السعودية: تكسر القواعد الجامدة وتبرز كمدرسة عالمية وفريدة في تفتيت حركات التمرد والإرهاب ..!
عندما انطلقت شرارة الحرب على حدودنا الغالية تعالت الأصوات, أن السعودية استدرجت لحرب عصابات, وأخذوا بضرب الأمثال, على أشكال حروب العصابات, طالبان وباكستان, وطالبان وأمريكا, حزب العمال الكردستاني وتركيا, والصومال, ,وإسرائيل وغزة, وحركة الحوثيين واليمن التي استمرت منذ 2004 حتى الآن وتوسعت . ساروني بعض القلق, لكن لم اشك للحظة في انتصار السعودية والجيش السعودي, ولكن قد تطول المعركة ..!
السعودية الدولة الوحيدة عالميا التي تتنصر على الإرهاب وتبيده خلال السنوات القليلة الماضية , وها هي تجعل حركة تمرد تعلن استسلامها المطلق لأول مرة على مستوى حركات التمرد العالمية ..! .
لا زال العالم كله على رأسه دوله العظمى, يعاني من حروب الإرهاب والتمرد, ويصارع طواحين الهواء . منذُ سنوات وهناك سؤال يدور في كواليس الحرب على الإرهاب : كيف استطاعت السعودية القضاء على القاعدة على أراضيها ..؟ .
وغدا سيطرح على الدوائر العسكرية العالمية السؤال : كيف استطاعت السعودية القضاء على حركة التمرد المسلحة في عدة أسابيع قليلة مقارنة بالدول العظمى الغارقة الى إذنيها منذُ عقود من الزمن في حروب الإرهاب وحركات التمرد ..؟ .
لن يجدوا الإجابة في واشنطن أو لندن أو موسكو ... سيجدون الإجابة هنا في الرياض Made in Riyadh .
حكومتنا كانت ولا زالت مدرسة في الدهاء السياسي والدبلوماسي على الساحة الدولية, وها هي تكسر قاعدة (استحالة القضاء على حركات التمرد) وتعطي العالم دروسا في استخدام القوة الناعمة , والقوة العسكرية على حد سواء.
كمراقب للأحداث يبهرني أداء الحكومة السعودية .. أي والله ..!
المصدر //الساحات
عندما انطلقت شرارة الحرب على حدودنا الغالية تعالت الأصوات, أن السعودية استدرجت لحرب عصابات, وأخذوا بضرب الأمثال, على أشكال حروب العصابات, طالبان وباكستان, وطالبان وأمريكا, حزب العمال الكردستاني وتركيا, والصومال, ,وإسرائيل وغزة, وحركة الحوثيين واليمن التي استمرت منذ 2004 حتى الآن وتوسعت . ساروني بعض القلق, لكن لم اشك للحظة في انتصار السعودية والجيش السعودي, ولكن قد تطول المعركة ..!
السعودية الدولة الوحيدة عالميا التي تتنصر على الإرهاب وتبيده خلال السنوات القليلة الماضية , وها هي تجعل حركة تمرد تعلن استسلامها المطلق لأول مرة على مستوى حركات التمرد العالمية ..! .
لا زال العالم كله على رأسه دوله العظمى, يعاني من حروب الإرهاب والتمرد, ويصارع طواحين الهواء . منذُ سنوات وهناك سؤال يدور في كواليس الحرب على الإرهاب : كيف استطاعت السعودية القضاء على القاعدة على أراضيها ..؟ .
وغدا سيطرح على الدوائر العسكرية العالمية السؤال : كيف استطاعت السعودية القضاء على حركة التمرد المسلحة في عدة أسابيع قليلة مقارنة بالدول العظمى الغارقة الى إذنيها منذُ عقود من الزمن في حروب الإرهاب وحركات التمرد ..؟ .
لن يجدوا الإجابة في واشنطن أو لندن أو موسكو ... سيجدون الإجابة هنا في الرياض Made in Riyadh .
حكومتنا كانت ولا زالت مدرسة في الدهاء السياسي والدبلوماسي على الساحة الدولية, وها هي تكسر قاعدة (استحالة القضاء على حركات التمرد) وتعطي العالم دروسا في استخدام القوة الناعمة , والقوة العسكرية على حد سواء.
كمراقب للأحداث يبهرني أداء الحكومة السعودية .. أي والله ..!
المصدر //الساحات