- الصاروخ الطواف توماهوك Tomahawk Cruise Missile BGM - 109 :
الصاروخ توماهوك، مخصص لضرب الأهداف الأرضية، ويُطلق من سفن السطح والغواصات، وسرعته أقل من سرعة الصوت، وهو مصمم للطيران على ارتفاعات منخفضة جداً، ًومزود بأكثر من وسيلة للتحكم والتوجيه أثناء مرحلة الطيران؛ وكان أول استخدام عملي لهذا الصاروخ، أثناء حرب تحرير الكويت "عاصفة الصحراء" في عام 1991، حيث حقق نجاحاً كبيراً. وبعد ذلك استخدم بنجاح في مناطق صراع أخري؛ في عام 1995 وقّعت الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، عقداً بشراء الأخيرة 65 صاروخ توماهوك؛ وهي أول عملية بيع لهذا الصاروخ خارج أمريكا.
وقد استخدم الجيلان الأول والثاني من صواريخ التوماهوك، أسلوبين لتصحيح المسار، والوصول إلى الهدف، هما:
1. توجيه باستخدام أسلوب مطابقة تضاريس سطح الأرض، Terrain Contour Matching، ويُستخدم فيه جهاز الرادار، الموجود على رأس الصاروخ، صورة الخريطة المخزنة به مسبقاً، كمرجع لمقارنتها مع بيانات ارتفاعات وتضاريس سطح الأرض المكتشفة رادارياً، ومعرفة موقع الصاروخ بناء على ذلك، ويصدر جهاز الرادار إشارات التحكم اللازمة لتصحيح مسار الصاروخ.
2. نظام لمقارنة ومعالجة صورة منطقة الهدف بطريقة رقمية، Digital Scene Matching Area Correlation ؛ ويُستخدم هذا النظام في المرحلة النهائية من مسار الصاروخ نحو الهدف، حيث تجرى مقارنة صورة للهدف مخزنة في رأس الصاروخ، بالصورة الضوئية الفعلية، التي يراها الصاروخ. ويصدر هذا النظام الإشارات الإلكترونية لتنفيذ التصحيح النهائي لمسار الصاروخ، وضمان دقة إصابة الهدف.
الجيل الثالث أضاف استخدام منظومة الأقمار الصناعية العالمية لتحديد الموقع، إلى كل من النظامين السابقين.
ويُعد الاكتشاف الراداري للصاروخ توماهوك أثناء طيرانه، أمراً بالغ الصعوبة، نظراً لمساحته الرادارية الصغيرة جداً، وكذلك لطيرانه المنخفض.
والتطوير المنتظر في الجيل الرابع للصاروخ التوماهوك، هو إنتاج الصاروخ التوماهوك التكتيكي، وسيتضمن إمكانيات إضافية لتقييم الخسائر Damage Assessment، وإعادة تخصيص الأهداف أثناء الطيران، Retargeting In Flight، ونظام متطور لتخصيص المهام والصاروخ على القاذف Mission Planning، ومن المنتظر دخول هذا الجيل إلى الخدمة في عام 2003.
استُخدم الصاروخ توماهوك لأول مرة، خلال حرب الخليج، عاصفة الصحراء، في عام 1991، واستخدم بعد ذلك في قصف العراق في يناير ويونيه من عام 1993، ثم بعد ذلك في صراع منطقة البوسنة عام 1995، والعراق في عام 1996، وفي عملية ثعلب الصحراء عام 1998، ثم في كوسوفو عام 1998؛ وخلال هذه المعارك، أطلق ما يزيد على 620 صاروخاً؛ منها 297 صاروخ في عاصفة الصحراء، نجح الإطلاق في 290 حالة، وفشل في 7 حالات، ومن بين الحالات الناجحة، أصاب 242 صاروخاً الهدف المحدد إصابة مباشرة.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: صاروخ بعيد المدى، ذو سرعة أقل من سرعة الصوت، يستخدم لقصف الأهداف الأرضية الثمينة والمحصنة،?ويستخدم من البوارج والمدمرات والطرادات والفرقاطات?والغواصات.
3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
الطول من دون مرحلة الدفع 5.56 متر
بمرحلة الدفع 6.25 متر
القطر 51.81 سم
الوزن: من دون مرحلة الدفع 1315.44 كج
بمرحلة الدفع 1587.6 كج
2. المدى:
• 870 ميلاً بحرياً (1400 كم)
3. سرعة الطيران:
• 550 ميل / ساعة (880 كم / ساعة)
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك مروحي توربيني Turbo-fan نوع F107-WR-402
• محرك الدفع: محرك يستخدم الوقود الجاف
5. أنظمة التوجيه:
• نظام تيركوم TERCOM في الجيل الأول والثاني والثالث
• نظام ديسماك DSMAC في الجيل الأول والثاني والثالث
• نظام الأقمار الصناعية العالمي لتحديد الموقع GPS، في الجيل الثالث فقط
6. الرأس الحربية:
• عبوة شديدة الانفجار، زنة ألف رطل، أو عبوة من القنابل العنقودية.
2- الصاروخ هاربون البحري Harpoon AGM - 84 Missile :
الصاروخ هاربون مضاد للسفن، ويعمل في مختلف الأجواء، ويصلح للإطلاق من الطائرات وسفن السطح والغواصات؛ ويستخدم التوجيه الراداري لتصحيح المسار والوصول إلى الهدف.
استخدم الصاروخ هاربون لأول مرة في عام 1977، من سفن السطح، وفي عام 1979 من الطائرة بي ـ 52 جي
B-52G.
ويقلل مسار الطيران المنخفض، والمقطع الراداري الصغير، احتمال اكتشاف الصاروخ بواسطة الوسائل الدفاعية للسفن المعادية.
ويمكن إطلاق الصاروخ هاربون من العديد من القواذف، على القطع البحرية المختلفة؛ كما أنه يطلق من الغواصات، وهو معبأ داخل كبسولة خاصة، تنفجر عند الوصول إلى السطح وينطلق منها الصاروخ؛ أما عند الإطلاق من الطائرة، فيسقط الصاروخ من تحت الجناح، ولا يُستخدم في هذه الحالة، محرك الدفع ذو الوقود الجاف، ويعمل المحرك النفاث للصاروخ، بعد ابتعاد الطائرة بالمسافة المناسبة.
أُنتج الصاروخ هاربون في أوائل السبعينات، وخضع إلى عمليات تطوير متعددة، تمثلت في المجموعة الأولي Block 1 في عام 1978، والمجموعة 1ب Block 1B، في عام 1981. أما الصواريخ المستخدمة حالياً، فهي من المجموعة ا سي Block 1C، التي صممت عام 1982، ومخطط الاستمرار في استخدام الصاروخ حتى عام 2015.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، ذو توجيه راداري إيجابي، يطلق من الطائرات، أو سفن السطح المختلفة، أو الغواصات.
3. الدول المستخدِمة: يستخدم الصاروخ هاربون في العديد من الدول، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، ومصر، وتركيا، وإسرائيل، وتايوان، وكندا، واستراليا، وإيران، والبحرين، وألمانيا، واليونان، وهولندا، والبرتغال، وأسبانيا، والمكسيك.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
الطول الطراز المحمول جواً 3.8 م
الطراز المحمول بحراً 4.5 م
القطر 34.4 سم
المسافة بين أطراف الأجنحة 91.4 سم
وزن المحمول جوا 519.4 كجم
وزن المحمول بحرا 628.2 كجم
2. المدى:
• 60 ميل بحري
3. السرعة:
• مقاربة لسرعة الصوت
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك نفاث من إنتاج شركة تليداين
• محرك الدفع: يستخدم في المرحلة الأولي من الإطلاق محرك دفع صاروخي، بقوة دفع 594 كجم
5. أنظمة التوجيه:
• توجيه راداري إيجابي
6. الرأس الحربي:
• عبوة خارقة شديدة الانفجار تزن 224 كجم
- الصاروخ إكزوسيت البحري Exocet Missile AM 38 :
الصاروخ إكزوسيت،مضاد للسفن، ويمكن إطلاقه من الجو، AM-39، أو من سفن السطح، AM-38، أو من الغواصات، SM-39؛ ويعد من أكثر الصواريخ المعاصرة فعالية ضد السفن، إذ اكتسب سمعته الكبيرة بعد نجاحه في إغراق المدمرة شيفيلد Sheffield، في افتتاحية معركة فوكلاند، في 4 مايو 1982. وكما نجح، أيضاً، خلال حرب الخليج الأولى عام 1987 في إصابة المدمرة الأمريكية ستارك Stark.
ويوجّه الصاروخ، خلال المرحلة المتوسطة من المسار، بواسطة القصور الذاتي، أما في المرحلة النهائية، فيتحول التوجيه إلى راداري إيجابي، وهو مزود، أيضاً، برادار خاص يتحكم في ارتفاع الصاروخ عند طيرانه ملاصقاً لسطح الماء، 10 أمتار في المرحلة المتوسطة من المسار، وينخفض إلى ثلاثة أمتار قبل مهاجمة الهدف مباشرة.
ويعبأ النوع المستخدم انطلاقاً من الغواصات، داخل كبسولة خاصة، تنطلق من أنبوبة قاذف الطوربيد، ويخرج من سطح الماء بزاوية 45 درجة، وأول خروجه من سطح الماء، تنفرج الكبسولة، ويشتعل محرك الدفع الصاروخي، ليرتفع الصاروخ لزمن قصير، ثم ينخفض ليطير ملاصقاً لسطح الماء.
1. بلد المنشأ: فرنسا
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، يُطلق من الطائرات، أو سفن السطح، أو الغواصات
3. الدول المستخدِمة: تستخدم هذا الصاروخ أكثر من 24 دولة، منها: فرنسا، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، والأرجنتين، وألمانيا، وسلطنة عُمان، والمغرب، وبلجيكا، والبرازيل، وشيلي، وكولومبيا، والإكوادور، وأوروجواي، والكويت، وقطر، وجنوب أفريقيا، ومصر.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
الطول 5.8 متر
القطر 35 سنتيمتر
المسافة بين أطراف الأجنحة:
للنوع AM-38
للنوع SM-39
1.13 متر
1 متر
الوزن:
للنوع AM-38
للنوع SM-39
للنوع AM-40
652 كم
725 كم
855 كم
2. المدى:
• 35 ميل بحري
3. السرعة:
• 0.9 ماخ
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك نفاث يعمل بعد انفصال محرك الدفع، ويحافظ على مسار الصاروخ وارتفاعه
• محرك الدفع: محرك دفع صاروخي، يستخدم الوقود الجاف، ويعمل لمدة ثانيتين، ثم ينفصل عن الصاروخ
5. أنظمة التوجيه:
• توجيه راداري إيجابي
6. الرأس الحربي:
• عبوة خارقة شديدة الانفجار تزن 165 كيلوجرام، ذات طبة طرقية أو اقترابية
الصاروخ توماهوك، مخصص لضرب الأهداف الأرضية، ويُطلق من سفن السطح والغواصات، وسرعته أقل من سرعة الصوت، وهو مصمم للطيران على ارتفاعات منخفضة جداً، ًومزود بأكثر من وسيلة للتحكم والتوجيه أثناء مرحلة الطيران؛ وكان أول استخدام عملي لهذا الصاروخ، أثناء حرب تحرير الكويت "عاصفة الصحراء" في عام 1991، حيث حقق نجاحاً كبيراً. وبعد ذلك استخدم بنجاح في مناطق صراع أخري؛ في عام 1995 وقّعت الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، عقداً بشراء الأخيرة 65 صاروخ توماهوك؛ وهي أول عملية بيع لهذا الصاروخ خارج أمريكا.
وقد استخدم الجيلان الأول والثاني من صواريخ التوماهوك، أسلوبين لتصحيح المسار، والوصول إلى الهدف، هما:
1. توجيه باستخدام أسلوب مطابقة تضاريس سطح الأرض، Terrain Contour Matching، ويُستخدم فيه جهاز الرادار، الموجود على رأس الصاروخ، صورة الخريطة المخزنة به مسبقاً، كمرجع لمقارنتها مع بيانات ارتفاعات وتضاريس سطح الأرض المكتشفة رادارياً، ومعرفة موقع الصاروخ بناء على ذلك، ويصدر جهاز الرادار إشارات التحكم اللازمة لتصحيح مسار الصاروخ.
2. نظام لمقارنة ومعالجة صورة منطقة الهدف بطريقة رقمية، Digital Scene Matching Area Correlation ؛ ويُستخدم هذا النظام في المرحلة النهائية من مسار الصاروخ نحو الهدف، حيث تجرى مقارنة صورة للهدف مخزنة في رأس الصاروخ، بالصورة الضوئية الفعلية، التي يراها الصاروخ. ويصدر هذا النظام الإشارات الإلكترونية لتنفيذ التصحيح النهائي لمسار الصاروخ، وضمان دقة إصابة الهدف.
الجيل الثالث أضاف استخدام منظومة الأقمار الصناعية العالمية لتحديد الموقع، إلى كل من النظامين السابقين.
ويُعد الاكتشاف الراداري للصاروخ توماهوك أثناء طيرانه، أمراً بالغ الصعوبة، نظراً لمساحته الرادارية الصغيرة جداً، وكذلك لطيرانه المنخفض.
والتطوير المنتظر في الجيل الرابع للصاروخ التوماهوك، هو إنتاج الصاروخ التوماهوك التكتيكي، وسيتضمن إمكانيات إضافية لتقييم الخسائر Damage Assessment، وإعادة تخصيص الأهداف أثناء الطيران، Retargeting In Flight، ونظام متطور لتخصيص المهام والصاروخ على القاذف Mission Planning، ومن المنتظر دخول هذا الجيل إلى الخدمة في عام 2003.
استُخدم الصاروخ توماهوك لأول مرة، خلال حرب الخليج، عاصفة الصحراء، في عام 1991، واستخدم بعد ذلك في قصف العراق في يناير ويونيه من عام 1993، ثم بعد ذلك في صراع منطقة البوسنة عام 1995، والعراق في عام 1996، وفي عملية ثعلب الصحراء عام 1998، ثم في كوسوفو عام 1998؛ وخلال هذه المعارك، أطلق ما يزيد على 620 صاروخاً؛ منها 297 صاروخ في عاصفة الصحراء، نجح الإطلاق في 290 حالة، وفشل في 7 حالات، ومن بين الحالات الناجحة، أصاب 242 صاروخاً الهدف المحدد إصابة مباشرة.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: صاروخ بعيد المدى، ذو سرعة أقل من سرعة الصوت، يستخدم لقصف الأهداف الأرضية الثمينة والمحصنة،?ويستخدم من البوارج والمدمرات والطرادات والفرقاطات?والغواصات.
3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
الطول من دون مرحلة الدفع 5.56 متر
بمرحلة الدفع 6.25 متر
القطر 51.81 سم
الوزن: من دون مرحلة الدفع 1315.44 كج
بمرحلة الدفع 1587.6 كج
2. المدى:
• 870 ميلاً بحرياً (1400 كم)
3. سرعة الطيران:
• 550 ميل / ساعة (880 كم / ساعة)
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك مروحي توربيني Turbo-fan نوع F107-WR-402
• محرك الدفع: محرك يستخدم الوقود الجاف
5. أنظمة التوجيه:
• نظام تيركوم TERCOM في الجيل الأول والثاني والثالث
• نظام ديسماك DSMAC في الجيل الأول والثاني والثالث
• نظام الأقمار الصناعية العالمي لتحديد الموقع GPS، في الجيل الثالث فقط
6. الرأس الحربية:
• عبوة شديدة الانفجار، زنة ألف رطل، أو عبوة من القنابل العنقودية.
2- الصاروخ هاربون البحري Harpoon AGM - 84 Missile :
الصاروخ هاربون مضاد للسفن، ويعمل في مختلف الأجواء، ويصلح للإطلاق من الطائرات وسفن السطح والغواصات؛ ويستخدم التوجيه الراداري لتصحيح المسار والوصول إلى الهدف.
استخدم الصاروخ هاربون لأول مرة في عام 1977، من سفن السطح، وفي عام 1979 من الطائرة بي ـ 52 جي
B-52G.
ويقلل مسار الطيران المنخفض، والمقطع الراداري الصغير، احتمال اكتشاف الصاروخ بواسطة الوسائل الدفاعية للسفن المعادية.
ويمكن إطلاق الصاروخ هاربون من العديد من القواذف، على القطع البحرية المختلفة؛ كما أنه يطلق من الغواصات، وهو معبأ داخل كبسولة خاصة، تنفجر عند الوصول إلى السطح وينطلق منها الصاروخ؛ أما عند الإطلاق من الطائرة، فيسقط الصاروخ من تحت الجناح، ولا يُستخدم في هذه الحالة، محرك الدفع ذو الوقود الجاف، ويعمل المحرك النفاث للصاروخ، بعد ابتعاد الطائرة بالمسافة المناسبة.
أُنتج الصاروخ هاربون في أوائل السبعينات، وخضع إلى عمليات تطوير متعددة، تمثلت في المجموعة الأولي Block 1 في عام 1978، والمجموعة 1ب Block 1B، في عام 1981. أما الصواريخ المستخدمة حالياً، فهي من المجموعة ا سي Block 1C، التي صممت عام 1982، ومخطط الاستمرار في استخدام الصاروخ حتى عام 2015.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، ذو توجيه راداري إيجابي، يطلق من الطائرات، أو سفن السطح المختلفة، أو الغواصات.
3. الدول المستخدِمة: يستخدم الصاروخ هاربون في العديد من الدول، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، ومصر، وتركيا، وإسرائيل، وتايوان، وكندا، واستراليا، وإيران، والبحرين، وألمانيا، واليونان، وهولندا، والبرتغال، وأسبانيا، والمكسيك.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
الطول الطراز المحمول جواً 3.8 م
الطراز المحمول بحراً 4.5 م
القطر 34.4 سم
المسافة بين أطراف الأجنحة 91.4 سم
وزن المحمول جوا 519.4 كجم
وزن المحمول بحرا 628.2 كجم
2. المدى:
• 60 ميل بحري
3. السرعة:
• مقاربة لسرعة الصوت
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك نفاث من إنتاج شركة تليداين
• محرك الدفع: يستخدم في المرحلة الأولي من الإطلاق محرك دفع صاروخي، بقوة دفع 594 كجم
5. أنظمة التوجيه:
• توجيه راداري إيجابي
6. الرأس الحربي:
• عبوة خارقة شديدة الانفجار تزن 224 كجم
- الصاروخ إكزوسيت البحري Exocet Missile AM 38 :
الصاروخ إكزوسيت،مضاد للسفن، ويمكن إطلاقه من الجو، AM-39، أو من سفن السطح، AM-38، أو من الغواصات، SM-39؛ ويعد من أكثر الصواريخ المعاصرة فعالية ضد السفن، إذ اكتسب سمعته الكبيرة بعد نجاحه في إغراق المدمرة شيفيلد Sheffield، في افتتاحية معركة فوكلاند، في 4 مايو 1982. وكما نجح، أيضاً، خلال حرب الخليج الأولى عام 1987 في إصابة المدمرة الأمريكية ستارك Stark.
ويوجّه الصاروخ، خلال المرحلة المتوسطة من المسار، بواسطة القصور الذاتي، أما في المرحلة النهائية، فيتحول التوجيه إلى راداري إيجابي، وهو مزود، أيضاً، برادار خاص يتحكم في ارتفاع الصاروخ عند طيرانه ملاصقاً لسطح الماء، 10 أمتار في المرحلة المتوسطة من المسار، وينخفض إلى ثلاثة أمتار قبل مهاجمة الهدف مباشرة.
ويعبأ النوع المستخدم انطلاقاً من الغواصات، داخل كبسولة خاصة، تنطلق من أنبوبة قاذف الطوربيد، ويخرج من سطح الماء بزاوية 45 درجة، وأول خروجه من سطح الماء، تنفرج الكبسولة، ويشتعل محرك الدفع الصاروخي، ليرتفع الصاروخ لزمن قصير، ثم ينخفض ليطير ملاصقاً لسطح الماء.
1. بلد المنشأ: فرنسا
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، يُطلق من الطائرات، أو سفن السطح، أو الغواصات
3. الدول المستخدِمة: تستخدم هذا الصاروخ أكثر من 24 دولة، منها: فرنسا، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، والأرجنتين، وألمانيا، وسلطنة عُمان، والمغرب، وبلجيكا، والبرازيل، وشيلي، وكولومبيا، والإكوادور، وأوروجواي، والكويت، وقطر، وجنوب أفريقيا، ومصر.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
الطول 5.8 متر
القطر 35 سنتيمتر
المسافة بين أطراف الأجنحة:
للنوع AM-38
للنوع SM-39
1.13 متر
1 متر
الوزن:
للنوع AM-38
للنوع SM-39
للنوع AM-40
652 كم
725 كم
855 كم
2. المدى:
• 35 ميل بحري
3. السرعة:
• 0.9 ماخ
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك نفاث يعمل بعد انفصال محرك الدفع، ويحافظ على مسار الصاروخ وارتفاعه
• محرك الدفع: محرك دفع صاروخي، يستخدم الوقود الجاف، ويعمل لمدة ثانيتين، ثم ينفصل عن الصاروخ
5. أنظمة التوجيه:
• توجيه راداري إيجابي
6. الرأس الحربي:
• عبوة خارقة شديدة الانفجار تزن 165 كيلوجرام، ذات طبة طرقية أو اقترابية