- إنضم
- 20 يونيو 2019
- المشاركات
- 4,836
- التفاعل
- الدولة
عاجل مليشيات الدعم السريع تعلن الاستجابة لمبادرة ترمب والرباعية لوقف الحرب
- بادئ الموضوع القائد شان كونغ الحكيم
- تاريخ البدء
- إنضم
- 19 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 616
- التفاعل
والمشكلة بريطانيا نفسها تصيح من فترة على قضية جاسوسهم ماثيو عندما تم إعتقالة بتهمة التجسس
وكادت تتأزم العلاقات لمستوى قطع علاقات وقامت القيامة في بريطانيا بسبب هذي القضية
وييك واحد مبرمج لسانه على كلمة دولة وظيفية
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 19,642
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 20 يونيو 2019
- المشاركات
- 4,836
- التفاعل
- الدولة
يمكن توه متعلم الكلمه لاتلومه
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 65,409
- التفاعل
- الدولة
ع اساس الخرفان ناس محترمين !! من كم يوم لاهطين نص مليار
حتى الخرفان لهم علاقات بالدول الاجنبية وتسرب منها بعض الشي
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 19,642
- التفاعل
- الدولة
ههه العفو عند المقدرة. مبروك يا ماثيو.
قضية ماثيو هيدجز: هل تشير إلى تحول في ميزان القوى بين بريطانيا والإمارات؟ - BBC News عربي
قد تكون دولة الإمارات أطلقت سراح الباحث البريطاني ماثيو هيدجز، ولكن اعتقاله والحكم عليه بالسجن المؤبد يشيران إلى تحول في ميزان القوى بين الجانبين.
www.bbc.com
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 5,369
- التفاعل
- الدولة
الإمارات والسعودية تتعاملان مع السودان بوصفه ساحة تأثير إقليمي وليست حدوداً صامتة. من مصلحة أي دولة مسؤولة أن تمنع الفوضى أو النفوذ العدائي من التمدد في محيطها العربي والإفريقي.
أما من يتحدث عن "عدم وجود مصالح"، فذلك تأكيد لغياب الوعي بمفهوم الأمن الوطني الشامل، الذي لا يُقاس بطول المسافة بين الجبهات، بل بمدى الترابط في المصالح والاستقرار بين الإقليم ومحيطه.
أما من يتحدث عن "عدم وجود مصالح"، فذلك تأكيد لغياب الوعي بمفهوم الأمن الوطني الشامل، الذي لا يُقاس بطول المسافة بين الجبهات، بل بمدى الترابط في المصالح والاستقرار بين الإقليم ومحيطه.
- إنضم
- 16 سبتمبر 2019
- المشاركات
- 1,543
- التفاعل
- الدولة
زراعة الأعلاف سوف تتوقف لدينا عام 2027
السودان يجب ان تكون الحل واعتقد انها ستكون البديل ولاكن الاستثمارات الزراعيه يجب ان تحمى بيد من حديد واعتقد انها سوف تحمى بيد من حديد
السودان يجب ان تكون الحل واعتقد انها ستكون البديل ولاكن الاستثمارات الزراعيه يجب ان تحمى بيد من حديد واعتقد انها سوف تحمى بيد من حديد
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 5,870
- التفاعل
- الدولة
اولا
لا تضع الامارات و السعوديه بما يخص السودان بجمله واحده
ثانيا
من فوضك لتمنع فوضى و نفوذ عدائي لبلد يبعد عنك الالاف الكيلو مترات و يفصل بينك وبينه دول و بحار
ثالثا
مصالح ماذا الذي تتحدث عنه و تريد حمايته بارتكاب مجزار و قتل و اغتصاب
و اي استقرار هذا ؟
الله يخليك بلاش تبرير يشابه تبريرات الكيان الصهيوني
فأنا لا أستسيغه
لا تضع الامارات و السعوديه بما يخص السودان بجمله واحده
ثانيا
من فوضك لتمنع فوضى و نفوذ عدائي لبلد يبعد عنك الالاف الكيلو مترات و يفصل بينك وبينه دول و بحار
ثالثا
مصالح ماذا الذي تتحدث عنه و تريد حمايته بارتكاب مجزار و قتل و اغتصاب
و اي استقرار هذا ؟
الله يخليك بلاش تبرير يشابه تبريرات الكيان الصهيوني
فأنا لا أستسيغه
- إنضم
- 27 مايو 2019
- المشاركات
- 3,132
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 5,369
- التفاعل
- الدولة
أولاً، من يتعامل مع قضايا الإقليم يدرك أن الإمارات والسعودية ليستا كيانًا واحدًا في القرار أو الأسلوب، لكن يجمعهما وعي استراتيجي بأن الفوضى في السودان لا تبقى داخل حدوده، بل تمتد آثارها إلى البحر الأحمر، القرن الأفريقي، وممرات التجارة الدولية. الحديث إذن ليس عن "قرب جغرافي" بل عن أمن إقليمي ومصالح متشابكة.
ثانياً، منطق "ما يبعد عنك آلاف الكيلومترات لا يعنيك" يفتقر إلى فهم طبيعة النظام الدولي المعاصر، فالدول لا تتحرك بالمسطرة، بل بالمصالح والتأثير. من يملك استثمارات كبرى في الموانئ، والممرات البحرية، والطاقة، لا ينتظر حتى تصل الفوضى إلى عتبة بابه قبل أن يتخذ موقفاً.
ثالثاً، من يتحدث عن "مجزرة" و"تبريرات صهيونية" يخلط الأوراق عمدًا. لا أحد يبرر العنف، لكن هناك فارق بين دعم استقرار دولة ومنح الضوء الأخضر للانهيار.
من يرفض أي دور عربي لإعادة التوازن في السودان، فليُجب: هل البديل تركه ساحة مفتوحة لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية؟نحن لا نبرر أحداً، بل نرفض منطق ترك الفراغ للآخرين ليملؤوه على حساب أمننا الجماعي.
ثانياً، منطق "ما يبعد عنك آلاف الكيلومترات لا يعنيك" يفتقر إلى فهم طبيعة النظام الدولي المعاصر، فالدول لا تتحرك بالمسطرة، بل بالمصالح والتأثير. من يملك استثمارات كبرى في الموانئ، والممرات البحرية، والطاقة، لا ينتظر حتى تصل الفوضى إلى عتبة بابه قبل أن يتخذ موقفاً.
ثالثاً، من يتحدث عن "مجزرة" و"تبريرات صهيونية" يخلط الأوراق عمدًا. لا أحد يبرر العنف، لكن هناك فارق بين دعم استقرار دولة ومنح الضوء الأخضر للانهيار.
من يرفض أي دور عربي لإعادة التوازن في السودان، فليُجب: هل البديل تركه ساحة مفتوحة لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية؟نحن لا نبرر أحداً، بل نرفض منطق ترك الفراغ للآخرين ليملؤوه على حساب أمننا الجماعي.
المواضيع المشابهة
