- إنضم
- 26 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 3,331
- التفاعل
توقيع مذكرة تفاهم لتوسيع التعاون الأمني بين الأردن والإمارات
وقع الأردن ودولة الإمارات العربية المتحدة، في عمان، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الأمني بين البلدين.
وتتضمن الإتفاقية، وفق ما أعلنته وكالة الأنباء الأردنية ( بترا ) في 17 شباط/ فبراير، توسيع آفاق التعاون بين البلدين في ما يتعلق بتبادل المعلومات والوثائق، بما يؤدي إلى تطوير سبل منع ومكافحة الجريمة على اختلاف أشكالها وصورها، وكذلك مكافحةالإرهاب وتبادل المعلومات والخبرات في مجال مكافحة تزوير وتزييف العملة، وبطاقات الدفع والإئتمان والجوازات ووثائق السفر والتأشيرات وغيرها من الوثائق الرسمية.
ووقع المذكرة عن الجانب الأردني أمين عام وزارة الداخلية مخيمر أبو جاموس ونظيره الإماراتي الفريق سيف عبدالله الشعفار.
واعتبر أبو جاموس، في كلمة خلال حفل التوقيع، "أن المذكرة تأتي تجسيدا للتعاون والتنسيق الثنائي بين بلدينا في المجال الأمني الذي تتمحور مفاصله الأساسية حول الأمن الداخلي والأدلة الجرمية، ومكافحة الجريمة المنظمة والإتجار بالمخدرات والمؤثرات العقلية والمواد الداخلة في تصنيعها، بالإضافة الى التدريب والتعليم الشرطي وأمن المنشآت وتبادل المعلومات في جميع المجالات سعيا لإدامة الأمن والإستقرار لمواطني البلدين "
ورأى الفريق الشعفار "أن توقيع المذكرة سيعطي دفعة قوية إلى الأمام بما يمكن البلدين من مواجهة التحديات التي تحتم علينا أن نعمل سويا لمواجهة مخاطر الجريمة المنظمة والإرهاب والمخدرات"، مشددا على "ضرورة بناء وتطوير قدرات الكوادر الأمنية العاملة في هذه المجالات" .
وقع الأردن ودولة الإمارات العربية المتحدة، في عمان، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الأمني بين البلدين.
وتتضمن الإتفاقية، وفق ما أعلنته وكالة الأنباء الأردنية ( بترا ) في 17 شباط/ فبراير، توسيع آفاق التعاون بين البلدين في ما يتعلق بتبادل المعلومات والوثائق، بما يؤدي إلى تطوير سبل منع ومكافحة الجريمة على اختلاف أشكالها وصورها، وكذلك مكافحةالإرهاب وتبادل المعلومات والخبرات في مجال مكافحة تزوير وتزييف العملة، وبطاقات الدفع والإئتمان والجوازات ووثائق السفر والتأشيرات وغيرها من الوثائق الرسمية.
ووقع المذكرة عن الجانب الأردني أمين عام وزارة الداخلية مخيمر أبو جاموس ونظيره الإماراتي الفريق سيف عبدالله الشعفار.
واعتبر أبو جاموس، في كلمة خلال حفل التوقيع، "أن المذكرة تأتي تجسيدا للتعاون والتنسيق الثنائي بين بلدينا في المجال الأمني الذي تتمحور مفاصله الأساسية حول الأمن الداخلي والأدلة الجرمية، ومكافحة الجريمة المنظمة والإتجار بالمخدرات والمؤثرات العقلية والمواد الداخلة في تصنيعها، بالإضافة الى التدريب والتعليم الشرطي وأمن المنشآت وتبادل المعلومات في جميع المجالات سعيا لإدامة الأمن والإستقرار لمواطني البلدين "
ورأى الفريق الشعفار "أن توقيع المذكرة سيعطي دفعة قوية إلى الأمام بما يمكن البلدين من مواجهة التحديات التي تحتم علينا أن نعمل سويا لمواجهة مخاطر الجريمة المنظمة والإرهاب والمخدرات"، مشددا على "ضرورة بناء وتطوير قدرات الكوادر الأمنية العاملة في هذه المجالات" .
