من قال انه الامارات اقوى دوله مصنعه بالعالم ياريت ( تقتبس لي مشاركته ) وبدون كلام كثير
وياريت ايضا تحضر لي مصدر موثوق على كلامك انه الامارات تستورد حتى طلقات الرصاص والخ ولا نصنع اي شي
ومصدر اخر موثوق على انه جميع العمال بمصانع السلاح هم وافدين
وسؤال كيف دوله تملك مصانع بها وافدين لكن لا تصنع شي ( امال بيعملو ايه بيلعبو ورقه مثلا ؟ )
سؤال هل بحثت عن اي شي عن هذي الشركات
شركة بركان
شركة ادكوم
شركة توازن او مجموعة توازن
شركة ابوظبي لبناء السفن
شركة العسبر
شركة كراكال
وغيرها من الشركات ؟
شركة " بركان " الإماراتية تنتج ذخائر متطورة تلبي احتياجات القوات المسلحة
شركة بركان الإماراتية / ذخائر متطورة / إنتاج
أبوظبي في 4 يناير / وام / تلبي شركة " بركان ميونيشنز سيستمز " أكبر شركة وطنية لصناعة الذخائر ومعالجتها في الدولة .. احتياجات القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة من الذخيرة متعددة الاستخدامات إضافة إلى صيانة وإعادة تدوير الذخائر القديمة وتوريد الطلبيات حسب العقود المتفق عليها في مواعيدها المحددة.
وأوضح سعادة سيف محمد الهاجري الرئيس التنفيذي لـ " توازن القابضة " أن مشروع " بركان " الإستراتيجي يحقق أهدافه بنجاح تنفيذا للرؤية السديدة لصاحب صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " وتوجيهات الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بإقامة صناعة وطنية توفر متطلبات قواتنا المسلحة بدلا من الاعتماد على الاستيراد الخارجي.
وأكد مواصلة عمليات التطوير والتحديث لهذا المشروع بالتعاون مع أفضل الشركات العالمية المتخصصة ليتمكن من تلبية كافة احتياجات قواتنا المسلحة وللإسهام في دعم الاقتصاد الوطني وتوفير متطلبات التنمية ولتوفير مزيد من فرص العمل للمواطنين تنفيذا لخطة أبوظبي 2030.
وأضاف الهاجري أن منتجات " بركان ميونيشنز سيستمز " تستهدف حاليا السوق المحلية .. مشيرا إلى أنها خلال المرحلة المقبلة ستنتقل إلى توفير متطلبات السوق الخليجية والإقليمية بإعتبارها منتجات عالية الدقة والكفاءة وتراعي المواصفات المتبعة عالميا في هذا المجال.
من جانبه قال سعادة سعيد بن خادم المنصوري المدير العام والمدير التنفيذي لشركة " بركان ميونيشنز سيستمز ".. إن الشركة التي تمتلك أول مصنع للذخائر المتوسطة والثقيلة في دولة الإمارات العربية المتحدة تسعي لتلبية احتياجات القوات المسلحة ودول مجلس التعاون الخليجي وتواصل جهودها لامتلاك التقنيات الحديثة لتطوير وطرح أنواع وعيارات جديدة وفقا لإحتياجات عملائها.
وأفاد بأن المصنع الذي يعد الأول من نوعه في الإمارات ومنطقة الخليج العربي يقوم بإنتاج واختبار وتجميع مختلف أنواع الذخائر بما في ذلك قنابل الطائرات وصواريخ وذخائر المدفعية والهاونات وذخائر المشاة والقوات البحرية.
وأشار إلى أن المصنع يضم منطقة مخصصة للتخلص الآمن بيئيا من المتفجرات والذخائر وذلك باستخدام أحدث تقنيات التخلص الحراري من المتفجرات الأمر الذي يضع شركة " بركان " في مقدمة الشركات العاملة في هذا المجال لإستخدامها أفضل تكنولوجيا التدوير والتخلص من مخلفات الذخائر ومراعاتها كافة الجوانب البيئية الناجمة عن عملية التخلص والتدوير.
وأكد المنصوري أن القوات المسلحة لدولة الإمارات تأتي في مقدمة المتعاقدين والشركاء الاستراتيجيين مع " بركان " وهي أهم عملاء الشركة .. فيما تعتبر دول المجلس التعاون الخليجي من أهم الأسواق المستقبلية للشركة في المنطقة.
وأشار إلى أن الشركة حصلت مؤخرا على تسهيلات تمويلية بقيمة مليار درهم من بنك الخليج الأول لمواصلة برنامجها التطويري مع شركات عالمية متخصصة لطرح منتجات جديدة حيث تشتمل خطة التطوير على إنشاء وتشغيل مختبرات وأجهزة قياس وأختبار المواد المنتجة لضمان الجودة ومطابقة المواصفات المطلوبة لكافة أنواع الذخائر بالتعاون مع شركات عالمية متخصصة.
وأوضح المنصوري أن " بركان ميونيشنز سيستمز " هو مشروع مشترك بين توازن القابضة ومؤسسة الجابر التجارية ورينميتال وافي ميونيشنز الألمانية وبتكلفة رأسمالية إضافية تصل إلي /268/ مليون درهم.
ونوه بالتزام الشركة بمواصلة جهود البحث والتطوير لمواكبة التقنيات الحديثة في مجال صناعة الذخائر.. لافتا إلى أن نطاق العمل يغطي قطاعا عريضا من الأبحاث والتصميم والتطوير يتراوح بين تلبية متطلبات المستخدمين وتحليل المخاطر والتصميم الدقيق والتطوير وذلك باستخدام أفضل ما توصلت إليه التكنولوجيا في هذا المجال.
وأكد المنصوري أن سلامة وحماية العاملين أثناء عمليات التصنيع تعتبر من أولى أولويات الشركة ما يتطلب قدرا كبيرا من الخبرات التخصصية وعمليات التدريب المستمر لطواقم العمل لضمان الامن والسلامة.
وأضاف أن مصنع " بركان ميونيشنز سيستمز " يوفر فرص العمل والتدريب لمواطني دولة الإمارات في المجالات التكنولوجية المتقدمة مثل البحث والتطوير والهندسة الكيميائية والميكانيكية والجودة والتسويق إضافة للمجالات الادارية والمالية فضلا عن مساهمته في دعم اقتصاد الدولة من خلال تصدير التكنولوجيا والمنتجات للأسواق الخارجية.