب كبير للعالم العربى و الاسلامى باكمله و اتمنى ان نعظم الاستفاده من ثرواتنا فى هذا المجال و قبل كل شيئ ان نثق فى امكاناتنا و قدرتنا و الا نعطى عدونا سواء كان ( اسرائيل او ايران ) اكبر من الحجم الطبيعى و ان نثق فى قدراتنا و حظوظنا و اراها قويه باذن الله



 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

غريب أمركم

قبل فترة تنفون وجود أسلحة نووية لدى العرب
والآن تقولون موجودة
واين ذكرت انها موجودة في الموضوع ؟؟؟؟؟
الموضوعه يتكلم عن البرامج النووية العربية القديمة التي سعت لامتلاك السلاح النووي قبل ان تكشف من قبل الغرب ولا يتكلم عن امتلاك اي من الدولة المذكورة للنووي
 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

توضيح للجميع الموضوع يتكلم عن البرامج النووية العربية التي كانت تطمح الى امتلاك السلاح النووي ولا يؤكد وجود النووي في الدول العربية ارجو مراجعة الموضوع جيدا ناكد على كلمة برنامج نووي وليس شراءه كتوضيح لا توجد دولة عربية تمتلك السلاح النووي
 
التعديل الأخير:
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

في الحقيقة ما عساني ان اقول سوى كلمات مختصرة.الان لا مجال لى ضرب الواحدفي الواحد

طلبي من كل الدول العربية المسلمة ان تتحد
ويساعد المتقدم منهم المتاخر.وكفانا من
ان نقول ان الجزائر لديها قنبلة نووية نائمة ولا نستطيع الحكم بوجدها او عدم وجودها
.اوالمغرب او مصر او ايران كفانا تشتت
ان هذه الاعمال من فعل الشياطين اي الموساد
التى اراىء انها تتعامل مع العرب بغباء شديد

م امتلاك الجزائر للسلاح النووي يعني تغير مجري التاريخ والمنطقة

 
رد: موضوع الاسبوع (النووي العربي تحت الانظار)

أي دولة مسلمة أخرى لها الحق في امتلاك وتطوير البرامج النووية السلمية وحتى العسكرية فنحن نعيش في غابة من الوحوش. أما بالنسبة لاخواننا في المغرب فلا خوف من مثل هذا البرنامج لأنه بكل بساطة غير موجه ضدهم ولا غيرهم م
 
عودة
أعلى