أشاد الممثل الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، بالدور الذي قامت به الجزائر داخل مجلس الأمن من خلال تقديم تعديلات جوهرية على مشروع القرار المتعلق بـ"خطة السلام في غزة"، مؤكداً أن هذه التعديلات جاءت باسم فلسطين والمجموعة العربية وبدعم من الصومال وباكستان.
وخلال الاجتماع الشهري لمجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، أوضح منصور أن التعديلات الجزائرية هدفت إلى حماية الحقوق الفلسطينية وضمان عدم المساس بها، مشيراً إلى أنها حازت على دعم واسع داخل المجلس.
وأضاف أن جزءاً من هذه التعديلات تم إدراجه في النص النهائي، فيما لم يُدرج البعض الآخر، رغم استمرار الجزائر في الدفع بها حتى اللحظة الأخيرة، بما في ذلك بصفتها الوطنية.
وأشار الدبلوماسي الفلسطيني إلى أن الجزائر اختارت الانسجام مع موقف الوسطاء الدوليين الذين أكدوا أن صدور قرار من مجلس الأمن أصبح ضرورياً في ظل مخاطر انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وخلال الاجتماع الشهري لمجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، أوضح منصور أن التعديلات الجزائرية هدفت إلى حماية الحقوق الفلسطينية وضمان عدم المساس بها، مشيراً إلى أنها حازت على دعم واسع داخل المجلس.
وأضاف أن جزءاً من هذه التعديلات تم إدراجه في النص النهائي، فيما لم يُدرج البعض الآخر، رغم استمرار الجزائر في الدفع بها حتى اللحظة الأخيرة، بما في ذلك بصفتها الوطنية.
وأشار الدبلوماسي الفلسطيني إلى أن الجزائر اختارت الانسجام مع موقف الوسطاء الدوليين الذين أكدوا أن صدور قرار من مجلس الأمن أصبح ضرورياً في ظل مخاطر انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
