سلسلة عظماء أسلموا

رد: بروفيسور كندي يعلن إسلامه في جدة

الحمدلله الذي هداه الى الاسلام
ونسال الله له الثبات وان يكون عونا للاسلام في بلده
ويعطيك العافية على الخبر الســــــــــار
 
رد: بروفيسور كندي يعلن إسلامه في جدة

يا مقلب القلوب والأبصار
ثبت قلوبنا على طاعتك

شكرا لك اخي الكريم
 
المفكر الألماني مراد هوفمان

hif_211913579.jpg


المفكر مراد هوفمان سفير ألمانيا السابق بالجزائر

الدكتور مراد ويلفريد هوفمان، ألماني الجنسية، وديانته السابقة المسيحية الكاثوليكية.
تعرَّض هوفمان في مقتبل عمره لحادث مرور مروِّع، فقال له الجرّاح بعد أن أنهى إسعافه: ''إنّ مثل هذا الحادث لا ينجو منه في الواقع أحد، وإنّ الله يدّخر لك يا عزيزي شيئاً خاصاً جداً''.
نال مراد ويلفريد هوفمان المولود عام 1931 شهادة الدكتوراه في القانون من جامعة هارفارد، وعمل كخبير في مجال الدفاع النووي في وزارة الخارجية الألمانية، ثم مديراً لقسم المعلومات في
حلف الناتو في بروكسل من عام 1983 حتّى 1987م، ثمّ سفيراً لألمانيا في الجزائر من 1987 حتّى 1990م، ثمّ سفيراً في المغرب من 1990 حتّى 1994م. وهو متزوج من سيّدة تركية، ويقيم حالياً في تركيا.
وصدّق القدر حَدْسَ الطبيب، إذ اعتنق د. هوفمان الإسلام عام 1980م بعد دراسة عميقة له، وبعد
معاشرته لأخلاق المسلمين الطيّبة في المغرب، وكان إسلامه موضع نقاش بسبب منصبه الرفيع في الحكومة الألمانية.
قال هوفمان: في اختبار القبول بوزارة الخارجية الألمانية، كان على كل متقدم أن يلقي محاضرة لمدة لا
تتجاوز خمس دقائق في موضوع يُحدَّد عشوائيًّا، ويُكلَّف به قبلها بعشر دقائق، ولكم كانت دهشتي عندما تبيَّن لي أن موضوع محاضرتي هو ''المسألة الجزائرية''! وكان مصدر دهشتي هو مدى علمي بهذا الموضوع، وليس جهلي به.
وبعد شهور قليلة من الاختبار، وقبل أن أتوجَّه إلى جنيف بوقت قصير، أخبرني رئيس التّدريب، عندما التقينا مصادفة أثناء تناولنا للطعام، أنّ وجهتي قد تغيّرَت إلى الجزائر.
وفي أثناء عملي بالجزائر في عامي 1961/1962م، عايشت فترة من حرب استمرت ثماني سنوات بين قوات الاحتلال الفرنسي وجبهة التحرير الوطني الجزائرية، وانضمَّ أثناء فترة وجودي هناك طرف ثالث هو ''منظمة الجيش السري''، وهي منظمة إرهابية فرنسية، تضمُّ مستوطنين وجنوداً متمرّدين، ولم يكن يمر يوم دون أن يسقط عدد غير قليل من القتلى في شوارع الجزائر، وغالباً ما كانوا يُقتَلون رمياً بالرصاص على مؤخرة الرأس من مسافة قريبة، ولم يكن لذلك من سبب إلاّ كونهم مسلمين، أو لأنّهم مع استقلال
الجزائر.
شكَّلت هذه الوقائع الحزينة خلفية أوّل احتكاك لي عن قُربٍ بالإسلام، ولقد لاحظتُ مدى تحمُّل الجزائريين لآلامهم، والتزامهم الشّديد في شهر رمضان، ويقينهم بأنّهم سينتصرون، وسلوكهم الإنساني وسط ما يعانون من آلام. وبعد 25 عاماً من عملي بالجزائر لأوّل مرّة، عُدتُ إليها سفيراً في
عام 1987م.
وبعد إسلامه ابتدأ د. هوفمان مسيرة التأليف، ومن مؤلفاته:
كتاب (يوميات مسلم ألماني)، و(الإسلام عام ألفين)، و(الطريق إلى مكة)،
وكتاب (الإسلام كبديل) الّذي أحدث ضجة كبيرة في ألمانيا.

http://www.elkhabar.com/ar/islamiyat/289297.html
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: كيف أسلموا؟

بارك الله فيك اخي الكريم
وجزاك ربي الفردوس


امين
 
عالم أجنة يهودي يعتنق الإسلام بسبب عدة المرأة المسلمة

أشهر عالم الأجنة روبرت جيلهم إسلامه وذلك بعدما أذهلته الآيات القرآنية، التي تحدثت عن عدة المرأة المطلقة في الإسلام.
وكان جيلهم من العلماء الذين أفنوا أعمارهم في أبحاث تخص البصمة الزوجية للرجل، حيث تأكد له بعد أبحاث مضنية أن بصمة الرجل تزول بعد ثلاثة أشهر.
وقال الدكتور عبد الباسط محمد السيد أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومي بمصر واستشاري الطب التكميلي: إن العالم روبرت جيلهم، زعيم اليهود في معهد ألبارت أنشتاين، والمختص في علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن في سبب تحديد عدة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر.
وأضاف: إقناع العالم جيلهم كان بالأدلة العلمية، التي مفادها أن جماع الزوجين ينتج عنه ترك الرجل لبصمته الخاصة لدى المرأة، وأن كل شهر من عدم الجماع يسمح بزوال نسبة معينة تتراوح بين 25 إلى 30 بالمئة، وبعد الأشهر الثلاثة تزول البصمة كليًا، ما يعني أن المطلقة تصبح قابلة لتلقي بصمة رجل آخر.
وأشار إلى أن تلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة اليهودي للقيام بتحقيق في حي أفارقة مسلمين بأمريكا، تبين منه أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت التحريات العلمية في حي آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من اثنتين إلى ثلاث، ما يوضح انهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر الشرعية المتمثلة في الزواج.
وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين انها تمتلك ثلاث بصمات، ما يعني أنها كانت تخونه، وذهب به الأمر لحد اكتشاف أن واحدًا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع، وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض.

 
سلسلة عظماء أسلموا/مريم الجميلة

سلسلة عظماء أسلموا

الداعية والكاتبة الأميركية مريم الجميلة

بجلباب أسود سابغ لازم صاحبته في رحلة البحث عن النور، وبعقل متسع للقراءة بين الديانات المختلفة، وبقلب يعرف بإيمانه العميق، سطرت الداعية والكاتبة الأميركية «مريم الجميلة» خاتمة لحياتها الأربعاء 14 تشرين الثاني 2012 عن عمر يناهز 78 عاماً في مدينة لاهور الباكستانية.

رحلت مريم عن الدنيا وهي راسخة في إيمانها بالدين الإسلامي، بعد أن اعتنقته عام 1961، وعاشت في أجوائه الروحانية طوال الخمسين سنة الماضية رغم أنها تنتمي لأبوين يهوديين ألمانيين عاشا في نيويورك حيث ولدت عام 1934، كما أوردت وكالة أنباء الأناضول.

مارجريت ماركوس سابقاً، امرأة يصعب التكهن أمامها بأي توقعات ترد في مخيلتك، ومنذ أن كانت طفلة كانت تألم لمعاناة الفلسطينيين أكثر من حزنها لمشاهدة صور «الهولوكوست»، والأكثر من ذلك كانت تتمنى في صغرها زيارة فلسطين لرؤية «أولاد عمها» من العرب، خصوصاً وأن حاخاما بالمدرسة اليهودية التي نشأت فيها أخبرها أن العرب واليهود هم «أولاد الخليل» إبراهيم.

وحين أصبحت صبية في عمر الزهور، لم تكن مريم بطبعها ميالة للانحناء للعواصف.. فعندما وجدت أبويها يحتفلان بقرار تقسيم فلسطين إلى دولتين فلسطينية ويهودية سنة 1947 وبانتصار اليهود في حرب 1948 مع العرب، رفضت الاستسلام لما يحدث حولها وأخذت تجادلهم بقوة، بل وتطالبهم باحترام أحزان العرب.
واللافت في نشأة مارجريت، أو مريم، هو أنها أول ما قرأت عن الإسلام كان ترجمة القرآن الكريم للبريطاني المسلم «محمد بيكتهول»، وأيضا اعتكافها على قراءة كتاب «مشكاة المصابيح» الذي يجمع الأحاديث المشهورة للتبريزي مترجماً للإنجليزية، أثناء دراستها في جامعة نيويورك للآداب عام 1953، وكان واضحاً أنها غير مقتنعة بعقيدتها التي نشأت عليها فحاولت اكتشاف الحقيقة مع حركات دينية عدة، كالحركة الإصلاحية اليهودية واليهودية الأرثوذوكسية والبهائية لكنها لم تقتنع بها جميعاً بسبب دعمها للصهيونية.
حفلت حياتها في فترة الشباب بعثرات، حيث ساءت حالتها الصحية فتغيبت عن الجامعة ما أدى لعدم تمكنها من إكمال دراستها، فساءت حالتها النفسية ودخلت مستشفى لتلقي العلاج.. وحين خرجت منه عام 1959 بدأ اهتمامها يزداد بالإسلام وتجلى ذلك في انخراطها في العديد من المنظمات الإسلامية وفي البدء في مراسلة شخصيات إسلامية ومنهم الإخواني الشهير سيد قطب ومؤسس الجماعة الإسلامية في شبه القارة الهندية أبو الأعلى المودودي وظلت تراسلهم لمدة سنوات.

الباحثة عن الحقيقة، كما يطلق عليها محبوها، كانت دائمة الاهتمام بكل ما يحدث في البلاد الإسلامية في خمسينيات القرن الماضي، وهو ما جعلها تنتقد القومية العربية وتدون آراء شخصية عن إسلام العديد من الدول، فقالت عن تركيا، إن «ما تبقى من الإيمان الإسلامي في تركيا إنما يرجع إلى الجهود والمثابرة لبديع الزمان النورسي».

نقطة التحول الرئيسة في حياة مريم الجميلة، كان اعتنقاها الإسلام في 24 مايو 1961 حيث ذهبت إلى إمام مسجد «بروكلين» في «نيويورك» وهو «داود فيصل» وأسلمت على يديه، وسمت نفسها بـ «مريم الجميلة» بدينها الجديد، وبعد عام واحد تركت نيويورك إلى باكستان بالباخرة، بعد أن عرض المودودي عليها الإقامة مع أسرته لعامين. وتزوجت أحد أتباع المودودي وكان متزوجاً وعنده خمسة من الأولاد لكنها تقبلت أن تعيش مع ضرتها في بيت واحد، وبدت سعيدة بحياتها، وقانعة، وأنجبت ولدين وبنتين ولها منهم اثنا عشر حفيداً.

رحلت مريم الجميلة بعد رحلة عامرة في كنف الإسلام على مدار نصف قرن. وخلال هذه الفترة، بجانب خواطرها ومراسلاتها، كتبت 25 مؤلفا عن الإسلام أشهرها «الإسلام في مواجهة الغرب» و «رحلتي من الكفر للإيمان» و «الإسلام في النظرية والتطبيق» و «الإسلام والتجدد» حيث ترجمت لعدة لغات بينها التركية والأردية والفارسية. والخيط المشترك بين كل هذه المؤلفات تمثل في تمجيدها لقيم الإسلام وانتقادها بعنف للعلمانية والحداثة في المجتمعات الغربية وأيضا في تصديها لحملات تشويه الإسلام.

بتصرف بسيط عن صحيفة العرب القطرية
 
رد: سلسلة عظماء أسلموا

لم تنسَ مريم جميلة - رحمها الله - موطنها الأصلـي ووالديها، فقد بعثت برسالـة إليهما في مارس 1983م تقول فيها:

(( لا بدّ أن تعرفا أنَّ المجتمع الذي نشأنا وعشنا فيه كلّ حياتنا يشهد حالة من التفسخ السريع، وهو الآن على شفا الانهيار. إنَّ أمريكا الآن تكرار لروما القديمة في المراحل الأخيرة من انهيارها، والأمر نفسه يصدق على أوربا وأيّ مكان تغلب عليه الثقافة الغربية. لقد فشلت العلمانية والمادية أن تكونا أساساً لنظام اجتماعي ناجح )).

رحمها الله رحمة الله واسعة
 
رد: سلسلة عظماء أسلموا

س: ما هو رأيك في العرب بعد أن أصبحت مسلمة؟
أجابت:
"مع مرور السنين، تجلّت الحقيقة لي: لم يكن العرب هم الذين جعلوا الإسلام عظيماً، بل الإسلام هو الذي جعل العرب أمة عظيمة. ولولا النبي الكريم محمد -عليه الصلاة والسلام- لكان العرب مغمورين اليوم. ولولا القرآن الكريم، لكانت اللغة العربية على قدم المساواة مع اللغات الضعيفة، إن لم تكن منقرضة."
المصدر
http://www.islamreligion.com/articles/121/
 
عودة
أعلى