اخي الفاضل جاك
اسرائيل بنة مفاعل عام 1958 بمساعدة فرنسية، بدء بالعمل بين 1962 و 1964. الهدف المعلن من إنشائه كان توفير الطاقة لمنشئات تعمل على استصلاح منطقة النقب، الجزء الصحراوي من فلسطين التاريخية.
عام
1986 نشر التقني السابق في مفاعل ديمونا،
موردخاي فعنونو للإعلام بعض من أسرار البرنامج النووي الإسرائيلي والذي يعتقد أن له علاقة بصنع رؤوس نووية ووضعها في صواريخ بالستية أو طائرات حربية أو حتى في غواصات نووية موجودة في
ميناء حيفا، كنتيجة لهذا العمل، إختطف فعنونو من قبل عملاء إسرائيلين من
إيطاليا وحوكم بحكم تتعلق بالخيانة في
إسرائيل. و يشكل مفاعل ديمونة خطر حيث أن الغبار الذري المنبعث منه والذي يتجه نحو الأردن يمثل خطراً بيئيا وبيولوجيا، كما من المتوقع في حال انفجاره قد يصل الضرر الناتج عنه لدائرة نصف قطرها قد يصل إلى قبرص وبنفس هذه المسافة في دائرة حوله. ومن الجدير بالذكر أن إسرائيل لم توقع على اتفاقية منع انتشار السلاح النووي.
وايضاُ في شهر يناير 1984 يكاد يكون من المؤكد وفق تقرير أورده المؤلف أن إسرائيل قد صنعت مابين 11 و 31 قنبلة ذرية من البلوتونيوم .
اذا كانت اسرائيل قد صعنة 31 قنبله نوويه في سنة 1984 فكم هيه تمتلك اليوم وقد صادفها ثلاث حقب من الزمان بالاضافه الي سرعة تطور هذا المجال مع مرور الزمن !!
واذا كانت اسرائيل بنة وصنعة قنابل نوويه في حقبة الثمانيات والدول الاعداء لاسرائيل هم الدول العربيه مصر ودول الشام وباقي الدول العربيه .
هل كان يوجد لدي احد من تلك البلادان فقط مفاعل نووي كي تحصل اسرائيل بمقابله علي مفاعل وقنابل نووويه حجه او ضغط اسرائيلي للغرب !!!
وايضاُ اذا اسرائيل حصلة علي اعتي اسلحة الدمار الشامل الا وهيه الاسلحه النوويه فما هيه تلك انواع الدعم اللتي ستحصل عليها اسرائيل مقابل مقاومة حماس كما وضحتها بردك السابق رقم 2 :a086[1]:
وليس هذا فقط بل ان اسرائيل لم توقع الي يومنا هذا بمعاهدة عدم منع انتشار اسلحة الدمار الشامل يعني الضوء الغربي لأسرئايل كالشيك علي بياض كما يتدول وسط ورجال الاعمال .
وايضاُ ما ادرانا نحن العرب اذا حصلة اسرائيل علي اسلحه جديده او ائية صفقه اخري وجميعها تعتبر سريه .:shiny01[1]:
ايضاُ اسرائيل لا تساوم احداُ وتاريخها اكبر شاهد علي ذلك والمسئلة النوويه خير اثبات
وليسة اسرائيل من يحتاج لحجج لا اجد ها منطقيه كي تزيد من ترسانتها انما هوا واجب علي الغرب هذا فهم من جلبوها وهم مسؤالين عنها بكل صغيره وكبيره .
