أنباء عن سعي ميليشيا حزب الله لارسال موفد للسعودية

إنضم
31 مايو 2021
المشاركات
1,519
التفاعل
3,307 36 1
الدولة
Saudi Arabia



"حزب الله" يسعى لإرسال موفد إلى السعودية لطي صفحة الخلاف


يحاول إعادة التموضع إقليمياً عبر تسويق خطاب انفتاح وتفاوض بعد تراجع دوره العسكري


بعد أشهر قليلة على كلام أمين عام "حزب الله" نعيم قاسم، الذي تحدث فيه عن "مد اليد" إلى السعودية، يبدو أن الحزب اليوم يسعى إلى إرسال موفد إلى الرياض في محاولة لطي صفحة الخلاف، وقد تداولت وسائل إعلام محلية اسم النائب السابق في الحزب والمسؤول عن العلاقات العربية والدولية عمار الموسوي.

وفيما بقي هذا التطور عالقاً بين تقارير إعلامية محلية وتسريبات في مواقع التواصل، من دون أي تأكيد، وضعه محللون ضمن مساعي الحزب للتقارب مع السعودية، بخاصة بعد الخسائر الكبيرة التي مني بها عسكرياً وسياسياً واقتصادياً.

كما أن هذه المساعي، وفق محللون، توضع ليس فقط ضمن محاولات الحزب لطي صفحة الماضي مع الرياض، بل تدخل فيها الحسابات الانتخابية النيابية قبل أشهر قليلة من موعدها. إذ ترى قيادة الحزب في أي تقارب مع الدول الإقليمية، وعلى رأسها السعودية، عامل قوة وإيجابية أمام بيئته وجمهوره بعد تراجع دوره العسكري، وورقة سياسية تقوي موقفه في الداخل اللبناني أمام من بقي من حلفائه وخصومه في الوقت نفسه.

ضعف ومحاولة تغطية



"حزب الله" يسعى لإرسال موفد إلى السعودية لطي صفحة الخلاف​

يحاول إعادة التموضع إقليمياً عبر تسويق خطاب انفتاح وتفاوض بعد تراجع دوره العسكري​



يسعى "حزب الله" إلى إرسال موفد إلى السعودية في محاولة لطي صفحة الخلاف، وقد تداولت وسائل إعلام محلية اسم النائب السابق في الحزب والمسؤول عن العلاقات العربية والدولية عمار الموسوي.
بعد أشهر قليلة على كلام أمين عام "حزب الله" نعيم قاسم، الذي تحدث فيه عن "مد اليد" إلى السعودية، يبدو أن الحزب اليوم يسعى إلى إرسال موفد إلى الرياض في محاولة لطي صفحة الخلاف، وقد تداولت وسائل إعلام محلية اسم النائب السابق في الحزب والمسؤول عن العلاقات العربية والدولية عمار الموسوي.

وفيما بقي هذا التطور عالقاً بين تقارير إعلامية محلية وتسريبات في مواقع التواصل، من دون أي تأكيد، وضعه محللون ضمن مساعي الحزب للتقارب مع السعودية، بخاصة بعد الخسائر الكبيرة التي مني بها عسكرياً وسياسياً واقتصادياً.



كما أن هذه المساعي، وفق محللون، توضع ليس فقط ضمن محاولات الحزب لطي صفحة الماضي مع الرياض، بل تدخل فيها الحسابات الانتخابية النيابية قبل أشهر قليلة من موعدها. إذ ترى قيادة الحزب في أي تقارب مع الدول الإقليمية، وعلى رأسها السعودية، عامل قوة وإيجابية أمام بيئته وجمهوره بعد تراجع دوره العسكري، وورقة سياسية تقوي موقفه في الداخل اللبناني أمام من بقي من حلفائه وخصومه في الوقت نفسه.

ضعف ومحاولة تغطية

في واقع الحال اليوم، وبعد جولات عسكرية مكلفة، خرج "حزب الله" منهكاً على المستويات كافة، عسكرياً ومالياً وسياسياً، وحتى اجتماعياً داخل بيئته الشيعية. لأن الضربات التي تلقاها لم تكن فقط ميدانية، بل ضربات طاولت صورة الحزب وسرديته التاريخية التي قام عليها، أي سردية "القوة" و"الردع" وتوازن الرعب.

أما اليوم، فقد بات الحزب عاجزاً عن الرد على الاستهدافات الإسرائيلية المتكررة، وباتت قيادته مضطرة إلى تبرير هذا العجز أمام جمهورها. وهنا تبرز أهمية "راية المفاوضات" التي يسعى إليها.

في الوقت نفسه، تقرأ مساعي الحزب لإرسال موفد عنه إلى الرياض على أنها ترجمة سياسية للقاء الذي عُقد قبل أشهر بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والموفد الإيراني علي لاريجاني، وذلك مباشرة بعد القصف الإسرائيلي الذي استهدف الدوحة.

وهو ما يمكن وضعه ضمن سياق أوسع من الرسائل الإقليمية التي يعمل الحزب على تمريرها في أكثر من اتجاه، من السعودية إلى تركيا (حيث زار وفد من الحزب ضم الموسوي نفسه اسطنبول قبل أيام) ودولاً إقليمية أخرى. وتتمحور هذه الرسائل، وفق المعطيات، حول التأكيد أن سلاح الحزب لن يُستخدم في أي مواجهة إقليمية، وأن دوره يمكن أن يقدَم كعنصر "استقرار طويل الأمد" من دون تفعيل عسكري.

اللعب على وتر "الانفتاح السعودي"

يبقى أن مساعي "حزب الله" لإرسال موفد إلى السعودية تحديداً، فالرياض تمثل مركز الثقل العربي والخليجي، كما أنها الدولة التي وجه إليها الحزب منذ عقدين التهديدات والعداء. وقد ارتبط اسم "حزب الله"، من اليمن إلى لبنان، ومن البحرين إلى الكويت، بشكل مباشر بأدوار أمنية وعسكرية وإعلامية استهدفت المصالح السعودية والخليجية.

ولا يمكن تجاهل أن الحزب، عبر قياداته وخطابه الرسمي، صنف السعودية في مرحلة معينة كـ "عدو" يفوق إسرائيل، كما لم يتردد أمينه العام السابق حسن نصر الله في شن حملات سياسية وإعلامية حادة ضد الرياض. فوق ذلك، هناك سجل ثقيل لا يمكن شطبه بجملة أو تصريح: صواريخ باليستية أُطلقت باتجاه الأراضي السعودية عبر الحوثيين، خلايا أمنية مرتبطة بالحزب في دول الخليج، شبكات تهريب مخدرات وكبتاغون أغرقت الأسواق الخليجية، إضافة إلى دور الحزب في تأجيج الفوضى السياسية والإعلامية ضد المملكة.

ولعل آخر ما يؤكد هذا الواقع ما كشفه اغتيال الرجل الثاني في "حزب الله" قبل أسابيع في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت هيثم الطبطبائي، والذي تبين أنه كان المسؤول المباشر عن تدريب وإعداد المقاتلين الحوثيين في اليمن على مدى سنوات طويلة. كل ذلك يجعل من فكرة "طي صفحة الماضي" أمراً غير واقعي.

الأهم من ذلك، تؤكد مصادر دبلوماسية عربية أن الرياض، كما بقية الدول الإقليمية والدولية، لا تفاوض ميليشيات، بل تفاوض دولًا. هذا مبدأ ثابت في السياسة السعودية، ولم يظهر أي تغيير جذري عليه.



الإيراني في الخلفية


كما لا يمكن فصل هذا المشهد عن الدور الإيراني. فالتودد الإقليمي الذي يقوم به "حزب الله" يُقرأ برأي خبراء استراتيجيين، في جزء كبير منه، كامتداد لمحاولة إيرانية أوسع لإعادة التموضع بعد الضربات التي تلقاها محور "الممانعة". فطهران، التي تدرك أن نفوذها العسكري المباشر بات مكلفاً، تحاول اللعب على وتر التخويف، القائم على أن ضعف المحور (الممانعة) يعني تفوقاً إسرائيلياً مطلقاً وتهديداً مباشراً للخليج.

كما يشير متابعون إلى أن ما يمارسه "حزب الله" اليوم يمكن توصيفه بـ"التقية السياسية". خطاب انفتاحي مرحلي، تفرضه الظروف، لا يعكس تغييراً بنيوياً في العقيدة أو المشروع. هو خطاب مرتبط بمرحلة ضعف.

لكن صفحات الماضي لا تُطوى بهذه السهولة. فالدول لا تنسى الصواريخ، ولا تنسى المخدرات، ولا تنسى الخلايا الأمنية، ولا تنسى الخطاب العدائي الذي استمر سنوات. وأي محاولة لتقديم صورة مغايرة، من دون مراجعة حقيقية، تبقى مجرد مناورة إعلامية، تكشف هشاشة صاحبها أكثر مما تعكس قوته.


رفض قاطع


في مداخلته، يؤكد المحلل السياسي والصحافي السعودي مبارك آل عاتي استبعاده التام لأي انفتاح سعودي على "حزب الله"، سواء عبر قنوات مباشرة أو غير مباشرة، نافياً بشكل حاسم ما يُشاع عن زيارات أو لقاءات مزعومة لشخصيات من الحزب في الرياض.

ويشدّد آل عاتي على أن الرياض لا يمكن أن تستقبل أي مسؤول أو ممثل عن حزب تصنّفه رسمياً كميليشيا إرهابية، تلطخت أيديها بالدم اللبناني، وبدماء مواطنين سعوديين سقطوا في اليمن نتيجة تورط الحزب المباشر إلى جانب الميليشيا الحوثية في مشروع عدائي معلن ضد المملكة.

ويعتبر آل عاتي أن "حزب الله" كان عاملاً أساسياً في اختطاف الدولة اللبنانية، وتعطيل مؤسساتها الدستورية، وإغراق لبنان في سنوات طويلة من الشلل السياسي، سواء عبر تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية أو شل عمل الحكومات. كما حمل الحزب مسؤولية عزل لبنان عن محيطه العربي والخليجي، وجره إلى صدامات إقليمية مع إسرائيل وسوريا، وإلى مسار فوضوي دفع ثمنه الشعب اللبناني واقتصاد الدولة.

ويضيف أن الرياض، بحكم خبرتها الطويلة في فهم السلوك الإيراني وأدواته في المنطقة، تدرك طبيعة الحزب كتنظيم ميليشياوي لا يعترف بالدولة اللبنانية ولا يلتزم بقوانينها، ولذلك فهي لا تؤمن أصلًا بالتفاوض أو التواصل مع الميليشيات، داخل أراضيها أو خارجها. ويذكر بأن الحزب كان سبباً مباشراً في تعريض لبنان لاعتداءات إسرائيلية متكررة، وفي فرض عزلة عربية ودولية على الدولة اللبنانية في مراحل سابقة.

وفي هذا السياق، يلفت آل عاتي إلى أن محاولات الحزب الترويج لوجود مفاوضات أو قنوات تواصل مع الرياض تهدف حصراً إلى تبييض صورته السياسية داخلياً، وإظهاره كقوة "طبيعية" قادرة على الحوار مع دولة بحجم السعودية. وشدد في الوقت عينه على أن التقارب السعودي–الإيراني تم على مستوى الدول، وتحت ضمانات دولية، ولا يعني بأي شكل من الأشكال القبول بأذرع إيران المسلحة أو التغاضي عن أدوارها التخريبية، سواء في اليمن أو لبنان.

ويؤكد أن الرياض لا تزال تنظر بعين الشك إلى سلوك إيران الإقليمي، في ظل استمرار دعمها للحوثيين و"حزب الله"، معتبراً أن المملكة لا يمكن أن تنسى سجل الحزب من الجرائم والاعتداءات ومحاولات زعزعة الاستقرار. في المقابل، يوضح آل عاتي أن السعودية معنية بشكل كامل بأمن واستقرار لبنان، وتدعم الدولة ومؤسساتها الشرعية، من رئاسة الجمهورية إلى رئاسة الحكومة ورئاسة مجلس النواب، إضافة إلى الجيش والأجهزة الأمنية.

سردية الاحتواء


في السياق، يلفت الخبير في الشؤون العسكرية والتسلح العميد رياض قهوجي إلى أن "حزب الله" يحاول منذ الغارة التي استهدفت الدوحة قبل أشهر قليلة تكريس سردية جديدة تقوم على اعتبار إسرائيل التهديد الأساسي للعالم العربي ولدول الخليج، وتبرير الإبقاء على السلاح في هذه المرحلة باعتباره ورقة قوة لا يجوز التفريط بها الآن. ووفق هذه المقاربة، يُسوَّق بأن السلاح لن يُستخدم، وأنه سيبقى محصوراً شمال الليطاني، في إطار ما يشبه سياسة "الاحتواء" وطمأنة الداخل والخارج بأن الحزب لن يقدم على خطوات عسكرية، بل سيكتفي بخطاب التهديد، على أن يُرحل ملف تسليم السلاح إلى تسويات إقليمية أشمل في المستقبل.

ويشير قهوجي إلى أن هذه السردية تأتي في لحظة إقليمية متبدلة، حيث يبرز الدور التركي كلاعب متقدم يسعى إلى ملء الفراغ الذي خلفته إيران بعد الضربات التي تلقتها، وهو ما ينعكس بوضوح في الساحة السورية. وما يجري في سوريا، برأيه، يترك أثراً مباشراً على لبنان.

ويضيف أن الحزب يحاول اليوم البحث عن صيغة تضمن استمراريته كقوة سياسية فاعلة في لبنان، مع الاحتفاظ بالسلاح، سواء بكامله أو بجزء منه، كما يسعى إلى إيجاد دور له في المرحلة المقبلة كتنظيم سياسي.
 
حتى ألد أعداء المملكة يعرف ان الحل في الرياض دائما وأبدا .
 
مختصر المقال

أن حزب المتعة الجبناء يريد أن تنقذه السعودية والخليج مثل ما تم أنقاذهم في حرب 2006
 
الله يحييه

ينزل من الطيارة للمطار وما يستقبله احد ويركب المترو ويروح للمركز المالي ويصور هناك ويدور بروحه بشوارع الرياض ثمن يرجع للبنان

يمكن يقوي مركزه بلبنان ويفوز بصوت او صوتين بالانتخابات .
 
بعد اتفاق بكين 2023 والهجوم الإسرائيلي الامريكي الكاسح على ايران اصبحت الادوات المستخدمة مكشوفة لاتملك الدعم ولا الزخم الإعلامي بل اصبحت اكبر عبء على ايران وتحاول النجاة باستعطاف الدعم من الدول الغنية والقوية سياسيا عليهم لعنة الله

يجب تذكر مشاركة حزب الله وأفراده المعلن عنه رسمياً، بتدريب الحوثيين على القتال داخل اليمن و على الحدود السعودية، والتخطيط للمعارك وترتيب عمليات التسلل والتخريب داخل الأراضي السعودية واطلاق الصواريخ عليها.
 

الكل كوع ,, اجل مين اللي كان مسوي نفسه عدو ؟
 
الله لايحييهم كل ماحل طاريهم..لن ننسى مافعلوا بناء وباهل السنه في كل مكان هوءلاء كل مادانت منيتهم جونا يهرولون طالبين الصفح واذا تقوى عودهم رجعوا لافعالهم الشنيعه..
نقولوا لهم لا اهلا ولا سهلا.وسود الله وجيهكم كل ماحل طاريكم..
 
السعودية تتعامل مع الحكومات وليس الفصائل المسلحه
هل طبق ما تقول في سوريا !!!

على العموم لو كان حسن نصر الله حي لما فعلوها ابداً ، ولكن تغيرت القيادة والعقلية وحشروا في الزاوية

كرأي شخصي السعودية لا تملك اي نظرة مستقبلية للبنان او استراتيجية فقط لديها اعداء وتحاول التخلص منهم وترمي الملف في الادراج ، لو كان هناك استراتيجية لفهمت ولكن لا يوجد

هل هناك استراتيجية في تحويل لبنان الى دولة وطنية والعمل على ذلك بدل الدولة الطائفية من العصور الوسطى ، ولبنان بلد القداسة وهذا الهراء المسيحي
 
هل هناك استراتيجية في تحويل لبنان الى دولة وطنية والعمل على ذلك بدل الدولة الطائفية من العصور الوسطى ، ولبنان بلد القداسة وهذا الهراء المسيحي
لماذا لا يبادر اللبنانيين في اصلاح وضعهم و التوقف عن التصرف كطلاب روضه اطفال لابد ان ياتي طرف يصلح و ضعهم و يعلمهم ا ب السياسه
 
هل طبق ما تقول في سوريا !!!

على العموم لو كان حسن نصر الله حي لما فعلوها ابداً ، ولكن تغيرت القيادة والعقلية وحشروا في الزاوية

كرأي شخصي السعودية لا تملك اي نظرة مستقبلية للبنان او استراتيجية فقط لديها اعداء وتحاول التخلص منهم وترمي الملف في الادراج ، لو كان هناك استراتيجية لفهمت ولكن لا يوجد

هل هناك استراتيجية في تحويل لبنان الى دولة وطنية والعمل على ذلك بدل الدولة الطائفية من العصور الوسطى ، ولبنان بلد القداسة وهذا الهراء المسيحي
هذه مهمة اللبناني لبلده فهو من يرسم لها استراتيجية وليست مسؤولية السعودية أو غيرها ان لم يغيروا بأنفسهم فلن تغيرهم لا السعودية ولاغيرها السعودية كأي دولة تبحث عن مصالحها متى ماتحققت غير مهم بالنسبه لها طريقة ونظام الدولة فهذه تهم مواطني الدولة وليس الأجنبي
 

الكل كوع ,, اجل مين اللي كان مسوي نفسه عدو ؟
اولاً عليك ادراك ان ليس جميع الاطراف يفهمون الواقعية السياسية كما هي فهناك اطراف وقيادات بل حتى دول لا تفهم السياسة بشكل صحيح ، بالتالي عليك فهم طريقة التفكير والعقلية التي ينطلق منها اي طرف في نظرته للامور والحياة السياسية لتفهم كيف يفكر ومن وقتها تحسب ماذا تريد وطريقة تفكيرك

من اللحظة الاولى والى الان حزب الله يقول عن داعش صنيعة امريكية وهذا ابعد ما يكون عن الصحة وبالتالي الجماعة لديهم مقاربة للامور بطريقة خاطئة تماماً في كثير من الملفات

داعش انحراف عقدي في المدرسة السلفية بدايته كان في ما يسمى الاجتهاد الفقهي وانتهت الى كوارث

الله اعلم كيف ينظر الشيخ نعيم قاسم للامور ولكن لفهمه عليك بدراسة طريقة تفكيره

ان الانطلاق من مفهومك انت للاطراف بدون دراسة طريقة تفكيرهم خطأ قاتل ، مثلاً اللي قبله كان اولويته الصراع الاسرائيلي فقط لا يهمه الاقتصاد ولا التطوير ولا المجتمعات ولا شيء كل فكره قتال اسرائيل ، هل نعيم قاسم مثله ؟؟ الله اعلم عليك بدراسة طريقة تفكيره عبر سلوكه وامور اخرى
 
هذه مهمة اللبناني لبلده فهو من يرسم لها استراتيجية وليست مسؤولية السعودية أو غيرها ان لم يغيروا بأنفسهم فلن تغيرهم لا السعودية ولاغيرها السعودية كأي دولة تبحث عن مصالحها متى ماتحققت غير مهم بالنسبه لها طريقة ونظام الدولة فهذه تهم مواطني الدولة وليس الأجنبي
لا اعتقد ان اللبناني لديه الوعي والقدرة لبناء دولة وطنية مثل اليمني يحتاج الى مستعمر لايصاله الى ما يسمى في العصر الحديث الدولة الوطنية
 
رحلتي من خُطب الصواويخ النّاغِيّة >> إلى ياخيّي الله يوفقكن ياسعوديّة سامحونا::Lamo::

images (3) (4).jpeg
images (3) (5).jpeg



 
عودة
أعلى