رئيس دولة الإمارات يترأس الاجتماع السنوي لمجلس إدارة "أدنوك" في مجمّع "حبشان" و يعتمد استثمارات رأسمالية بقيمة 551 مليار درهم للفترة 2026-2030

الشرق

عضو جديد
إنضم
7 فبراير 2025
المشاركات
302
التفاعل
420 52 0
الدولة
Egypt

رئيس الدولة يترأس الاجتماع السنوي لمجلس إدارة "أدنوك" في مجمّع "حبشان"​


1763999267763.png



ترأس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" اليوم الاجتماع السنوي لمجلس إدارة "أدنوك" في مجمّع "حبشان" في أبوظبي، والذي يعدّ من أكبر منشآت معالجة الغاز في العالم.

وعُقد الاجتماع في غرفة التحكم بالعمليات في المجمع والتي تديرها شركة "أدنوك للغاز" والتي تلبي 60% من احتياجات دولة الإمارات من الغاز الطبيعي لدعم قطاعَي الطاقة والصناعة.

واعتمد مجلس الإدارة خلال الاجتماع خطة أعمال "أدنوك" للسنوات الخمس القادمة واستثمارات رأسمالية بقيمة 551 مليار درهم (150 مليار دولار) للفترة 2026-2030 للمحافظة على زخم تقدم العمليات الحالي وتعزيز النمو الذكي للشركة للاستمرار في تلبية الطلب العالمي المتزايد على موارّد الطاقة.

وأشاد سموّه بإنجازات "أدنوك" في تنفيذ إستراتيجيتها للنمو المحلي والدولي، وتعزيز مرونتها وقدرتها على مواكبة التغيرات المتسارعة في قطاع الطاقة العالمي.. ووجّه سموّه الشركة بتحقيق مزيد من النجاحات بناءً على ما حققته خلال العام 2025 لزيادة فرص النمو وخلق وتعزيز القيمة لدولة الإمارات، وتعزيز مكانتها شركة رائدة في تطبيق التكنولوجيا المتقدمة وترسيخ دورها مزوّداً عالمياً مسؤولاً وموثوقاً للطاقة.

وأكّد سموه أهمية دور "أدنوك" محفّزاً رئيساً للنمو والتنويع الاقتصادي في الدولة، منوهاً بجهودها في توفير فرص اقتصادية وصناعية جديدة للقطاع الخاص عبر برنامجها لتعزيز المحتوى الوطني، ودعمها مبادرة "اصنع في الإمارات"، البرنامج الوطني الهادف إلى تعزيز النمو والتنويع الصناعي في الدولة.

واستمع صاحب السمو رئيس الدولة - قبل عقد اجتماع مجلس الإدارة - إلى شرح حول مشروعات النمو الإستراتيجية وخلق القيمة في مجمّع "حبشان".. والتقى سمّوه مجموعة من الكفاءات الوطنية الذين يسهمون في تنفيذ هذه المشروعات الحيوية، مشيداً سموه بجهود كوادر الشركة وتفانيها في جميع مجالات أعمالها، وتركيز "أدنوك" المستمر على تطوير مهارات كوادرها ورفع كفاءتهم المهنية بما يعزز إسهامهم في تقدم دولة الإمارات وازدهارها. وأكّد سموه أن شباب وبنات الوطن هم أعظم ثرواته، وجدّد الحرص على إعطاء الأولوية لتنمية قدراتهم والارتقاء بجودة حياتهم.

وأثنى مجلس الإدارة على نجاح "أدنوك" في زيادة احتياطيات الموارد التقليدية لدولة الإمارات من 113 مليار برميل من النفط الخام إلى 120 مليار برميل، ومن 290 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي إلى 297 تريليون قدم مكعبة قياسية، بما يعزّز مكانة الدولة باعتبارها صاحبة سادس أكبر احتياطيات من النفط الخام وسابع أكبر احتياطيات من الغاز في العالم.

وشملت الاكتشافات الجديدة للنفط والغاز ما يزيد على 1.2 مليار برميل مكافئ نفطي، والتي جاءت بفضل الاستفادة من تقنيات وحلول رائدة في قطاع الطاقة، بما في ذلك إجراء أكبر مسح "جيوفيزيائي" ثلاثي الأبعاد في العالم، وتحليل وتفسير البيانات باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، والتي أسهمت في تمكين الشركة من الوصول إلى تراكيب وتكوينات جيولوجية كان يصعب استكشافها سابقاً.

واعتمد المجلس كذلك خلال اجتماعه تأسيس شركة عاملة جديدة باسم "أدنوك غشا"، لإدارة امتياز "غشا" والتي تشمل حقول "الحيل" و"غشا" و"دلما" و"صرب" و"نصر"، ومن المتوقع أن يصل إنتاجها إلى 1.8 مليار قدم مكعبة قياسية يومياً من الغاز و150 ألف برميل يومياً من النفط والمكثفات، حيث يتقدم العمل بكفاءة وسرعة لتطوير مشروع "الحيل" و"غشا" العملاق الذي يعد ركيزةً أساسية ضمن منطقة امتياز "غشا".

واستعرض المجلس التقدّم الذي حققته "أدنوك" في تحقيق أقصى قيمة من موارد الطاقة غير التقليدية في أبوظبي للمساهمة في دعم جهود تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز في دولة الإمارات، وتلبية الطلب العالمي المتزايد عليه. وأشاد المجلس بنجاح الشركة في جذب شركاء دوليين جدد إلى امتيازات الاستكشاف غير التقليدية بما يوفّر خبرات عالمية لتسريع عمليات التطوير، حيث تُقدَّر الموارد غير التقليدية القابلة للاستخلاص في أبوظبي بنحو 160 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز و22 مليار برميل من النفط الخام.

كما اطلع المجلس على مساهمة برنامج "أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني" في إعادة توجيه 65 مليار درهم (17.7 مليار دولار) إلى الاقتصاد الوطني خلال العام الجاري، مما رفع القيمة الإجمالية للمبالغ التي تمت إعادة توجيهها إلى الاقتصاد منذ إطلاق البرنامج في عام 2018 إلى 307 مليار درهم (83.7 مليار دولار)، كما ارتفع العدد الإجمالي للمواطنين الذين تم توظيفهم في القطاع الخاص إلى 23 ألف مواطن منذ انطلاق البرنامج بالتنسيق مع الجهات الشريكة بما فيها برنامج "نافس".

واستناداً إلى هذه الإنجازات، اعتمد مجلس الإدارة هدف "أدنوك" لإعادة توجيه مبلغ 220 مليار درهم (60 مليار دولار) إلى الاقتصاد الوطني خلال السنوات الخمس المقبلة عبر برنامج الشركة لتعزيز المحتوى الوطني. كما أثنى على التقدّم المحرز في تعزيز التصنيع المحلي لمنتجات أساسية ضمن سلسلة التوريد لأعمال ونشاطات الشركة. وكانت "أدنوك" قد وقّعت حتى تاريخه، اتفاقيات لتوريد منتجات مُصنّعة محلياً بقيمة 80 مليار درهم (21.8 مليار دولار)، وذلك في إطار هدفها المتمثل في شراء منتجات يمكن تصنيعها محلياً بقيمة 90 مليار درهم (24.5 مليار دولار) ضمن خطط مشترياتها بحلول عام 2030.

وفي ما يتعلق بالنمو الدولي، أشاد المجلس بنجاح شركة "XRG"، ذراع الاستثمار الدولي في قطاع الطاقة المملوكة لـ "أدنوك"، في رفع قيمتها المؤسسية من نحو 290 مليار درهم (80 مليار دولار) لتصل إلى 554 مليار درهم (151 مليار دولار). وحققت "XRG" هذا النمو النوعي بفضل الإستراتيجية الاستثمارية المنضبطة وبعيدة المدى التي تتبعها.

كما اعتمد المجلس إطلاق "مؤشر الإنتاجية" التابع لـ "أدنوك"، وهو أداة متطورة لقياس وتشخيص الأداء، وتهدف إلى تمكين الموظفين ورفع كفاءة أدائهم لمهام عملهم. ويوفّر المؤشر رؤى فورية تساعد الموظفين على العمل بشكل ذكي، والتنسيق والتعاون بشكل أكثر فعالية، والتركيز على النشاطات ذات القيمة العالية التي تدعم الأداء وتخلق وتعزز القيمة.

وأكد المجلس أهمية ترسيخ مكانة "أدنوك" شركة طاقة رائدة في استخدام التقنيات الحديثة، وأشاد بجهودها المستمرة للاستفادة من أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، والروبوتات، وعمليات التشغيل المؤتمتة في كافة مراحل وجوانب الإدارة والعمليات بهدف تعزيز مساعيها بأن تصبح شركة طاقة ذكية والأكثر استفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في العالم. وتم خلال الاجتماع الاستعانة بـ "MEERAi"، أداة الذكاء الاصطناعي المبتكرة التي طورتها "أدنوك" لإدارة اجتماعات مجالس الإدارة وتم نشرها في 10 شركات تابعة للمجموعة لتمكين تسريع اتخاذ القرارات التنفيذية. وجرى تصميم هذه الأداة ثنائية اللغة لتعزيز عملية اتخاذ القرار في مجالس الإدارة وتمكين فريق الإدارة التنفيذية من الوصول إلى قرارات ذكية بشكل أسرع.

واطّلع المجلس كذلك على مبادرات "أدنوك" في مجال تطوير الكوادر البشرية وتخطيط التعاقب الوظيفي ودعم "إستراتيجية الهوية الوطنية" التي أطلقتها حكومة دولة الإمارات بهدف ترسيخ الهوية الإماراتية في جميع القطاعات، حيث تقوم "أدنوك" بتنفيذ برامج تسهم في ترسيخ الهوية الوطنية ضمن الثقافة المؤسسية للشركة، وتدعم تمكين التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وأشاد المجلس أيضاً بالتقدّم المحرز في تطوير المرحلة الأولى من منظومة "تعزيز" للكيماويات في مدينة الرويس الصناعية بمنطقة الظفرة، حيث تم استكمال اتخاذ جميع قرارات الاستثمار النهائية. ومن المخطط أن يصل إنتاج "تعزيز" إلى 4.7 مليون طن سنوياً من الكيماويات الصناعية، لتصبح واحدة من أكبر منظومات الصناعات الكيماوية المتكاملة في منطقة الخليج، والذي سيضاعف مع باقي مشاريع أدنوك للكيماويات السعة الإنتاجية لتصل إلى 11 مليون طن سنوياً في عام 2028.

حضر الاجتماع.. سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي ممثل الحاكم في منطقة العين، ومعالي سهيل بن محمد المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، ومعالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي، رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، ومعالي أحمد بن علي الصايغ، وزير الصحة ووقاية المجتمع، ومعالي جاسم محمد بوعتابة الزعابي، عضو المجلس التنفيذي رئيس دائرة المالية – أبوظبي، ومعالي الدكتور عبد الله حميد الجروان، عضو المجلس التنفيذي رئيس دائرة الطاقة – أبوظبي، ومعالي خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للاستثمار، بجانب عدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.

وبهذه المناسبة، قال معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تماشياً مع رؤية وتوجيهات ودعم سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وبفضل متابعة مجلس إدارة ’أدنوك‘ ولجنته التنفيذية برئاسة سيدي سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، ومن خلال تضافر جهود موظفي المجموعة كافة، تستمر ’أدنوك‘ في تركيزها على توفير إمدادات الطاقة بشكل مسؤول للمساهمة في تلبية الطلب العالمي المتزايد عليها، بالتزامن مع جهودها لتحقيق أقصى قيمة ممكنة للوطن والمساهمين".

وأضاف: "يؤكد نجاح ’أدنوك‘ في التعامل مع التغيرات الدقيقة التي شهدها قطاع الطاقة العالمي هذا العام، واستمرارها في تسريع نمو أعمالها محلياً ودولياً، على تفاني وإخلاص كوادرنا كافة وتركيزنا على الاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة وأدوات وحلول الذكاء الاصطناعي لضمان مواكبة أعمالنا للمستقبل. وتلتزم الشركة بالاستمرار في جهود التطوير المستمر وتنفيذ نقلة نوعية في كافة مراحل ومجالات عملها لتسريع مساهمتها في خلق وتعزيز القيمة على نطاق واسع، وترسيخ ريادتها في رفع الكفاءة بالاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يساهم في تعزيز تنافسيتها، وفتح آفاق جديدة للنمو، واستمرار مساهمتها في دعم النمو والتقدم والازدهار في دولة الإمارات".

يذكر أن مجمّع "حبشان" يُعد ركيزة أساسية لدعم النمو الصناعي في الدولة، من خلال مساهمته في توفير إمدادات موثوقة من الغاز الطبيعي والمواد الأولية اللازمة للصناعات الحيوية، حيث يدعم إنتاج الألمنيوم والصلب، وتصنيع الأسمنت، ومنشآت صناعة البتروكيماويات، بما يسهم في ترسيخ المكانة الرائدة لدولة الإمارات مركزاً عالمياً للتصنيع المستدام عالي القيمة.

المصدر : https://www.albayan.ae/news/uae/government/956046
 
واعتمد مجلس الإدارة خلال الاجتماع خطة أعمال "أدنوك" للسنوات الخمس القادمة واستثمارات رأسمالية بقيمة 551 مليار درهم (150 مليار دولار) للفترة 2026-2030 للمحافظة على زخم تقدم العمليات الحالي وتعزيز النمو الذكي للشركة للاستمرار في تلبية الطلب العالمي المتزايد على موارّد الطاقة.

مبلغ ضخم الله يوفقهم
 
وفي ما يتعلق بالنمو الدولي، أشاد المجلس بنجاح شركة "XRG"، ذراع الاستثمار الدولي في قطاع الطاقة المملوكة لـ "أدنوك"، في رفع قيمتها المؤسسية من نحو 290 مليار درهم (80 مليار دولار) لتصل إلى 554 مليار درهم (151 مليار دولار). وحققت "XRG" هذا النمو النوعي بفضل الإستراتيجية الاستثمارية المنضبطة وبعيدة المدى التي تتبعها
XRG ياهو مارد وجد ليبطش بالكل..
 
اللي ما افهمه للان. كيف مع وفرة الغاز لازالت تستورد الامارات الغاز من قطر و ايران؟
 
اللي ما افهمه للان. كيف مع وفرة الغاز لازالت تستورد الامارات الغاز من قطر و ايران؟
من قطر نعم. من ايران لا.
كان هناك مشروع بين ايران ودانا غاز وتوقف المشروع..
العقد القطري طويل الأمد.
 
كويس ياصديق فلفل والله مزبوط..

كلام عربي كويس..... يجي من راس سوي ميزان بعدين كلام يجي كويس

وفي ما يتعلق بالنمو الدولي، أشاد المجلس بنجاح شركة "XRG"، ذراع الاستثمار الدولي في قطاع الطاقة المملوكة لـ "أدنوك"، في رفع قيمتها المؤسسية من نحو 290 مليار درهم (80 مليار دولار) لتصل إلى 554 مليار درهم (151 مليار دولار). وحققت "XRG" هذا النمو النوعي بفضل الإستراتيجية الاستثمارية المنضبطة وبعيدة المدى التي تتبعها
قيمة سوقية قاربت ال 150 مليار دولار وبعدها لبداية.

بعض اسحواذاتها :

  • مشروع ريو غراندي للغاز المسال
  • (الولايات المتحدة): الاستحواذ على حصة في هذا المشروع.
  • ممر الغاز الجنوبي (أذربيجان): الاستحواذ على حصة في هذه الشركة لتعزيز التواجد في بحر قزوين.
  • شركات ومنصات أخرى: استثمارات في حوض "روفوما" (موزمبيق)، ومشروع "المنطقة 1 البحرية" (تركمانستان)، وشركة "أركيوس للطاقة" (مصر)، وحقل "أبشيرون" (أذربيجان).

وطبعا اهم ضربة لها :

استحواذ XRG هو إتمام شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) لاستحواذها على شركة الكيماويات الألمانية كوفيسترو من خلال ذراعها الاستثماري XRG، وذلك بعد الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة. تم الاستحواذ مقابل حوالي 12 مليار يورو، ويهدف إلى تعزيز حضور XRG العالمي في مجال الكيماويات ودعم استراتيجيتها للنمو في هذا القطاع.
 
اللي ما افهمه للان. كيف مع وفرة الغاز لازالت تستورد الامارات الغاز من قطر و ايران؟
مختصر الاجابة على سؤالك من grok@ (منصة x):

رغم أن الإمارات العربية المتحدة تمتلك احتياطيات غاز طبيعي هائلة (حوالي 215 تريليون قدم مكعب، أي السابعة عالميًا)، إلا أنها أصبحت مستوردًا للغاز منذ عام 2008 تقريبًا. السبب هو أن الاستهلاك المحلي يفوق الإنتاج الحالي، حيث يُستخدم الغاز بشكل أساسي في توليد الكهرباء، تشغيل محطات التحلية، والصناعات التحويلية، بالإضافة إلى إعادة حقن جزء كبير منه (حوالي 30%) في حقول النفط لتعزيز الاستخراج (EOR). فيما يلي التفاصيل الرئيسية:1. الطلب المتزايد مقابل الإنتاج المحدود
  • يبلغ إنتاج الإمارات اليومي حوالي 6.2 مليار قدم مكعب (Bscf/d)، بينما الاستهلاك يصل إلى 7.4 Bscf/d، مما يخلق فجوة تصل إلى 1.2 Bscf/d.
  • الطلب ينمو بنسبة 5-7% سنويًا بسبب النمو السكاني، التوسع الصناعي، والاعتماد على الغاز لـ80% من إنتاج الكهرباء، خاصة في الصيف حيث يرتفع الطلب على التكييف والتحلية.
  • 2. جودة الغاز المحلي وتكلفة الاستخراج
  • معظم الغاز الإماراتي يحتوي على نسبة عالية من الكبريت (sour gas)، مما يجعل معالجته مكلفًا ومعقدًا، ويتطلب تقنيات متقدمة لإزالة الشوائب.
  • هذا يدفع الإمارات إلى إعادة حقن الغاز في الحقول النفطية لتعزيز استخراجه.
3. الاعتماد على قطر: الطريقة الأرخص والأسرع
  • خط أنابيب دولفين: ينقل حوالي 2 Bcf/d من حقل الشمال القطري إلى الإمارات عبر خط دولفين (طول 228 ميلًا، سعة 3.2 Bcf/d)، الذي بدأ العمل في 2006. يغطي هذا الخط حوالي ثلث احتياجات الإمارات، وهو أرخص من الاستيراد البحري أو تطوير الحقول المحلية.
  • الغاز المسال (LNG): في 2025، استوردت الإمارات 80 ألف طن من قطر في يونيو ويوليو، أول شحنات منذ نوفمبر 2024، لتغطية الذروة الصيفية.
  • حتى خلال الأزمة الخليجية (2017-2021)، استمرت الإمدادات لأنها تفيد الجانبين اقتصاديًا، وانتهت العقود في 2032.
 
XRG الذراع الدولي لأدنوك تستمد قوتها من فوائض ايرادات النفط.
اليوم 150 مليار دولار وبإذن الله قريبا الرقم التساعي المفضل لإستثمارات دولة الإمارات العربية المتحدة
 
قيمة سوقية قاربت ال 150 مليار دولار وبعدها لبداية.

بعض اسحواذاتها :


  • مشروع ريو غراندي للغاز المسال
  • (الولايات المتحدة): الاستحواذ على حصة في هذا المشروع.
  • ممر الغاز الجنوبي (أذربيجان): الاستحواذ على حصة في هذه الشركة لتعزيز التواجد في بحر قزوين.
  • شركات ومنصات أخرى: استثمارات في حوض "روفوما" (موزمبيق)، ومشروع "المنطقة 1 البحرية" (تركمانستان)، وشركة "أركيوس للطاقة" (مصر)، وحقل "أبشيرون" (أذربيجان).

وطبعا اهم ضربة لها :

استحواذ XRG هو إتمام شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) لاستحواذها على شركة الكيماويات الألمانية كوفيسترو من خلال ذراعها الاستثماري XRG، وذلك بعد الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة. تم الاستحواذ مقابل حوالي 12 مليار يورو، ويهدف إلى تعزيز حضور XRG العالمي في مجال الكيماويات ودعم استراتيجيتها للنمو في هذا القطاع.
الله يزيد الإمارات والسعودية وكل اللي يحبونا من نعيمه..

خبر والله يسعدني.... لكن بعض التعليقات تذكرني يوم دخلت مضارب بسوق الاسهم..


كنت احسب مضارب يعني كمخ بس بالفلوس..

والمارد.. يحسسك انه مقامر.. والامور لا اخذها بشكل جدي..وانما نقد.. أدبي..
 
الله يزيد الإمارات والسعودية وكل اللي يحبونا من نعيمه..

خبر والله يسعدني.... لكن بعض التعليقات تذكرني يوم دخلت مضارب بسوق الاسهم..


كنت احسب مضارب يعني كمخ بس بالفلوس..

والمارد.. يحسسك انه مقامر.. والامور لا اخذها بشكل جدي..وانما نقد.. أدبي..
انا حسبت انه ردك استفزازي. انا قصدت كلمة البطش.. في مجال استثمارات الطاقة في اوروبا وامريكا الشمالية.
 
انا حسبت انه ردك استفزازي. انا قصدت كلمة البطش.. في مجال استثمارات الطاقة في اوروبا وامريكا الشمالية.
انا فاهم قصدك...

واظن لغويا خطأ....
وتشبيه شركة اماراتيه محترمه بالمارد... المارد ضعيف...
 
عودة
أعلى