يقوم الفكر الإسلامي أول ما يقوم
علي كتاب الله و سنة رسولة
و المعقول من جملة الإمور
علي كتاب الله و سنة رسولة
و المعقول من جملة الإمور
أما الكتاب
هو ما بين دفتي المصحف وهو الحق الذي لا يأتية الباطل من بين يدية ولا من خلفة يقول تعالي إنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
و أما السنة
فهي ما كان ثابتاً عن رسول الله صلي الله علية وسلم من قول أو فعل أو تقرير
- والأحكام الثابتة بالكتاب والسنة لا تخلو من أن تكون أحكاماً قطعية أو ظنية
فالأحكام الظنية هي التي لم تثبت بالدليل المتواتر أو كانت ثابتة بدليل متواتر يحتمل التأويلوهذا النوع من الأحكام المجال فيها خصب للمجتهدين لإستنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية
و أما الأحكام القطعية هي ما كانت قطعية الثبوت والدلالة كوجوب الصلاة والصوم وهذة الأحكام لا يستساغ فيها الإجتهاد فبالإضافة لصراحة دلالتها فهي قطعية الثبوت عن الله ورسولة فبذل الجهد لإستخلاصها من النصوص إما لجحود في الدين أو آفة في العقل
من أجل ذلك كان العقل القويم من أسس الفكر الإسلامي
و أما العقل
فكما كان القرآن الكريم من عند الله وكما كانت السنة النبوية وحياً يوحي كان العقل هدية الله لعبادة فكما ورد بالحديث الشريف أول ما خلق الله تعالي العقل فقال له ما خلقت أكرم علي منك بك آخذ و بك أعطي و بك أثيب و بك أعاقب وكما كان الكتاب و السنة محتاجان للحفظ كان العقل أيضاً محتاجاً للحفظ من الشذوذ بأن يعمل في إيطار من كتاب الله وسنة رسولة
تابع
هو ما بين دفتي المصحف وهو الحق الذي لا يأتية الباطل من بين يدية ولا من خلفة يقول تعالي إنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
و أما السنة
فهي ما كان ثابتاً عن رسول الله صلي الله علية وسلم من قول أو فعل أو تقرير
- والأحكام الثابتة بالكتاب والسنة لا تخلو من أن تكون أحكاماً قطعية أو ظنية
فالأحكام الظنية هي التي لم تثبت بالدليل المتواتر أو كانت ثابتة بدليل متواتر يحتمل التأويلوهذا النوع من الأحكام المجال فيها خصب للمجتهدين لإستنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية
و أما الأحكام القطعية هي ما كانت قطعية الثبوت والدلالة كوجوب الصلاة والصوم وهذة الأحكام لا يستساغ فيها الإجتهاد فبالإضافة لصراحة دلالتها فهي قطعية الثبوت عن الله ورسولة فبذل الجهد لإستخلاصها من النصوص إما لجحود في الدين أو آفة في العقل
من أجل ذلك كان العقل القويم من أسس الفكر الإسلامي
و أما العقل
فكما كان القرآن الكريم من عند الله وكما كانت السنة النبوية وحياً يوحي كان العقل هدية الله لعبادة فكما ورد بالحديث الشريف أول ما خلق الله تعالي العقل فقال له ما خلقت أكرم علي منك بك آخذ و بك أعطي و بك أثيب و بك أعاقب وكما كان الكتاب و السنة محتاجان للحفظ كان العقل أيضاً محتاجاً للحفظ من الشذوذ بأن يعمل في إيطار من كتاب الله وسنة رسولة
تابع