الطائرة مى 24 تم البدء فى تطويرها عام 1960 كطائرة فى البداية مضادة للدبابات بعد نجاحات الروس فى تسليح الطارزان مى 1 ومى 2 بالاسلحة المضادة للدبابات اقلعت الطائرة مى 24 اول مرة عام 1969
ميخائيل ميل توفى عام 1970هو مصمم اول طائرة قتالية هليكوبتر المى 24 عام 1960 وانهت الاختبارت وبدء الانتاج قبل وفاته عام 1970
Thanks to Mil's firm, 1960s became the important stage in the development of domestic helicopter building. Mi helicopters made over 95% of all helicopters in the Soviet Union and friendly states. Air Force helicopters were used for carrying out a number of new tasks, such as direct fire support for the troops or suppressing adversary's tanks. At 1965 armed Mi helicopters were used in the military manoeuvres of Warsaw treaty states. The first domestic combat helicopter Mi-24 took off in 1969. At that time Mi-14 high-efficiency anti-submarine helicopter was prepared for Navy. New deposits of oil and natural gas were discovered in West Siberia using Mi civil helicopters. Those machines were used as unique technological systems. For instance, all Mi helicopters were used for crane-mounting works.
الطائرة فى الانتاج بدء من عام 1970
the Mi-24 has a more slender fuselage suitable for the gunship role, but with sufficient capability to accommodate a crew of four and a maximum of eight armed troops. The tricycle landing gear has retractable main units and a semi-retractable nose unit. Short-span cantilever shoulder wings with considerable anhedral are a distinguishing feature, and each provides mountings for a variety of weapons.
Entering service in 1973-74 and deployed initially in East Germany, the Mi-24 has developed during military exercises into variants for armed assault, for anti-armour use, and for use as a helicopter escort, well able to oppose enemy helicopters in air-to-air combat. About 1,500 'Hinds', in production since the early 1970s
http://www.aviastar.org/helicopters_eng/mi-24.php
Serial production of Mi-24 helicopters was launched at the Arsenyev machine-building plant. Then aviation plant in Ulan-Ude began to build Mi helicopters.
بل ان الروس طوروا الطائرة المى 28 عام 1980
ويمكن الاستذاده بالكامل عن تواريخ تصميم ودخول عائلة الميل الخدمة فى الموقع حيث يصف تاريخ كل طراز من طائرت الميل بالكامل
http://www.aviastar.org/people/mil/index.html
الشاذلى بالفعل اعلن كثير من الاسرار فى لقائاتة الصحفية مع واشنطون بوست حيث تهافتت عليه الصحف الامريكية بل ان بعض كتبه اصداها من دور نشر امريكية فى الاساس ومن ضمن الاسرار التى سربها فى اعوام 1977-1978 صواريخ سكود
وكمياتها الحقيقة فترة وجودة بالخدمة وغيرها وهو الذى ادى الى عدم تسامح الجيش معه مهما طال الوقت ربما لم يمحى الزمن تلك الاخبار من الذاكرة لانها كانت احداث هامة وقتها والجميع كان يرغب فى التعرف على مزيد من المعلومات
ربما لايوجد لها مصدر من تلك الجرائد ولكنها كانت احدى الامور التى نال بسببها حكم بالسجن ولم يشفع له موت السادات بان يعفى من السجن حيث كان يعتبرة خصما لدودا وحرمه من تقلد اعلى المناصب كما كان يتوهم الشاذلى رغم ان الذى رفعه فى الاساس وقتها هو السادات
النقطة الاخرى هىان الاتحاد السوفيتى كان يدفع ببعض الاسلحة للتجارب اثناء القتال لاظهار مدى فاعليتها فى حرب اكتوبر
منذ عدة اعوام اشار موقع كى ببليشنج عن دعم مصر للسودان بطيارى مى 24 مصريين بل واشير الى صورة قيل انها لطيار مصرى بجانب الطائرة و ربما كانت فى الفترة التى كانت السودان تستخدم طائرت الانتينوف 24 فى قذف القنابل عل مناطق التمرد وقبل حصولها على طائرت مى 24
المى 24 ربما فى وقتنا هذا ليست طائرة تقلب موازين القوى ولكن الامر يكون ان هناك حيوية ومرونه فى عدم الاعتمادعلى مصدر واحد للتسلح بخلاف ان عامل التكلفة مقابل الاداء يكون فعالا فى ادخال نوعيات تسلح ذات فاعلية قتالية جيدة مقابل تكلفة مالية محدودة ولا ننسى انه بمرور الوقت تتكشف الاخبار عن العديد من صفقات التسلح الروسية المصرية ليست تمت فى وقت قريب بل من فترات طويله تكون كشف غطاء عن فاعلةي التسلح المصرى افضل بكثير مما يعتقد البعض ونوع من الردع بان الاتجاه المعادى لايعرف مدى القوةة الحقيقة لمصر فيظل فى حالة عدم يقين بكفاءة او قوة التسليح المصرى فى الاساس