أحـد ابطال المقاومة العراقية بولاية ديالى يحاصره الأمريكان لكن... فـيديـو
( تقرير مصــور )
كالأسدِ في عريـــنه
يزمجر بوجه الجنود,, كأني به يقول ((شاهت الوجوه))
لاحظوا كيف يقف الجندي الصليبي بالمقابل! يتخيل يد المقاوم العراقي وأصبعه الذي يشير به عليهم
"آر بي جي" أو "بي كي سي" !!
وحين يمضي الأسد تتبعه الضباع
لاحظوا رتلين من القوات الصليبية يحاصروه من أمامه ومن خلفه (جهة الكاميرا),
وفجأة يلتفت خلفه فيرى جندي امريكي يتبعه, فإذا به يرمقه بنظرات فر الامريكي بعدها بعدته وعتاده وسترته الواقية للرصاص..!!
تابعوا..
هرب الجندي الامريكي, إضافة لصراخ جُند الامريكان (من جهة الكاميرا) ..
كل خطوة يخطوها هذا المقاوم العراقي, يخطو مقابلها الامريكي عشر خطوات إلى الوراء..
بعد أن توسط الأسد الساحة صارت الضباع بقرب الهمر وبكل الإتجاهات ومذعورة...
لاحظوا أن المقاوم العراقي وضع يده على خاصرته, وراح يتبختر أمام القوات الامريكية,, أسوة بأبي دُجانة..
عن رجل من الأنصار من بني سلمة قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين رأى أبا دجانة يتبختر: (إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموطن) [السيرة النبوية (3/19)].
قنصوه برجله بعد أن ادار المقاوم العراقي ضهره ..
ماذا تراه سيفعل؟؟ هل سيستنجد بهم؟؟ أو ........؟
لالالالا.....
بل سيمسك الرمانة (القنبلة اليدوية) بيده اليُمنى تحضراً للرمي على القوات الامريكية,,
لكن مابالكم بالذي هرب من أصبع مدها المقاوم العراقي! هل سيكون أمام البطل لتلقي الرمانة !
ممسكاً المقاوم العراقي الرمانة بيده اليمنى, قابضاً على ذراع الأمان للرمانة ينتظر الصيد متقدماً نحوه,
ومتكئاً بنفس الوقت على ذراعه اليسرى ومجروحاً برجله تسيل دمائه الطاهرة لتعطر أرض ولاية ديالى ..
ولكن الامريكان رموه بوابلٍ من الرصاص فسقط المقاوم العراقي على الأرض وسقطت (الرمانة) من يده
وانفجرت..
.
ها قد خرج ضباع الامريكيين, مثلهم كذاك الضبع الذي "يحكي انتفاخاً صولة الأسدِ"
ولن يدوم هــذا ...
يجمع المقاوم العراقي بعضٍ من قواه التي خارت, وبقلبٍ كالصخر, وهمة عالية كجبالٍ عاليةٍ راسية..
القوات الامريكية يجرون أذيال الخزي مولين مدبرين حيث كانوا ..
ثم تنهال عليه الرصاصات من كل حدبٍ وصوب, وهذه المرة ستكون كالمطر ...
يرفع الشيخ يده اليسرى - كأني بها سبابة التوحيد -
ماتراه يقول؟
وماتراه يرى؟
http://www.youtube.com/watch?v=vctJKb1ZEVA
( تقرير مصــور )
كالأسدِ في عريـــنه
يزمجر بوجه الجنود,, كأني به يقول ((شاهت الوجوه))
لاحظوا كيف يقف الجندي الصليبي بالمقابل! يتخيل يد المقاوم العراقي وأصبعه الذي يشير به عليهم
"آر بي جي" أو "بي كي سي" !!
وحين يمضي الأسد تتبعه الضباع
لاحظوا رتلين من القوات الصليبية يحاصروه من أمامه ومن خلفه (جهة الكاميرا),
وفجأة يلتفت خلفه فيرى جندي امريكي يتبعه, فإذا به يرمقه بنظرات فر الامريكي بعدها بعدته وعتاده وسترته الواقية للرصاص..!!
تابعوا..
هرب الجندي الامريكي, إضافة لصراخ جُند الامريكان (من جهة الكاميرا) ..
كل خطوة يخطوها هذا المقاوم العراقي, يخطو مقابلها الامريكي عشر خطوات إلى الوراء..
بعد أن توسط الأسد الساحة صارت الضباع بقرب الهمر وبكل الإتجاهات ومذعورة...
لاحظوا أن المقاوم العراقي وضع يده على خاصرته, وراح يتبختر أمام القوات الامريكية,, أسوة بأبي دُجانة..
عن رجل من الأنصار من بني سلمة قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين رأى أبا دجانة يتبختر: (إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموطن) [السيرة النبوية (3/19)].
قنصوه برجله بعد أن ادار المقاوم العراقي ضهره ..
ماذا تراه سيفعل؟؟ هل سيستنجد بهم؟؟ أو ........؟
لالالالا.....
بل سيمسك الرمانة (القنبلة اليدوية) بيده اليُمنى تحضراً للرمي على القوات الامريكية,,
لكن مابالكم بالذي هرب من أصبع مدها المقاوم العراقي! هل سيكون أمام البطل لتلقي الرمانة !
ممسكاً المقاوم العراقي الرمانة بيده اليمنى, قابضاً على ذراع الأمان للرمانة ينتظر الصيد متقدماً نحوه,
ومتكئاً بنفس الوقت على ذراعه اليسرى ومجروحاً برجله تسيل دمائه الطاهرة لتعطر أرض ولاية ديالى ..
ولكن الامريكان رموه بوابلٍ من الرصاص فسقط المقاوم العراقي على الأرض وسقطت (الرمانة) من يده
وانفجرت..
.
ها قد خرج ضباع الامريكيين, مثلهم كذاك الضبع الذي "يحكي انتفاخاً صولة الأسدِ"
ولن يدوم هــذا ...
يجمع المقاوم العراقي بعضٍ من قواه التي خارت, وبقلبٍ كالصخر, وهمة عالية كجبالٍ عاليةٍ راسية..
القوات الامريكية يجرون أذيال الخزي مولين مدبرين حيث كانوا ..
ثم تنهال عليه الرصاصات من كل حدبٍ وصوب, وهذه المرة ستكون كالمطر ...
يرفع الشيخ يده اليسرى - كأني بها سبابة التوحيد -
ماتراه يقول؟
وماتراه يرى؟