بروكسل تحترق
- بادئ الموضوع Hegesias
- تاريخ البدء
- إنضم
- 7 مارس 2022
- المشاركات
- 17,341
- التفاعل
- الدولة
هههه
في هذه الأثناء، في مقر الاتحاد الأوروبي الفاسد في بروكسل
يُلقي المزارعون بالبطاطس في أرجاء المدينة.
لماذا؟
احتجاجًا على السياسيين المتخاذلين الذين يُفلسونهم عمدًا.
ليُقدّموها كغذاء مجاني.
ليُقدّموها كذخيرة لمن استهدفوا منازل الشرطة والسياسيين.
سيُساهم المزارعون في إنقاذ أوروبا.
ههه الطن عامل عندنا منها دلوقتي 130 الف كتقاوي يبعتوها لينا احسن
- إنضم
- 26 يناير 2016
- المشاركات
- 3,961
- التفاعل
- الدولة
أوروبا تعيش في حالة الانحطاط المجتمعي والاقتصادي وحتى السياسي وفقدت احترامها و قوتها بين الدول بعد ما كانت أوروبا تهيمن على جميع القارات أصبحت أوروبا لا تهيمن حتى على أوروبا نفسها وأمريكا هي من تتحكم في أمن أوروبا كما وضح ذلك جليا في الملف الأوكراني
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 19,881
- التفاعل
- الدولة
لقد طفح الكيل بالمزارعين الأوروبيين - وها هم الآن على أبواب بروكسل ما تشاهدونه ليس شغبًا للتسلية.
ليس تطرفًا.
ليس تضليلًا روسيًا.
إنه يأس.
في أنحاء أوروبا، يقود المزارعون - عماد القارة - جراراتهم إلى العواصم، ويغلقون الشوارع، ويحرقون الإطارات، ويواجهون خراطيم المياه وشرطة مكافحة الشغب أمام مؤسسات الاتحاد الأوروبي نفسها. ليس في القرى. ليس في الحقول. في بروكسل.
لماذا؟ لأنهم لسنوات حذروا بأدب.
احتجوا سلميًا.
تفاوضوا.
وتم تجاهلهم.
ما الذي أوصلهم إلى هذه الحال؟يتعرض المزارعون الأوروبيون لضغوط هائلة من جميع الجهات في آن واحد:
• لوائح الصفقة الخضراء التي ترفع التكاليف دون أن ترفع الأسعار
• واردات رخيصة من خارج الاتحاد الأوروبي لا تلتزم بمعاييره
• اتفاقيات التجارة مع أوكرانيا وميركوسور والعالم أجمع التي تغمر السوق
• أسعار الوقود والأسمدة والطاقة - كلها في ارتفاع جنوني
• بيروقراطية بروكسل التي وضعها أشخاص لم يسبق لهم العمل في الحقول
يُطلب من المزارعين "إنقاذ المناخ" - بينما تتم حماية الشركات والبنوك والشركات الزراعية العالمية.
يُطلب منهم قبول أقل - بينما تستحوذ المتاجر الكبرى والوسطاء على المزيد.
اللحظة التي غيّرت كل شيءعندما حاصرت الجرارات مباني الاتحاد الأوروبي...
عندما ظهرت أكوام السماد والتبن والإطارات المشتعلة أمام البرلمان...
عندما استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه ضد المزارعين...
رسالة واحدة بات من المستحيل تجاهلها:
لم يعد هذا نقاشًا سياسيًا، بل ثورة شعبية.هؤلاء ليسوا "متطرفين".
هؤلاء عائلات عملت في الأرض لأجيال.
وهم يُضحّى بهم.
مشكلة بروكسل الكبرىيستطيع الاتحاد الأوروبي توجيه الناخبين.
يستطيع فرض رقابة على حرية التعبير.
يستطيع تصنيف المنتقدين بـ"الشعبويين".
لكنه لا يستطيع إنتاج الغذاء.
وبدون المزارعين، لن تحصل أوروبا على الغذاء.
لا يقتصر هذا الاحتجاج على الزراعة فحسب.
بل يتعلق بمن تُحكم أوروبا حقًا.
هل هي للأسواق العالمية؟ أم للتكتلات التجارية؟ أم لمصالح الشركات؟
أم لشعبها؟
لماذا يهم هذا الأمر جميع السلاف - وجميع الأوروبيين؟تعرف أوروبا الشرقية والوسطى هذه القصة جيدًا:
• قرارات تُتخذ من بعيد
• تجاهل الواقع المحلي
• اعتبار التقاليد متخلفة
• وصم البقاء بـ"عدم الامتثال"
من بولندا إلى سلوفاكيا، ومن رومانيا إلى بلغاريا، ومن فرنسا إلى ألمانيا - الغضب واحد.
أعلام مختلفة.
نفس الضغط.
هذا ما يبدو عليه "الاكتفاء" هذا ما يحدث عندما يتم تجاهل العمال الحقيقيين هذه إشارة تحذير من أوروبالم يعد السؤال ما إذا كانت بروكسل ستستجيب —
بل إلى متى ستستمر في التظاهر بعدم سماع أصوات المحركات خارج أبوابها.
- إنضم
- 26 يناير 2016
- المشاركات
- 3,961
- التفاعل
- الدولة
اليسار الليبرالي الأوروبي أوصخ تيار ممكن يمر عليك في حياتك يحاربون أي مظهر من مظاهر الفطرة بضراوة ممكن يدمر بلده لتنفيذ أجندته المريضة
- إنضم
- 7 مارس 2022
- المشاركات
- 17,341
- التفاعل
- الدولة
هم دمروها فعلا سياسه الهجره المفتوحه لكل من هب و دب و كمان سياسات اخري غبيه من دعم للمثليه و النسويه و غيرها من الامور و الاهتمام بالتفاهه و تركه الماضي و السمعه القديمه جعلتهم متاخرين و اتسبقوا من غيرهم
بس حتي البديل المقابل ليهم الي هو اليمنيين لا امل فيهم كلهم ظاهره صوتيه فقط و مركزين علي القشور و تاركين لب المشكله
عندهم الف حق
يرون تهديد جدي من منتجات أمريكا اللاتينية في اتفاق مستقبلي غير عادل لهم+ يرون فلوس ضؤائيهم رايحة للحثالة الشحاذ زلنسكي و الاوكران بينما هم يعانون من قبل كورونا اصلا
Btw فرنسا من اكبر المتضررين فلاحيا لذالك ماكرون رافض كليا
يرون تهديد جدي من منتجات أمريكا اللاتينية في اتفاق مستقبلي غير عادل لهم+ يرون فلوس ضؤائيهم رايحة للحثالة الشحاذ زلنسكي و الاوكران بينما هم يعانون من قبل كورونا اصلا
Btw فرنسا من اكبر المتضررين فلاحيا لذالك ماكرون رافض كليا
- إنضم
- 25 يوليو 2023
- المشاركات
- 7,378
- التفاعل
- الدولة
هذه المظاهرات هي واحدة من احدى الحرائق التي تحاول فيها روسيا اشعال اوربا
روسيا هي ايران اوربا
Apples of discord: how Russia is supporting and instrumentalizing farmers' protests in Europe
Tailored Russian disinformation targets Polish farmer protests
في اوروبا الوساخة مش بس يسار لكن تقدر تقول الليبرالية بكل اطيفايها
ماكرون و ميرتز مثلا مصنفين من اليمين الوسط او المحافظ لكنهم ليبرياليين للنخاع و suckers للأمريكان ( لا توجد كلمة اخرى للوصف)
الغير ليبرياليين هم اليمين المتطرف مثل AFD الالماني و lega nord الايطالي و FN الفرنسي مثل لوبان
- إنضم
- 7 مارس 2022
- المشاركات
- 17,341
- التفاعل
- الدولة
الاوضاع في اوروبا ضايعه اصلا حتي لو الروس متورطين لكن الغلط اكبر علي السياسين الي تسببوا في ده كله
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 19,881
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 2 أكتوبر 2024
- المشاركات
- 4,393
- التفاعل
- الدولة
صحيح بشكل مؤقت لكن بني الأصفر لا يستسلمون أبدا و لا يستكينون عندما يجد الجد. ألمانيا ستكون راس الحربه في الحقبه القادمه.
الخراب في القارة اصبح في نقطة لا عودة
الدول التي لها عدد سكان صغير جدا دوما تكون بخير مثل سويسرا او لكسميروغ او ايرلندا مثلا .. و هذا العادي
اما كبار القارة الاربع ايطاليا فرنسا ألمانيا اسبانيا الوضع فيهم من سيئ لأسوأ و من يقول لك العكس يخادع .. التضخم المتراكم cumulative inflation من وقت كورونا و الحرب هائل مقارنة لزيادة هزيلة في الاجور
يعني تجيني تقلي تضخم في 2022 وصل فوق 11% ثم تقلي لا طاح لل 4 و 3 % مهو في عامين يعني اغلقت ال 15% قبل الحرب قي حين المفروض يكون في عامين 4% ماكس
من ازمة الديون الاوروبية 2010 وهم يقولون التراجع و الجمود الاقتصادي مؤقت هههههه
No one buys that BS anymore bruh
- إنضم
- 27 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 7,959
- التفاعل
- الدولة
الألزاس واللورين كانوا تابعين للإمبراطورية الألمانية
غير صحيح تستطيع ان تقوم باستفتاء شعبي وترى ماذا يريد السكان هل فرنسا ام المانيا ؟
نعم هم يتكلمون الالمانية ولكن هم سكان فرنسيين قبل ان يتكلموا الالمانية ، الامور تعود الى الحروب الدينية وطرد اللوثريين من فرنسا ومذبحة بارتيميليو
مذبحة يوم القديس بارتولوميو - المعرفة
مذبحة يوم القديس بارتولوميو (Massacre de la Saint-Barthélemy بالفرنسية) عام 1572 كانت مجموعة اغتيالات مستهدفة، أعقبتها موجة من عنف الغوغاء الكاثوليك، موجهاً ضد الهيوگنو (الپروتستانت الكالڤنيين الفرنسي
