جنود سبتة ومليلة والبحث عن الولاء !!!!!!

إنضم
18 أبريل 2008
المشاركات
534
التفاعل
48 0 0
الشكوك حول ولاء الجنود المسلمين الذين ينتمون لجزيرتي سبتة ومليلة لإسبانيا!




ا
لشكوك حول ولاء الجنود المسلمين الذين ينتمون لجزيرتي سبتة ومليلة لإسبانيا:​

الباعث لهذه الشكوك كما اشرنا سابقا هو الموقف الذي من الممكن أن يظهره هؤلاء الجنود الذين ينتمون للجزيرتين في حال نشوب نزع مسلح بين المغرب وإسبانيا، وذلك بسبب وجود روابط ثقافية وعائليها بين سكان الجزيرتين والمغرب ـ لا ننسى أن هاتين الجزيرتين هما مغربيتان تحتلهما إسبانيا ـ حيث أن بعض المصادر تؤكد أن حوالي 30% من القوات الموجودة في الجزيرة هم مسلمون، وان هذه الشكوك ذات بعد الأزمة التي حدثت بين المغرب واسبانيا حول جزيرة برخيل " ليلى" المتنازع عليها ـ حيث كانت فرقة خاصة من الجنود الأسبان قد اقتحمت في شهر يوليو 2002م الجزيرة الواقعة بالبحر المتوسط بالطائرات المروحية وطردت جنودا مغاربة كانوا يحرسون موقع مراقبة أقيم منذ أسبوع. ولم يطلق أى من الجانبين رصاصة واحدة.
واحتجز الجنود الإسبان سريعا الجنود المغاربة الستة على الجزيرة ورفعوا علم بلادهم محل العلم المغربي. وقالت المغرب أن العملية تعادل " عملا من أعمال الحرب " وطالبت بانسحاب اسبانيا.
وفي أعقاب هذه الأزمة انتشرت الشائعات وذكرت بعض وسائل الإعلام انه تم استبعاد وطرد بعض الجنود المسلمين الذين كانوا يقوم بعمليات حراسة لهذه الجزيرة الصغيرة، وسحب كافة الأسلحة والذخيرة التي كانت بحوزتهم، غير انه لم يؤكد أي شخص صحة هذه المعلومات، كما انه لم يوجد احد شجب لما أذعته وسائل الإعلام بشان المعاملة وعملية التمييز العنصري التي يتعرض لها الجنود المسلمين.

وبعد أزمة الشائعات التي أثيرت بشان انه تم استخدام الجنود المسلمين كدروع بشرية خلال تلك الأزمة، التي يزعم أن الصحافة المغربية هي التي أطلقتها وروجت لها، وإذا كان هذا صحيح فان حماية اسبانيا هي إحدى واجبات هؤلاء الجنود، أكد الجنرال "خوان يوجي " الذي تم تعينه كقائد لمدينة سبته بعد تلك الأزمة التي اشرنا إليها سابقا، أكد زيف هذه الإشاعات والتأكيدات قائلا:" أن هؤلاء الجنود المسلمين هم إسبان لأنهم أدوا قسم الولاء والوفاء للعلم الإسباني على اعتبار أنهم إسبان،ولم يؤدي هذا القسم لدين معين أو عقيدة معينة" واعتقد أن هذا واضح للجميع.
منذ عدة سنوات لم تكن مسالة الشك وعدم الولاء و الوفاء تخص الجنود المسلمين الذين ينتمون لجزيرتي سبته ومليلة وحدهم، بل أن قضية الشك امتدت لتشمل سكان الجزيرتين ومدى وفائهما لاسبانيا، وفي هذا الموضوع كتب "خوسيه ماريا إروخو " مقالا في صحيفة "الباييس" مستشهدا خلاله بمعلومات من المفترض ان تكون عسكرية والتي تؤكد انه في غضون 13 عاما سيصبح المسلمون في جزيرة هم أغلبية سكان الجزيرة،مؤكدا أنهم الآن يمثلون فقط 40% من سكان الجزيرة، منهم حوالي 10% يعتبر موالون للمغرب،غير ان عبد الرحمن بن يحي الأمين العام للجنة الإسلامية بـ"مليلة" نفى في نفس المقال التصريحات السابقة التي تشكك في ولاء السكان والجنود المسلمين الموجدين في جزيرتي سبتة ومليلة، مؤكدا انه هو والجالية الإسلامية يشعرون بأنهم إسبان، بالرغم من أن هناك علاقات أسرية تربطهم بالمغرب الوطن الأم.

في نهاية شهر ديسمبر 2006م تم معاقبة خمسة جنود من الموجدين في الجزيرة بينهم اثنين مسلمين، وأبعدهم عن الخدمة لحين تحديد مصيرهم بشان تسجيل فيديو سجل على احد الهواتف والذين يظهرون فيه وهم يحرقون صورة الملك ويقومون بسبه، علاوة على ذلك أن هذه الصور تم نشرها في مطلع عام 2007م عبر الشبكة الدولية للانترنت قبل أن يتم سحبها فيما بعد من على مواقع الانترنت،
وذكرت صحيفة "أ.بي.ثي" أن وزير الدفاع الإسباني اعتبر أن هذا العمل الذي قام به هؤلاء الجنود يعتبر سو سلوك "جريمة" يستوجب عقوبة شديدة.
بالنسبة لقانون العقوبات العسكري فانه ينص في مادته" 89" على أن العسكري "الذي يقترف أي عمل تعسفي من شانه أن يهين للأمة الاسبانية،والعلم والنشيد الوطني الإسباني أو يسيء لبعض من رموز أو الشعارات الخالدة الخاصة باسبانيا فان مقترف هذه الجريمة سيتم معاقبته بالسجن من سنة إلي ست سنوات، أما إذا أصبحت هذه التهمة أو الجريمة التي اقترفها تم نشرها أو إذاعتها خارج النطاق العسكري فانه في تلك الحالة سيواجه عقوبة السجن من ثلاثة إلى عشرة أعوام.
والمثير في هذه الموضوع هو ما ذكرته صحيفة "أ.بي.ثي" والتي اشارت إلى تورط جنديان مسلمان في عملية حرقة صورة ملك إسبانيا "خوان كارلوس" ـ بعض وسائل الإعلام تشير إلى أنهم ثلاثة جنود ـ، وبالرغم من أن بعض المصادر تؤكد أن الشخص الذي قام بحرق صورة الملك هو جندي مسيحي وليس مسلم، واستعباد وجود أي ملابسات سوء كانت قومية أو سياسية أو دينية وراء عملية حرق الصورة.
و طرحت الصحيفة تساؤلا بأنه هل من الممكن أن يتزيد عدد الجنود المسلمين في الجيش بعيد عن مسالة اسبانية هؤلاء الجنود كمواطنين إسبان، وهل هذه المسالة تعتبر بمثابة تحذيرا ألقى بظلاله على المجتمع الإسباني؟

أما في نهاية شهر يناير الماضي ذكرت صحيفة "الباييس" انه تم اعتقال على الأقل ثلاثة أشخاص في احد العمليات ضد تجارة المتفجرات، كان من بين هؤلاء الأشخاص الذين تم اعتقالهم جنديان محترفان، وقد وجه إلى هؤلاء الأشخاص تهمة سرقة متفجرات والتخطيط لبيعها، غير انه طبقا لما ذكرته عدة مصادر ومن بينها صحيفة " لاس بروبونثيا" بان هؤلاء المعتقلون لم يكن لهم أدنى علاقة بأي جماعة "إرهابية"،سوى ان هؤلاء المعتقلين ينتمون إلى جزيرة "سبتة".
الشيء الجيد في هذا الموضع هو تعامل وسائل الإعلام مع هذا الموضوع حيث أن تلك الوسائل تعاملت مع هذا الموضوع بطريقة "جيدة" فلم تذكر في أي لحظة ديانة أو جنسية هؤلاء المعتقلين، وتسليط الضوء فقط هؤلاء المعتقلين باعتبارهم بأنهم ارتكبوا تهمة إجرامية وليست إرهابي
ة".
في فبراير عام 2007م بعض الوسائل تحدثت بخصوص جندي مسلم من المفترض انه نموذج مثالي، مع مؤهلات عسكرية جيدة خلال قيادته لفرقة المشاة للمركبات حتى مطلع عام 2005م، غير أن رجال الحرس المدني قدموا لرجال المخابرات تسجيلات فيديو ورسائل مصورة تؤكد أن هذا الجندي قام بإرسال رسائل في بالغ الأهمية إلى السلطات المغربية.
من الضروري الاعتراف بان الغالبية العظمى من الجنود المسلمين الموجدين بالجيش هم من أبناء جزيرتي "سبتة" و"مليلة" بالرغم من أنهم يعتبروا إسبان، غير أنهم تربطهم روابط أسرية قوية مع أصولهم بالمغرب، وهذا يجعلهم هدف سهلا للمخابرات المغربية لتجنيدهم لحسابها، ليس فقط من خلال إقناعهم بالعمل معها عن طريق رشوتهم ،وإنما أيضا عن طريق تهديدهم إياهم أو عوائلهم للعمل معها.
والسبيل الوحيد لحل هذه المشكلة الصعبة هو إجراء فحص شامل للجنود، ومنع الجنود المسلمين من الوصول إلى بعض المواقع ذات الحساسية القصوى حيث أنهم لا يتمتعون بالثقة المطلقة لقيادة هذه المناصب الحساسة.
هذا الوضع الصعب الذي اقتضاه بالطبع المواقف التي تم الإشارة إليها آنفا اوجد صعوبات في نظام وعملية التحاق الجنود المسلمين بالقوات المسلحة الإسبانية، الذي يسمح للجنود المحترفين اختيار مصيرهم وخاصة بعد اجتياز الاختبارات الأولية،وليس بعد انتهاء فترة تعليمه كما يحدث بالنسبة في حالات ضباط الصف، أو الضباط حيث تحدد عملية الاختيار بعد إنهاء الدراسة الأكاديمية.

هذا المقياس يجعل مستقبل المجندين الجدد الذين يسعون للالتحاق بالقوات المسلحة الإسبانية أكثر جاذبية، حيث يمكنهم منذ الالتحاق باختيار أماكن قريبة من مساكنهم، لوجود وحدات إقليمية وكتائب ووحدات مشاة من بينها لواء "ارجون" ولواء "الأندلس" و الألوية الموجودة على الحدود الخاصة بجزيرتي سبتة و"مليلة" الموجود فيها عدد كبير من الجنود المسلمين.
لأسباب واضحة من بينها اختلاف الأجر مقارنة بخيارات أخرى موجودة، منها ووجود درجة كبيرة من التضحية والتسليم والمعاناة للالتحاق بالقوات المسلحة الإسبانية لم يجعل هذا الخيار الذي أشير إليه سابقا أكثر جاذبية طبقا لسوق العمل القومية.
بسبب هذه الاستثناءات الأمنية بدافع من المهنة العسكرية، اوجد نوع من عدم الاستحسان داخل صفوف الجيوش.
أما بخصوص المدن الواقعة بالقرب من دول شمال أفريقيا وخاصة المغرب، والتي يوجد بها أحياء كاملة يسكنها مسلمون مثل حي الأمير "خادي" والأمير "بنزو" و "روساليس" في جزيرة "سبته"، وأيضا حي الأميرة "ريخانتي" بجزيرة مليلة، التي ينتشر بتلك الأحياء الأمية والبطالة، بحيث أن نسبة الفشل الدراسي في تلك المدن تجاوزت نسبته كل مدن شبة جزيرة أيبيريا حيث تتراوح تلك النسبة بين 25% الى 35% بين التلميذ الذين يعتبر 80% منهم مسلمون، ومع ذلك مازالت الزيادة في أعداد السكان مستمرة، وهذه الظروف توضح مدي حرص سكان هؤلاء المناطق على الالتحاق بصفوف الجيش بالنسبة، ومن ناحية أخرى ووفقا لآراء مثل عبد السلام حمادي، رئيس الجمعية البخاري الإسلامية بـ"سبتة" أن الالتحاق بات هو الوسيلة لإنقاذ السكان من معاناتهم المادية.

نتيجة أخرى وهو أن النظام الحالي لتجنيد المجندين الجدد اوجد حدود معينة لعملية التجنيد، كنوع من عملية تجنيد المتطلعين إلى الالتحاق إلى العناصر المحترفة بالجيش، بسبب حركة التنقلات الجغرافية المستمرة لهؤلاء، وهو الأمر الذي لا يحدث مع المسئولين الكبار، وأيضا بسبب عدم وجود "ترقيات" بين صفوف الجنود كبديل عن عملية انتقال هؤلاء الجنود إلى أماكن جغرافية أخرى، فالنسبة لعمليات الترقية داخل معهد الأمناء "أو ضباط الصف" يوجد بها عدة مشاكل لشغل المقاعد الخاصة بعملية الترقية الداخلية،الأمر الذي بالتالي سيؤدي إلى وجود اختلاف في الأجور بين العالمين حسب رتبهم العسكرية وان كان الفرق في الجور بينهم ليس كبير.
فطبقا لرأي الغالبية العظمى من الجنود وبعد الجهد الذي يبذلونه طيلة سنتين من الدراسة الدائمة كتلاميذ في إحدى الأكاديميات العسكرية، فانه يدرك انه في وقت لاحق بعد إنهاء مدة دراسته لن يتاح له اختيار المكان الذي سيقوم فيه بتأدية خدمته العسكرية.
فالجزء الأكبر من القوات يفضل اختيار وجود علاقات دائمة مع القوات المسلحة والاستمرار في هذا الوضع حتى سن التقاعد، وهذه الظاهرة بدت واضحة في كل من جزيرتي "سبتة "و"مليلة" وذلك بسبب العلاوات الاقتصادية الغير عادية التي يحصل عليها الموظف العام في تلك المدن،والتي من المفترض أن تشمل أيضا الجيش والمتقدمين إلى الالتحاق بالأكاديميات العسكرية بعد إنهاء دراستهم التمهيدية بتلك الأكاديميات يحصلون على أجور قليلة لحين الانتهاء من دراستهم، مقارنة بالأجور التي يحصل عليها نظائرهم في أماكن أخرى في اسبانيا عندما كانوا جنود في وحدتهم الأصلية.
من الأحداث التي شرحناها سابقا بالإضافة إلي مجموع أعداد الطلبة الذين فشلوا في دراستهم في الجزيرتين، يوجد أسباب أخرى منها:

انه لا يوجد بين صفوف الجنود أعداد كبيرة من المسلمين الذين يشغلون منصب "رقباء" او ضباط صف في الجيش، وبعض الضباط القلائل من المسلمين، هذه الوضع أدي إلى التسبب في حالة من الشعور الخاطئ بين العديد من الجنود المسلمين وبات الجيش لا يمثل لهم شيء، سوى أنهم ليس مجرد إلا أيدي عاملة، بينما قيادة الجيش يسيطر عليه الغالبية من "المسحيين".
كل هذه الدوافع جعلت الاتحادات داخل جزيرتي سبتة ومليلة تسمح بوجود مزيدا من العناصر الإسلامية داخل كيان هذه الاتحادات، فبالنسبة للتركيبة الجغرافية للسكان بدأت بوادر تغير ديموغرافي جذري في تركيبة هاتان الجزيرتين، وهو ما عبر عنه شخصيا "خورخي دثكالار" سفير اسبانيا السابق لدى المغرب، ومدير المركز الوطني للاستخبارات، والذي أكد أن اسبانيا يجب أن تقبل في السنوات القليلة الماضية سكان سبتة ومليلة ذو الأغلبية المسلمة، مع اتحادات عسكرية التي سيكون معظم قواتها من المسلمين، وهذا يوضح انه للحفاظ على سيادة الجزيرتين وعلى الوجود الاسباني داخل "سبتة" و"مليلة " والذي يجب أن يختار هو المحافظة على نفسه داخل هذا الكيان ذات الغالبية الإسلامية، بالرغم من انه لا يمكن أن يشكك احد في اسبانية هؤلاء السكان المسلمين، وان كان البعض يشكك في ولاء هؤلاء السكان، غير أن الجيش الاسباني قد أعطى نماذج للاتحاد والتسامح والتعدد الثقافي التي تساهم في تحقيق الوحدة بين سكان الجزيرتين
والتي يجب التركيز في المستقبل على تلك النماذج الذي يحدث هذا يساهم في إيجاد الوحدة المرجوة بين السكان.
أما بالنسبة لطمأنة الذين أطلقوا تحذيراتهم السابقة كان لازما الاستشهاد مرة أخرى بما قاله سفير اسبانيا السابق لدى المغرب الذي أكد أن خطر المغرب ليس خطرا عسكريا، وفي نفس المقال الذي نشرته صحيفة "الباييس" أكد الاقتصادي المعروف "إنيجو موري" أن المسلمين الموجدين في جزيرتي سبته ومليلة سيكون أنفسهم هم أول من سيعارضون ان تصبحان جزيرتان سبتة ومليلة خاضعتان للسيطرة المغربية من جديد مستشهدا بذلك بما حدث لمستعمرة جبل طارق، الفروق الاقتصادية والاجتماعية السحيقة بين اسبانيا وجارتها في الجنوب، فضلا عن الفروق بين البلدين في درجات الحرية بين اسبانيا والمغرب والتي ستكون حجة لسكان سبتة ومليلة في الخضوع مرة أخرى لسيطرة المغربية، فكما نرى أن العديد من سكان المغرب يجازفون بحياتهم لعبور مضيق "جبل طارق" للغرض الوصول إلى اسبانيا أو أي بلد آخر في الاتحاد الأوروبي، فهذا حق مكفول لسكان الجزيرة من المسلمين.
_
 
رد: جنود سبتة ومليلة والبحث عن الولاء !!!!!!

ازمة اقتصادية خطيرة تمر منها الجارة الشمالية سنرى الى اي مدى ستحتفض بترسانتها العسكرية الغالية والمكلفة ام ستعرضها للبيع كما تفعل الان هولندا
 
رد: جنود سبتة ومليلة والبحث عن الولاء !!!!!!

[size="5"]بسلامة نظركم يا اخوان الموضوع كلو روابط
اسماء الصحفين الذين كتبو
والاشخاص الذين صرحو ا كلهم مذكورين
ورابط عشان شو ؟
هاذي مقالة صحافية فيها رؤية الاسبان وخوفهم من تحول الجنود الاسبان من اصول مغربية الى العودة لجذورهم الاصلية والتعامل بطريقة او باخري مع الاستخبارت العسكرية المغربية
والي فيكم شاف انو الموضوع معيب بحق المغاربة بيكون اخطئ لاني بشوف المقال فيها التأكيد على صحوة مسلمين سبتة ومليلة ممن يخدمون في الجيش الاسباني وهذة اخبار مفرحة لاتزعج احد ولا تسيئ لاحد
ودمتم اخوة العرب والعروبة
[/size]
 
رد: جنود سبتة ومليلة والبحث عن الولاء !!!!!!

سبتة ومليلية مدينتين وليست جزيرتين لي رجعة
 
رد: جنود سبتة ومليلة والبحث عن الولاء !!!!!!

سبتة ومليلية مدينتين وليست جزيرتين لي رجعة

انا وانت نعلم تمام انهم مدينتين ومغربيتين حتى النخاع
لكن في اسبانيا يتم التعامل معهما على انهما جزيرتين فقط راح تسألني لماذا ؟؟؟؟؟
لانهم يريدون انو يقولو للعالم اجمع ان هاتين المنطقتين ليس لهما اى اتصال جغرافي ببلد اخر
وانهم فقط جزيرتين وقد سيطروا عليهما
هكذا يستطيعو ان يخفو الحقيقة عن العميان من شعوب بلدهم والعالم المحيط فيهم
وانا شايف الجميع ترك الخبر ومضمونة ومسك بكلمة جزيرة
جزيرة ولا مدينة بنظري مش مهم
والاهم انهم مغربيات ومحتلات من اسبانيا والمفروض حشد الجيوش المغربية يتم والتحرير المفروض واجب وطني ديني شرعي على كل مسلم موحد لتحريرهم من ايدي الاسبان
 
عودة
أعلى