http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1292252857-sdarabiami35russianusa.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
تدرس قيادة القوات الجوية المغربية حاليا إمكانية شراء مروحيات روسية من طرازي "مي-35" و"مي-17".
وتشير كل الدلائل إلى أن الملك محمد السادس يتطلع إلى إنشاء صناعة عسكرية تستطيع أولاً إنتاج الذخائر والأسلحة النارية الخفيفة، مقتدياً بما فعلته مصر. ولعله لهذا السبب تمتنع الرباط عن التعاقد على شراء كميات كبيرة من السلاح والعتاد العسكري في البلدان الأخرى.
كما أن الملك المغربي يحاول تغيير طريقة شراء السلع العسكرية لكي يتجنب جنرالاته الوقوع في شرك "الرشاوى" التي يقدمها بائعو الأسلحة. لكنه وافق، مع ذلك، على استيراد سلع عسكرية تبلغ قيمتها الإجمالية 64 مليار درهم (7.5 مليار دولار أميركي) من الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبيلوروسيا في العامين المقبلين.
وتعاقد المغرب عام 2009، على شراء معدات تزويد طائرات "أف-16" بالوقود في الجو من إسرائيل، وفق ما ذكرته صحيفة "لي تان" المغربية.
يُشار إلى أن المغرب يريد تنشيط التعاون مع إسرائيل في المجال العسكري، رغم أن وحدات من الجيش المغربي اشتركت في حرب تشرين/ أكتوبر 1973 ضد إسرائيل ضمن القوات السورية.
ولا توجد في المغرب، بخلاف الحال في مصر، شبكة موحدة للدفاع الجوي. وفي آب/ أغسطس 2000، وقّع المغرب صفقة منظومات الدفاع الجوي الصاروخية المدفعية "بانتسير-1" البالغة قيمتها 734 مليون دولار مع روسيا.
ووفقا لمجلة "جورنال ابدومار" المغربية، لم ترحب الرباط بعودة روسيا إلى سوق الأسلحة لبلدان المغرب العربي، مشتبهة بأن موسكو تنحاز إلى الجزائر.
وقد أبدت روسيا، عام 2006، إستعدادها لتوريد مدرعات "ب أم ب" من الطراز الأخير (ب أم ب 3) إلى المغرب، لكن لم يُصَرْ إلى توقيع الاتفاقية المناسبة. لكنها ورّدت عام 2007، صواريخ مضادة للطائرات من طراز "تونغوسكا" إلى المغرب.
حاليا، يضم الجيش الملكي المغربي قرابة 300000 فرد، وهو ثاني أكبر جيش في إفريقيا الشمالية بعد الجيش المصري، ويقوده الملك محمد السادس؛ وغالبية أسلحته غربية الصنع.
ويعتبر الأسطول المغربي الذي يضم حوالي 7000 بحار، أفضل أسطول عسكري في أفريقيا الشمالية.
وتشير كل الدلائل إلى أن الملك محمد السادس يتطلع إلى إنشاء صناعة عسكرية تستطيع أولاً إنتاج الذخائر والأسلحة النارية الخفيفة، مقتدياً بما فعلته مصر. ولعله لهذا السبب تمتنع الرباط عن التعاقد على شراء كميات كبيرة من السلاح والعتاد العسكري في البلدان الأخرى.
كما أن الملك المغربي يحاول تغيير طريقة شراء السلع العسكرية لكي يتجنب جنرالاته الوقوع في شرك "الرشاوى" التي يقدمها بائعو الأسلحة. لكنه وافق، مع ذلك، على استيراد سلع عسكرية تبلغ قيمتها الإجمالية 64 مليار درهم (7.5 مليار دولار أميركي) من الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبيلوروسيا في العامين المقبلين.
وتعاقد المغرب عام 2009، على شراء معدات تزويد طائرات "أف-16" بالوقود في الجو من إسرائيل، وفق ما ذكرته صحيفة "لي تان" المغربية.
يُشار إلى أن المغرب يريد تنشيط التعاون مع إسرائيل في المجال العسكري، رغم أن وحدات من الجيش المغربي اشتركت في حرب تشرين/ أكتوبر 1973 ضد إسرائيل ضمن القوات السورية.
ولا توجد في المغرب، بخلاف الحال في مصر، شبكة موحدة للدفاع الجوي. وفي آب/ أغسطس 2000، وقّع المغرب صفقة منظومات الدفاع الجوي الصاروخية المدفعية "بانتسير-1" البالغة قيمتها 734 مليون دولار مع روسيا.
ووفقا لمجلة "جورنال ابدومار" المغربية، لم ترحب الرباط بعودة روسيا إلى سوق الأسلحة لبلدان المغرب العربي، مشتبهة بأن موسكو تنحاز إلى الجزائر.
وقد أبدت روسيا، عام 2006، إستعدادها لتوريد مدرعات "ب أم ب" من الطراز الأخير (ب أم ب 3) إلى المغرب، لكن لم يُصَرْ إلى توقيع الاتفاقية المناسبة. لكنها ورّدت عام 2007، صواريخ مضادة للطائرات من طراز "تونغوسكا" إلى المغرب.
حاليا، يضم الجيش الملكي المغربي قرابة 300000 فرد، وهو ثاني أكبر جيش في إفريقيا الشمالية بعد الجيش المصري، ويقوده الملك محمد السادس؛ وغالبية أسلحته غربية الصنع.
ويعتبر الأسطول المغربي الذي يضم حوالي 7000 بحار، أفضل أسطول عسكري في أفريقيا الشمالية.
http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/preview_news.php?id=20919&cat=1
التعديل الأخير: