أعلنت البحرية الأمريكية أنها أجرت الجمعة اختباراً ناجحاً على مدفع كهرمغناطيسي يصل مداه إلى 200 كلم وتبلغ سرعة قذيفته خمسة أضعاف سرعة الصوت، مشيرة إلى أن المدفع حطم أيضاً رقماً قياسياً لجهة قوة الإطلاق.
وهذه هي الخطوة الأحدث في إطار جهود البحرية الأمريكية لتطوير مدفع مستقبلي قادر على إطلاق قذائف دون الحاجة إلى بارود أو أي مواد كيميائية أخرى لإطلاق القذيفة.
والمدفع الكهرمغناطيسي عبارة عن سكة حديد من خطين توضع القذيفة بينهما ويتم إطلاقها بفضل مرور تيار كهربائي شديد القوة في السكة.
وأوضح معهد الأبحاث التابع للبحرية الأمريكية ومقره دالغرين في فرجينيا في بيان أن الاختبار على هذا المدفع الذي أطلق عليه اسم «ريلغان» جرى نهاراً في المعهد.
وأضاف أن قوة الإطلاق بلغت 33 ميغاجول أي ما يعادل ثلاثة أضعاف القوة التي سجلت خلال التجربة السابقة التي جرت في يناير (كانون الثاني) 2008 (10,64 ميغاجول).
والميغاجول هي وحدة قياس تساوي الطاقة الناجمة عن اصطدام سيارة زنتها طن وتسير بسرعة 160 كلم/ساعة بحائط.
وإطلاق قذيفة بقوة إطلاق تعادل 33 ميغاجول يسمح لها بأن تسير بسرعة 5 ماخ أي خمسة أضعاف سرعة الصوت، كما أوضحت البحرية.
المصدر
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20101212/Con20101212387824.htm
وهذه هي الخطوة الأحدث في إطار جهود البحرية الأمريكية لتطوير مدفع مستقبلي قادر على إطلاق قذائف دون الحاجة إلى بارود أو أي مواد كيميائية أخرى لإطلاق القذيفة.
والمدفع الكهرمغناطيسي عبارة عن سكة حديد من خطين توضع القذيفة بينهما ويتم إطلاقها بفضل مرور تيار كهربائي شديد القوة في السكة.
وأوضح معهد الأبحاث التابع للبحرية الأمريكية ومقره دالغرين في فرجينيا في بيان أن الاختبار على هذا المدفع الذي أطلق عليه اسم «ريلغان» جرى نهاراً في المعهد.
وأضاف أن قوة الإطلاق بلغت 33 ميغاجول أي ما يعادل ثلاثة أضعاف القوة التي سجلت خلال التجربة السابقة التي جرت في يناير (كانون الثاني) 2008 (10,64 ميغاجول).
والميغاجول هي وحدة قياس تساوي الطاقة الناجمة عن اصطدام سيارة زنتها طن وتسير بسرعة 160 كلم/ساعة بحائط.
وإطلاق قذيفة بقوة إطلاق تعادل 33 ميغاجول يسمح لها بأن تسير بسرعة 5 ماخ أي خمسة أضعاف سرعة الصوت، كما أوضحت البحرية.
المصدر
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20101212/Con20101212387824.htm