الصدز مهو حقين الضمان بس كثير من المواطنين الايجارات مدمرتهم تدمير وفيه حل ممتاز جدا لكل الأطراف الحكومة تبني بيوت وتأجرها على المواطنين بسعر زهيد يعني فلة بسنة 10الاف ريال وخل نقول 2مليون مواطن أستأجر من الحكومة راح يدخل بسنة وحده عشرين مليار للحكومة
فل المواطن استفاد والحكومة استفادت
الدولة يا طويل العمر تصرف على الشعب من مدخراتها وناتجها كله
بس طيب المشاريع اللي شغّالة والمشاريع اللي جاية قدّام من وين نموّلها؟
ولا تقارنّا بغيرنا ابد فيه دول كلهم شوية شعب وقال دوله الله يرحم ابو بريطانيا اللي خلتهم دول
الشعب السعودي شعب عملي وشغول بطبعه
أهم شي يوفرون برامج السكن المجانية المناسبة للسعوديين ويسوّون شركات توطين قوية توظّف آلاف الشباب في مهن اصحاب مشاريع التوطين غافلين عنها او برامجهم فيها غير فعاله للاسف بسبب عصابات الاعمال الموجودة عندنا
ترا السعودي يشتغل على الشاحنة وعلى المعدّات ومهندس ومكانيكي وكل شي وما نخجل منها بالعكس نفتخر فيها
والأفضل نأسس كيانات كبيرة مهمتها توطين آلاف الوظايف بقوة للشباب السعودي
انا عن نفسي كل ربعي وأهلي اغلبهم سائقي نقل ثقيل ونفتخر بالوظيفة هذي ولا يوجد بيت الا وفيه شاحنة او ثلاث او اكثر وكلها شباب يشتغلون في المهنة هذي ويطلعون ذهب ما شاء الله
بس بسبب ضياع التنظيم وكثرة العمالة السائبة اللي صارت تقصي السعوديين من اللودرات اليومية
صار الوضع ثقيل وصار كثير من الشباب يغيّر المهنة
مشروع وطني
فيه سعودي قدم بحث كامل عن شركة وطنية تطلق برنامج قوي مثل أبشر
تكون مهمتها تنظيم وتوطين قطاع النقل
ويكون فيه كل شاحنات النقل العام والخاص والشركات اللي تشتغل في المجال والشركات اللي تحتاج نقولات
تعرض الخدمة ويتنافس عليها السائقين للحصول على اللودر
مع خطة توطين يدخلون فيها آلاف الشباب
ويشتغلون في النقل والنقل اللوجستي
وتأسيس مناطق عمل
مناطق توقف فيها مبيت وتوقف شبه شهري وشبه سنوي وصيانة وتبادل حمولات وكل شي يتم تنظيمه بصدد هذا العمل
وأعتقد إن البرنامج يقدر يوفّر ما لا يقل عن 300ألف وظيفة لشباب السعودية خلال كم سنة
ولا وزيدك من الشعر بيت
البحث فيه فكرة من 0 الى 100 خطة
توطين
صناعة شاحنة وطنية بالتعاون مع شركة عالمية
وتلتزم الدولة بمشتريات سنوية منها
وتصير هذي الشاحنة هي الشاحنة الوطنية الأولى اللي تخدم قطاعات الدولة
هذا البحث صدقني لو طاح بيد دولة ما راح تاخذه وتجي تطبقه في بلدهم وتصدره لنا ونكون احنا متاخرين