طرد القناة بسحب ترخيصها و اغلاق مكتبها و هذا لم يحدث اطلاقا بل اجرت العربية بعد هذا القرار عدة حوارات مع اعضاء الحكومة السودانيةوهذا لا يسمى طرد محسسني معطينها مخالفة سرعة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
طرد القناة بسحب ترخيصها و اغلاق مكتبها و هذا لم يحدث اطلاقا بل اجرت العربية بعد هذا القرار عدة حوارات مع اعضاء الحكومة السودانيةوهذا لا يسمى طرد محسسني معطينها مخالفة سرعة
ما هو المشروع فنكش يا شاطرقايل لك غبي هههه
العداوات تعطل المشروع صحصح.
يعني مثلا واحد يسرق و يغتصب ثكالى و رافعين عليه قضايا لازم نديه على نافوخه. يخرب شغلنا السراق.
ليعلمو ان كل السودانيين الذين ظلمو و فقدو ارواحهم و انتهكت اعراضهم و سرقت اموالهم سيكونو خصومهم يوم القيامةإنا لله وإنا إليه راجعون معنا فالمنتدى ناس تدافع عن القتل والتشريد وهتك الأعراض وضع محزن انصحكم من قلبي يا اخواني بدفاعكم عن الاجرام انتم شركاء وستندمون يوم لا ينفع مال ولا بنون
تويتر مرتع الذباب…الراس بريالين
الاماراتي لا يُشترىمغردينكم بكم الراس !!
اظن تحب تعيش كثير في الوهم
كيف لم يستطع فعل اي شيء على الارض يا مهرج ؟ يعني انا خايف من ذاك الجيش المجنس من الهنود مثلاً ؟
الموضوع يبقى بين طرفي الصراع في السودان وينحل بينهم بالطرق السلمية
اما حرامي الذهب يطلع برا
بالنسبة لتقليلك من تلك الدولة العظيمة
لولا الله ثم هي كان ممكن الان تتكلم باللغة الفارسية
وش يمنعهم ياخذون الباقي مثل ما أحتلوا الجزر الثلاثة ؟ أتحدى إذا فكروا او اهتموا بالقواعد الأمريكية الي اوقفهم وردعهم تلك الدولة العظيمة التي تحاول التقليل منها واشتباك خط فهد عام 1984 فوق مياه الخليج احد الدلائل
ادرك حجمك وإلا ستتلقى المزيد من الجلد والضرب المبرح
للأسف أنتم وإستقبلتموه بالبدلة العسكرية في أبو ظبي ودعمتموه معنويا وسياسيا ثم خنتوه وأنقلبتوا عليه وعلى الجيش السوداني مثلما إستقبلتم حفتر بالبدلة العسكرية وهو لا يمثل الشعب الليبي ولم يصل للحكم عبر الإنتخابات ولا يملك حكومة شرعية معترف بها دوليا وهذه حقيقة وهذا معروف للجميع أن الإمارات لا تريد حكم إسلامي سياسي في السودان وفي ليبيا لذلك هي تدعم حفتر وقوات الدعم السريع
بعد الإطاحة بـ عمر البشير عام 2019 الإمارات دعمت المجلس العسكري الذي يقوده البرهان كجزء من تحالفاتها الإقليمية واستثمرت بشكل كبير في السودان تحت قيادة عسكرية أو شبه عسكرية بما في ذلك مشاريع ضخمة في البنى التحتية والاقتصاد ما يعكس رغبتها في تثبيت نفوذها
بعض التقارير تشير إلى أن الإمارات دعمت التنظيمات شبه العسكرية أو الميليشيات مثل قوات الدعم السريع في السودان التي كانت موالية جزئيا في البداية للبرهان في مراحل معينة أو على الأقل في تحالفات متداخلة ثم بعدما حدث الإنشقاق بين البرهان وحميدتي وحدث خلاف سياسي إنقلبت الإمارات على البرهان جذريا وإصطفت إلى جانب قوات الدعم السريع والإنقلاب المفاجيء للإمارات هو دعمها لوصول الحكم العلماني إلى السودان بقيادة قوات الدعم السريع لأن قوات الدعم السريع أعلنت بكل وضوح دعمها لبناء حكم سوداني علماني وتحالفوا مع الأحزاب الليبرالية والعلمانية لكن البرهان دعم الحكم العلماني لكن لم يعلن صراحة تأيدييه لأن يكون الحكم في السودان علماني
ولا أستبعد أن تنقلب الإمارات على المغرب وعلى مصر وعلى مالي في المستقبل القريب! لأن الإمارات بصراحة تبحث عن مصالحها وتوسيع نفوذها ولو على حساب الأزمات داخل الدول ولا يهمها ذلك بل الأهم لديها هو إستغلالها في توسيع نفوذها داخل تلك الدول وهذا واضح
مشاهدة المرفق 822996
صحيح تماما السعودية تحديدا لم تدعم اي طرف و اختارت ان تكون وسيط فقط و حتى الان لا تريد الدخول بثقلها في دعم الجيش. دخول السعودية سيغير المعادلة تماما حتى سياسيا و دبلوماسيا فقط.
تغير موقف السعودية و دعمها للجيش سيجعل داعمين الدعم السريع في خيارين احلاهما مر و هو الذي بدا حاليا و شخصيا كداعم للجيش اتمنى نجاح الخارجية السودانية في زيادة حلفاء الجيش و تطمين الاشقاء و الدول المحيطة على امنهم و استقرار محيطهم الاقليمي.
الموقف الوطني السوداني واضح و كله داعم للدولة و مؤسساتها و على رأسها القوات المسلحة السودانية.الحقيقة أن دخول السعودية عسكريا لو حدث لن يغيّر المعادلة لمصلحة الجيش بالضرورة، بل سيعمّق ارتباط القرار السوداني بتوازنات مجلس التعاون والضغوط الغربية، وهو ما قد يفرغ فكرة السيادة الوطنية من مضمونها.
الرهان الحقيقي لا يجب أن يكون على "تبدّل موقف" هذه الدولة أو تلك، بل على اتساق الموقف الوطني السوداني واستقلاله عن محاور المصالح المتنافسة، وتجربة عودة الامل في اليمن مثال واضح لما سيحدث في السودان لاحقا.