عاجل مليشيات الدعم السريع تعلن الاستجابة لمبادرة ترمب والرباعية لوقف الحرب

اجماع سعودي مصري اماراتي على ان الاخوان حركة ارهابية..و التعامل معها يختلف..

في اليمن الامارات عقدت المشهد بقصفها لوحدات يتراسها الاخوان... و السعودية تتعامل معهم لاحتوائهم....

مصر عسكريا وضعت خط احمر في ليبيا و حركت قوات في حال تقدم القوات المحسوبة على الاخوان....و الامارات دعمت حفتر

في السودان السعودية و مصر سعت لاحتوائهم بينما الامارات استخدمت اليد الغليظة... الامر اختلاف بالوسائل.

لو ان الامارات نجحت سريعا بدون تمدد الحرب و اطالتها... السعودية و مصر سيباركون الامر .... و لكن بعد ما حصل من فضائع فلا بد من تغيير الاساليب... و في حال ابعاد الفريقين السودانيين عن الحكم نتيجة التدخل الامريكي سيتحقق الهدف الرئيسي للدول الثلاث بابعاد الاخوان من الحكم..

الصورة االكبيرة توضح الامر...
 
المواقف الرسمية في الإمارات والسعودية ومصر تعتبر جماعة الإخوان المسلمين تنظيمًا إرهابيًا ، لكن آليات التصدي والتعامل تختلف جذريًا بين الدول الثلاث وفقًا لمصالحها وسياقاتها الإقليمية ففي السودان، نجد السعودية ومصر تميلان لسياسات الاحتواء ومحاصرة تمدد الإخوان دون تصعيد دموي، بينما اختارت الإمارات الحلول الحازمة لدفع الجماعة خارج المعادلة السياسية. هذه التباينات لا تلغي وحدة الهدف النهائي المعلن لدى العواصم الثلاث، ولكنها تؤكد اختلاف الوسائل بسبب الحسابات الاستراتيجية وموازين القوى المحلية.

لو أن استراتيجية الإمارات نجحت سريعاً في إنهاء نفوذ الإخوان دون إطالة أمد الصراع، لتماهت الرياض والقاهرة مع النتائج وصادقت عليها ضمن أهدافهما الاستراتيجية، وتحقق الهدف الرئيسي لدول محور القاهرة-أبوظبي-الرياض: استبعاد الإخوان من أي معادلة حكم مباشر.

أن التوافق الثلاثي هو توافق على الهدف وليس على الوسيلة، والتعاطي مع الجماعة يظل مرآة لخصائص كل نظام ورؤيته للفوضى الإقليمية. من يتجاهل هذه الفوارق إما لا يدرك تعقيدات الاستراتيجيات الإقليمية، أو يخلط بين الشعارات السياسية وحقائق السياسات الواقعية.

 
أكمل ماهو مرتبط بها


﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ﴾ النساء: 59

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ﴾ الحجرات: 6

روى المفسرون أن الآية نزلت في الوليد بن عقبة حين بعثه النبي ﷺ إلى بني المصطلق ليجمع منهم الصدقات.
فلما اقترب منهم، خاف منهم لما كان بينهم وبينه من عداوة في الجاهلية، فرجع إلى النبي ﷺ وقال: إنهم منعوا الزكاة وأرادوا قتلي.


قام النبي ﷺ بتجهيز جيش لمعاقبتهم، لكن قبل القتال أرسل خالد بن الوليد رضي الله عنه ليتثبت، وأمره أن يراقبهم فإن سمع أذانهم فلا يقاتلهم.

وصل خالد فوجدهم على الطاعة والصلاة والقبول، فعاد إلى رسول الله ﷺ بالخبر الصحيح.

فنزل قول الله تعالى:


﴿إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا﴾
لتكون قاعدة شرعية في كل زمان:
لا يُقبَل خبر من ناقلٍ غير موثوق دون تثبُّت

وكما جاء قصة الرجل الذي اتهم أم المؤمنين عائشة في حادثة الإفك

جاء بعض المنافقين بخبر باطل، ونشروا إشاعة ضخمة بين الناس، وكاد الخلاف ينتشر بين الصحابة وهو بين الصحابة فما بالكم بأنتم مقارنة بالصحابة، حتى نزل قول الله تعالى في سورة النور يأمر بالتثبت ويحذر من نقل الأخبار دون دليل

من أشهر القصص من الخوارج الذي يتبعهم الإخوان الذي بيعتهم للمرشد بدل ولي الأمر قصة ذو الخويصرة التميمي الذي جاء للنبي ﷺ وهو يقسم الغنائم، وقال: اعدل يا محمد

فقال النبي ﷺ:
"ويلك، ومن يعدل إذا لم أعدل؟"

ثم قال ﷺ لأصحابه هو من على شاكلته من الخوارج الذين يأتون بالدعاوى الباطلة:
"يخرج من ضئضئ هذا قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم… يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية."
ماعلاقة الادلة التي اوردتها بالحاصل في السودان
 
استمرار البرهان هو امتداد لحكم البشير وحسن الترابي من نهاية الثمانيات الي الان.

ولكن وجود حكومه احسن من ولا شي..
 
قد يكون الامر فعلا حركة لكسب ضغط على الجيش السوداني لايقاف تقدمه مع اعادة التموين و التجهيز لفترة لاحقة لكن الشكل السياسي عموما مش في صالح الدعم و تاجر المواشي القاتل خصوصا ان الجيش السوداني متقدم حول الابيض و بيحقق انتصارات

الامر ليس جميلا للبرهان كذلك فهو جزء من الصورة القديمه لكن وضعه في الصورة النهائية افضل بكتير من مرتكبي الابادات ، الفكرة مدى جدية امريكا في الموضوع ، مباشرة بعد اعلان المملكة و امريكا بعد زيارة ولي العهد النوايا لانهاء الصراع ظهرت التصريحات و الخطوات الاوروبية بالادانه ل asap support و تجريم عبد الرحيم دقنو و فرض عقوبات عليه .... فا يبدو ان المكن الدولي دار لاتجاه معين خلاص خصوصا لو حسبنا الاتفاق المعروض في اوكرانيا و احتمالية اخر لايران و ان كان الامر غير مستقر

المهم للسودان ان يتم ايجاد حل موازي ديموقراطي بموافقة الشعب من الشعب و ليس فرضا بالقتل حيث يخرج ما يمثلهم شرعيا و يمكن انهاء او ايقاف القتال من ان يكون امر اكتر من ايجابي لذا لابد من العمل على انشاء حكومة او تكتل او اشخاص وطنية لتظهر الان و ليس على شاكلة عبد العزيز الحلو الخائن مثلا انما اشخاص وطنية و يا ريت شباب من ثورة 2019... بكل الاحوال كلنا امل و دعوة للسودانيين بالخير و الخلاص من مأسي الحياة المتكررة و المرضى النفسيين الدمويين المتيمين بالسلطة على اجساد الغير
 
المواقف الرسمية في الإمارات والسعودية ومصر تعتبر جماعة الإخوان المسلمين تنظيمًا إرهابيًا ، لكن آليات التصدي والتعامل تختلف جذريًا بين الدول الثلاث وفقًا لمصالحها وسياقاتها الإقليمية ففي السودان، نجد السعودية ومصر تميلان لسياسات الاحتواء ومحاصرة تمدد الإخوان دون تصعيد دموي، بينما اختارت الإمارات الحلول الحازمة لدفع الجماعة خارج المعادلة السياسية. هذه التباينات لا تلغي وحدة الهدف النهائي المعلن لدى العواصم الثلاث، ولكنها تؤكد اختلاف الوسائل بسبب الحسابات الاستراتيجية وموازين القوى المحلية.

لو أن استراتيجية الإمارات نجحت سريعاً في إنهاء نفوذ الإخوان دون إطالة أمد الصراع، لتماهت الرياض والقاهرة مع النتائج وصادقت عليها ضمن أهدافهما الاستراتيجية، وتحقق الهدف الرئيسي لدول محور القاهرة-أبوظبي-الرياض: استبعاد الإخوان من أي معادلة حكم مباشر.

أن التوافق الثلاثي هو توافق على الهدف وليس على الوسيلة، والتعاطي مع الجماعة يظل مرآة لخصائص كل نظام ورؤيته للفوضى الإقليمية. من يتجاهل هذه الفوارق إما لا يدرك تعقيدات الاستراتيجيات الإقليمية، أو يخلط بين الشعارات السياسية وحقائق السياسات الواقعية.

كلامك هو اعتراف ضمني واضح بدور بلدك في دعم قوات الدعم السريع و تسليحها.
رواية محاربة الاخوان و هذه الاسطوانة اصبحت قديمة و مكشوفة و كل العالم اصبح يعلم انها للتغطية على التدخل لصالح مصالحكم فقط.
 
كلامك هو اعتراف ضمني واضح بدور بلدك في دعم قوات الدعم السريع و تسليحها.
رواية محاربة الاخوان و هذه الاسطوانة اصبحت قديمة و مكشوفة و كل العالم اصبح يعلم انها للتغطية على التدخل لصالح مصالحكم فقط.

قلتها سابقا واكررها إذا لم تقرأ سابقا ،،،، عيناوي قديم ما يكتبه يمثله فقط ،،، ولا يمثل أي جهات او حكومات ،،، تفهم ما تفهم مشكلتك
 
عودة
أعلى