قائمة المفضوحين

من جد بعض الحسابات شغل مؤسسات مو حقد فردي وياخذ علية راتب و موضفين بث سموم ماوقف
فقط على تويتر
بل موجودة بمنصات ميتا بمختلف الفروع و السناب...
زين الحظ النت زبال في اليمن معها حسابات قليلة لو اسرع ومعاهم اقتماص شخصيات وعداء
للاي دولة تنعم بالامن والاستقرار,, ,,نقطة اخرى
وأي بلد تعرف الوضع الاجتماعي و السياسي و الاقتصادي
من سرعة شبكة النت
 
التعديل الأخير:
أجمل خاصية تم اضافتها

بالفعل وفرت الكثير من الجهد لكشف حقيقة كل حساب
 
وافضحتاه
المغرد الذي ينتحل صفة الجزائري والذي قال عنه المغاربة انه جزائري طلع مغربي
Screenshot_20251123-022835~2.jpg


برلين @برلين
الحاج سليمان @الحاج سليمان
الراسم @الراسم
 
اليمن فيها اكبر عدد من متحولين الجنس الله ياخذهم هم وباقي المتحولين
 
بقايا حزب الله الخليج لسى جيل الاولاد والعداء للحكام

المستعربين الفرس و اللطيف في الموضوع مزدوجين الجنسية قيادات الضفة الغربية

مافي حساب وهمي من طرفهم طلع عندهم شوية شرف
 
يمدي التلاعب ب vpn
ساعة التسجيل و الهاتف المحموم مثلان الاندرويد المتجر أمريكي
فقط المعلومة الصح شبكة الاتصالات مزود الخدمة مثلا تركيا قطر وهاكذا
 
وا عيباه



أقسم بالله العظيم

إني كنت اعرف و مؤمن من قبل لا تجي هذي الخاصية ان الحسابات الوهمية الإباحية بأسم نساء سعوديات يقف خلفها يمنيين

الحمدلله اني ما أخطأت في هذا الشيء
 
السعودية تُستهدف… ولا تُهزَم
قايمة المفضوحين
1763871660728.png
1763871079896.png







1763871129511.png


اليوم هو يوم انكشاف الحقائق التي كان السعوديون يدركونها ببصيرتهم ووعيهم وثقتهم بقيادتهم ووطنهم
قبل أن تكشفها أي خاصيّة تقنية
فمع إعلان منصة «إكس»
عن إظهار الموقع الجغرافي للحسابات، ظهر جليًّا ما كان واضحًا لضمير أبناء هذا الوطن منذ البداية:
أن كثيرًا من الحملات المسيئة، التي ادّعت أنها أصوات من الداخل، لم تكن سوى محاولات سياسية موجَّهَة من خارج المملكة
تتخفّى خلف أسماء وطنية زائفة، وصور مفبركة، وخطاب يحاول تقليد لهجتنا دون أن يلامس روحها أو صدقها.

وقد انكشف مع الحسابات أسلوب العمل ذاته:
رسائل مكرورة، توقيت محسوب، ومحاولات تشويه تُدار من أماكن لا تمتّ للمجتمع السعودي بصلة.

حملات هدفها الإرباك وبثّ الشكوك، في وقت تمضي فيه الدولة بثقة في مشروعها الوطني ورؤيتها الكبرى.لكن ما كشفه هذا اليوم لم يكن سقوط الأقنعة فقط؛ بل كشف حقيقة أثمن: قوة السعوديين عند لحظة الاختبار.
فهم، كما كانوا دائمًا، درع الوطن وخط دفاعه الأول.

وفي كل استهداف يتجلى وعيهم، وتظهر مناعتهم الصلبة، وتتأكد لحمتهم الوطنية، وإيمانهم بأنهم في وطن عظيم يقوده رجال دولة
يصنعون للمنطقة نموذجًا جديدًا في الاستقرار والطموح والنهضة.

لقد أثبت الاستهداف ـ من حيث لا يريد أصحابه
أن السعودية المتجددة، الواثقة بقيادتها وشعبها، أصبحت مركز ثقل سياسي واقتصادي وثقافي لا يمكن تجاهله.
وأنها صاحبة مشروع راسخ، ورؤية كبرى، ودور فاعل يشكّل موازين المنطقة.

ومن الطبيعي أن تتعرض دولة بمثل هذا الحضور والمؤثرية لمحاولات تشويش، تمامًا كما يُستهدف كل نجاح عظيم.

وما بين الحقيقة والادعاء، يبقى الثابت أن هذا الوطن قوي بأبنائه، ثابت برؤيته، مستقرّ بلحمته الوطنية.

وطن عظيم… وشعب واثق
لا تنال منه حملة، ولا تهزّه محاولة، ولا يغيّر وحدته أي زيف مهما تخفّى خلف ملامح مزوّرة أو خطابات مضلّلة.




 
عودة
أعلى