معركة نقـير :معركة نقير هي معركة وقعت في 5 أكتوبر 1929 بين قوات الإخوان من مطير و العجمان بقيادة فيصل بن سلطان الدويش و حزام بن حثلين ضد قوات عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود بقيادة محمد السهلي والعوازم والهواجر والخوالد عند ابار نقير في شمال الأحساء.
أسباب المعركة
اقدم العجمان بقيادة ابن حثلين وفرحان بن مشهور الشعلان بالهجوم على العوازم في 23 يونيو 1929 وكان العوازم متأهبين للهجوم وحفروا الخنادق و تدعمهم قوات أمير الأحساء وتكبد العجمان وحلفائم خسائر كبيرة أدت إلى انسحابهم وخوفا من هجوم الدويش طلب العوازم الصلح من فيصل الدويش ورفض
قبل المعركة
تقدم جيش الإخوان المكون من مطير والعجمان وابن مشهور تقدر أعدادهم 3500 مقاتل منهم 200 مقاتل يتبعون فرحان بن مشهور الشعلان في 4 أكتوبر وخيموا بالقرب من نقير وكانت قوات ال سعود تتألف من سرية محمد السهلي والعوازم والهواجر والخوالد وأعدادهم مابين 3000 إلى 3500 مقاتل. كانت الخطة انت يقوم العجمان مع طلوع الفجر بالهجوم على الجناح الشرقي لقوات ال سعود المكونة من العوازم(أهل الغنم) والخوالد بينما يقوم فيصل الدويش ومعة المطران وابن مشهور بالهجوم الرئيسي من الشمال بمواجهة العوازم(أهل الإبل) وسرية محمد السهلي والهواجر
هجوم العجمان
أستعجل العجمان هجومهم خلافا للتعليمات وشنوا هجموما في الساعة 4قبل طلوع الشمس على الجانب الشرقي لقوات ال سعود وكان الهجوم ناجحا بسبب الظلام والمفاجئة وأجبرت العوازم والخوالد للتراجع إلى وسط المخيم الرئيسي الذي انتفض لصد هجوم العجمان وستطاعوا صد العجمان ودفعهم مسافة كيلومتر إلى مخيمهم وقام حزام الحثلين لتدارك الموقف بقيادة فرقة من الفرسان لشن هجوم معاكس بهدف جعل العوازم ينسحبون وخلال الهجوم قتل حزام بن حثلين
هجوم المطران
مع طلوع الشمس هجم فيصل الدويش على قلب مخيم قوات آل سعود وكان نجاحا باهر ابيد أغلب من في المعسكر واستولى على المخيم وهرب محمد السهلي ومعة 4 رجال اما الناجون من العوازم فتراجعوا مسافة 1500متر إلى المخيم الشرقي التابع للعوازم(اهل الغنم) وتجمعوا مطلقين النيران من بنادقهم .
انتشر المطران والعجمان في المخيم بحثا عن الأسلاب وفقد العوازم جميع ابلهم التي تقدر بـ 8000 جمل تقدم العوازم لإستعادة مخيمهم بقيادة مبارك بن دريع الذي تركة المطران خاويا ولم يستطع الدويش أستكمال القتال بعد تفرق رجالة في النهب فإنسحب وكان إنسحابة ناجحا
الصلح
بعد أن عكسر فيصل بن سلطان الدويش و الإخوان شمال نقير أرادوا شن هجوم ثاني على العوازم و كانت سرية محمد السهلي قتل أكثر من فيها وهرب قائدها أما الخوالد والهواجر فقد إنسحب بعضهم وبقي العوازم فعقد صلح بين الطرفين في 10 أكتوبر بموجبة تنتقل قبيلة العوازم إلى الاراضي الكويتية وتبقى هناك وكنتيجة لذلك كسب الإخوان بعد هذه المعركة ثلاثة أرباع اراضي الأحساء .
أسباب المعركة
اقدم العجمان بقيادة ابن حثلين وفرحان بن مشهور الشعلان بالهجوم على العوازم في 23 يونيو 1929 وكان العوازم متأهبين للهجوم وحفروا الخنادق و تدعمهم قوات أمير الأحساء وتكبد العجمان وحلفائم خسائر كبيرة أدت إلى انسحابهم وخوفا من هجوم الدويش طلب العوازم الصلح من فيصل الدويش ورفض
قبل المعركة
تقدم جيش الإخوان المكون من مطير والعجمان وابن مشهور تقدر أعدادهم 3500 مقاتل منهم 200 مقاتل يتبعون فرحان بن مشهور الشعلان في 4 أكتوبر وخيموا بالقرب من نقير وكانت قوات ال سعود تتألف من سرية محمد السهلي والعوازم والهواجر والخوالد وأعدادهم مابين 3000 إلى 3500 مقاتل. كانت الخطة انت يقوم العجمان مع طلوع الفجر بالهجوم على الجناح الشرقي لقوات ال سعود المكونة من العوازم(أهل الغنم) والخوالد بينما يقوم فيصل الدويش ومعة المطران وابن مشهور بالهجوم الرئيسي من الشمال بمواجهة العوازم(أهل الإبل) وسرية محمد السهلي والهواجر
هجوم العجمان
أستعجل العجمان هجومهم خلافا للتعليمات وشنوا هجموما في الساعة 4قبل طلوع الشمس على الجانب الشرقي لقوات ال سعود وكان الهجوم ناجحا بسبب الظلام والمفاجئة وأجبرت العوازم والخوالد للتراجع إلى وسط المخيم الرئيسي الذي انتفض لصد هجوم العجمان وستطاعوا صد العجمان ودفعهم مسافة كيلومتر إلى مخيمهم وقام حزام الحثلين لتدارك الموقف بقيادة فرقة من الفرسان لشن هجوم معاكس بهدف جعل العوازم ينسحبون وخلال الهجوم قتل حزام بن حثلين
هجوم المطران
مع طلوع الشمس هجم فيصل الدويش على قلب مخيم قوات آل سعود وكان نجاحا باهر ابيد أغلب من في المعسكر واستولى على المخيم وهرب محمد السهلي ومعة 4 رجال اما الناجون من العوازم فتراجعوا مسافة 1500متر إلى المخيم الشرقي التابع للعوازم(اهل الغنم) وتجمعوا مطلقين النيران من بنادقهم .
انتشر المطران والعجمان في المخيم بحثا عن الأسلاب وفقد العوازم جميع ابلهم التي تقدر بـ 8000 جمل تقدم العوازم لإستعادة مخيمهم بقيادة مبارك بن دريع الذي تركة المطران خاويا ولم يستطع الدويش أستكمال القتال بعد تفرق رجالة في النهب فإنسحب وكان إنسحابة ناجحا
الصلح
بعد أن عكسر فيصل بن سلطان الدويش و الإخوان شمال نقير أرادوا شن هجوم ثاني على العوازم و كانت سرية محمد السهلي قتل أكثر من فيها وهرب قائدها أما الخوالد والهواجر فقد إنسحب بعضهم وبقي العوازم فعقد صلح بين الطرفين في 10 أكتوبر بموجبة تنتقل قبيلة العوازم إلى الاراضي الكويتية وتبقى هناك وكنتيجة لذلك كسب الإخوان بعد هذه المعركة ثلاثة أرباع اراضي الأحساء .