كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

إنضم
6 ديسمبر 2009
المشاركات
101
التفاعل
3 0 0
السلام عليكم
الاعضاء الكرام
نريد في هذا الموضوع
مناقشة طرق وأساليب
التخلص من السلاح النووي الصهيوني
لانه كما تعرفون اسرائيل تتفوق على العرب بالسلاح النووي فقط
نريد مناقشة جادة للموضوع
بدون انهزامية
بدون سب وشتم لبعض الدول العربية
نريد موضوع راقي نستفيد منه
سواء كانت الاساليب
* عسكرية
* استخباراتيه
* سياسية
والشكر مقدما
لكل من سيشارك في الموضوع المهم
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

بأختصار شديد
الردع النووي المقابل سيخلصنا من السلاح النووي الصهيوني.. كيف نأتي به ومن سيمتلكة وأين قواعدة وهل هو سلاح عربي موحد تدخل جميع الدول العربية تحت مظلته ؟ جميع تلك الأسئلة لا أعرف أجابتها ....​
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

غى وجهه نظرى ان السلاح النووى لن يجدى نفعا ضد اسرائيل لانها تمتلك مساحه صغيرة ولكن يكون باستخدام اسلحه كميائية او بيلوجية وهذا السلاح من الممكن ان يتسبب فى خسائر فىا لارواح لا تتحملها اسرائيل ولذلك ستمتنع عن استخدام النووى

 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

غى وجهه نظرى ان السلاح النووى لن يجدى نفعا ضد اسرائيل لانها تمتلك مساحه صغيرة ولكن يكون باستخدام اسلحه كميائية او بيلوجية وهذا السلاح من الممكن ان يتسبب فى خسائر فىا لارواح لا تتحملها اسرائيل ولذلك ستمتنع عن استخدام النووى

صحيح كلامك
قد لاتستخدم اسرائيل
السلاح النووي ضد سوريا الاردن لبنان ( لقربها الجغرافي من اسرائيل )
لكن قد تستخدمه
ضد مصر والسعودية واليمن والجزائر والمغرب ( لبعدها الجغرافي من اسرائيل )
أما بالنسبه للدول العربية لو امتلكت النووي
طبعا لن نستخدمه ضد الكيان الصهيوني ( لان فلسطين هي أرضنا بالكامل )
لكن نهدد بإستخدامه ضد ايطاليا اسبانيا المانيا بريطانيا ( بواسطة الصواريخ الباليستية)
لانها تدعم بقاء اسرائيل
 
التعديل الأخير:
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

انا شايف ان الحل الوحيد هو الحصول على قنبلة نووية صغيرة من الى فى شنط ( الروسى) و زرعها داخل اسرائيل لحين ساعة الحاجة و بوووووومممم يمعلم
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

انا شايف ان الحل الوحيد هو الحصول على قنبلة نووية صغيرة من الى فى شنط ( الروسى) و زرعها داخل اسرائيل لحين ساعة الحاجة و بوووووومممم يمعلم

يا أخي أنا أختلف معك
أنت تعرف ان هناك عرب داخل اسرائيل
وكذلك أنت تعرف أن القنبلة النووية
تتسبب بتلوث كبير وخطير في الارض والهواء
ولاننسى أن اسرائيل تحتل ارضنا ( فلسطين من النهر الى البحر)
يعني اذا قصفنا اسرائيل نحن نقصف ارضنا المحتلة
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

بالعمل الاستخباراتي ومعرفة الاماكن النووية الاسرائيلية وتدميرها من قبل دول المواجهة.
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

رأي سليم ومعقول جدا

مستحيل طبعا تعرف مكان كل الرؤوس و كمان تدمرها و لما اقول قنبلة واحدة صغيرة تقولى عرب اسرائيل !! عرب اسرائيل مش هيمانعو و كمان الغبار النووى خساير مقبولة بالمقارنة ب عشرات الالاف من الشعوب العربية الى هتنتهى فى حرب مع اسرائيل . بس كل ده مش هيحصل ان شاء اللة كارثة طبيعية او غلطة عسكرية كبيرة تقضى على قوتهم
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

اسرائيل نعم يوجد لديها سلاح نووي ولكنها جبانه ولن تتجراء او تفكر بستخدامه
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

عليك السلام اول شي انا اسف كلك الاعضاء وهاذ الخبر يوكد ليود لدى اي دوله عربيه نووي وجايبه لك باللغه العربيه


تفضلو

من المفارقات أنه في الوقت الذي بدأت فيه الدول العربية حملة مكثفة على البرنامج النووي العسكري الإسرائيلي في المؤتمر الأخير لوكالة الطاقة الذرية الذي عُقد في سبتمبر 2003 (فشلت الحملة).. بدأت حملة "تشويه وتمويه" موازية عبر صحف ومراكز أبحاث أجنبية مشبوهة على البرنامجين النوويين الإيراني والسعودي، رغم أنه لا يوجد برنامج تسلح في الأولى ولا يوجد برنامج أصلا في الثانية!! وقد تكون المفارقة واضحة لا تحتاج لتوضيح، ولكن الغريب أن حملة "الافتراء" على الدول العربية والإسلامية "غير النووية" استمرت، فيما أُجهضت حملة "فضح وكشف الأسرار" التي بدأها العرب متأخرا على برنامج الدولة "النووية" الوحيدة في الشرق الأوسط "إسرائيل"، وتم إنهاء الجدل حولها في أسرع وقت ممكن.. ما يؤكد أن الهدف ليس إلا مزيدا من الضغط على الدول العربية والإسلامية!
ففي 18-9-2003 زعمت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن السعودية تفكر في شراء أسلحة نووية بسبب الأوضاع المتوترة في الشرق الأوسط، مدعية أن تقريرا إستراتيجيا يُدرس على أعلى المستويات في الرياض يتضمن 3 خيارات: أولها شراء أسلحة نووية بهدف الردع. أما الخياران الآخران فهما التحالف أو الإبقاء على تحالف مع قوة نووية يمكن أن تقدم حمايتها للمملكة أو محاولة التوصل إلى اتفاق إقليمي لإزالة الأسلحة النووية من منطقة الشرق الأوسط بأسرها.
وكي تسبغ الصحيفة مزيدا من الإثارة والتشويش قالت بأنها لا تعرف أيا من الخيارات الثلاثة اعتمدته السعودية، واعتبرت مجرد الحديث عن تلك الخيارات النووية "تطورًا يثير القلق"، رغم أن تقريرها كان بعنوان يقطع الشك باليقين ويقول بأن "المملكة العربية السعودية تسعى لامتلاك أسلحة نووية"!!
والأكثر غرابة أن "جارديان" وصفت التوجه السعودي الجديد (غير المؤكد) بأنه خطر على جهود منع انتشار أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، واتهمت إيران بامتلاك برامج نووية، لكن الصحيفة أغفلت الخطر الذي تمثله الترسانة النووية الإسرائيلية التي لا تخضع لأي تفتيش أو مراقبة دولية!
ورغم التأكيد السعودي بأنه ليس لديها أي خطط لتطوير أسلحة نووية، وأن المملكة العربية السعودية لا تدرس امتلاك قنبلة نووية أو سلاح نووي من أي نوع، ولا يوجد برنامج للطاقة الذرية في أي جزء من المملكة، وقول دبلوماسي على صلة بأوساط الوكالة الدولية للطاقة الذرية لرويترز في فيينا: إن الوكالة ليس لديها أي معلومات تدعم ما جاء في مقال "الجارديان".. فإن الحجر الذي ألقته "الجارديان" وغيرها من الصحف والدوريات الغربية أعاد فتح ملف التسلح السعودي في الأوساط البحثية الأمريكية بدعم واضح من اللوبي الصهيوني ودعوات لمزيد من التشدد مع السعوديين، والمصادفة أن أغلب من فتح الملف كانت مراكز أبحاث لها علاقات واضحة بالمسيحيين المحافظين في إدارة بوش أو اللوبي الصهيوني بشكل واضح!
شائعات عمرها 20 عاما
والحقيقة أن هناك شائعات تتردد منذ 20 عامًا؛ مفادها أن المملكة تريد أن تمول الأبحاث الذرية وتطوير الأسلحة النووية في باكستان، أو أن السعودية أرسلت فريقًا أمنيًّا إلى باكستان قبل 4 أعوام لزيارة منشآتها النووية السرية، وشائعات أخري تقول بأن السعوديين تلقوا تقريرًا من عبد القادر خان المعروف بأبي القنبلة النووية الباكستانية، أو أنهم عرضوا شراء قنبلة نووية باكستانية، وكلها أخبار ثبت عدم صحتها على لسان الباكستانيين أنفسهم.
كما أن قصة ما يسمونه "البرنامج النووي السعودي المحتمل" ظلت تراوح مكانها وتظهر للعيان كلما اشتد الضغط على البرنامج النووي الصهيوني، كنوع من التمويه وإخفاء جسم الجريمة الحقيقي في إسرائيل وبدعم كامل من الولايات المتحدة الأمريكية، حتى إن نشرة "اتحاد علماء الذرة الأمريكيين" ذكرت أواخر عام 2001 أن الولايات المتحدة تصرفت مع القدرات النووية الإسرائيلية طوال السبعينيات والستينيات بإهمال وبتحليل خاطئ في ظل نجاح إسرائيل في التضليل؛ فعجزت عن إدراك أبعاد المشروع النووي.
وقالت بأن الولايات المتحدة لم توافق ولم تشجع إسرائيل على مواصلة مشروعها النووي، ولكنها بالمقابل لم تفعل شيئا لإيقافه، بل إنها في الفترة ما بين عامي 1961 و1973 سعت إلى تجاهل الأمر!!
وربما لهذا أيضا اتهم وزير الدفاع والطيران السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز "اللوبي الصهيوني" بأنه وراء تلك الأكاذيب التي روجتها صحيفة الجارديان البريطانية ضد السعودية، كما نفى وكيل وزارة الخارجية السعودية الأمير تركي بن سعود الكبير إجراء أي اتصالات بين بلاده والوكالة الدولية للطاقة حول هذا الأمر، وتساءل عن سبب التركيز على دول منطقة الشرق الأوسط بشأن مزاعم امتلاكها أسلحة نووية وإغفال إسرائيل تماما مع أنها دولة ثبت بما لا يدع مجالا للشك أنها تمتلك من 150 إلى 200 رأس نووي، وأن لديها مفاعلا نوويا في ديمونة في النقب!
ويبدو أن هذه الشائعات وجدت فرصة للرواج أكثر عقب هجمات 11 سبتمبر، وتدهور العلاقات الأمريكية السعودية، ونشر لجنة التحقيق التابعة للكونجرس في 24-7-2003 تقريرًا يتهم السعودية بالضلوع في الهجمات، ورفض الولايات المتحدة إطلاع السعودية على ذلك التقرير بدعوى أنه سري؛ بحيث سعى الصهاينة لتأجيج الحريق بهذه المزاعم الجديدة، بل والحديث عن احتمالات قيام سعوديين بهجمات بطائرات أو أسلحة دمار شامل على إسرائيل من مطارات سعودية قرب الحدود مع الدولة العبرية أخلاها الأمريكان وتم السماح بالطيران الحربي السعودي فوقها بعدما كان محظورا خشية استخدامها ضد إسرائيل!
السعوديون يفضلون النووي الجاهز لا التفصيل!
واللافت للانتباه أن الحملة الأخيرة على السعودية واتهامها بالسعي لامتلاك السلاح النووي بدأت في يونيه 2003 بمجرد أن تسربت أنباء عن قيام الدول العربية بتبني "مشروع قرار" يدعو الكيان الصهيوني لتوقيع معاهدة منع الانتشار النووي، ويسمح للأمم المتحدة بتفتيش برنامجها النووي في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا الذي عقد في سبتمبر 2003. حيث دشن الحملة الباحث الأمريكي اليهودي "مايكل أي. ليفي" بمقال نشره نقلا عن دورية "NEW REPUBLIC" أو "الجمهورية الجديدة" عدد 2 يونيو 2003 تحت عنوان خبيث يقول: "هل يمتلك السعوديون الأسلحة النووية؟".
ثم توالت الحملة ليس فقط على السعودية، ولكن بشكل أشد على إيران، منتهزة الخلاف الحالي بين إيران ووكالة الطاقة النووية والمهلة التي حددتها الوكالة لإيران في 13 أكتوبر 2003 لتقديم إيضاحات وقبول التفتيش الكامل، حتى وصل التسخين لحد الحديث عن ضربات وقائية إسرائيلية للمفاعلات النووية الإيرانية ومنع ذلك كما سبق أن حدث مع العراق، وتهديد إيران بالمقابل برد موجع إذا تعرضت منشآتها النووية لهجوم.
فقد كتب "مايكل ليفي" يضرب على وتر الهجوم الأمريكي على السعودية نقلا عن صحيفة "وول ستريت" ما أسمته "أعداؤنا السعوديون"، ونقل أشد عبارات الهجوم على السعودية من صحف "واشنطن بوست" و"نيوزويك" وعلى الإدارة الأمريكية أيضا بدعوى تركها السعودية تنتهك "حقوق الإنسان" وتمول الإرهابيين -كما قال- ليصل (ليفي) إلى الحديث عن السلاح النووي السعودي المحتمل والمخاوف منه!
ثم عرج مباشرة لاحتمال اتجاه السعوديين لامتلاك السلاح النووي في ضوء حقيقة اختفاء المظلة النووية الأمريكية عن السعودية، وتدهور العلاقات بينهما بشكل سريع منذ 11 سبتمبر، قائلا بأن "المملكة العربية السعودية يمكن أن تطوّر ترسانة نووية نسبيا بسرعة"!
وقد أوضحت "NEW REPUBLIC" مبررات هذا التوجه السعودي المحتمل نحو هذا السلاح النووي بما يلي:
1- في أواخر الثمانينيات اشترت الرياض سرّا بين 50 و60 صاروخا "سي إس إس -2" من الصين مداها 3500 كيلومتر وقدرة حمولة 2500 كيلو، وهذه الصواريخ قادرة على حمل رأس نووي، وبالتالي فهي إشارة إلى أن السعوديين كانوا يراوغون على الأقل في الاتجاه النووي!
2- في يوليو 1994 أبلغ "محمد الخيلوي" -الدبلوماسي السعودي السابق الهارب من البعثة السعودية بالأمم المتحدة- صحيفة "صنداي تايمز" اللندنية بأن بلاده ساعدت في الفترة بين 1985 و1990 برنامج أسلحة العراق النووية بشكل نشيط، ماليا وتقنيا، مقابل حصة من منتج هذا البرنامج النووي.
3- في يوليو 1999 زعمت صحيفة "نيويورك تايمز" أن وزير الدفاع السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود زار مواقع الأسلحة النووية الباكستانية الحساسة، وتجول في مفاعل كاهوتا؛ حيث تنتج باكستان "يورانيوم" مخصبا للقنابل النووية، وهو في الوقت نفسه كان يجهز معدات وتجهيزات عسكرية دعما وخبرة للبرنامج النووي الكوري الشمالي. السعوديون رفضوا توضيح زيارة الأمير.
وعلى الرغم من أن كل هذه الأحداث السابقة لا تشكل -لو كانت صحيحة- دليلا على سعي السعودية لامتلاك سلاح نووي؛ فقد اعتبرت الصحيفة أن المملكة العربية السعودية اختارت بذلك الطريقَ النوويَّ عبر القناة الباكستانية أو الكورية الشمالية التي باعت صواريخ للسعودية في الماضي. ونقلت عن "ريتشارد روسل" الخبير في الشؤون السعودية في "معهد الدفاع الوطني" أن السعوديين يحاولون شراء رؤوس حربية تامة الصنع بدلا من بناء بنية تحتية نووية يسهل تدميرها كما حدث للعراق عام 1981.
وقال "روسل" بأن هناك صعوبة تدركها الرياض في تدمير أمريكا أو إسرائيل للسلاح النووي الجاهز بعكس تدمير المفاعلات، وأنه بشراء الرؤوس الحربية الجاهزة ستجعل الرياض احتمالات أي هجوم استباقي أقل، خصوصا أن لديهم القدرة المالية على شراء هذا السلاح.
وهذا الرأي قاله أيضا "ديفيد أولبريت" -مدير معهد العلم والأمن الدولي، وهو منظمة في واشنطن- حيث عبر عن قناعته في أن السعودية لن تلجأ لتصنيع قنبلة نووية، ورجح أن تفضل المملكة محاولة شراء رأس نووي قائلا: "إنهم سيكونون أول الدول الثماني أو التسع النووية التي تشتري قنبلة بدلا من أن تصنعها"، وإن كان أبدى شكوكه أيضا في أن يوافق أحد على بيع الأسلحة النووية لهم!
النووي أفضل من التقليدي لأسباب داخلية
ولكن لماذا لا تلجأ السعودية إلى السلاح التقليدي بدلا من النووي كما فعلت دول عربية أخرى؟ هنا يزعم بعض المحللين الغربيين -مثل خبير الشرق الأوسط "جريجوري غوس" كما في موقع الأمريكي للأبحاث- أن الجيش السعودي "ضعيف جزئيا بشكل متعمد لمنع التهديد الداخلي بانقلاب عسكري"، وأن الحكومة السعودية تفضل ترسانة نووية على سلاح تقليدي، يحسن أمنها ضد التهديدات الخارجية!
ومع أن الهدف من هذا البرنامج السعودي النووي المزعوم -لو سلمنا جدلا بصحة الادعاءات الخاصة به- واضح، وهو التصدي للنووي الصهيوني.. فقد وصل الخوف من ذكر اسم البرنامج النووي الصهيوني لحد ادعاء أن الهدف السعودي من هذا البرنامج هو الرد على خطر البرنامج النووي الإيراني المنافس للسعودية!
وهنا نشير إلى تصريحات سابقة لمسؤولين إسرائيليين يقولون فيها بوضوح بأنهم لا يريدون التطرق إلى الحديث عن برنامجهم؛ لأن هذا يضر بالمصلحة الوطنية(!) آخرهم بيريز في برنامج لمحطة "بي بي سي" في أغسطس 2003 كان عن السلاح النووي الإسرائيلي، كان يجيب فيه بالحديث عن البرنامج النووي العراقي، ويتجاهل أي حديث عن النووي الصهيوني!!
بل إن الفني النووي الإسرائيلي المسجون لإفشائه أسرار هذا البرنامج "مردخاي فاعنونو" والمفترض إطلاق سراحه قريبا.. بدأت الحكومة الإسرائيلية تسرب أنباء عن توقع عمله بعد خروجه من السجن كجاسوس لدول أخرى يبيع لها أسرار البرنامج الصهيوني فور إطلاق سراحه؛ بهدف مد فترة سجنه أو تجديد السجن!
وهو ما دفع محاميه "أفيجدور فلدمان" للقول لصحيفة يديعوت أحرونوت 24 سبتمبر 2003: "إن الدولة (العبرية) تخاف من الجهود العامة التي سيبذلها فاعنونو لطرح مسألة السلاح النووي الإسرائيلي عندما يتم الإفراج عنه، ووصل الأمر بالدولة إلى حد الادعاء السخيف -خلال المداولات التي جرت أمام لجنة الإفراجات- بأن إثارة موضوع السلاح النووي الإسرائيلي من جديد سيضعنا في مكانة تشبه مكانة العراق، وستثير علينا سخط الولايات المتحدة والرئيس بوش ودول التحالف"!
النووي الإيراني يغضب السعوديين!
ويبدو أن مسألة التغطية على البرنامج النووي الصهيوني بوضع البرنامج الإيراني في الطريق؛ باعتباره محرك التوجه السعودي نحو امتلاك سلاح نووي -وليس إسرائيل- أعجبت محللين غربيين آخرين؛ فكتبوا يتحدثون عن الشكوك والقلق السعودي من البرنامج النووي الإيراني، وكأنه هو المحفز للتفكير السعودي في النووي.
فقد كتب "باتريك كلوسون" نائب مدير يقول: "المملكة العربية السعودية هي -على الأغلب- المرشحة للبحث عن سلاح نووي ردّا على تهديد نووي إيراني"، مرددا نفس الأقوال عن خوف السعوديين من برنامج إيران للتسليح النووي، بل وناقعا السم في العسل بالحديث عن الخلافات السنية الشيعية بين البلدين!
ويقول بأن تراجع البرنامج النووي السعودي في الماضي كان بسبب علاقة المملكة مع الولايات المتحدة، وسبق توقيع معاهدة رسمية مع الرياض لحمايتها منذ الحرب العالمية الثانية، ووضوح هذه الحماية أثناء حرب الخليج 1991 بضمانات غير رسمية قدمت إلى الزعماء السعوديين من قبل المسؤولين الأمريكان بأنهم سيحمون الحكم الملكي من التهديدات الخارجية.
أما بعد هجمات 11 سبتمبر فقد بدأت الحماية "الأمريكية" تتحول إلى اتهامات وتهديدات "أمريكية"؛ وهو ما استتبع التفكير في هذا الخيار النووي، وهو ما سعى للحديث عنه بدوره، مذكرا بقول لجنة السياسة الدفاعية الأمريكية برئاسة ريتشارد بيرل الصيف الماضي بأن المملكة العربية السعودية كانت "لب الشر، والمحرك الأساسي، والمعارض الأخطر في الشرق الأوسط"؛ وهو ما جعل العائلة المالكة السعودية -كما يقول "RAND" من غير المحتمل أن تشعر بالأمان، وربما تدفع السعوديين للنادي النووي.
ويبدو أن المخاوف الأمريكية ليست من الحكم السعودي -كما يقول ليفي- ولكنهم يخشون إسقاط إسلاميين للحكم السعودي، وبالتالي سقوط الإمكانيات النووية (في حالة اقتنائها) في أيديهم!
النووي الصهيوني.. يكسب!
ويبدو أن هذه الحملة على السعودية -وكذلك إيران- بتهم السعي لإنتاج أو اقتناء سلاح نووي حققت أهدافها؛ بدليل أن الأصل أصبح الحديث عن "التفكير" السعودي في السلاح النووي غير الموجود، واختفت الحملة الأصلية التي شنتها الدول العربية على السلاح الصهيوني الموجود بالفعل!
وساهم في فشل الحملة العربية أن الدول العربية سحبت -تحت ضغوط- مشروع قرار أمام المنظمة الدولية للطاقة الذرية يدعو الكيان الصهيوني لتوقيع معاهدة منع الانتشار النووي، ويسمح للأمم المتحدة بتفتيش برنامجها النووي، وتعهَّدت بأن تكرر المحاولة العام المقبل، وقال رئيس المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا: إن البرنامج النووي للكيان الصهيوني سيُطرح على جدول أعمال المؤتمر العام المقبل.
صحيح أن الموقف العربي هذا العام كان جيدا، ولكن المشكلة أن الدول العربية اعتبرت مجرد عرض الأمر على الوكالة النووية "انتصارا" كافيا، رغم أنها سبق أن عرضت ذلك العام الماضي، وبالتالي خضعت للرأي الأمريكي على لسان المندوب الأمريكي "كينيث بريل" القائل بأن مشروع القرار العربي يصلح للطرح على الجمعية العامة للأمم المتحدة لا الوكالة الدولية التي قال بأنها هيئة فنية وليست سياسية.
وصحيح أيضا أن المؤتمر وافق على مشروع قرار تبنَّته مصر يدعو كل دول المنطقة للالتزام بإخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النووية، ولكن القرار لم يشر تحديدًا إلى الكيان الصهيوني؛ وهو ما اعتبر مخرجًا من الحرج الدبلوماسي الذي مثَّله سحب مشروع القرار.
وكانت 15 دولة عربية قد تقدمت منتصف سبتمبر 2003 بمشروع قرار إلى المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التي تضم في عضويتها 137 دولة يقول بأن الكيان الصهيوني هو القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط، وأنه يتعين عليه نزع سلاحه النووي.
ورغم أن الدول العربية فشلت للعام الثاني عشر على التوالي في حشد تأييد كاف لتمرير مشروع القرار؛ فإن دبلوماسيا قال بأنه من الظلم وصف سحب المشروع بأنه فشل، وأضاف: "حققنا هدفنا، وهو تذكير الدول بأن هذه مشكلة يتعين ألا تذهب طي النسيان"، ناسيا أن مؤتمر الوكالة الدولية أصدر بالمقابل وبالإجماع قرارًا رَعَته كندا يكرر دعوات الوكالة لكوريا الشمالية بأن تتخلى عن أي أسلحة نووية، وأن تعود لمعاهدة حظر الانتشار النووي، وتسمح لمفتشي وكالة الطاقة بالعودة إلى أراضيها!
النووي الصهيوني كسب بالتالي معركة الحملات المضادة مع العرب لأسباب عديدة؛ أبرزها معاكسة الظروف والتحالفات الدولية للموقف العربي.. ولكن الخطورة الحقيقية هي أن فشل الحملة العربية في وكالة الطاقة الذرية تحول لانتصار لصالح الصهاينة ومزيد من الضغوط على السعودية وإيران بعدما فتح الغرب الملفات القديمة والجديدة للتسلح النووي العربي! وتقييم لنك قاهرهم ههههه


 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

ابو طريد لا تعب عمرك تري نحن المسلمين عندنا سلاح اقوي من النووي مالكم تعرف شو هوا

القــــــــــــــــــــــــــــــرأن وسنة نبينا محمد صلي الله عليه وسلم

واسئل كبار قومك عن هذا وستجدهم مرتجفون وبلاجواب هم ناطقون:a082[1]:
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

هل القوة التدميرية والتلوث الناجم عن قصف مفاعلات اسرائيل او تدمير اسلحهتم النووية توازى نفس القوة اذا تم قصفها بالنووى ؟
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

ابو طريد لا تعب عمرك تري نحن المسلمين عندنا سلاح اقوي من النووي مالكم تعرف شو هوا

القــــــــــــــــــــــــــــــرأن وسنة نبينا محمد صلي الله عليه وسلم

واسئل كبار قومك عن هذا وستجدهم مرتجفون وبلاجواب هم ناطقون:a082[1]:
والله يالزير اني مسلم بس امس خرتها ضيعت اسف قلب
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

هل القوة التدميرية والتلوث الناجم عن قصف مفاعلات اسرائيل او تدمير اسلحهتم النووية توازى نفس القوة اذا تم قصفها بالنووى ؟
نعم ياخي نفس قوة الانفجار
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني


لا يفل الحديد الا الحديد

اذا اردت ان تمنع اسرائيل من استخدامه


فعليك بأمتلاكه

........................................
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

/
\

من رأيي ان الامتلاك قنبله نوويه وبناء مفاعل نووي خير وسيله


لو ضغطنا على المجتمع الدولي وان قلنا ان اسرائيل تملك النووي وايران كذالك المجتمع الدولي طواعيه ينفذ الامر بزع اسلحه ايران واسرائيل


:
:
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني

نعم ياخي نفس قوة الانفجار


اذا ينبغى علينا فى اى حرب قادمة الحرص على عدم تعرض هذه الاماكن للقصف

اذا ارادت اسرائيل استخدام السلاح النووى فسيكون اخر ما قد تلجأ اليه فى حالة انها تواجه حالة اباده ولذلك

يجب ان يكون تخطيط الحرب قائم علىا لتالى

تحديد اماكن هذه الاسلحه استخباراتيا

سرعه الانقضاض على القوات الاسرائيلة داخل اسرائيل واحتلال اماكن السلاح النووى بالقوات الخاصة لمنع استخدامها ولتكون نقطة ضعف خلف القوات الاسرائلية

ويمكن ايضا التهديد بالسلاح الكميائى لها فى البداية لمنعها من استخدام النووى فى بداية الحرب

وجهه نظرى الشخصية
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني


تحديد اماكن هذه الاسلحه استخباراتيا

سرعه الانقضاض على القوات الاسرائيلة داخل اسرائيل واحتلال اماكن السلاح النووى بالقوات الخاصة لمنع استخدامها ولتكون نقطة ضعف خلف القوات الاسرائلية
وجهه نظرى الشخصية

وجهة نظر حكيمة ومعقولة وقابلة للتطبيق
أهنيك أخي على هذة الفكرة الرائعة
 
رد: كيف نتخلص من السلاح النووي الصهيوني


اسرائيل دوله ضعيفه هي والنووي الي عنده

مشكلتنا مع الام المرضعه لاسرائيل امريكا

لو تنتهي امريكا اسرائيل تبلش بعمره قدام العرب والله ماينفعه لاننووي ولاغيره

دمتم بخير
 
عودة
أعلى