رد: فى الحرب الكبرى القادمة :- ستدك إيران دكاً لم تره من قبل.
حرب ايرانيه امريكيه
غريب امركم فيه حلفاء يتحاربون
حرب ايرانيه امريكيه
غريب امركم فيه حلفاء يتحاربون
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اخبرني اخي من كانت قبل ان كانت ايران هي التالية ومن التي ستليها ومن ومن ......
عزيزي تميم .... ليس بالشموخ تخاض الحروب .. اي نعم انه جزء مهم من الحرب النفسية والاستعداد . ولكن ابدا لا يحسم الموضوع ... دفع العرب مئات الالوف من الشهداء بكل عزة وكبرياء دون ان يشفع لهم كبريائهم وأنفتهم ... نتائج الحرب يحسمها احد امرين
* العتاد والسلاح وهو ما يتوافر وبكثرة لدى امريكا واسرائيل
و
* الايمان الحقيقي والعقيدة السليمة وهو ما لا يتوفر لدى ايران بتاتا
ارجو ان تحكم عقلك لا قلبك ..
أمريكا و حلفاؤها ليس لهم القدرة لا الاقتصاديةو ولا حتى من الناحية العسكريه الدخول في حرب جديد ومع من مع دولة تعتبر من بين أقوى القوات العسكرية في المنطقة لا من حيث القوة الصاروخية أو البحرية أو البرية لذلك فخيار الحرب جد مستبعد واذا ماكانت حرب فيعني انهيار اقتصاديات كبيرة بعد ما بدأت تتعافى من ازمة لم تعرف لها متيلا من قبل والمنطقة جد حساسة فحسب الخبراء الاقتصاديين فاذا ما قامت ايران بعرقلة المرور في مضيق هرمز يعني ارتفاعات صاروخية في اتمنة الوقود وانعكاساتها على جميع المواد بما في ذلك الغدائية وما سوف ينجم عنها من انتفاضات وكوارث لاتحمد عقباها هذه الحرب مع دولة كبيرة وليس مع حركة تمرد
والله يحفظ المسلمين من كيد الاشرار
لا مع هؤلاء و لا مع هؤلاء
____________________
الأمريكان و الصهاينة هم عدو المسلمين الدائم و إلى أن تقوم الساعة.
أما آيات قم الصفويون ، الطاعنون في عرض النبي صلى الله عليه و سلم و المكفرون لخيرة أصحابه فهم أيضا أعداء للمسلمين الموحدين لله ، و هم ليسوا إلا معاول هدم لأمة الإسلام من الداخل.
من يراهن على أمريكا لدرء خطر إيران فهو واهم
و من يراهن أيضا على إيران للتملص من اللص الأمريكي فهو واهم
على كل لا ندري الآن ما هو الموقف الحقيقي بين أمريكا و إيران. و هل ستُشن حرب فعلا على إيران ! . و إذا شنت , هل ستكون حربا حقيقية أو مجرد حرب مسرحية هدفها إعطاء إيران الدافع و الشرعية لمهاجمة دول الخليج !
كل هذه احتمالات سيؤكد إحداها الأحداث المستقبلية
لكن المؤكد هوأن العداء و التراشق الإعلامي الظاهر و المتعمد بين أمريكا و إيران لا يعكس أبدا حقيقة العلاقة الخفية بين البلدين
فلا يوجد أي إنسان عاقل يستطيع أن ينكر التنسيق و التعاون الذي جرى بين أمريكا و إيران في احتلال أفغانستان و العراق ...
هذا التعاون "العلقمي" و النفاق الإيراني كان واضحا على الأرض و أقر به قيادات إيران كخاتمي و رفسنجاني (بل وحتى نجاد في فلتة من فلتات لسانه)
و ما دامت إيران قد تآمرت و تعاونت مع الشيطان الأكبر (أمريكا) مرة بل مرتين في احتلال بلدين إسلاميين و جارين لها فلا شيء يمنعها من إعادة الكرة للمرة الثالثة
لكن ليعلم الجميع أنه مهما تحايلت أمريكا إيران و مهما مكروا
(و إن كان مكرهم لتزول منه الجبال) .....
فإن مكرهم إلى زوال و بعدها ستصفى الحسابات