خبايا واسرار قضية المبحوح

رد: دبي طلبت من الاستخبارات المصرية والأردن مساعدتها في قضيه المبحوح

اخوي انت من وين ؟

ومثل ماقلو الاخوان المخابرات المصرية والاردنية عندهم خبره في الموساد
وشرطة دبي تتعاون مع الاستخبارات الاماراتية بس بلسان شر طة دبي

لماذا كثرة الجرايم في دبي
دبي مركز الترانزليت للعالم كله تقربا ومركز تجاري وسياحي وهذه الي يسهل دخول وخروج الافراد

وكل الجرايم الي حصلت تم القبض على منفذيها وفيه عصابات دوليه تم القبض عليها في دبي

الموساد تابعة لحكومة مب حزب او عصابة

ومن انت مشان تشكك بقدرة شرطة دبي ؟؟ شرطة دبي لها جوائز علمية واشادات عالمية وعتقد انها افضل شرطة عربية و الثانية حسب تصنيف عالمي قريته قبل فتره
أولاً: جواباً على سؤالك انا من وين؟؟؟
أنا من أرض الله الواسعة مواطن عربي حريص على الوطن العربي ليكون سداً منيعاً ضد إختراقات الأجهزة الإستخبارية اليهودية والغربية.
ثانياً: كنت أتمنى أن يكون هناك مصدر صريح إماراتي يؤكد أو ينفي صحة الأخبار التي تقول أنه الإمارات إستعانت بجهازي المخابرات المصري والأردني في هذه القضية ونتائج التحقيق الأولي تقول عكس ذلك فالبيان الذي أصدرته شرطة دبي يؤكد أن الجهود التي بذلت للوصول إلى أول خيط يدل على ضلوع الموساد في هذه القضية وقد إتضح جلياً أن كل المعلومات التي توصلت إليها شرطة دبي كانت بجهودها ولم يتضح أن المخابرات المصرية أو الأردنية قد ساهمت في كشف تلك الأدلة إلا أن الشخصين الفلسطينيين اللذان تم تسليمهما من قبل سلطات الأمن الأردنية بناء على طلب من حكومة دبي ممثلة في شرطة دبي .ومن هنا أعتقد أن الإمارات العربية المتحدة لم تطلب أو تستعين بأي جهاز مخابراتي لمساعدتها للوصول إلى ما وصلت إليه من أدلة دقيقة ولكن عتبي والمي أن المجرمين قد سافروا وغادروا مسح الجريمة ومن المستحيل تسليمهم للسلطان أمن دبي وكلنا أمل أن يتم ذلك في حال ثبوت إرتكابهم هذه الجريمة وثق تماماً أن كشف مثل هذه الجريمة من قبل جهاز شرطة دبي أمر يرفع الرأس ويزيدنا فخر ولا يكون خاطر كل إمارتي أزعجه ردي إلا طيب ولان أعترف واقدر قدرة جهاز شرطة دبي بقيادة الفريق خلفان وللعلم الأمر الذي آلمني هو عنوان الموضوع الأصلي ولكني أكد أنه لم يحدث هذا أبداً مع تقديري وإجلالي لجهازي المخابرات المصري الذي أستطيع تصنيفها بالعالمي وكذلك المخابرات الأردنية المشهود لها عربياً وعالمياً.
أخيراً تحية وتقدير لشرطة دبي على ما توصلت إليه من أدلة دقيقة تثبت ضلوع الموساد في إرتكاب هذه الجريمة النكراء وسيكون مصيرهم الفشل والعار والخزي فيما لو فكروا مستقبلاً بالقيام بأي عمل إرهابي
 
دبي ستنشر بصمات قزحية أعين المتهمين باغتيال المبحوح لتعميمها على جميع مطارات العالم

شرطة دبي تنشر قريبا بصمات قزحية أعين المتهمين
باغتيال المبحوح في خطوة لتحديد شخصياتهم بشكل دقيق

mosad_agents.jpg

عملاء "موساد" بصمة اعينهم ستكشفهم

دبي -
alqudslogo2.gif
- في خطوة قد تعد اهم عناصر كشف ملابسات اغتيال القيادي في "حماس" محمود المبحوح، كشفت شرطة دبي النقاب عن امتلاكها أدلة تكشف هويات الجناة تتمثل في البصمات وتحليلات الـ DNA. واعلنت انها ستقوم خلال الايام المقبلة بنشر "بصمة قزحية العين" لكافة المشتبه فيهم والتي سجلت في المطار لتعميمها على جميع مطارات العالم بما يتيح التعرف على الجناة حتى وإن قاموا بتغيير وجوههم. وقالت الشرطة إن "الأدلة التي تملكها تظهر ارتباطاً واضحاً بين المشتبه فيهم وأشخاص على علاقة وثيقة بإسرائيل".

وقال نائب القائد العام لشرطة دبي اللواء خميس مطر المزينة إن "ملف الملاحقة الدولية الذي أرسل للإنتربول بحق المشتبه فيهم الـ11 بقتل المبحوح تضمن كافة التفاصيل من حيث الاسم وتاريخ الميلاد والاتهام". وأضاف إن "أسماء وصور وبيانات كافة المشتبه فيهم موجودة حالياً على موقع الإنتربول".

وأكد مصدر مسؤول بشرطة دبي إن بث صور وبيانات كافة المشتبه فيهم على موقع المنظمة الدولية لمكافحة الجريمة "الإنتربول" يعني أنهم سيلاحقون في 189 دولة عضو في المنظمة، لافتاً إلى أن شرطة دبي استوفت كافة خطوات الملاحقة من حيث إرسال الملف إلى النيابة العامة في دبي التي كانت أصدرت أوامر قبض بحق المشتبه فيهم وأرسلته إلى إدارة الإنتربول في أبوظبي عبر وزارة الداخلية.

وفي حين لم يتم التأكد مما اذا كان ملف الملاحقة الدولية بحق المشتبه فيهم الذي أرسل إلى "الإنتربول" يتضمن بصمة قزحية العين، توقعت مصادر وثيقة إن تعمد شرطة دبي عبر "الإنتربول" خلال الأيام المقبلة إلى نشر "بصمة قزحية العين" لجميع المشتبه فيهم والتي كانت سجلت بمطار دبي لتعميمها في جميع مطارات العالم.

وقال خبراء إن "تقنية تسجيل بصمة العين ستتيح التعرف إلى الجناة في أي مطار قد يمرون به لا سيما وأنه يصعب إخفاء هذه البصمة التي تعتبر بصمة غير قابلة للتقليد أو التزييف حتى وإن تنكر صاحب العين أو قام بزراعة وجه جديد له".

وقد أظهر الشريط الذي بثته شرطة دبي أن منفذي عملية قتل المبحوح مروا جميعهم عبر مطار دبي الذي يستخدم هذه التقنية.

وأوضح الخبراء إن "قزحية العين التي تقوم على التعرف إلى الجزء الملون في العين لتحديد صاحبها هي بمثابة جـواز سفر لا يمكن تزويرها على غرار الجوازات الورقية التي بمقدور التوائم المرور عبرها فضلاً عن أن دقتها تفوق بعشرات المرات دقة بصمات الأصابع".
ولم تستبعد مصادر أن تكون تأكيدات قائد شرطة دبي ضاحي خلفان عن تورط الاستخبارات الاسرائيلية (موساد) تستند الى مسار التحقيقات مع الفلسطينيين الموقوفين على ذمة التحقيق اللذين سلمهما الأردن الى الإمارات بعد أن فرا جوا إثر لقاء احدهما بزعيم المجموعة المشتبه به بيتر ايليفنغر في مطار دبي.

وأشارت أيضاً الى تحقيقات موسعة تجريها شرطة دبي حول الأشخاص الذين كان المبحوح يلتقيهم خلال زياراته الى دبي وكذلك أولئك الذين رافقوه خلال دخوله الى مستشفى راشد للعلاج في شهر ايار (مايو) الماضي.

وقالت مصادر في شرطة دبي إن "بعض الأخطاء التي ارتكبها اربعة عناصر من فريق تنفيذ الجريمة الذي يضم 11، كان خروج أحدهم بعد إتمام مهمته وهو يرتدي القفاز الذي استخدمه خلال قتل المبحوح"، وأضافت إن "الشريط الذي عرضته شرطة دبي أظهر لقطة لأحد أعضاء فريق القتل وهو يستعد لدخول المصعد بعد إتمام الجريمة ولايزال مرتدياً قفازاً بإحدى يديه".
وأشارت المصادر إلى فرضية أن يكون أربعة من بين أعضاء الفريق السبعة الذين أظهرهم الشريط وهم يصعدون إلى الطابق الذي توجد فيه غرفة المبحوح ورقمها 230 بعد أن حجزوا الغرفة المقابلة لغرفته ورقمها 237 تمكنوا من الدخول إلى غرفة الأخير أثناء وجوده خارج الفندق بانتظار عودته ليتمكنوا من الانقضاض عليه وتنفيذ مهمتهم بأقصى سرعة ممكنة.
وأعربت المصادر عن اعتقادها ان "الجناة

DHy_lkhlfn.jpg

ضاحي الخلفان: لدينا مزيد

الثلاثة الآخرين الذين يعتقد أن واحداً منهم كان يوجد في الغرفة المقابلة لغرفة المبحوح كان دوره مقتصراً على الجانب التقني، في ما شوهد آخر في الشريط وهو يقوم بدور المراقبة ظاهراً يتحدث بالهاتف ويمشي ذهاباً وإياباً في باحة مصاعد الطابق الثاني قبل لحظات من خروج المبحوح من المصعد بعد عودته إلى غرفته، والذي ظهر في التسجيل أنه التفت نحو أحد المجرمين من دون أن يعير الأمر أهمية وأكمل باتجاه غرفته لتقابله في نهاية الممر الفتاة "غيل" التي كانت هي الأخرى تتحدث بالهاتف وأكملت سيرها باتجاه المكان الذي يوجد فيه المشتبه به الأول ويدعى كيفين ديفرون ليظهر الاثنان بعد لحظات معاً يمشيان في باحة المصاعد للمراقبة في ما كان فريق القتل يوجد مع المبحوح في غرفته".

ورجحت المصادر قيام أحد أعضاء الفريق بدور تقني فقط اقتصر على فتح باب غرفة المبحوح وهو خارج الفندق ليتسنى لأربعة من فريق القتل الدخول إليها بانتظار عودته، ثم أكمل مهمته التقنية بعد قتل المبحوح وقام بنسخ كافة المعلومات والبيانات الموجودة على الأجهزة التي كانت بحوزته من هواتف وجهاز حاسوب متحرك.

واستبعدت ما تناقلته بعض وسائل الإعلام من أن وجود الفتاة "غيل" بين أعضاء فريق التنفيذ كان بهدف إغواء المبحوح ودفعه إلى فتح باب غرفته ليتمكن الجناة من الولوج إليها وتنفيذ مهمتهم، وقالت ان من اتلمعتقد ان دورها اقتصر على المراقبة والإشراف على ترتيب غرفة المبحوح لتبدو عملية القتل كوفاة طبيعية.

وأكدت المصادر أن المبحوح عثر عليه وهو نائم فوق سريره بشكل طبيعي بما لا يثير الشبهات، مشيرة إلى أن القيام بمثل هذا الأمر يحتاج الى وجود امرأة ضمن أعضاء الفريق. وقالت الدوائر إنه يرجح أن تكون "غيل" هي التي قامت بإغلاق سلسلة غرفة المبحوح بعد قتله بإدخال يدها من الخارج وإغلاق السلسلة لإبعاد الشبهات عن تعرض المبحوح لعملية قتل، وبالتالي منح كافة أعضاء الفريق وقتاً أطول لمغادرة مسرح الجريمة قبل اكتشافها.

وأعربت المصادر عن اعتقادها بأن المبحوح كان يتردد على دبي بغرض العلاج تحت اسم محمود عبد الرؤوف اذ غير اسمه المعروف به وذلك لعدم قدرته من ناحية أمنه الشخصي على تلقي العلاج في دول أوروبية. وكان المبحوح دخل مستشفى راشد في السادس من ايار (مايو) 2009، وهو يعاني من دوخة ومكث في العناية المركزة لمدة أربعة أيام بعد أن أظهرت نتائج أشعة الرنين المغناطيسي وجود التهابات وتجمع سائل في الجزء الأسفل من رئته اليسرى. وتمت معالجته بالمضادات الحيوية أدت إلى تحسن وضعه الصحي وغادر المستشفى يوم 10 ايار (مايو).

وقالت المصادر إن المبحوح كان يعاني من مشاكل صحية جراء تعرضه لأكثر من محاولة اغتيال، ففضلاً عن المحاولات الثلاث لاغتياله التي أشار لها خلال حديث له بثته قناة "الجزيرة"، وأشارت أنباء صحافية إلى تعرضه لمحاولة اغتيال في وقت سابق في لبنان كانت عبارة عن محاولة حقنه بالسم على يد شخص مر من جانبه مستقلاً دراجة نارية، الأمر الذي أدى لاعتلال صحته وبحثه عن مكان للعلاج خارج لبنان وبعدها سوريا.

وكان المبحوح كشف في تسجيل بثته "الجزيرة" في السابع من شباط (فبراير) الجاري عن تعرضه لمحاولة اغتيال أولى في عام 1991، وذلك إثر عمليتي أسر وقتل جنديين إسرائيليين العام 1989، ومحاولة اغتيال ثانية في الفترة التي اغتيل فيها القيادي في "كتائب القسام" عز الدين خليل في دمشق، في نيسان (أبريل) 2004، ومحاولة ثالثة عقب اغتيال القائد العسكري لـ"حزب الله" اللبناني عماد مغنية بدمشق في شباط (فبراير) 2008 بنحو شهر.

وكشف مصدر مطلع في شرطة دبي عن قيام الشرطة بإجراء عملية بحث معمقة في أشرطة تسجيل الكاميرات لمعرفة هويات 6 أشخاص آخرين اضطلعوا بأدوار في عملية قتل القيادي في حركة "حماس" وظهروا في الشريط الذي بثت
أجزاء منه دون ان يتم التطرق لهم.

وقال المصدر إن "عدم إدراج هؤلاء الستة في لائحة المطلوبين الـ11 المتهمين بتنفيذ الجريمة هو بسبب عدم التوصل الى هوياتهم الحقيقية حتى هذه اللحظة"، إلا انه اشار الى ان الجهود المبذولة على هذا الصعيد تبشر بالكثير من الانجازات والمفاجآت. ولفت الى ان مدة الشريط المصور التسجيلي الذي عرضت شرطة دبي أجزاء منه تبلغ 20 ساعة استغرقت العمل ليلا ونهارا أسبوعا كاملا لتجميعها والامساك بكافة تفاصيل عملية القتل من كافة الاشرطة التسجيلية في دبي.
 
التعديل الأخير:
رد: دبي ستنشر بصمات قزحية أعين المتهمين باغتيال المبحوح لتعميمها على جميع مطارات العالم

شرطة دبى رائدة فى المجال الامنى

ومنصورين باذن الله ياهل الامارات
 
رد: دبي ستنشر بصمات قزحية أعين المتهمين باغتيال المبحوح لتعميمها على جميع مطارات العالم

أليس من الممكن تغيير القزحية بعملية جراحية ؟
 
رد: دبي ستنشر بصمات قزحية أعين المتهمين باغتيال المبحوح لتعميمها على جميع مطارات العالم

أليس من الممكن تغيير القزحية بعملية جراحية ؟

منذ بداية هذه القضية وانا أضع يدي على قلبي لانه بامكان اسرائيل ان تصدر جوازات سفر أخرى للجناة او ان تقوم بجراحة لوجوه هؤلاء لتغير أشكالهم اما تغيير بصمة العين فهذا استحالة ... بصمات أعينهم ستعمم على جميع مطارات العالم ... الحق يقال شرطة دبي وإمارة دبي تعاملت بشجاعة مع هذه القضية لان الضغوطات عليهم كبيرة جداً لكي ينهوا ما بدئوا به ويتكتموا على الباقي ولكنهم مستمرون حتى النهاية كما صرح بذلك الفريق ضاحي خلفان.
 
رد: دبي ستنشر بصمات قزحية أعين المتهمين باغتيال المبحوح لتعميمها على جميع مطارات العالم

دبي تملك ادلة جديدة تدين الموساد في اغتيال المبحوح


20/02/2010


اكد قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان السبت لصحيفة اماراتية انه تم رصد اتصالات هاتفية تدين جهاز المخابرات الاسرائيلي (الموساد) في قضية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح الشهر الماضي بدبي.
واوضح خلفان في تصريحات لصحيفة "البيان" الحكومية في دبي "من الادلة الجديدة التي تمتلكها شرطة دبي لإدانة جهاز الاستخبارات الاسرائيلية الخارجية (الموساد) وتأكيد تورطه في عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) محمود المبحوح في دبي الاتصالات الهاتفية التي جرت بين المتهمين وتم رصدها بالفعل".
واضاف الفريق ضاحي خلفان "بالاضافة الى امتلاك شرطة دبي معلومات مؤكدة عن شراء بعض الجناة تذاكر طيران من احدى الشركات في دول اخرى ببطاقات ائتمانية تحمل أسماءهم نفسها التي تم الكشف عنها".
وتابع ان ذلك "يدل على ان الجناة استخدموا جوازات السفر نفسها في التنقل بين اكثر من دولة", مؤكدا مجددا ان "الموساد متورط بنسبة 99 بالمئة" في اغتيال المبحوح.
 
عملية اغتيال المبحوح كما عرضتها دبي

عرضت شرطة دبي فلما يصور شريط الأحداث خلال عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمود المبحوح بأحد فنادق المدينة.
ورغم الكشف عن هوية فريق الاغتيال والمعلومات المتعلقة بجوازات سفرهم وخطوط سيرهم تظل جملة من الأسئلة الملحة والملاحظات تحف بعملية الاغتيال.
وفيما يلي عرض لشريط الأحداث وفق الفيلم الذي عرضته شرطة دبي وجملة من التساؤلات المطروحة.

1- وصول فريق الاغتيال والتحضيرات للعملية:
-كيفن قائد الفريق ومساعدته غايل وصلا الساعة 1:20 فجر يوم 19-1-2010 وذهبا إلى فندق البستان كل على انفراد.
-غايل تصل الفندق أولا وتحجز الغرفة رقم 1102.
-بيتر مسؤول الخدمات اللوجستية وصل المطار الساعة 2:20 فجرا.
-توالي وصول فريق الاغتيال وإقامتهم في فنادق مختلفة.
-الساعة 13:37 ظهرا يقوم كيفن بـ"check out" الدفع ومغادرة فندق البستان ثم توجه إلى فندق آخر مجاور لإجراء عملية تنكر.
-الساعة 14:41 ظهرا قام بيتر بعملية الدفع ومغادرة الفندق.
-في هذا الوقت معظم فريق الاغتيال قام بعمليات الدفع ومغادرة الفنادق التي أقاموا بها.
1_971991_1_23.jpg
صور فريق اغتيال المبحوح (الفرنسية)-الساعة 15:19 بعد الظهر فريق المراقبة ينتظر المجني عليه في المطار.
-وصول المجني عليه دبي الساعة 15:20 بعد الظهر من يوم 19-1-2010.
-الساعة 15:25 وصول المجني عليه مكتب الاستقبال في الفندق.
-فريق المراقبة لصيق بالمجني عليه أثناء سؤاله عن رقم غرفته.
-الساعة 15:30 بعد الظهر فريق مراقبة مكون من شخصين يلبسان ألبسة رياضية ويحملان مضارب تنس يلحقان بالمجني عليه وعاملة الاستقبال التي قادته إلى غرفته ويصعدون جميعا بالمصعد.
-عاملة الاستقبال المرافقة للمجني عليه تلتفت للخلف عندما خرج فريق المراقبة من المصعد في نفس الطابق.
-عرض رسم لممر الغرف الموجود فيه غرفة المجني عليه مع ظهور لمخرج الطوارئ.
-في المقطع 3.55 من الفلم يظهر الشخص الذي تبع المجني عليه وعاملة الاستقبال يمر من أمام غرفة المجني عليه.
-الساعة 15:53 بعد الظهر بعد أن تأكد فريق الاغتيال من رقم غرفة المجني عليه قام بيتر بالتوجه إلى فندق آخر ومن هناك قام بالاتصال مع فندق البستان لحجز الغرفة رقم 237 المقابلة للغرفة رقم 230 غرفة المجني عليه في الطابق الثاني. كما طلب بيتر من شركة الطيران حجز رحلة المغادرة.
-الساعة 16:23 يقوم المجني عليه بمغادرة الفندق بعد أن مكث في غرفته قرابة ساعة، ولدى خروجه فرق المراقبة تقوم بملاحقته.
-الساعة 17:00 وصول غايل إلى فندق البستان، وفريق الاغتيال بدأ يصل تباعا.
1_972003_1_23.jpg
شرطة دبي تعرض فيلما عن الحادث (رويترز)- الساعة 17:30 وصل الفني الذي يعتقد أنه المعني بفتح باب المجني عليه, ولدى دخوله الفندق كان يلبس طاقية ومن ثم غير ولبس شعرا مستعارا وتوجه إلى الغرفة 237.
الساعة 18:32 وصل فريق مكون من شخصين وتوجها إلى الغرفة 237 وبعدها بدقائق وصل شخصان آخران.
-الساعة 19:30 بيتر يقوم بمغادر الإمارات إلى جهة لم يعلن عنها.
-قبل الساعة 20:00 مساء حاول فريق الاغتيال دخول غرفة المجني عليه لكن بسبب وجود عامل النظافة في المكان لم يتمكن الفريق من ذلك.
-في هذه الأثناء يقوم كيفن بالسيطرة على مدخل ممر الغرف المقابل للمصعد ويمنع الدخول إلى المكان موهِمًا بأنه أحد موظفي الفندق.
-الساعة 20:00 (يعتقد) أن فريق الاغتيال بدأ دخول الغرفة بعد مغادرة عامل النظافة.
-الساعه20:24 وصول المجني عليه للفندق وصعوده المصعد باتجاه غرفته.
-فريق الاغتيال يأخذ علما بوصول المجني عليه ويستعد.
-لدى خروج المجني عليه من المصعد تبعه كيفن وغايل اللذان كانا موجودين إلى جانب المصعد.
-الساعة 20:27 كيفن وغايل يراقبان ممر الغرف.
-تمت عملية الاغتيال الساعة 20:45 اثنان من فريق الاغتيال يلبسان قبعتين، وأحدهما يلبس قفازات والآخر يحمل حقيبة يطلبان المصعد للخروج. في هذه الأثناء تبعهم اثنان آخران يلبسان قبعتين ويحملان حقائب على الظهر، ونزلوا في نفس المصعد.
-الساعة 20:47 غايل والمهندس خرجا أيضا.
-الساعة 20:51 كيفن يغادر المكان بعد أن تأكد من خلوه من أي آثار ويضع سلسلة الأمان على باب الغرفة.
الساعة 20:52 كل الفرق انسحبت من مكان الجريمة.
-بعد ساعتين من عملية الاغتيال بدأ فريق التنفيذ مغادرة الإمارات إلى دول أوروبية وآسيوية.

نهاية الفلم

"
كيفن قام بالسيطرة على مدخل ممر الغرف المقابل للمصعد ومنع الدخول إلى المكان موهِمًا بأنه أحد موظفي الفندق
"

2- المتابعات:
-شرطة دبي تقول إن عدد الذين نفذوا العملية يصل إلى 17 شخصا.
-فريق الاغتيال استخدم جهازا إلكترونيا لفك برمجة قفل الباب الإلكتروني.
-فريق الاغتيال استخدم الشعر المستعار وأغطية الرأس (الكابات) والتخفي في أزياء متنوعة ما بين رسمية ورياضية لإخفاء وتغيير هيئتهم الأصلية.
-فريق الاغتيال استخدم تقنية اتصالات معقدة من خلال هواتف خاصة أحضروها معهم، هذه الاتصالات كانت غير مباشرة مرت عبر دول من أوروبا منها النمسا.
- فريق الاغتيال استخدم الدفع نقدا.
- فريق الاغتيال شكّل أربعة فرقاء للمراقبة تكون كل فريق من شخصين بينما تركزت مهمة المجموعة الخامسة -التي ضمت أربعة أشخاص- على تنفيذ الجريمة.
-التقارير تفيد أن الدول التي حمل فريق الاغتيال جوازات سفرها نفت أن تكون هذه الجوازات صحيحة.
-بريطانيا تقول إن أسماء المواطنين الستة الذين استخدمت أسماؤهم موجودون وثلاثة منهم يعيشون في إسرائيل لكن لا علاقة لهم بالمنفذين.
- ميلفين آدم ميلداينر بريطاني يعيش في القدس يقول إن اسمه استخدم.
-أيرلندا تقول أن الأسماء التي وردت في جوازات السفر لا وجود لها.
-ألمانيا تقول إن جواز السفر الألماني فيه خطأ ما.
-فرنسا تقول إن جواز السفر الفرنسي غير صحيح.


3- "
فريق الاغتيال يعلم بدقة لحظة مغادرة المجني عليه لدمشق علما بأنه أجل سفره يوما واحدا
"ملاحظات وتساؤلات:
-فريق الاغتيال يعلم بدقة لحظة مغادرة المجني عليه لدمشق علما بأنه أجل سفره يوما واحدا.
-فريق الاغتيال يعلم اسم الفندق الذي سينزل فيه المجني عليه.
-فريق الاغتيال لا يعلم رقم غرفة المجني عليه مسبقا.
-أمن المجني عليه غير موجود.
-أمن الفندق غائب تماما رغم وجود غرفة مراقبة في الفندق وهناك حركات قام بها الفريق من الواضح أنها مثيرة للريبة.
-الفلم لم يعرض ما حدث في ممر غرفة الفندق على الرغم من وجود لقطة في الفلم مشار إليها أعلاه تبين أحد أعضاء فريق المراقبة وهو يمر من جانب الغرفة.
-هناك مخرج طوارئ هل استخدم؟
-هل يوجد كاميرات في الممرات وإن وجدت هل تم تعطيلها؟
-أثناء سرد وقائع الفلم الشرطة لم تشر إلى سبب عدم وجود تصوير في ممر الغرف.
- القراءة المنسوخة من مفتاح الغرفة –تفيد أن المجني عليه دخل إلى غرفته في تمام الساعة 8:25 مساءً.
-الاعتقاد الأكيد أن فريق الاغتيال دخل الغرفة قبل وصول المجني عليه.
-فحوص الدم الأولية أثبتت عدم وجود سم وهناك فحص أدق سيظهر خلال أيام.
-تكميم النفس هو الوسيلة الأكيدة التي أدت للوفاة.
-ما هو دور الفلسطينيين اللذين اعتقلا؟
-كيف أدخلت الأجهزة ذات الطابع الأمني التي استخدمها فريق الاغتيال؟
-فريق الاغتيال لا بد أنه كان متحسبا لحدوث خلل أثناء تنفيذ العملية وفي هذه الحالة لا بد من وجود أسلحة نارية معهم فكيف استلموها في دبي؟
-هل لعبت زيارة الوزير الإسرائيلي عوزي لانداو للإمارات دورا في الدعم اللوجوستي؟
"
يعتقد أن الجوازات أصلية وجرى استعمالها بطريقة ما بوضع صور فريق الاغتيال عليها
"
-هل يوجد دور لجهاز مخابرات أو دولة عربية في هذه العملية؟
-من المعروف أن التنقل بجواز مزور بين معظم دول العالم من السهل كشفه في المرحلة الأولى عند أخذ كرت البوردنج من شركات الخطوط الجوية التي تملك أجهزة تكشف الجوازات المزورة والتدقيق يكون أكثر عمقا عند السفر من دولة أوروبية أو القدوم إليها؟
-يعتقد أن الجوازات أصلية وجرى استعمالها بطريقة ما بوضع صور فريق الاغتيال عليها.
-أحد الاحتمالات القوية قيام أحد موظفي الهجرة في الدول المذكورة بإصدار جوازات سفر بأسماء حقيقية وصور تعود للمنفذين.
-البلدان التي سافر إليها فريق الاغتيال بعد تنفيذ العملية تستطيع تحديد الوجهة النهائية لسفرهم ولا بد أن صورهم في المطارات توضح هذه الوجهة حتى لو استخدموا جوازات أخرى.












 
رد: عملية اغتيال المبحوح كما عرضتها دبي

الموضوع ينقل الى قسم الجوسسة ويدمج مع موضوع قضية المبحوح حتى لا نشتت المشاركات
 
رد: خبايا واسرار قضية المبحوح

جواز السفر الالماني الذي استخدمتها المجموعة التي اغتالت المبحوح صحيح

ذكرت مجلة دير شبيغل الالمانية في عددها الذي يصدر الاثنين ان جواز السفر الالماني الذي استخدمته المجموعة التي اغتالت القيادي في حماس محمود المبحوح في دبي هو وثيقة قانونية سلمت لحامل جواز سفر اسرائيلي.

وكشفت شرطة دبي ان ستة من اعضاء المجموعة التي قتلت محمود المبحوح في 19 كانون الثاني/يناير يحملون جوازات سفر بريطانية وثلاثة يحملون جوازات سفر ايرلندية وواحد جواز سفره فرنسي وواحد الماني.وقالت المجلة ان نيابة كولونيا كلفت اجراء تحقيق حول احتمال حدوث انتحال شخصية.
وكانت المانيا طلبت من القائم بالاعمال الاسرائيلي في برلين تقديم توضيحات عن هذا الاغتيال واكدت الحكومة الالمانية الجمعة ان تحقيقا يجري بدون ان تكشف اي تفاصيل.
 
رد: خبايا واسرار قضية المبحوح

الذي قام بهذه العملية هم صفوة رجال الموساد لديهم باع طويل في الاغتيالات وليس بغريب عليهم تنفيذ مثل تلك المهمات هناك عدة تساؤلات لم ولن تتم الاجابة عليها كيف تتبع الموساد خطوات المبحوح من دمشق الي الامارات ؟؟؟؟؟وماذا كان يفعل المبحوح في دبي ؟؟ ولماذا لم يكن مع المبحوح احد لحمايته كمرافق او حارس شخصي ومن قابل في الامارات ؟؟؟ في خضم تنقلاته ومن اين مصدر التسريب هل تم رصده بالصدفه وهو من المستحيلات ام تم الابلاغ عن كافة تحركاته من عند خروجه من دمشق ؟؟؟
ليست الصفعة الاولي لاجهزة امن حماس بل الصفعة الرابعة لهم ولحلفائهم من اغتيال مغنية الي تصفية قائد سوري بارز مسئول عن امداد حزب الله بالاسلحة في حربه الاخيرة ضد اسرائيل تلق رصاصة في راسه وهو جالس علي شاطيء بحر اللذقية اتته من منتصف البحر ولم يقتصر الامر هنا
بل تعداه لتفجير حافلة تضم عشرات الايرانيين لم يعرف سبب زيارتهم لسوريا
وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا) «إن انفجارا حصل في إطار بحافلة ركاب إيرانية أثناء قيام سائقها بإصلاح إحدى العجلات في ورشة لإصلاح العجلات بمنطقة السيدة زينب. وأدى الانفجار إلى وفاة ثلاثة أشخاص وهم سائق الحافلة وصاحب الورشة وعامل لديه مع ان الحافلة نسفت بشكل كامل نهاية الي اغتيال مغنية​
 
شبكة أميركية: مهنية وكفاءة التحقيقات الإماراتية صدمت الإسرائيليين

ma_180100609.jpg


قالت شبكة إخبارية أميركية، إن صدمة تسود في إسرائيل حالياً، بسبب مهنية وكفاءة سلطات التحقيق الإماراتية التي استطاعت الكشف في وقت وجيز عن تفاصيل عملية الاغتيال المعقدة التي نفذتها مجموعة يُعتقد أنها تتبع «الموساد».

وقالت شبكة «إيه بي سي» الأميركية في تقرير لها الأربعاء، إن نتائج التحقيقات التي كشفتها شرطة دبي هذا الأسبوع في اغتيال محمود المبحوح، القيادي بحركة حماس في أحد فنادق دبي الشهر الماضي، «سببت صدمة للمحللين الأمنيين الإسرائيليين بسبب مهنية وكفاء سلطات التحقيق في الإمارات».

وأضافت الشبكة أن ما سبب دهشة الإسرائيليين أيضاً هو نشر صور 11 جواز سفر أجنبياً للمتهمين ومقاطع مراقبة بالفيديو وغير ذلك من الأدلة التي أعلنتها شرطة دبي في مؤتمر صحافي الاثنين.

وقال تقرير «إيه بي سي» إن الخبراء الإسرائيليين الذين لديهم خلفية بأمور الاستخبارات، قالوا إنهم «شعروا بالدهشة من كفاءة واقتدار سلطات دبي على تتبع حركات الفريق» الذي قام بعملية الاغتيال.

وقالت إن القدرة على التعامل مع ساعات من صور الدوائر التلفزيونية المغلقة من مواقع مختلفة لتحركات المتهمين الـ11 بتنفيذ الاغتيال أدهش المراقبين الإسرائيليين.

واستشهدت الشبكة بتساؤل برونين بيرغمان في صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، «كيف نجحت شرطة دبي في ربط النهايات وخلق ما وصفوه بصورة متماسكة وكاملة في التعرف إلى منفذي الاغتيال؟».

وأضافت «إيه بي سي» أن الصحف الإسرائيلية عبرت عن سخطها من العملية، واستشهدت بوصف بين كاسبيت، المحلل الإسرائيلي البارز بصحيفة «معاريف» الأربعاء، للعملية بأنها تمثل «نجاحاً عملياتياً وتكتيكياً، لكنها تمثل فشلاً استراتيجياً» في الوقت نفسه.

وقال كاسبيت إن نشر صور المتهمين «ودخولهم في أنظمة التعرف إلى الوجه التي تعمل حالياً بالفعل في عدد من المطارات، يمكن أن تجعل المغتالين الجريئين سجناء في بلدهم».
 
رد: خبايا واسرار قضية المبحوح

بصراحة بعد ما خرجت شرطة دبي بالمعلومات منظمة و منسقة بهذا القدر و بعد أن أعطت عملاء الموساد الصفعة على مؤحرة أعناقهم لأنهم استخفوا بها ...و أنا أضحك ضحكات شريرة متقطعة كلما أقرأ عن أدلة جديدة تورط هؤلاء القتلة و من خلفهم ....تحية صادقة لاخواننا في الامارات
 
كيف تنظر إسرائيل إلى قائد شرطة دبي ضاحي خلفان الذي قلب صورة "موساد" الى مجموعة "هواة"؟

dahi_dagan.jpg

خلفان في مواجهة داغان؟

دبي، تل ابيب -
alqudslogo2.gif
- أكثر معلقون إسرائيليون على شاشات التلفزيون من حني هاماتهم احتراماً وتقديراً لشرطة دبي وقائدها الفريق ضاحي خلفان. وينبع هذا التقدير، على وجه الخصوص، من نجاح شرطة هذه الإمارة، وتحت الأضواء، في أن تعرض على العالم بأسره، بالصوت والصورة، حقيقة أسطورة يحاول جهاز "موساد" الإسرائيلي بناءها في الظلمة.

فالدقة والسرعة التي أظهرت فيها شرطة دبي قدرتها على استعادة رسم صورة ما جرى أنتجت فيلماً حقيقياً بحبكة درامية حول الجريمة الإسرائيلية وبتركيز على الوجوه والأسماء.

وهكذا فإن أحد أهم جوانب التقدير لشرطة دبي أنها، وخلال أيام قليلة، أحالت البسمة الصفراء على وجوه القادة الإسرائيليين إلى ارتباك، وقلبت "مأثرة" رجال "موساد" إلى فضيحة دولية مدوّية. ولهذا ذهب بعض الإسرائيليين إلى اعتبار أن الجريمة الإسرائيلية ليست "عملاً عبرياً"، وأن فعل شرطة دبي هو "عمل عبري". فالفعل المتقن، في نظر الإسرائيليين، هو فعلهم، حتى لو كان للآخرين، فيما أن الأداء السيئ ليس أداءهم، حتى لو كان فعل أهم الأجهزة لديهم.

وهكذا انقلبت صورة رئيس "موساد" الجنرال مائير داغان، الذي كان قبل أسبوع، الأكثر جذباً للثناء في إسرائيل بسبب ما أثير من حديث حول تفعيله لأجهزة "موساد" وقضائه على مخاطر تواجه إسرائيل وبأسلوب غامض. وفي الأسابيع الأخيرة أكثرت الصحف الإسرائيلية من التلميح إلى أن كل حادث غامض في سوريا ولبنان وغزة وطهران هو في الواقع ليس سوى حلقة من مسلسل يشرف عليه ويديره باقتدار داغان ورجاله. ولكن الوضع تغير بسرعة بعد عرض شرطة دبي العملية الإسرائيلية بالصورة التي تمتّ بها فعلاً، حيث بادر عدد من المعلقين الأمنيين لمطالبة الحكومة بإقالته.

ورغم أن الاتجاه الغالب في إسرائيل هو القول بأن الضجة الدولية القائمة حول جوازات السفر سوف تخفت بسرعة اعتماداً على قاعدة "القبول الصامت" بفعل الموساد ضد حماس، فإن هناك من يشدد على أن الخسارة كانت أكبر بكثير من الإنجاز. وفي الخلاصة يقول البعض بأن الإنجاز الإسرائيلي كان تكتيكياً،

dubai_web_0.jpg

دبي الامارة الناعمة التي هزت صورة "موساد"

لكن الإخفاق فعلياً كان استراتيجياً. وذهب معلقون للقول بأن أداء "موساد" الفعلي كما تبدى بالصوت والصورة، كان أقرب إلى فعل الهواة منه إلى فعل المحترفين.

وهكذا فإن سياق الهواة والمحترفين يعيد تسليط الأنظار الإسرائيلية نحو أداء شرطة دبي. ورغم أن بعض كبار الخبراء في التكنولوجيا لاحظوا مواضع قصور في أداء شرطة دبي إلا أن ذلك لم يمنع أكثرهم من إبداء التقدير. وهكذا كتب نحاميا شتاسلر في "هآرتس" عن الموساد أنه "تنظيم هواة يعيش في الماضي". وأشار إلى أن "مخططي العملية لم يأخذوا بالحسبان أن التكنولوجيا طارت إلى الأمام في السنوات الأخيرة"، وأن العالم تحوّل إلى دائرة رقمية.

ويكتب معلق أمني آخر في "هآرتس" هو يوسي ميلمان أن "الأمر مسألة وقت وأموال إلى أن تتمكن بيروت ودمشق وعمان من نصب شارات ممنوع الدخول للنشاط السري على أراضيها. فعندما تتحول هذه إلى "مدن ذكية"، أي عندما تنشر تكنولوجيا متقدمة وتنشر شبكات من كاميرات الأمان، فإن ما هو متوفر اليوم لن يبقى كذلك. فرغم عداء الأنظمة العربية فإن رجال الاستخبارات الإسرائيليين، خصوصا موساد، لم يتعذر عليهم في الأربعين عاما الأخيرة التغلغل في عواصمهم". ويرى ميلمان أن عهداً بكامله قد انتهى فعلياً أو على وشك الانتهاء.

وفي "معاريف" أيضا كتب المعلق الأمني عوفر شيلح أن "الأمر المثير للاهتمام في قصة المبحوح ليس الهوية الحقيقية للعميلين "كيفن" أو "غيل" وإنما العالم الجديد للمراقبة وتحليل المعلومات الذي تبدى لنا. فشرطة دبي التي لا تحظى بذرة من الهالة التي تحيط بالموساد، أفلحت بصبر وأناة وحكمة في أن تركب سوياً صور كاميرات مختلفة في المطار وفي الفندق، وشذرات من مكالمات هاتفية على جهاز الهاتف الخلوي ومعطيات نظام مراقبة الجوازات, من أجل أن ترسم مسار القتلة. إن من أرسل هؤلاء أخذ بالحسبان أن هناك كاميرات في الفندق، والدليل هو القبعات والشوارب، لكن لم يخطر بباله أنهم عندما يقولون إن دبي "مدينة آمنة" يقصدون فعلاً الأخ الأكبر الذي لا يرى فقط
وإنما يفهم أيضاً ما يرى".

وبعد أن يعدد المعلق الأمني في "هآرتس" أمير أورن مزايا الجودة في الفعل الاستخباراتي يكتب أن "في شرطة دبي عرفوا كل ذلك من دون أن يقرأوا عنها في موقع موساد الإلكتروني، أو في كتب الإرشاد من وكالة الاستخبارات المركزية. وإذا أنهى قائد شرطة دبي عمله قبل نهاية هذا العام ووافق على الهجرة إلى إسرائيل، على نمط ستانلي فيشر (محافظ البنك المركزي)، يجدر أن يأخذ في حسابه بأنه مرشح لقيادة شرطة إسرائيل أو رئاسة موساد"!
 
التعديل الأخير:
رد: شبكة أميركية: مهنية وكفاءة التحقيقات الإماراتية صدمت الإسرائيليين

مشكوووور يالغلا


وربي أنه فخر لنا كعرب أن يكون للعرب جهاز امني قوي لا يستهان به


ربي يخليك يا امراتنا



سي يو​
 
اغتيال المبحوح أطاح بثلث وحدة النخبة في الموساد

عبّر خبير أمني صهيوني عن صدمته من النتائج "الكارثية" التي تسببت بها عملية اغتيال محمود المبحوح القيادي في "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، في إمارة دبي قبل نحو شهر، مشيراً إلى أن هذه العملية أطاحت بثلث وحدة "نخبة النخبة" في جهاز الموساد الصهيوني.
وقال غوردون توماس، الخبير في شؤون جهاز الاستخبارات الصهيوني الخارجي "موساد": "هناك دلائل واضحة تشير إلى تنفيذ وحدة "كيدون" (المتخصص بشؤون عمليات الاغتيال السرية) لعملية اغتيال المبحوح"، مشيراً إلى أن المبحوح "احتل العام الأخير مكانة على رأس قائمة الاغتيالات في الموساد".
ويشير توماس إلى أفراد وحدة "كيدون" تعتبر "نخبة النخبة"، إذ إنهم "أفضل أفراد الموساد، ويستطيعون العمل تحت هوية سرية، والصمود طويلاً أمام ضغوط جسدية ونفسية قاسية جداً، ومسار تدريباتهم طويل، ويجري عزلهم بصورة تامة عن باقي أعضاء الموساد".
إلا أن الخبير في شؤون "الموساد" كشف عن أن عملية اغتيال المبحوح أطاحت بثلث أفراد وحدة
"النخبة" في الموساد، موضحاً أن هذه الوحدة تتكون من 48 شخصاً، ستة منهم نساء، وبناء على ذلك فإن أحد عشر (أو سبعة عشر شخصاً وفقاً لمصادر غربية) من أفراد الوحدة (الذين ارتكبوا جريمة الاغتيال) "حُرقوا في عملية دبي، أي ما يتراوح بين ربع وثلث أفراد الوحدة، الأمر الذي يشكل ضربة قاسية للموساد"، على حد قوله.
ويذكر توماس في ختام تصريحه الذي نقلته عنه صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية أن وحدة "كيدون" الخاصة في الموساد "يعمل أفرادها في جميع أنحاء العالم، حيث يطاردون رجال منظمات وعلماء نوويين وتجار أسلحة وحتى نازيين ظلوا على قيد الحياة".

المصدر
 
رد: اغتيال المبحوح أطاح بثلث وحدة النخبة في الموساد

الله يرحم الشهيد البطل محمود المبحوح
 
مصادر دبلوماسية: دبي هددت دولا اوروبية بوقف استثماراتها اذا لم تتعاون





اعلنت السلطات البريطانية أن فريق إغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح استخدم 8 جوازات بريطانية وليس 6 جوازات كما نشرت شرطة دبي، فيما طالب وزير الخارجية البريطاني نظيره الإسرائيلي التعاون في التحقيق حول استعمال الجوازات المزورة .

إلى ذلك، قال المراسل السياسي للقناة العاشرة الإسرائيلية في نشرة الأخبار المركزية استناداً الى مصادر دبلوماسية، إن دبي هددت دولاً أوروبية بوقف استثماراتها إذا لم تتعاون معها بشكل جدي في التحقيق بإغتيال المبحوح. وأضاف ان المصادر الدبلوماسية لفتت الى أن ما يشغل الدول الأوروبية هذه الأيام ليس الحرب في أفغانستان بل استخدام القتلة جوازات اوروبية .

والتقى وزير الخارجية البريطاني، دافيد ميليباند نظيره الإسرائيلي، افيغدور ليبرمان، في بروكسل. وقال ميليباند بعد لقائه ليبرمان: "نرى اهمية كبيرة بأن تتعاون اسرائيل مع التحقيق، ومن المهم ان تكون العلاقات بين الدول شفافة، ومن المهم القول ان اسرائيل، ستربح أكثر من اية دولة اخرى، ستربح أكثر من شرق أوسط يعمل في اطار القانون، لذلك من المتوقع معالجة الأمر على اعلى المستويات في اسرائيل ".

واعلن ليبرمان في بيان الاثنين ان "لا شيء يثبت ضلوع اسرائيل في قتل القيادي في حركة حماس في دبي"، وذلك اثر ادانة دول الاتحاد الاوروبي استخدام جوازات سفر اوروبية في اطار العملية . واكد ليبرمان في بيان نشرته وزارة الخارجية الاسرائيلية فيما يقوم بزيارة الى بروكسل "لا شيء يثبت ان اسرائيل ضالعة في هذه القضية ".

واضاف ليبرمان الذي التقى خصوصا نظيريه البريطاني ديفيد ميليباند والايرلندي مايكل مارتن اللذين طلبا منه توضيحات، "لو ان احدا ما قدم مثل هذه المعلومات خارج اطار المقالات الصحافية، لكنا قمنا بالرد، لكن بما انه ليس هناك وقائع ملموسة فليس هناك حاجة للرد ". وقال ليبرمان في البيان "هناك الكثير من الاتهامات الاعتباطية لاسرائيل"، مضيفا "هناك ميل عربي لاتهام اسرائيل بكل شيء. هناك في الشرق الاوسط الكثير من الصراعات الداخلية بين الدول والمجموعات التي ليست ديموقراطية مثل اسرائيل ".
 
عودة
أعلى