البطل محمد حمد الله ... قائد المجموعة الرابعة التي إختطفت مورهاوس إبن عمة ملكة بريطانيا
من هو محمد حمد الله
البطل محمد حمد الله ـ بطل مجهول من أبطال المقاومة السرية فى بورسعيد1956
هو بطل إختطاف الضابط مورهاوس إبن عمة ملكة إنجلترا
• محمد حمد الله ، هو سمو الأخلاق والتواضع والبطولة والشجاعة
- بطل عملية اختطاف لمورهاوس وكان يبلغ من العمر وقتها عشرون عاما
- من مواليد 22 فبراير 1936
- تخرج معى من الدفعة الأولى لفدائيين الحرس الوطنى التى دربها شخصيا الملازم فرسان حسن عبدالحميد عبدالغنى بينما - تخرج زملاؤه من الدفعة الثانية،
- كما كان زميله فى وفى التدريب الخاص للفدائيين
- كان صديق وزميل يحي الشـاعـر فى مدرسة بورسعيد الثانوية
- تخرج فيما بعد من كلية الآداب بجامعة القاهرة قسم لغة انجليزية
- كان رحمه الله يحظى على ثقة يحي الشـاعـر بشكل لا حدود
- كان محمد حمد الله رحمه الله، الى جانب يحي الشـاعـر والسيد الكومى أحد الآفراد الخمسة الذين صدر بالنسبة لهم قرارا مباشرا من الرئيس جمال عبدالناصر والمشير عبدالحكيم عامر دخول الكلية الحربيه
- وتبين سطور كتاب يحي الشـاعـر “الوجـه الآخـر للمـيدالية“ تفاصيل عملية تخطيط وتنفيذ خطف مورهاوس والآدوار الرئيسية العديدة التى شارك فيها محمد حمد الله فى المقاومة
بطل وواحد من الذين كان يجب أن تتحول حكاياتهم إلي أساطير تباهي بها الأجيال التي أصبح من أعظم انتصاراتها أن تسهر وتفقد الوعي وهي ترقص تحت أقدام استينج وتيح ثم تتراشق بالأسلحة البيضاء في خناقات علي البنات, أما أقدام حمد الله وزملائه من الفدائيين فقد كانت ترقص رقصة الحياة والشرف فوق القنابل والمتفجرات وهي تطارد القوات الانجليزية والفرنسية وتوابع العدوان من الإسرائيليين
واشتهر حمد الله بالمشاركة في أشهر عمليات المقاومة لخطف الضابط الانجليزي مورهاوس في ذروة الحصار البري والبحري والجوي للمدينة, سيرة وتاريخ حمد الله وزملائه تدخل في إطار أنبل وأعظم حكايات المقاومة الشعبية, وكان رحمه الله يتمتع بجسم رياضى وعضلات قوية نظرا لم زاول ته لرياضة حمل الأثقال مما وهبه الله قوة باهرة استعمل حمدالله قوته فى جذب مورهاوس وسحبه ل خارج السيارة الجيب و قد أحاط ذراعيه حوله لمنعه من التحرك تسهيلا لحمله و سحبه الى السيارة السوداء بينما قفز زميله حسين عثمان بسرعة فائقة لمساعدة محمد حمدالله فورا فأمسك بقدمى الضابط وبدءا يسحباه خارج الجيب ليحملاه سويا فى اتجاه السيارة السوداء للأسف لم يتبق إلا القليل والهين منها في ذاكرة من بقي يتذكر حكايات وفدائيي وأبطال معركة 56, في أيامه الأخيرة
كان محمد حمد الله لا يصدق ما أصبح وأصبحت مدينته عليه.. تحية للروح الطاهرة, ولرفاق النضال أطال الله في أعمارهم
... ...... ....
مقتطف من سطور كتابى
" الوجه الآخر للميدالية، حرب السويس 1956 ، أسرار المقاومة السرية فى بورسعيد
" بقلم يحى الشاعر
الطـبعة الثـانية 2006 طبعة موسعة
رقم الأيداع 1848 2006 الترقيم الدولى ISBN 977 – 08 – 1245 - 5
البطل محمد حمد الله ـ بطل من أبطال المقاومة في معركة1956 وواحد من الذين كان يجب أن تتحول حكاياتهم إلي أساطير تباهي بها الأجيال التي أصبح من أعظم انتصاراتها أن تسهر وتفقد الوعي وهي ترقص تحت أقدام استينج وتيح ثم تتراشق بالأسلحة البيضاء في خناقات علي البنات, أما أقدام حمد الله وزملائه من الفدائيين فقد كانت ترقص رقصة الحياة والشرف فوق القنابل والمتفجرات وهي تطارد القوات الانجليزية والفرنسية وتوابع العدوان من الإسرائيليين واشتهر حمد الله بالمشاركة في أشهر عمليات المقاومة لخطف الضابط الانجليزي مورهاوس في ذروة الحصار البري والبحري والجوي للمدينة, سيرة وتاريخ حمد الله وزملائه تدخل في إطار أنبل وأعظم حكايات المقاومة الشعبية, وكان رحمه الله يتمتع ب جسم رياضى وعضلات قوية نظرا لم زاول ته لرياضة حمل الأثقال مما وهبه الله قوة باهرة استعملها حمدالله فى جذب مورهاوس وسحبه ل خارج السيارة الجيب و قد أحاط ذراعيه حوله لمنعه من التحرك تسهيلا لحمله و سحبه الى السيارة السوداء بينما قفز زميله حسين عثمان بسرعة فائقة لمساعدة محمد حمدالله فورا فأمسك بقدمى الضابط وبدءا يسحباه خارج الجيب ليحملاه سويا فى اتجاه السيارة السوداء
للأسف لم يتبق إلا القليل والهين منها في ذاكرة من بقي يتذكر حكايات وفدائيي وأبطال معركة 56, في أيامه الأخيرة كان حمد الله لا يصدق ما أصبح وأصبحت مدينته عليه.. تحية للروح الطاهرة, ولرفاق النضال أطال الله في أعمارهم
من هو محمد حمد الله
البطل محمد حمد الله ـ بطل مجهول من أبطال المقاومة السرية فى بورسعيد1956
هو بطل إختطاف الضابط مورهاوس إبن عمة ملكة إنجلترا
• محمد حمد الله ، هو سمو الأخلاق والتواضع والبطولة والشجاعة
- بطل عملية اختطاف لمورهاوس وكان يبلغ من العمر وقتها عشرون عاما
- من مواليد 22 فبراير 1936
- تخرج معى من الدفعة الأولى لفدائيين الحرس الوطنى التى دربها شخصيا الملازم فرسان حسن عبدالحميد عبدالغنى بينما - تخرج زملاؤه من الدفعة الثانية،
- كما كان زميله فى وفى التدريب الخاص للفدائيين
- كان صديق وزميل يحي الشـاعـر فى مدرسة بورسعيد الثانوية
- تخرج فيما بعد من كلية الآداب بجامعة القاهرة قسم لغة انجليزية
- كان رحمه الله يحظى على ثقة يحي الشـاعـر بشكل لا حدود
- كان محمد حمد الله رحمه الله، الى جانب يحي الشـاعـر والسيد الكومى أحد الآفراد الخمسة الذين صدر بالنسبة لهم قرارا مباشرا من الرئيس جمال عبدالناصر والمشير عبدالحكيم عامر دخول الكلية الحربيه
- وتبين سطور كتاب يحي الشـاعـر “الوجـه الآخـر للمـيدالية“ تفاصيل عملية تخطيط وتنفيذ خطف مورهاوس والآدوار الرئيسية العديدة التى شارك فيها محمد حمد الله فى المقاومة
بطل وواحد من الذين كان يجب أن تتحول حكاياتهم إلي أساطير تباهي بها الأجيال التي أصبح من أعظم انتصاراتها أن تسهر وتفقد الوعي وهي ترقص تحت أقدام استينج وتيح ثم تتراشق بالأسلحة البيضاء في خناقات علي البنات, أما أقدام حمد الله وزملائه من الفدائيين فقد كانت ترقص رقصة الحياة والشرف فوق القنابل والمتفجرات وهي تطارد القوات الانجليزية والفرنسية وتوابع العدوان من الإسرائيليين
واشتهر حمد الله بالمشاركة في أشهر عمليات المقاومة لخطف الضابط الانجليزي مورهاوس في ذروة الحصار البري والبحري والجوي للمدينة, سيرة وتاريخ حمد الله وزملائه تدخل في إطار أنبل وأعظم حكايات المقاومة الشعبية, وكان رحمه الله يتمتع بجسم رياضى وعضلات قوية نظرا لم زاول ته لرياضة حمل الأثقال مما وهبه الله قوة باهرة استعمل حمدالله قوته فى جذب مورهاوس وسحبه ل خارج السيارة الجيب و قد أحاط ذراعيه حوله لمنعه من التحرك تسهيلا لحمله و سحبه الى السيارة السوداء بينما قفز زميله حسين عثمان بسرعة فائقة لمساعدة محمد حمدالله فورا فأمسك بقدمى الضابط وبدءا يسحباه خارج الجيب ليحملاه سويا فى اتجاه السيارة السوداء للأسف لم يتبق إلا القليل والهين منها في ذاكرة من بقي يتذكر حكايات وفدائيي وأبطال معركة 56, في أيامه الأخيرة
كان محمد حمد الله لا يصدق ما أصبح وأصبحت مدينته عليه.. تحية للروح الطاهرة, ولرفاق النضال أطال الله في أعمارهم
... ...... ....
مقتطف من سطور كتابى
" الوجه الآخر للميدالية، حرب السويس 1956 ، أسرار المقاومة السرية فى بورسعيد
" بقلم يحى الشاعر
الطـبعة الثـانية 2006 طبعة موسعة
رقم الأيداع 1848 2006 الترقيم الدولى ISBN 977 – 08 – 1245 - 5
البطل محمد حمد الله ـ بطل من أبطال المقاومة في معركة1956 وواحد من الذين كان يجب أن تتحول حكاياتهم إلي أساطير تباهي بها الأجيال التي أصبح من أعظم انتصاراتها أن تسهر وتفقد الوعي وهي ترقص تحت أقدام استينج وتيح ثم تتراشق بالأسلحة البيضاء في خناقات علي البنات, أما أقدام حمد الله وزملائه من الفدائيين فقد كانت ترقص رقصة الحياة والشرف فوق القنابل والمتفجرات وهي تطارد القوات الانجليزية والفرنسية وتوابع العدوان من الإسرائيليين واشتهر حمد الله بالمشاركة في أشهر عمليات المقاومة لخطف الضابط الانجليزي مورهاوس في ذروة الحصار البري والبحري والجوي للمدينة, سيرة وتاريخ حمد الله وزملائه تدخل في إطار أنبل وأعظم حكايات المقاومة الشعبية, وكان رحمه الله يتمتع ب جسم رياضى وعضلات قوية نظرا لم زاول ته لرياضة حمل الأثقال مما وهبه الله قوة باهرة استعملها حمدالله فى جذب مورهاوس وسحبه ل خارج السيارة الجيب و قد أحاط ذراعيه حوله لمنعه من التحرك تسهيلا لحمله و سحبه الى السيارة السوداء بينما قفز زميله حسين عثمان بسرعة فائقة لمساعدة محمد حمدالله فورا فأمسك بقدمى الضابط وبدءا يسحباه خارج الجيب ليحملاه سويا فى اتجاه السيارة السوداء
للأسف لم يتبق إلا القليل والهين منها في ذاكرة من بقي يتذكر حكايات وفدائيي وأبطال معركة 56, في أيامه الأخيرة كان حمد الله لا يصدق ما أصبح وأصبحت مدينته عليه.. تحية للروح الطاهرة, ولرفاق النضال أطال الله في أعمارهم