عملية السهم الذهبي في عام 2015 لتحرير عدن من قبضة الحوثيين قبل الاستيلاء على مصفاة عدن

Scan12346.jpg
 
تاريخ الشهداء لا يكذب ولا يزيف.
اول الشهداء

عبد العزيز الكعبي

مشاهدة المرفق 829049

سيف يوسف أحمد الفلاسي

مشاهدة المرفق 829047

الأول غادرنا بتاريخ 15/7/2015
والثاني بعدها ب3 ايام.


معركة عدن 2015 سطرها سلاح الفرسان وكتيبة من البحرية بالاضافة لقوات سعودية ودعم جوي قوي من المملكة ولا ننسى أبطال الجنوب العربي الذين سطروا أروع صور التضحيات في سبيل تحرير عدن .

الرقيب سيف يوسف أحمد الفلاسي من حرس الرئاسة، من أبرز قناصي المحور الجنوبي. أثناء نقله أحد صواريخ "كورنيت" إلى الطابق العلوي في موقع جادة "غازي علوان"، أصيب سيف إصابة بالغة من جراء تساقط الركام على رأسه. نقلته الوحدات الطبية تحت نيران القتال إلى مستشفى "الصبر"، حيث تلقى رعاية مكثفة على مدار خمسة أيام، قبل أن يفارق الحياة في الحادي والعشرين من يوليو 2015، مضيفاً صفحة جديدة إلى سجل تضحيات الإماراتيين في معركة الدفاع عن عدن.
 
تاريخ الشهداء لا يكذب ولا يزيف.
اول الشهداء

عبد العزيز الكعبي

مشاهدة المرفق 829049

سيف يوسف أحمد الفلاسي

مشاهدة المرفق 829047

الأول غادرنا بتاريخ 15/7/2015
والثاني بعدها ب3 ايام.


معركة عدن 2015 سطرها سلاح الفرسان وكتيبة من البحرية بالاضافة لقوات سعودية ودعم جوي قوي من المملكة ولا ننسى أبطال الجنوب العربي الذين سطروا أروع صور التضحيات في سبيل تحرير عدن .

كان الملازم عبدالعزيز سرحان صالح الكعبي مرابطاً في "دوار الرماح" على رأس عربة مدرعة من طراز "أوشكوش"، إلى جانبه الرقيب صالح ع. والسائق اليمني الذي تطوّع معهم في المهمة.

لم يكن وجود عبدالعزيز في الجبهة الأمامية إلزامياً، فقد كان مكلفاً ضمن وحدة احتياطية في محطة وقود "22 مايو"، لكنه طلب بنفسه الانضمام إلى القوة الهجومية الرئيسية. مثّل ذلك القرار ذروة روح المبادرة والشجاعة التي عُرفت بها القوات الإماراتية خلال عملياتها المشتركة.
في تلك الليلة، أحبط صالح ثلاث محاولات تسلل حوثية من الساحل ودمر عدداً من العربات المعادية، ما ضمن استمرار زخم العمليات نحو خطوط العدو. ومع حلول الصباح، اصطدمت عربة عبدالعزيز بقصف مكثف عند محطة وقود "الحمصي"، فأصيب صالح في ساقيه، وعبدالعزيز إصابة قاتلة في صدره، بينما قُتل السائق اليمني فوراً. تدحرجت العربة إلى خارج الطريق وتوارَت تحت شجرة، في منطقة خاضعة لقصف كثيف منع أي محاولة إنقاذ حتى الليل.

رغم إصابته الخطيرة، تمكن صالح من سحب نفسه خارج المركبة واستعادة بندقية السائق القتيل، متمسكاً بأوامر قائده عبدالعزيز الذي طلب منه بصوت واهن أن يبقى صامداً ويدافع عن الموقع حتى آخر لحظة. حين وصلت قوة الإنقاذ الأولى لم تتمكن من رؤيته في الظلام وغادرت، فظلّ ساعات طويلة وحيداً في الميدان حتى كاد يفقد وعيه من النزيف والعطش.

عند الفجر، أطلقت الفرق الإماراتية والمقاومة المحلية عملية بحث موسعة، أسفرت عن اكتشاف العربة المدمرة في السادسة عشر من يوليو. كان صالح لا يزال حياً، وتم إسعافه بينما كانت المدفعية الحوثية تعاود القصف من مواقع ساحلية. لاحقاً، نجحت الفرق الإماراتية في تدمير بطاريات المدفعية المعادية بصاروخ موجه من نوع "جي بي يو -12" ومدافع "جي-6"، ما أتاح سحب جثماني الشهيد عبدالعزيز والسائق اليمني وعودة قوات المقاومة لإحكام السيطرة على المنطقة.

نُقل صالح لتلقي العلاج في "عدن الصغرى"، وهناك التقى العميد علي ط. المشرف على الإجلاء، وسأله وهو على نقالة الإسعاف: "هل فزنا؟" فأجابه العميد رافعاً معنوياته: "نعم، لقد دمرنا العدو." نُقل الجندي إلى السفينة الحربية "الشريعة" ومنها إلى قاعدة عصب، حيث زاره صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وكبار قادة القوات المسلحة للاطمئنان على حالته.

أما جثمان الشهيد عبدالعزيز، فقد نُقل باحترام عسكري رفيع من عدن إلى أبوظبي على متن طائرة "سي-17"، ليصل إلى أرض الوطن مساء السادس عشر من يوليو، وتُقام مراسم وداعه الرسمي قبل أن يقدّم سموّه التعازي لعائلته في اليوم الأول من عيد الفطر، تقديراً لتضحيته التي جسدت روح أبناء الوطن في ميادين الشرف.
 
والله يا السواليف زينه
يقول حرر عدن ب ٨١٩ جندي

تبي المعلومات اللي ما فيها كلام
كامل قوات الامارات المشاركه بالحرب من عام ٢٠١٥ حتى آخر لحظه سواء جويه او بحريه او بريه بمجملهم بالكامل طوال هذه الفتره كان ٦٥٠٠ عسكري
تريد أن تقول حررت عدن ب ٨١٩ جندي و حررت اليمن ب ٦٥٠٠ طوال فتره مشاركتك

هذا لا يشكل حتى نسبة ٣،٥٪؜ من كامل القوات السعوديه المشاركه

الواقع يقول أن من حرر اليمين هي القوات السعوديه و القوات اليمينه
اما مجموع مشاركات ما تبقى من اعضاء التحالف مجتمعه لا تشكل نسبة ٥٪؜ من الجنود بالمعارك

بل أن أعداد الجنود المشاركين من السودان كانت أعلى من الاماراتي

هذا اذا نتكلم عن اعداد
اما تسليح الجنود فكانت لها مشاركه طيبه
 
والله يا السواليف زينه
يقول حرر عدن ب ٨١٩ جندي

تبي المعلومات اللي ما فيها كلام
كامل قوات الامارات المشاركه بالحرب من عام ٢٠١٥ حتى آخر لحظه سواء جويه او بحريه او بريه بمجملهم بالكامل طوال هذه الفتره كان ٦٥٠٠ عسكري
تريد أن تقول حررت عدن ب ٨١٩ جندي و حررت اليمن ب ٦٥٠٠ طوال فتره مشاركتك

هذا لا يشكل حتى نسبة ٣،٥٪؜ من كامل القوات السعوديه المشاركه

الواقع يقول أن من حرر اليمين هي القوات السعوديه و القوات اليمينه
اما مجموع مشاركات ما تبقى من اعضاء التحالف مجتمعه لا تشكل نسبة ٥٪؜ من الجنود بالمعارك

بل أن أعداد الجنود المشاركين من السودان كانت أعلى من الاماراتي

هذا اذا نتكلم عن اعداد
اما تسليح الجنود فكانت لها مشاركه طيبه

المعارك لا تُحسم بالأرقام فقط، بل بالقدرة على القيادة والسيطرة والعمل المتكامل، وهو ما ميّز الدور الإماراتي منذ اليوم الأول، الاحترافية الاماراتية تدرس لمن يرغب بالتعلم فقط
 
المعارك لا تُحسم بالأرقام فقط، بل بالقدرة على القيادة والسيطرة والعمل المتكامل، وهو ما ميّز الدور الإماراتي منذ اليوم الأول، الاحترافية الاماراتية تدرس لمن يرغب بالتعلم فقط

من قال لك ان هي ادارة شئ اصلا
لا هي و لا غيرها

قيادة التحالف موجود بالمملكه و تحت قيادة المملكه
هي اللي قادة و ما زالت تقود كافة عمليات حرب اليمن
اللي يقول لك ان احد غير السعوديه تقود العمليات غلطان

و وش المعارك هذي اللي بتحسمها ب٦٥٠٠ جندي
انت تدري ان كنا نشوف اعداد حوثيين باعلى من هذا الرقم باليوم يتم تقطيعهم اشلاء

يا عزيزي
مسألة تصوير إنك جايب راس غليص و عامل العمايل اللي محد يقدر يعمل زيه
هذي فقط في مخيلتك لا اكثر
 
من قال لك ان هي ادارة شئ اصلا
لا هي و لا غيرها

قيادة التحالف موجود بالمملكه و تحت قيادة المملكه
هي اللي قادة و ما زالت تقود كافة عمليات حرب اليمن
اللي يقول لك ان احد غير السعوديه تقود العمليات غلطان

و وش المعارك هذي اللي بتحسمها ب٦٥٠٠ جندي
انت تدري ان كنا نشوف اعداد حوثيين باعلى من هذا الرقم باليوم يتم تقطيعهم اشلاء

يا عزيزي
مسألة تصوير إنك جايب راس غليص و عامل العمايل اللي محد يقدر يعمل زيه
هذي فقط في مخيلتك لا اكثر

ما أحد قال إن القيادة كانت ببطاقة هوية أو بعدد الجنود… القيادة تُقاس بالفعل، بالتأثير، وبمن يصنع الفارق على الأرض.
أما من يظن أن الأرقام تحسم الحروب، فليتذكر أن جيوشاً بالملايين انهزمت أمام مجموعات صغيرة عندما غابت عنها الكفاءة والتنظيم.
الإمارات ما احتاجت ترفع الصوت لتُسمع، ولا أن تكتب بيانات لتُرى. إنجازها تُحدث عنه دقة العمليات، انضباط القوات، وتكامل العمل مع الحلفاء من اليوم الأول.
التحالف تقوده المملكة، نعم، ولكن داخل القيادة المشتركة هناك عقول تُفكر وتكتيكات تُنفذ باحترافية… وهذا ما يميز الفرق بين من يقود المايكروفون ومن يصنع الفارق في الميدان.
أما سالفة العدد المحدود للافراد، فالتاريخ مليء بالأمثلة على قوات محدودة غيرت مسار المعارك… لكن يبدو أن من لا يرى إلا الأعداد لا يجيد قراءة الإنجازات.
 
دولة الإمارات لعبت دوراً حاسماً في التخطيط الميداني، الإنزال، دفع النخبة، الإسناد المدرع، والتدريب والتجهيز للمقاومة الجنوبية، خصوصاً في معارك كريتر، خور مكسر، وقاعدة العند، والقوات الإماراتية الخاصة شاركت بالفعل في معارك المطار والمدينةوالتي تشكلت من قبل قوات حرس الرئاسة الإماراتية (قوات خاصة/«الفرسان») مع وحدات من اللجان الشعبية/المقاومة الجنوبية اليمنية، وبإسناد جوي من طيران الإماراتي والسعودي واما الدور السعودي فقد شاركت في توفير الغطاء الجوي الكثيف وتوفير قوات خاصة شاركت في ذلك إسناد معركة المطار بعد تأمينه والسيطرة عليه وهي القوات التي تم تصويرها في الفيديو وقدمت من خلال طائرة C130 حلت بعد السيطرة على المطار وتامينه من قبل القوات الاماراتية والقوات اليمنية سابقا.
كل المعارك اللي ذكرتها لاننكر دور القوات الإماراتية لكن اول قوة نزلت في مطار عدن وقاتلت فيه هي القوات الخاصة السعودية
لاتنكر المثبت
 
كل المعارك اللي ذكرتها لاننكر دور القوات الإماراتية لكن اول قوة نزلت في مطار عدن وقاتلت فيه هي القوات الخاصة السعودية
لاتنكر المثبت

جميل أنك تتحدث عن القوة الأولى التي نزلت المطار، لكن يبدو أنك نسيت من جهّز الميدان أصلاً، ومن أمّن خطوط التقدم، ومن تحمل كلفة المعركة قبل أن تبدأ الكاميرات بالتصوير!
القوات الخاصة السعودية وصلت بعد أن أنجزت القوات الإماراتية والمقاومة الجنوبية أصعب ما في المعركة: تأمين كريتر، خور مكسر، والعند، وفتح الممر إلى المطار.
الفارق بين من ينزل في ساحة مؤمّنة وبين من يؤمّنها فرق معروف عند العسكريين، لا عند المتفرجين.
 
كل المعارك اللي ذكرتها لاننكر دور القوات الإماراتية لكن اول قوة نزلت في مطار عدن وقاتلت فيه هي القوات الخاصة السعودية
لاتنكر المثبت

أخي العزيزي الكريم ،، اسأل اي عسكري لديه قدر متوسط من المعرفة العسكرية هل طائرة C130 تستطيع الطيران والهبوط في مطار غير مسيطر عليه أو مؤمن مسبقا ؟
 

جميل أنك تتحدث عن القوة الأولى التي نزلت المطار، لكن يبدو أنك نسيت من جهّز الميدان أصلاً، ومن أمّن خطوط التقدم، ومن تحمل كلفة المعركة قبل أن تبدأ الكاميرات بالتصوير!
القوات الخاصة السعودية وصلت بعد أن أنجزت القوات الإماراتية والمقاومة الجنوبية أصعب ما في المعركة: تأمين كريتر، خور مكسر، والعند، وفتح الممر إلى المطار.
الفارق بين من ينزل في ساحة مؤمّنة وبين من يؤمّنها فرق معروف عند العسكريين، لا عند المتفرجين.
معركة العند بعد تحرير المطار في أغسطس فكيف ادت لتحرير المطار
التسلل ل C130 والمعارك مثبت
التصوير ماقدروا يصورون جنودكم الا بعد ماجات المدرعات
images (4).jpeg
 
أخي العزيزي الكريم ،، اسأل اي عسكري لديه قدر متوسط من المعرفة العسكرية هل طائرة C130 تستطيع الطيران والهبوط في مطار غير مسيطر عليه أو مؤمن مسبقا ؟
المطار كانت فيه أجزاء تقاتل فيها المقاومة اليمنية وكان موجود جنود من القوات الخاصة موجهين
C130 قوة دعم وانزال للقوة الرئيسية
لكن السؤال لاي عسكري بسيط هل المدرعات الثقيلة تستطيع هبوط مظلي في مطار مسيطر وتطهره؟
 
أخي العزيزي الكريم ،، اسأل اي عسكري لديه قدر متوسط من المعرفة العسكرية هل طائرة C130 تستطيع الطيران والهبوط في مطار غير مسيطر عليه أو مؤمن مسبقا ؟
هو من ذكر قصة C130 وتحريرها لمطار عدن
وانا اضحك واقول كيف يطلع هذا الكلام من عضو يحمل صفة صقور الدفاع
العرب ماتركت شيء إلا قالت فيه مثل :


شر البلية مايضحك
 
معركة العند بعد تحرير المطار في أغسطس فكيف ادت لتحرير المطار
التسلل ل C130 والمعارك مثبت
التصوير ماقدروا يصورون جنودكم الا بعد ماجات المدرعات
مشاهدة المرفق 829104

الطائرة كانت تقل مجموعة من رجال الصحافة وعدداً من الجنود السعوديين المكلّفين بمهام لتأمين المطار بعد السيطرة عليه، وليس قتالية، وجاء ذلك بعد انتهاء العمليات العسكرية التي نفذها أبطال القوات المسلحة الإماراتية ورجال المقاومة الجنوبية في اليمن.
وفيما يتعلق بالتفاصيل المتداولة، فالأمر لا يستدعي الجدل؛ فالمسألة كانت ضمن ترتيبات مسبقة، والأشقاء في الرياض على علم كامل بمجرياتها. الجدير بالذكر أن أي جهة رسمية سعودية لم تنفِ هذه المعلومات عند نشرها، ما يؤكد مصداقيتها.
 
عودة
أعلى