بدأت شركة أرامكو السعودية الإنتاج في حقل غاز الجافورة الصخري في شرق المملكة العربية السعودية، وهو أكبر مشروع غاز غير تقليدي خارج الولايات المتحدة.
وانطلقت المرحلة الأولى من مصنع غاز الجافورة في أواخر عام 2025 بطاقة أولية تبلغ 450 مليون قدم مكعبة يوميًا، وذلك بحسب ما ورد في بيان ميزانية المملكة لعام 2026 الصادر عن وزارة المالية (أُعلن في 2 ديسمبر 2025).
وقد أكد هذا الإنجاز التنفيذي في أرامكو أشرف الغزاوي بتاريخ 18 ديسمبر 2025.
ويُقدَّر حجم المشروع، الذي تبلغ تكلفته 100 مليار دولار، بنحو 229 تريليون قدم مكعبة من الغاز الخام.
وتهدف الخطة إلى الوصول بإنتاج الحقل إلى مستوى مستدام قدره 2 مليار قدم مكعبة يوميًا بحلول عام 2030، إلى جانب كميات كبيرة من الإيثان وسوائل الغاز الطبيعي والمكثفات.
ويُخصص غاز الجافورة بشكل أساسي للاستخدام المحلي، ولا سيما في توليد الكهرباء، بهدف إحلاله محل النفط الخام الذي يُحرق حاليًا لإنتاج الطاقة.
وسيسهم ذلك في تحرير كميات إضافية من النفط للتصدير، إذ تقدّر أرامكو أن برنامج الغاز غير التقليدي قد يُعوّض في نهاية المطاف ما يعادل 500 ألف برميل يوميًا من النفط المستخدم محليًا كوقود.
ويدعم المشروع أهداف المملكة في توسيع إنتاج الغاز (مستهدفًا زيادة بنسبة 80% مقارنة بمستويات عام 2021)، وتقليل استهلاك النفط محليًا في قطاع الكهرباء، وتعزيز القدرة التصديرية، إضافة إلى توفير مواد لقيم لصناعات البتروكيماويات وغيرها من الصناعات.
وانطلقت المرحلة الأولى من مصنع غاز الجافورة في أواخر عام 2025 بطاقة أولية تبلغ 450 مليون قدم مكعبة يوميًا، وذلك بحسب ما ورد في بيان ميزانية المملكة لعام 2026 الصادر عن وزارة المالية (أُعلن في 2 ديسمبر 2025).
وقد أكد هذا الإنجاز التنفيذي في أرامكو أشرف الغزاوي بتاريخ 18 ديسمبر 2025.
ويُقدَّر حجم المشروع، الذي تبلغ تكلفته 100 مليار دولار، بنحو 229 تريليون قدم مكعبة من الغاز الخام.
وتهدف الخطة إلى الوصول بإنتاج الحقل إلى مستوى مستدام قدره 2 مليار قدم مكعبة يوميًا بحلول عام 2030، إلى جانب كميات كبيرة من الإيثان وسوائل الغاز الطبيعي والمكثفات.
ويُخصص غاز الجافورة بشكل أساسي للاستخدام المحلي، ولا سيما في توليد الكهرباء، بهدف إحلاله محل النفط الخام الذي يُحرق حاليًا لإنتاج الطاقة.
وسيسهم ذلك في تحرير كميات إضافية من النفط للتصدير، إذ تقدّر أرامكو أن برنامج الغاز غير التقليدي قد يُعوّض في نهاية المطاف ما يعادل 500 ألف برميل يوميًا من النفط المستخدم محليًا كوقود.
ويدعم المشروع أهداف المملكة في توسيع إنتاج الغاز (مستهدفًا زيادة بنسبة 80% مقارنة بمستويات عام 2021)، وتقليل استهلاك النفط محليًا في قطاع الكهرباء، وتعزيز القدرة التصديرية، إضافة إلى توفير مواد لقيم لصناعات البتروكيماويات وغيرها من الصناعات.
