المبادرة الشعبية العربية - المصير القومي المشترك
المبادرة الشعبية العربية - المصير القومي المشترك
بيان الي الامة
شهدت الساحة العربية في الايام الأخيرة تطورات وأحداثا غريبة عن الحس القومي العربي و يصعب تبريرها ، بسبب لعبة رياضية يلعبها 22 شابا من البلدين الشقيقين الكبيرين مصر و الجزائر.
و في هذه الاحداث وقعت الأمة رهينة لعمليات الشحن و الاثارة التي انتشرت بشكل سريع في قطاعات واسعة بين الشعبين المصري و الجزائري و تمادت آثارها الي الحد الذي يمس الصداقة الوطيدة و التعاون الوثيق بينهما بل وصل الأمر إلي محاولة النيل من العلاقات بين الدولتين.
و قد انتهز أعداء الأمة هذه الأحداث محاولين إذكاء نار الفتنة بين البلدين وتدمير صرح قومي عربي شامخ من علاقات التعاون و التضامن بينهما ، وصولا إلي إضعاف الأمة العربية و النيل من عقيدة القومية العربية و القضاء عليها و التشكيك بها بتعميق مشاعر التعصب و الكراهية وزرع بذور الفرقة في نفوس الأمة لزعزعة كيانها و اضعافها آملين الإجهاز عليها حتي تخور قواها و تضعف ايمانها و تفقد هويتها حتي يسهل لهم اخضاعها و امتصاص دمائها و أموالها .
إن مشاحنات بين مشجعي فريقين للعبة كرة القدم أمر واقع يتكرر داخل الوطن الواحد و في كثير من المقابلات بين فرق الكرة من مختلف الدول ، لا يمكن أن تنقلب إلي أزمة سياسية بين شعبين و حكومتين ، وهو أمر نادر بل و منعدم الحدوث .
و لكن جريمة الشحن القوي و المستمر قبل المبارتين و بعدهما من قبل إعلامرياضي غير مسئول ترك له المجال لينهش ثوابت الأمة دون تعقل ، متناسيا أن اللقاء الرياضي ينبغي أن يتوخي الروح الرياضية كما أن المكاسب التي تاتي من ورائه لا تمثل أي مكاسب حقيقية أو جوهرية تستدعي الشقاق و النزاع بما في ذلك نيل كاس العالم في لعبة رياضية وهو أمر لا يقدم و لا يؤخر بل ان جذوته ما تلبث أن تخبو مع مرور الأسابيع .
و الواقع أن هذا التشنج و التصعيد نشأ عن أخطاء جوهرية من الجهات الرسمية و الاعلامية و الرياضية في كلا البلدين ، حيث سمح بالشحن الاعلامي المتواصل الذي بث بذور التعصب البغيض الذي يخرج عن تقاليد هذه الأمة العظيمة و تاريخها المجيد ، و في الوقت ذاته تغافلت الجهات الرسمية عن القيام بتامين الإجراءات اللازمة لاحتواء عمليات الفوضي و الاعتداءات و التجاوزات الجماهيرية من جمهور من الشباب عديم الخبرة يضع اللعبة في مقدمة اهتماماته بحيث تسبق مشاعر الانتماء القومي و الوحدة العربية ، و قد صب هذا التسيب النار علي حماس المشجعين و تطور إلي تجاوزات و اعتداءات مؤسفة ، طورت الأمور لتأخذ صفة الخلاف السياسي بين مصر و الجزائر وهي نتيجة غريبة لا تتناسب مع الحدث و تتجاهل كل انجازات الأمة العربية ، فضلا عن علاقات التعاون و التلاحم التي قامت بين البلدين علي مر التاريخ .
من ثم فنحن نرفض كل دعوة مغرضة الي قطيعة سياسية أو ثقافية أو فنية أو رياضية و ننادي بوقف هذه الحمي التي تنتشر في الاوساط الفتية و الثقافية في البلدين .
و ذلك يستوجب علينا الآن أن نتعالى على ألم النفس وغصة الروح ونزف الجرح ، وأن نقف لندعوا بكل إصرار ، كل القوميين العرب في قواهم السياسية وأحزابهم ومؤسسات مجتمعهم المدني الأصيلة والواعية ، ليدعموا جسرآ متينآ قائمآ ومنارآ مشرقا و مضيئا بين مصر والجزائر .
وليقفوا في تواصل بينهم سواءآ في إتصالات مباشرة ، أو في تفعيل زيارات متبادلة ، أو في " ندوات جماهيرية مشتركة " على الأرض المصرية والجزائرية ، محاولين إعادة الوعي والشعور بالإنتماء للأمة العربية ، وبوحدة المصير المهدد و بذل كل جهد لتفريق تلك الغيوم السوداء الشريرة التي إستجلبها البعض لتتساقط أمطارآ عاصفة من البغضاء والتشنج والتنابذ بالألقاب .. لتستحيل الأرض من تحتهم ، ومن تحتنا إلى مستنقعات نتنة نغرق فيها جميعآ شيئآ فشيئ .
و لذا نناشد المسئولين في البلدين و المواطنين المصريين و الجزائريين وضع حد لهذا التدهور المؤسف علي اساس الإقرار بأن الخطأ لا يقتصر علي جانب واحد و بالتالي فلا محل لاعتذار طرف الي الطرف الثاني ، علي ان يرجع كل طرف الانتهاكات و التجاوزات التي تمت بين فريقه و يحاسب المسئولين عليها ، و ان يتم اتخاذ كل ما يلزم للعدم تكرار ذلك مستقبلا.
و أخيرا نطرح استعدادنا و رغبتنا لتشكيل وفد مصري غير حكومي للجزائر و استقبال وفد جزائري مماثل للقضاء علي الفتنة و زرع الورود من جديد علي طريق الأخوة و الصداقة بين البلدين الشقيقين .
Regards amd respect.
Ambassador
ibrahim youssri
attorney at lae
المبادرة الشعبية العربية
وحدة المصير القومي
================
بعد تطور سير الأحداث والنتائج التي ظهرت وبرزت لمباراة رياضية لايمكن أن تكون إلا محصورة في تنافس رياضي مهما إشتد ، لكنها كما يبدو قد أخذت مسارات ونتائج كبيرة وخطيرة أبعد بكثير من مجرد منافسة وصدام رياضي يمكن أن يحدث ويتكرر في أنحاء العالم ، أو في داخل أي دولة.
ان المبادرة الشعبية العربية ، وهي " إطار شعبي ديمقراطي " تدعو الجماهير والنخب في البلدين العربيين : مصر والجزائر ، على الإلتزام بضرورة توطيد العلاقات بين أبناء البلد الواحد ، وتكريس الجهود من اجل نضال ديمقراطي ضد الإستبداد ، وكفاح متنوع الأدوات والأساليب ضد العدو الصهيوني ، بإعتبار الرابط العضوي بين إستمرار الإستبداد ، والإحتلال الصهيوأمريكي للأرض العربية أصبح واضحآ متميزآ بدون ستار .
وتعرب المبادرة الشعبية عن عمق أسفها لأحداث العنف التي حدثت ، ومن حشد رهيب ومزايدات إعلامية إتسمت بروح شوفينية ضيقة لاتليق بالإنتماء القومي العربي للدولتين ، ولا تعكس اللحظة التاريخية التي تمر بها أمتنا ، حيث التهويد للقدس وتهديد الأقصى وإبتلاع الضفة بالمستوطنات ، فضلآ عن الإجرام والنهب الإمبريالي لثروات العراق ، وتهديد وحدة السودان واليمن والصومال ، في إطار مخطط متكامل من التفتيت للكيانات العربية .
كما لاحظت المبادرة الشعبية العربية ، محاولات من هذا الطرف أو ذاك لإستغلال المناسبة الرياضية ، من أجل إضفاء شرعية جماهيرية على نظاميّ الحكم في البلدين مارسا الفساد والتزوير والتمديد ، بحشد الجماهير وتعبئتها وكأنها الحرب ضد العدو ، إضرارآ بالإنتماء والتلاحم العربي المتوجب تعبئة الطاقات والجهود والإمكانيات له ، من أجل معركته الرئيسية ضد : العدو الصهيوأمريكي ، وضد الفقر والتخلف وإستبداد الأنظمة ، والتشرذم والتفتيت .
بعد كل ماجرى .. و " الجرح الجديد " في داخلنا وعلى أجسادنا لايزال ينزف .. علينا الآن أن نتعالى على ألم وغصة ونزف الجرح ، ونقف لندعو بكل إصرار ومواصلة ومتابعة ، كل القوميين العرب في قواهم السياسية وأحزابهم ومؤسسات مجتمعهم المدني الأصيلة والواعية ، وكذلك القوى والأحزاب اليسارية والإسلامية ، لينجزوا جسرآ متينآ قائمآ ومُنارآ بين مصر والجزائر وكل الساحات العربية الأخرى ، وليقفوا في تواصل بينهم سواءآ في إتصالات مباشرة ، أو تفعيل زيارات متبادلة ، او في " ندوات جماهيرية مشتركة " على الأرض المصرية والجزائرية ، محاولين إعادة الوعي وتمتين الشعور بالإنتماء للأمة العربية ، وبوحدة المصير المهدد . وإننا سنكون ملتزمين حتمآ وبقوة ، بكل ومع الدعوات التي تصدر عن هذه القوى أو عن منظمات المجتمع المدني والأهلي ، او عن المثقفين والإعلاميين ، الرافعي راية التحرر والمقاومة والوحدة .
وإذ نعتز بما ورد في بيان صادر عن " المثقفين الجزائريين الذي يؤكد على : [ ضرورة إتخاذ مواقف تتميز بالرزانة والوعي برهانات المستقبل ، وبالمخاطر الكبرى التي يمكن أن يؤدي إليها الخطاب الشوفيني المتشنج وغير المسؤول ، والذي يعرض علاقة الشعبين التاريخية للخطر ، من خلال نشر ثقافة الكراهية والحقد المتبادل .. وتبقى ثقتنا عالية في ان الأحداث المؤسفة التي حدثت ، سيجرفها صمود الشعبين الشقيقين ، ووعيهما كما جرف من قبل مؤامرات الماضي ] ..
وكذلك نعتز .. ونقدر وندعم موقف وبيانات المثقفين والإعلاميين المصريين الشرفاء والأوفياء لتاريخ عروبتهم ونضالاتهم ، والتي تظهر : [ ضرورة الكشف عن العناصر الغير مسؤولة أو الغير واعية أو ربما المشبوهة ، والتي كانت المُخطِط والحاقن والدافع لتجسيد هذه الأفعال وردود الأفعال والتداعيات لتدمير الروابط الشعبية العربية بين دولتين ركيزتين في حاضر الأمة ومستقبلها ] ..
إننا وإذ نقف بوعينا القومي متأملين ماجرى ، وما إنعكس على الأرض ، فلا بد من تبيان النتائج التي نعتقدها " مسببات أساسية " متوالية على مجمل الساحات العربية ، من معارك ظاهرة أو مستترة ، تخوضها ضد وجودنا القومي العربي ، كل أطراف الإستعمار وأتباعه الخارجيين والداخليين :
1- ان ماجرى هو حادث " مدبر " في ليل مظلم ونحن كشعوب عنه غافلون . إن هناك من : دبر ، وهناك من تواطأ ، وهناك من نفذ .
من دبر .. هذه الأحداث التي لايمكن فصلها عن " الصراع الأمريكي الفرنسي " في أفريقيا . كما لايمكن فصلها عما يجري في : اليمن ، والبحر الأحمر ، والسودان ، والصومال ، والقرن الأفريقي . كما لايمكن فصلها عن : ( الأحداث المائية / للنيل ) .. ولا عن غيرها من أحداث في / فلسطين ، العراق ، البحرين ، وموريتانيا الحدث القادم.
وأن التواطؤ .. تم بإنسياق انظمة عربية سلطوية ، أو العب بها على اوتار متطلباتها.
وأن من نفذ .. " كأداة " .. هم : وسائل الإعلام بكل أنواعها ، وأدوات حُشدت ووزعت وشنجت الجماهير ، وإستنسخت التعصب الغوغائي الأعمى في الشارع ، خاصة ان هؤلاء الغوغاء لم يعيشوا سوى فترة الإنكسار القومي ، وكامب ديفبد .. لم يعايشوا مصر عبد الناصر وجزائر بن بيلا وبومدين ، وجميع انواع المد والإنتصارات القومية العربية .
2- عن أحداث الأيام الماضية ، لم تكن لها علاقة تذكر بالرياضة ، بل كانت ذات صلة كبيرة بمعارك بين نظاميين سياسيين مستبدين وفاسدين ، ويرومان نتائج يتحصّلان عليها من وراء هذه الأحداث ، أقلها جذب الجماهير إلى دعمهما ومدهما بالشرعية بعد أن وصلا إلى مستوى الحضيض وفقدان أي دور حاضرأو مستقبلي لهما .
إن ماجرى هو أمرآ شديد الخطورة ويمس مستقبل المنطقة ومصيرها . إن ماجرى هو جريمة كبرى شارك في إرتكابها كل الأطراف في البلدين : سلطات حاكمة ، ونخب ، ووسائل إعلام ، والشعوب نفسها ، في لحظة تاريخية عم فيها الفساد والإستبداد ، والإحباط الوطني والقومي ، وغياب الوعي ، وضياع بوصلة التوجه الواعي بمصالح امتنا العربية .
وأخيرآ ... فإننا ومع إيماننا العلمي والموضوعي المستند إلى علوم : التاريخ ، والجغرافيا ، والإجتماع ، والإقتصاد ، والسياسية ، بواقع ( الأمة العربية القومية الواحدة ) ..
إلا انه لابد من أن ندعو لحراك فاعل نحو مايمكن تسميته [ إعادة التأهيل القومي ] إبتعادآ ورفضآ بالعودة إلى " ماقبل الدولة " ، الذي ينشط فيه الكثيرون ، بوعي وإدراك ، أو بغيابهما لإعادة وإستيلاد التذرر الإثني والتآكل والتفتيت الطائفي ، أو من خلال إلتحام أعداء الوطن والأمة الداخليين ، بالإستراتيجيات الصهيوأمريكية والغربية المتربصة بوجودنا ونسيجنا القومي.
وندعو جميع أوفياء الأمة العربية في كل الساحات العربية ، من نخب ومثقفين ومنظمات وأفراد، إلى أن نكون يدآ وقبضة واعية مدركة فاعلة .. للتصدي لكل تلك المخططات الإجرامية من الداخل والخارج .
=============
موقع ومنتديات الفكر القومي العربي 24/11/2009
رابط التوقيع :
http://www.ipetitions.com/petition/oroba/
رابط الفيس بوك :
http://www.facebook.com/topic.php?to...d=182924343159
أو الإرسال إلى البريد الإلكتروني
[email protected]
[email protected]
الموقعون :
1- محمد فائق وزير سابق و رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان
2- الأستاذ سامي شرف وزير دولة لشؤون رئاسة الجمهورية ومدير مكتب الرئيس جمال عبد الناصر للمعلومات مصر
3- السفير أمين يسري مصر
4- عبد الغفار شكر
5- حسين عبد الرازق
6- فريدة النقاش
7- د.محمد ابو الغار
8- د.جودة عبد الخالق
9- سامح عاشور نائب رئيس الحزب الناصري
10- حمدي قنديل اعلامي
11- محمد عبد القدوس مقرر لجنة الحريات بنقابة المحامين
12- فاروق العشري الحزب الناصري
13- حسام عيسي استاذ بحقوق عين شمس
14- يحي القلاش عضو مجلس نقابة الصحفيين
15- السيد الغضبان اعلامي و اذاعي و كاتب
16- احمد سعيد رئيس اذاعة صوت العرب سابقا
17- احمد حسن امين عام الحزب الناصري
18- عبدالله السناوي رئيس تحرير العربي الناصري
19- السفيرابراهيم يسري
20- السفير مهاب مقبل
21- السفير عادل شرف الدين
22- د.ابراهيم زهران
23- جمال اسعد عبد الملاك
24- الوزير حسب الله الكفراوي
25- الفنان سامح السريطي
26- الفنان صلاح السعدني
27- المخرجة انعام محمد علي
28- المخرج خالد يوسف
29- السفير عادل شرف الدين
30- المهندسة عزة مطر
31- د.حسن نافعة
32- منذر نعمان الاعظمي باحث بكلية كنج بجامعة لندن
33- د.عباس علي استاذ بجامعة انديانا
34- محمود معروف القدس العربي لندن
35- د.صباح علي الشاهر كاتب عراقي
36- باسل ايوب
37- احمد زكريا
38- جمال زهران نائب بمجلس الشعب
39- عصام الاسلامبولي المحامي
40- عصام رمضان المحامي
41- ابو العلا ماضي حزب الوسط
42- السفير مهاب مقبل
43- رفعت سيد احمد كاتب و محلل سياسي
44- يحي حسين عبد الهادي محاسب
45- عبد الكريم هاني وزير عراقي سابق
46- عبد القادر ياسين كاتب و محلل فلسطيني
47- حسن فضل الله النرويج
48- هيثم الناغي
49- ناجي جواد اكاديمي عراقي
50- زياد مني
51- اديب الامير
52- عبد الحليم المحجوب
53- السفير عبد الله الأشعل
54 - الأستاذ حسن عبد العظيم الأمين العام لحزب الإتحاد الإشتراكي العربي الديمقراطي سوريا
55- الأستاذ عبد المجيد منجونة الأمين العام المساعد لحزب الإتحاد الإشتراكي العربي الديمقراطي سورية
56- الأستاذ رجاء الناصر أمين سر اللجنة المركزية لحزب الإتحاد الإشتراكي العربي الديمقراطي سورية
57- المهندس راسم الأتاسي رئيس مجلس إدارة المنظمة العربية لحقوق الإنسان سورية
58- المهندس أحمد العسرواي رئيس مجلس إداراة الجمعية الأهلية لمناهضة الصهيونية سورية
59- الدكتور كمال خلف الطويل فلسطين الولايات المتحدة
60- د فوزى الأسمر كاتب وباحث فلسطين
61-الأستاذ عادل الجوجري – رئيس تحرير صحيفة الأنوار المصرية .
62- الأستاذ محمد يوسف – كاتب وباحث من مصر .
63- الدكتور زيادحافظ استراتيجى وخبير اقتصادى
64- الدكتور اسعد خليل استاذ اقتصاد وعلوم سياسية
65- عبد العظيم مناف رئيس تحرير الموقف العربى
66- سوسن البرغوثى ناشطة سياسية
67- الدكتور منذر سليمان استراتيجي
68- فائز البرازى كاتب وباحث سورية
69- د يحيى الشاعر مؤرخ وباحث مصر
70- الدكتور جمال الصباغ الأردن موقع ومنتديات الفكر القومي العربي
71- سليم حجار فنان تشكيلي سورية موقع ومنتديات الفكر القومي العربي
72- الكاتب والروائي العراقي / جاسم الرصيف / كتاب عراقيون
73- محمد الشرقاوي موقع الفكر القومي العربي
74- محمد مسعد الرداعي الأمين العام المساعد للحزب الوحدوي الناصري اليمن
75- الدكتور علي عسكر عضو المكتب السياسي للتنظيم الشعبي الناصري لبنان
الساعة الآن 05:52.
2008 © www.alfikralarabi.net
د. يحي الشاعر
التعديل الأخير: