السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يستخدم الجيش الأمريكي المناطيد البيضوية المستطالة بكثرة التي يثبتها كابل إتصال وتثبيت فوق القواعد المحمية خاصة في بغداد المحتلة ، فنرى هذه المناطيد منتشرة في كل أحياء بغداد حيث هذه القواعد المنتشرة فيها ، وهي مناطيد ضخمة جدا لا تقتصر مهامها على المراقبة البصرية بواسطة الكامرات المحمولة فيها وحسب ، وإنما مهامها الرصد والمراقبة البصرية والأتصالات الألكترونية فهي عدسات مقربة لنظام يتصل بالأقمار الصناعية وهو نظام مراقبة خاص ببغداد وضواحيها ،
وكذلك هو محطة إرسال خاص بالقوات الأمريكية لتأمين الأتصال بين الوحدات العاملة بدون الرجوع للأقمار الصناعية ولا الكابلات المباشرة ، وفيها كذلك نظام رادار متقدم حيث يوفر له هذا الأرتفاع (حوالي 1000متر) إمكانية الرصد البعيد لأي هدف جوي سواء طيران معادي أو مقذوفات .
أما أبعاده فلا أعرفها ولكن أتصور طوله يقارب 50متر وبإرتفاع 20متر تقريبا .
وأما الغاز المستخدم قهو غاز الهيليوم ممزوج بغاز آخر لم يكشف عنه يجعل من الناتج غاز خفيف لا يحترق عند الشرارة ،
وأما البدن فهو من البوليمرات المقواة بنسيج رقيق من أسلاك الألمنيوم الطري .
ويقع جهاز السيطرة على إتجاه البالون في مؤخرته عند الذنب الثلاثي الزعانف .
أما أجهزة المهام فهي في غرفة مستطيلة تكون في المنتصف السفلي من البالون ويسيطر عليها سلكيا بواسطة الكيبل وبالأمكان لاسلكياً كذلك .
نسأل الله أن يغادروا العراق الجريح ويأخذوا بالوناتهم معهم
يستخدم الجيش الأمريكي المناطيد البيضوية المستطالة بكثرة التي يثبتها كابل إتصال وتثبيت فوق القواعد المحمية خاصة في بغداد المحتلة ، فنرى هذه المناطيد منتشرة في كل أحياء بغداد حيث هذه القواعد المنتشرة فيها ، وهي مناطيد ضخمة جدا لا تقتصر مهامها على المراقبة البصرية بواسطة الكامرات المحمولة فيها وحسب ، وإنما مهامها الرصد والمراقبة البصرية والأتصالات الألكترونية فهي عدسات مقربة لنظام يتصل بالأقمار الصناعية وهو نظام مراقبة خاص ببغداد وضواحيها ،
وكذلك هو محطة إرسال خاص بالقوات الأمريكية لتأمين الأتصال بين الوحدات العاملة بدون الرجوع للأقمار الصناعية ولا الكابلات المباشرة ، وفيها كذلك نظام رادار متقدم حيث يوفر له هذا الأرتفاع (حوالي 1000متر) إمكانية الرصد البعيد لأي هدف جوي سواء طيران معادي أو مقذوفات .
أما أبعاده فلا أعرفها ولكن أتصور طوله يقارب 50متر وبإرتفاع 20متر تقريبا .
وأما الغاز المستخدم قهو غاز الهيليوم ممزوج بغاز آخر لم يكشف عنه يجعل من الناتج غاز خفيف لا يحترق عند الشرارة ،
وأما البدن فهو من البوليمرات المقواة بنسيج رقيق من أسلاك الألمنيوم الطري .
ويقع جهاز السيطرة على إتجاه البالون في مؤخرته عند الذنب الثلاثي الزعانف .
أما أجهزة المهام فهي في غرفة مستطيلة تكون في المنتصف السفلي من البالون ويسيطر عليها سلكيا بواسطة الكيبل وبالأمكان لاسلكياً كذلك .
نسأل الله أن يغادروا العراق الجريح ويأخذوا بالوناتهم معهم
