تسلمت قوى الأمن الداخلي اللبنانية 20 دراجة نارية من نوع هارلي ديفيدسون، كدفعة أولى من من أصل 44 دراجة كهبة من الولايات المتحدة، ليتم استخدامها في مفارز السير.
تمت عملية التسليم للدراجات العشرين في 18 ايار/ مايو بثكنة القوى السيارة في ضبية، وذلك استكمالاً للهبة المقررة والمقدّمة من الولايات المتحدة الأميركية ضمن اتفاقية الهبة لقوى الأمن الداخلي، وذلك بحضور السفيرة الاميركية في لبنان ميشيل سيسون والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي، بالاضافة الى أعضاء من قيادة قوى الأمن الداخلي.
وقد اشادت سيسون بحسن سير الامور في مجال تسليم الهبة وقالت: " منذبدء شراكتنا في العام 2007، التزمتالولايات المتحدة بتقديممئةٍ وأربعةملايين دولار من أجل دعم تدريب قوى الأمن الداخلي واحتياجاتهامن عتاد ومنشآت."
واضافت انها تشعر بالفخر جراء تدريب حوالى 4000 عنصر قوى أمن في معهد تدريب قوى الأمن الداخلي في الوروار الناتج عن شراكة البلدين.
وصرحت سيسون عن انهاء المرحلة الأولى مؤخراً منمشروع بناء يضم غرف منامة جديدة وصالة رياضة ومطبخ وصفوف جديدة. وقالت انه ستبدأ المرحلة الثانية التي تشمل بناءالمزيد من الصفوف والمكاتب قريباً.
كما اعلنت عن تأمين معدات لصالة رياضةقدمتها الولايات المتحدة إلى القوى السيّارة بلغت قيمتها 10.000$ ستساعدالعناصر على الحفاظ على لياقتهم البدنية.
وبالنسبة الى دراجات هارلي، قالت سيسون ان هذه بداية وسيتم اضافة 24 دراجة اخرى لاحقاً: "هذه الدراجات تُمثل الجزء الأوليّ من استثمار جديدتبلغ قيمته 498000 $ لتجهيز قوىالأمن. بالإضافة إلى أنه برهان على استمرار التزام الولايات المتحدة تُجاه الحكومةاللبنانية لمساعدتها على بناء قوى الأمن الداخلي".
وفي كلمته، شكر اللواء ريفي السفيرة الأميركية وقال ان الهبة هذه ايضاً تحوي تجهيز ورشة كاملة لإعادة تأهيل دراجات قوى الأمن الداخلي النارية المستعملة والمعطلة عن السير. ووفقاً له.
وتعتبر هذه الدراجات النارية من أحدث مركبات الشرطة، وهي مماثلة لتلك التي تستخدم في الولايات المتحدة من وكالات إنفاذ القانون.
ان تسليم هذه الدراجات النارية يكمل قافلة سيارات الشرطة وغيرها من المعدات التي قدمتها الولايات المتحدة الى قوى الأمن الداخلي، بما في ذلك 480 سيارة شرطة "دودج شارجر" و60 سيارة "جيب".
تمت عملية التسليم للدراجات العشرين في 18 ايار/ مايو بثكنة القوى السيارة في ضبية، وذلك استكمالاً للهبة المقررة والمقدّمة من الولايات المتحدة الأميركية ضمن اتفاقية الهبة لقوى الأمن الداخلي، وذلك بحضور السفيرة الاميركية في لبنان ميشيل سيسون والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي، بالاضافة الى أعضاء من قيادة قوى الأمن الداخلي.
وقد اشادت سيسون بحسن سير الامور في مجال تسليم الهبة وقالت: " منذبدء شراكتنا في العام 2007، التزمتالولايات المتحدة بتقديممئةٍ وأربعةملايين دولار من أجل دعم تدريب قوى الأمن الداخلي واحتياجاتهامن عتاد ومنشآت."
واضافت انها تشعر بالفخر جراء تدريب حوالى 4000 عنصر قوى أمن في معهد تدريب قوى الأمن الداخلي في الوروار الناتج عن شراكة البلدين.
وصرحت سيسون عن انهاء المرحلة الأولى مؤخراً منمشروع بناء يضم غرف منامة جديدة وصالة رياضة ومطبخ وصفوف جديدة. وقالت انه ستبدأ المرحلة الثانية التي تشمل بناءالمزيد من الصفوف والمكاتب قريباً.
كما اعلنت عن تأمين معدات لصالة رياضةقدمتها الولايات المتحدة إلى القوى السيّارة بلغت قيمتها 10.000$ ستساعدالعناصر على الحفاظ على لياقتهم البدنية.
وبالنسبة الى دراجات هارلي، قالت سيسون ان هذه بداية وسيتم اضافة 24 دراجة اخرى لاحقاً: "هذه الدراجات تُمثل الجزء الأوليّ من استثمار جديدتبلغ قيمته 498000 $ لتجهيز قوىالأمن. بالإضافة إلى أنه برهان على استمرار التزام الولايات المتحدة تُجاه الحكومةاللبنانية لمساعدتها على بناء قوى الأمن الداخلي".
وفي كلمته، شكر اللواء ريفي السفيرة الأميركية وقال ان الهبة هذه ايضاً تحوي تجهيز ورشة كاملة لإعادة تأهيل دراجات قوى الأمن الداخلي النارية المستعملة والمعطلة عن السير. ووفقاً له.
وتعتبر هذه الدراجات النارية من أحدث مركبات الشرطة، وهي مماثلة لتلك التي تستخدم في الولايات المتحدة من وكالات إنفاذ القانون.
ان تسليم هذه الدراجات النارية يكمل قافلة سيارات الشرطة وغيرها من المعدات التي قدمتها الولايات المتحدة الى قوى الأمن الداخلي، بما في ذلك 480 سيارة شرطة "دودج شارجر" و60 سيارة "جيب".
Al MARKAZIA / SDA