الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

إنضم
4 أبريل 2010
المشاركات
85
التفاعل
87 0 0
20104.jpg

متابعات - ( خبر ) :
يشير تقرير أعدته وكالة الاستخبارات الأمريكية ''سي آي إيه'' إلى أن هناك شكوكاً تحوم حول قدرة إسرائيل على البقاء في الـ20 سنة المقبلة. ويرى التقرير, الذي وزع على نطاق ضيق جداً, أن مقاربة حل الدولتين لم تعد قائمة, وأن هناك حراكاً لا يمكن وقفه تجاه حل الدولة الواحدة كنموذج حل وحيد ناجز وقابل للحياة، وهو نموذج سيستند إلى المبادئ الديمقراطية والمساواة, وينأى عن النموذج الاستعماري القائم على الفصل العنصري, ويتضمن عودة اللاجئين, حيث إن العودة هي المتطلب السابق لسلام مستدام في المنطقة.

ولم تتوقف الدراسة عند هذا الحد، بل توقعت أن تكون هناك عودة لاجئين للأراضي المحتلة وخروج ما يقارب مليوني إسرائيلي للولايات المتحدة في السنوات الـ15 المقبلة, فهناك نصف مليون إسرائيلي يحمل جوازات سفر أمريكية، كما أن هناك أكثر من 300 ألف يسكنون في كاليفورنيا وحدها، وهم وإن لم تكن في حوزتهم جوازات سفر غربية فقد تقدموا بطلبات للحصول عليها. كما يتوقع التقرير أن تكون هناك هجرات معاكسة لما يقارب نصف مليون إلى روسيا وأجزاء أخرى من أوروبا، ويرافق ذلك تدني معدلات الولادة عند الإسرائيليين وارتفاع في عدد السكان الفلسطينيين. استشهدت دراسة الـ «سي آي إيه» بالانهيار السريع وغير المتوقع لنظام حكم الفصل العنصري في جنوب إفريقيا وانهيار الاتحاد السوفياتي في مطلع التسعينيات, ما يعني أن نهاية إسرائيل أمر سيتحقق عاجلاً.

وبصرف النظر عن دقة هذا التقرير أو غيره من التقارير التي توقعت انهيار إسرائيل, وبصرف النظر عن الدعم الأمريكي السخي لإسرائيل, فإن بقاء إسرائيل أصبح في موقع تساؤل لدى كثير من المتابعين. وكتب جيف جيتس (مستشار سابق للجنة المالية في مجلس الشيوخ الأمريكي) في 22 أيلول (سبتمبر) الماضي يقول: إنه وعلى مدار ستة عقود كان الدعم الأمريكي لإسرائيل، مستنداً إلى وجود لوبي مؤيد لإسرائيل، وقام اللوبي بالهيمنة على الإعلام الأمريكي, ما مكن تل أبيب من وضع رؤيتها وخلق صورة إيجابية عنها في الولايات المتحدة، كما تمكنت من خلق روايات مشرقة حتى عن أكثر تصرفاتها بطشاً أيام الحرب على غزة وما تضمنه ذلك من ارتكاب مجازر.

فكل ما تحتاج إليه هو أن يكون لديك خطاً مع الأخبار على شبكة الإنترنت لترى كيف أن الانحياز نحو الصهاينة أمر مكشوف وعادي. واللافت أن الأمريكان لا يهتمون كثيراً بالأخبار الخارجية, ومع ذلك, هناك ما يشير إلى أن هذا يتغير، وصحيح أن هناك القليل منهم من يستوعب عواقب حل الدولة الواحدة بدلا عن حل الدولتين، فإن كثيرين منهم شاهدوا على شبكة الإنترنت آثار الهجوم الإسرائيلي المدمر على المدنيين الفلسطينيين, التي حدثت في الفترة الواقعة بين الانتخابات الرئاسية وتنصيب الرئيس أوباما رئيساً للولايات المتحدة.ويعترف قادة لجنة الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) بأنهم لن يسمحوا لأعضاء اللجنة من الإدلاء بشهاداتهم حول من كان وراء الهجمات في الـ11، ومع ذلك يؤكد التقرير أن الحافز وراء الـ11 من أيلول (سبتمبر) كان العلاقات الخاصة بين إسرائيل والولايات المتحدة. ومع الوصول إلى أخبار الإنترنت هناك كثير من الأمريكيين يتساءلون: لماذا عليهم دعم حكومة فصل عنصري استعمارية؟ والآن من الواضح أنه مع انتخاب الإسرائيليين حكومة يمين برئاسة حزب يميني, هو حزب الليكود, فإن تل أبيب تستبعد السلام ولا تسعى إلى تحقيقه, بدليل أنها مستمرة في بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وبهذه الأفعال فإن إسرائيل لا تدفع الرئيس باراك أوباما للزاوية فقط, لكنها أيضاً تجبر الولايات المتحدة وأمنها الوطني على أن تتخذ قراراً استراتيجياً مهماً: هل إسرائيل شريك ذو مصداقية في عملية السلام؟ الجواب حسب أي معيار يجب أن يكون بالنفي.وهذه النتيجة التي لا يمكن تجنبها تترك الأمريكان بخيارات قليلة, ففي نهاية الأمر فإن الولايات المتحدة مسؤولة بشكل كبير عن الشرعية التي منحتها لهذه الكيان المتطرف في أيار (مايو) عام 1948 عندما قام الرئيس الأمريكي هاري ترومان (رئيس مسيحي صهيوني) بالاعتراف بإسرائيل. وبالفعل قام بالاعتراف بإسرائيل على الرغم من المعارضة الشديدة من قبل وزير الخارجية جورج مارشال ورئيس هيئة الأركان المشتركة وكثير من الدبلوماسيين الأمريكيين وضباط وكالة الاستخبارات الأمريكية. وفي كانون الأول (ديسمبر) من عام 1948 قام عدد من العلماء والمثقفين اليهود بالتحذير في صحيفة ''نيويورك تايمز'' من أن أولئك الذين يقودون المساعي لتأسيس دولة يهودية يحملون بصمات الحزب الفاشي. وكان ألبرت إينشتاين قد انضم إلى اليهود القلقين الذين حذروا الأمريكان من ألا يدعموا آخر تجليات الفاشية. وظهر زخم قبل فترة للمطالبة بأن يمارس ضغط خارجي على إسرائيل ليكون الضغط نفسه الذي تمت ممارسته على نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا. فبعد ستة عقود من السلوك الثابت لا يوجد ما يظهر أن ذلك سيتغير, فهناك عديد من النشطاء الذين تجمعوا حول فكرة أن هناك ضرورة لمقاطعة الصادرات الإسرائيلية التي تأتي من الشركات الإسرائيلية, ومطالبة وضع عقوبات ضد إسرائيل شبيهة بالعقوبات التي تريد أن تفرضها إسرائيل على الآخرين.

فالنقطة الرئيسة للسلام في الشرق الأوسط ينبغي ألا تكون عن الدول التي لا توجد في جعبتها أسلحة نووية, لكن الدول التي تمتلك. فمن دون ضغط خارجي فإن السلوك الإسرائيلي لن يتغير، فبغياب الضغط وربما توظيف القوة من قبل الولايات المتحدة بوصفها الأمة التي مكنت إسرائيل في الاستمرار في هذا السلوك, فإن الصهيونية الاستعمارية ستستمر في تشكيل التهديد للسلام. القوى المحتلة ليست معروفة بأنها تتراجع عن الأرض التي تحتلها، والأمر نفسه ينطبق على الاستعداد للتخلص من السلاح النووي.

وعودة على بدء, فإن المسألة الرئيسة لم تعد في حاجة إلى نقاش غير منته، فيجب أن يكون هناك حل الدولة الواحدة الذي يتماشى مع المثل الديمقراطية في المساواة. فالمواطنون الأمريكان الواعون لم يعودوا راغبين في دعم دولة دينية أو قائمة على حكم الدين التي لا تراعي حقوق المواطنة الكاملة وتكون فيها هذه الحقوق مقتصرة على اليهود. وإذا كان معدل الولادة الطبيعي يقترح أن الدولة العبرية ستنتهي فليكن ذلك، فلماذا علينا الانتظار لمدة عقدين عندما تكون هناك فرصة رسم هذا السيناريو ربما في غضون خمس سنوات؟ وهناك من يرى أن للفلسطينيين حق العودة ومن ضمنها إمكانية أن يستعيدوا ممتلكاتهم وبيوتهم التي خرجوا منها تحت وطأة الهجمات العنيفة من قبل الإرهابيين اليهود. أما إذا أراد اليهود تعويضا عن ممتلكاتهم فعليهم أن يبحثوا عن الذين شجعوهم على الاحتلال غير القانوني. والذين يعتبرون أنفسهم يهودا يمكن لهم أن يبقوا جزءا من الديمقراطية التي تضم الجميع أو يمكن لهم أن يرحلوا. وعلى الولايات المتحدة أن تقرر لنفسها كم من المتشددين تريد أن تستقبل في وقت يوجد هناك عبء مهاجرين. والتقارير التي تتحدث عن عدد نصف مليون من الإسرائيليين يحملون جوازات سفر أمريكية, ما يعني أن على الولايات المتحدة التفكير في إجراء استفتاء حول كم من الصهاينة يمكن لها أن تستوعب.

في بداية المشروع الصهيوني، فكر الصهاينة في الأرجنتين وأوغندا كمكان مناسب لإقامة مشروعهم، ويمكن لهم الآن التقدم بطلب هناك للتوطين، والسؤال بطبيعة الحال هو لماذا على الفلسطينيين أو كاليفورنيا أن يتحملوا العبء ويدفعوا ثمن مشكلة خلقها الأوروبيون قبل ستة عقود؟ وهو سؤال ما زالت تل أبيب تبحث عن إجابة له غير إجابة الادعاءات بأن وجودهم سبق الفلسطينيين بألفي عام. ويقول جيف جيتس إنه وبسحب الشرعية عن الدولة فإن اليهود الذين شدهوا بالسلوك العجيب المتطرف سيتخلصون من عقدة ذنب بأنهم يهود مثلهم، وهذا التغير طال انتظاره, وهو تغير يمكن له أن يعود بالنفع على الجماعة اليهودية بشكل عام. فبإغلاق برنامج التسلح النووي الإسرائيلي وتحطيم ترسانتها النووية فإن العالم سيتجنب دافعا رئيسا لسباق تسلح في المنطقة برمتها. ويختم جيف جيتس بالقول إن الولايات المتحدة لا يمكنها استعادة مصداقيتها لأن ذلك يتطلب أن تقود الجهود لإغلاق المشروع الصهيوني وأيضا المشاركة في تحمل مسؤولية سلوك هذا المشروع لغاية هذا اليوم.التماهي مع إسرائيل بين يهود أمريكا تراجع كثيرا في السنوات الأخيرة، وهنا نشير إلى الاستطلاع الذي أجراه ستيفن كوهين الذي يستخلص فيه أن الالتصاق بإسرائيل تراجع بشكل كبير جدا بين يهود الولايات المتحدة، ويأتي هذا التراجع استكمالا لاتجاه بين أواسط اليهود بدأ منذ فترة منتصف التسعينيات. وليس المقصود بالتماهي في هذا السياق أنهم توقفوا عن كونهم يهودا وإنما ينتقدون السلوك الإسرائيلي ولا يظهرون اهتماما بها. ويظهر الاستطلاع أن 25 في المائة فقط من بين يهود الولايات المتحدة قالوا إنهم ملتصقون عاطفيا وبشكل كبير مع إسرائيل وهو أقل من نسبة 32 في المائة التي أفادت بالإجابة ذاتها عام 2002. وهناك 65 في المائة أفادوا بأنهم يتابعون أخبار إسرائيل, وهي نسبة أقل من رقم 74 في المائة في استطلاع 2002. كما أن نسبة الذين قالوا إنهم يتكلمون عن إسرائيل بشكل متكرر مع أصدقاء يهود انخفضت من 53 في المائة في عام 2002 إلى 39 في المائة في الاستطلاع المشار إليه. أما نسبة حضور برامج تتعلق بإسرائيل فقد انخفضت إلى 22 في المائة بعد أن كانت 27 في المائة في السابق. أما الاهتمام بإسرائيل فقد تراجع من 73 في المائة في عام 1989 إلى 57 في المائة في الاستطلاع الحالي, ما يعكس اتجاها آخذا في الصعود بين نسبة الذين لا يكترثون بإسرائيل. وهذا الانخفاض ينسجم أيضا مع تراجع الالتصاق بإسرائيل الذي يحدث بين الأجيال. غير أن التغير في الأجيال لا يمكن له تفسير التراجع الكبير في مكانة إسرائيل في السنوات الأخيرة, إذ إن مرد ذلك للأحداث الجسيمة التي تحدث في الشرق الأوسط. فهناك 37 في المائة أفادوا بأنهم قلقون ومنزعجون من سلوك إسرائيل وسياساتها في الشرق الأوسط، وهناك 30 في المائة غير متأكدين, بينما هناك 33 في المائة غير منزعجون.كل المؤشرات أعلاه تفيد بأن هناك تراجعا ما في مكانة إسرائيل عند الأمريكان, خاصة لدى الجماعات اليهودية التي تتأثر بالأحداث أكثر من غيرها من الجماعات المنظمة التي تحاول دائما تفسير الأحداث لما هو في مصلحة إسرائيل. والجماعات الأخيرة كانت دائما محط رصد, لكنها تواجه هذه الأيام نقدا قاسيا لأنها تشجع الإدارة الأمريكية على سياسات لا تخدم مصالح الولايات المتحدة, خاصة في إقليم الشرق الأوسط.وربما النقد الأهم جاء من أهم أساتذة الجامعات في العالم في تخصص العلاقات الدولية، وهنا نشير إلى جون ميرشايمر وستيفن والت عندما وضعا كتابا سمياه ''لوبي إسرائيل'' وفيه جادلا بالحجة والبرهان أن السبب الرئيس وراء اندفاع الولايات المتحدة في حرب خاطئة في العراق هو ليس غير لوبي إسرائيل الذي كان يظن أنه يخدم مصالح إسرائيل وليس مصالح الولايات المتحدة. والكتاب الذي نشر عام 2008 فتح جدلا حول إذا ما كانت إسرائيل تمثل عبئا استراتيجيا على الولايات المتحدة أم ذخرا كما كان هو الحال إبان الحرب الباردة. الجدل حول هذه النقطة غير منته, لأنه يأخذ طابعا أيديولوجيا، فالجماعات المؤيدة لإسرائيل والمسيطرة على الإعلام مصرة على أن هناك علاقات خاصة بين إسرائيل والولايات المتحدة تتعدى أطر القيمة الاستراتيجية, وبالتالي على أمريكا دعم إسرائيل دائما، في حين أن هناك مدرسة بدأت تظهر تقول إن الدعم الأمريكي لإسرائيل يجب أن يكون في سياق الحفاظ على مصالح الولايات المتحدة, ومن ضمنها حل الدولتين, الذي تعطله إسرائيل بدليل سياسات وسلوك الحكومة اليمينية بقيادة نتنياهو.تقرير الـ''سي آي إيه'' المشار إليه, الذي سربت أجزاء منه للصحف, يرى محقا أن الفشل في إقامة حل الدولتين, كما تقترح الدول العربية في مبادرتها في الوقت الحالي, يعني أن فرصة تطبيق هذا الحل ستتناقص مع الأيام والسنين المقبلة تاركة الفلسطينيين خيارا واحدا, وهو خيار الدولة الواحدة. وإذا ما تحقق هذا الخيار في إسرائيل وحافظت إسرائيل على ديمقراطيتها وتجنبت نظام فصل عنصري فإن الفلسطينيين سيتسلمون زمام الحكم في إسرائيل! وإذا ما تحقق هذا السيناريو فإن إسرائيل التي نعرفها اليوم ستزول وتستبدل بنظام سياسي مختلف لا يشترط طرد اليهود من الأرض وإنما يقضي على الخصوصية الصهيونية التي هي سبب البلاء وعدم الاستقرار في المنطقة برمتها. وهذا هو السبب الوحيد الذي يجعل عقلاء إسرائيل يوافقون على حل الدولتين للحفاظ على صهيونية وديمقراطية إسرائيل وليس أكثر.



المصدر




 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

بإذن الله المحتل إلى زوال وسوف يأتى بالفعل اليوم الذى تهلك فيه إسرائيل وتخرج من الارض المباركة وليس التقرير الامريكى هو من يعطينا البشرة ولكن الله وعدنا بذلك فى كتابه المجيد ولكن يلزم ذلك توحد فى صفوف العرب والاخوة المسلمين فإذا توحدنا على كلمة لا إله إلا الله سوف ننتصر بالفعل على اليهود ونخرجهم من أرضنا ويتحقق وعد الله لنا بالنصر .
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

الى قسم الدراسات والتحاليل الاستراتيجية
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

هاذا كلاااااااااام غير صحيح ابدا
هاذا القائل يا اما انه فاقد عقله او يوجد خلل به
كيف اسرائيل سوف تزول وامريكا باقية في العالم واوروبا تدعم
كيفك
لن تزول اسرائيل حتى تزول امريكا واوروبا
هاذا كل الخلق مسلم او غير مسلم صغير وكبير
مرأة ورجل يعرف هاذا الشيء
يكفي الضحك على عقوول العرب المسكينة
.............
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

انشاءالله الله يبيد اسرائيل
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

هذا متوقع جدا مادام العرب على قيد الحياة
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

هاذا كلاااااااااام غير صحيح ابدا
هاذا القائل يا اما انه فاقد عقله او يوجد خلل به
كيف اسرائيل سوف تزول وامريكا باقية في العالم واوروبا تدعم
كيفك
لن تزول اسرائيل حتى تزول امريكا واوروبا
هاذا كل الخلق مسلم او غير مسلم صغير وكبير
مرأة ورجل يعرف هاذا الشيء
يكفي الضحك على عقوول العرب المسكينة
.............

اخى هذه الدراسه الى حد كبير منطقيه
فاسرائيل حتى الان فاشله فى تعريف كلمه يهودى !!!!!!!!!!!!!
فاسرائيل جعلت من الدين جنسيه وهذا خطأ لان الدين ممكن ان يتغير من خلال تحول اليهود فى اسرائيل الى ديانات اخرى مثلا او كونهم ملحدين
بالاضافه الى تزايد اعداد الفلسطينيين الكبيره ..... هذا بالمناسبه تحدثت عنه مادلين اولبريت فقالت ان تغير الديمغرافيا داخل اسرائيل يجعلنا نفكر فى حل الدوله الواحده بدل حل دولتين
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

ما توقع من الان الى 20 سنة تكون العقلية العربية والاسلامية تغيرت كثير
لذلك وبنظري اتوقع ان هنالك فرصة لاسرائيل في البقاء على الساحة لاكثر من 40 سنة مقبلة هذا ان لم يكن اكثر .
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

السلام عليكم كلامي سأمحوره حول نقطتان أول نقطة اسرائيل دولة عمرها الأن 60 سنة أصبحت أكبر قوة اقتصادية في الشرق الوسط بدون بترول و بدون غاز و بدون خيرات باطنية و لهدا فهي أصبح لها لوبي صناعي اقتصاادي ليس فقط في أمريكا بل في جميع أنحاء العالم و بعض الدول العربية أي أصبح هناك نوع من تبادل المصالح و هناك ما لا يستفيد عربيا أيضا من زوال اسرائيل النقطة التانية ادا افترضنا أن العرب اختارو الخيار العسكري و هدا بعيد عن الواقع نوعا ما في هاته الضروف فكل دول المواجهة أصبحت تتجه نحو التطبيع مع اسرائيل و أيضا ما يدل على أن لن تكون هنلك حرب قريبة الأمد هو تشييد مدن عملاقة في الأمارات متلا في قطر في مصر ..ربما ربما قد تكون هناك حرب سورية اسرائيلية لكن لن تكون بمقدور سوريا ازالة اسرائيل عن الوجود صعب جدا او مستحيل فعلا مع العلم أنني لا أتصور أن العرب سيدخلون غمار حرب سورية اسرائيلية و اسرائيل لديها تفوق عسكري على كل العرب لنكن واقعيين الصواريخ الاسرائيلية النووية قادرة للوصول لأي مكان فيه دولة عربية و حتى اسلامية و أيضا هناك احتمال بأن تكون هناك عند اسرائيل قنبلة هيدروجينية و لها صواريخ رعب فعلا هدا يعني أن تفوق عربي منفرد على اسرائيل صعب التحقيق و نعلم أن في 48 و 67 و حتى في 73 و العرب مجتمعين و بقوة و اسرائيل ما كانت بمتل هدا الفرق عن العرب و هزمتهم ماعدا في 73 رغم أن في أخر الحرب توازنت الكفة من هاته النقط يبقى صعب فعلا تحقيق أمنيتي و أمنية بعض العرب أو أغلبية العرب حتى
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

سواء عشرين سنة أو اكثر أو أقل ستزول باذن الله.
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

السلام عليكم كلامي سأمحوره حول نقطتان أول نقطة اسرائيل دولة عمرها الأن 60 سنة أصبحت أكبر قوة اقتصادية في الشرق الوسط بدون بترول و بدون غاز و بدون خيرات باطنية و لهدا فهي أصبح لها لوبي صناعي اقتصاادي ليس فقط في أمريكا بل في جميع أنحاء العالم و بعض الدول العربية أي أصبح هناك نوع من تبادل المصالح و هناك ما لا يستفيد عربيا أيضا من زوال اسرائيل النقطة التانية ادا افترضنا أن العرب اختارو الخيار العسكري و هدا بعيد عن الواقع نوعا ما في هاته الضروف فكل دول المواجهة أصبحت تتجه نحو التطبيع مع اسرائيل و أيضا ما يدل على أن لن تكون هنلك حرب قريبة الأمد هو تشييد مدن عملاقة في الأمارات متلا في قطر في مصر ..ربما ربما قد تكون هناك حرب سورية اسرائيلية لكن لن تكون بمقدور سوريا ازالة اسرائيل عن الوجود صعب جدا او مستحيل فعلا مع العلم أنني لا أتصور أن العرب سيدخلون غمار حرب سورية اسرائيلية و اسرائيل لديها تفوق عسكري على كل العرب لنكن واقعيين الصواريخ الاسرائيلية النووية قادرة للوصول لأي مكان فيه دولة عربية و حتى اسلامية و أيضا هناك احتمال بأن تكون هناك عند اسرائيل قنبلة هيدروجينية و لها صواريخ رعب فعلا هدا يعني أن تفوق عربي منفرد على اسرائيل صعب التحقيق و نعلم أن في 48 و 67 و حتى في 73 و العرب مجتمعين و بقوة و اسرائيل ما كانت بمتل هدا الفرق عن العرب و هزمتهم ماعدا في 73 رغم أن في أخر الحرب توازنت الكفة من هاته النقط يبقى صعب فعلا تحقيق أمنيتي و أمنية بعض العرب أو أغلبية العرب حتى

اخى ,اسرائيل ستزول لان قاعدتها التى قامت عليها خاطئه وهذا ما يوضحه التقرير ....فاسرائيل ستزوب فى محيط اكبر لها لانها لاتستطيع ان تحبس شعبها خلف اسوار !!!!!!!!!!!

ثانيا اسرائيل ليست قوه اقتصاديه فى المنطقه ,اسرائيل لها اقتصاد جيد لكن ليس اقتصاد عملاق او انها قوه اقتصاديه !!!
فاسرائيل اصلا ليس لها معاملات اقتصاديه فى المنطقه وكل علاقاتها الاقتصاديه مع دول خارج الشرق الاوسط ...اذا فكيف يكون لاسرائيل تاثير اقتصادى فى المنطقه
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

العضو اللى بيقول ان الاقتصاد الاسرائيلى اكبر اقتصاد فى الشرق الاوسط كلامه غلط لان اكبر اقتصاديات فى المنطقه السعوديه وتركيا ومصر وايران
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

هاذا كلاااااااااام غير صحيح ابدا
هاذا القائل يا اما انه فاقد عقله او يوجد خلل به
كيف اسرائيل سوف تزول وامريكا باقية في العالم واوروبا تدعم
كيفك
لن تزول اسرائيل حتى تزول امريكا واوروبا
هاذا كل الخلق مسلم او غير مسلم صغير وكبير
مرأة ورجل يعرف هاذا الشيء
يكفي الضحك على عقوول العرب المسكينة
.............

بما انك سعودي ..
يجب ان تطلع وتقرأ كتاب " يوم الغضب الانتفاضه في رجب " .. للدكتور الشيخ سفر بن عبدالرحمن الحوالي..!
ولا امتنع بأن احضر لك الكتاب لتقرأه ..!
زوال اسرائيل مكتوب في كتبهم هم انفسهم .. فكيف
تقول بأنه لايمكن ذلك .؟؟!؟!
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

يااخ Fisher تفضل

ولتعذرني الادارة ولكن لإتصال الفكرتين بطريقه او بأخرى !
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

أن شاء الله ستزول إسرائيل ولكن 20 سنه قليله .
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

والله هاد فقط كلام يريدون تنويمنا مدة 20 سنة اخرى وبعدها يقولو في 15 سنة اسرائيل الى زوال
لن تزول هاكدا ويومهم قادم الدول العربية الان في سبات لكن ليس كما بيدو لنا نحن تعرضنا الاستعمار وتوقفنا مدة كبيرة كانت الدول الغربية تتنمى فيها لدالك نرى فرق بالقوة بيننا ولكن الان دولنا العربية تسترجع ما فقدته بالاستعمار تنمي اقتصادها وتحاول جاهدة بتنمية قوة صناعية حربية
وبعد زمن ليس ببعيد سوف نزيلها بالقوة وليس بكلام سي اي ايه او غيرها
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

اسرائيل تقع في محيط عربي اسلامي ولا يمكنها البقاء منعزله هكذا الى ابد الدهر .. فبالسلام او بالحرب اسرائيل ستنتهي ,, ديموغرافياً على الاقل ..
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

اسرائيل تقع في محيط عربي اسلامي ولا يمكنها البقاء منعزله هكذا الى ابد الدهر .. فبالسلام او بالحرب اسرائيل ستنتهي ,, ديموغرافياً على الاقل ..

هذا ما حاولت توضيحه لكن الاعضاء لا تقرا اصلا وكانوا سيوفروا على انفسهم النقد الشديد الذى كتبوه !!
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

معلومة عن دولة اسرئيل هي ان الدخل الاقتصادي لها في السنة هو 1200 مليار دولار .
اي ان دخول دول العالم العربي اقل من هذا العدد بكثير.
لكن......
اقول لحكام العرب الاشاوس لا تدعمو الفلسطينيين بالمال حتى يبنو بيوت.
وفرو المليارات التي نسمع بها ولا تصل.بل نريد عشرة مليون فقط نشتري بها سلاح.
عجيب امر العرب الى هذا اليوم لا يفهمون سياسة العالم الغربي.
ان وجود اليهود في العالم اقنع الغرب بعدالة قضيتهم منذو الاف السنين.
كم من الغرب اقصد من شعوب الغرب لا حكامهم يفهم عدالة قضيتنا الفلسطينية.
شكرا لكم اهلي واخواني
 
رد: الاستخبارات الأمريكية: إسرائيل لن تستطيع البقاء خلال الـ 20 سنة المقبلة

الموضوع مايحتاج نقاش اسرائيل ستزول نعرف ويعرفون في كتبنا وفي كتبهم سيتحدث الحجر والشجر ..

الامر ليس مربوطا لابزمن لا مكان ولا احد يستطيع ان يحدد متى واين او ان يتوقع كيف وماهي الطريقه

لكن هناك شيء كللنا متفقون عليه هناك مقوله تقول اذا اردت النصر فلتصل الفجر .. ويقال ان هناك مقوله لدى الاسرائيلين يقولون لن نهزم حتى يكون مصللو الفجر كمصللو الجمعه

يعني المساله مساله دينيه احنا مو الجيل اللي يستحق انه يحرر فلسطين لكن اسال الله ان يبللغنا ذلك الجيل لانه سيكون جيلا صالحا وسيفتح مشارق الارض ومغاربها وليس فلسطين فقط بل سيسترد كل اراضينا وسيحكم بشرع الله الله يبللغنا صفوته

والسلام ختام
 
عودة
أعلى