عاجل وزير الخارجية الأميركي: ندعو إلى وقف إمدادات الأسلحة لقوات الدعم السريع

وهذا لا يسمى طرد محسسني معطينها مخالفة سرعة
طرد القناة بسحب ترخيصها و اغلاق مكتبها و هذا لم يحدث اطلاقا بل اجرت العربية بعد هذا القرار عدة حوارات مع اعضاء الحكومة السودانية
 
قايل لك غبي هههه

العداوات تعطل المشروع صحصح.

يعني مثلا واحد يسرق و يغتصب ثكالى و رافعين عليه قضايا لازم نديه على نافوخه. يخرب شغلنا السراق.
ما هو المشروع فنكش يا شاطر



(لا تشخصن)
 
إنا لله وإنا إليه راجعون معنا فالمنتدى ناس تدافع عن القتل والتشريد وهتك الأعراض وضع محزن انصحكم من قلبي يا اخواني بدفاعكم عن الاجرام انتم شركاء وستندمون يوم لا ينفع مال ولا بنون
ليعلمو ان كل السودانيين الذين ظلمو و فقدو ارواحهم و انتهكت اعراضهم و سرقت اموالهم سيكونو خصومهم يوم القيامة
 
🚨🇱🇾 تمتد أزمة تهريب الوقود في ليبيا إلى ما وراء حدودها، وترتبط بشكل مباشر بالفظائع في الفاشر، #السودان.

إن التدفق غير المشروع للوقود من شرق ليبيا إلى قوات الدعم السريع يسهّل الحرب الإبادة الجماعية الدائرة في دارفور. يمكنكم الاطّلاع على المزيد في تقريرنا الجديد بعنوان “عملية داخلية” ➡️ thesentry.org/InsideJobLibya

#قوات_الدعم_السريع #تابعوا_السودان


 
اظن تحب تعيش كثير في الوهم 😂

كيف لم يستطع فعل اي شيء على الارض يا مهرج ؟ يعني انا خايف من ذاك الجيش المجنس من الهنود مثلاً ؟

الموضوع يبقى بين طرفي الصراع في السودان وينحل بينهم بالطرق السلمية
اما حرامي الذهب يطلع برا

بالنسبة لتقليلك من تلك الدولة العظيمة
لولا الله ثم هي كان ممكن الان تتكلم باللغة الفارسية

وش يمنعهم ياخذون الباقي مثل ما أحتلوا الجزر الثلاثة ؟ أتحدى إذا فكروا او اهتموا بالقواعد الأمريكية الي اوقفهم وردعهم تلك الدولة العظيمة التي تحاول التقليل منها واشتباك خط فهد عام 1984 فوق مياه الخليج احد الدلائل

ادرك حجمك وإلا ستتلقى المزيد من الجلد والضرب المبرح

فماهو الهدف من هذا الموضوع ؟ أو ماذا سنستفيد من نشر هذا الموضوع ؟ أو ماذا سنستطيع تحقيقه من اثارة هذا الموضوع ؟؟

1. محكمة العدل الدولية حسمت هذه المسألة ضمن قراراتها الأخيرة ورفضت النظر في تلك الاتهامات. الموقف القانوني لدولة الإمارات واضح وسليم بالكامل، وهو ما يؤكد اتزان سياستها الخارجية والتزامها بالقانون الدولي.
2. الحديث عن تعويضات مالية وعد بها بعض السياسيين أو المروجين السودانيين لشعبهم، فهو خارج نطاق الواقع تمامًا، إذ لا أساس قانونيًا لمثل هذه الادعاءات، ولن يتحقق أي من تلك الوعود.
3. موقف دولة الامارات القانوني سليم 100%

الخلاصة: هناك اليوم من يسعى للبحث عن طرف خارجي يُحمَّل المسؤولية أو يُتخذ "كبش فداء" للتدخل في الشأن السوداني حتى يمكن مطالبة هذا الطرف لاحقًا بتكاليف أو تعويضات. ومن المهم التذكير بأن تجارب المنطقة السابقة، مثل عاصفة الحزم، ينبغي أن تكون درسًا واضحًا بعدم الزج بالدول الأخرى في صراعات محلية معقدة لا تنتهي إلا بمزيد من الكلفة والمعاناة.

للعقول الواعية في المنتدى فقط فقط لاغير،،


إقتباس رد
إبلاغ المشرف
 
للأسف أنتم وإستقبلتموه بالبدلة العسكرية في أبو ظبي ودعمتموه معنويا وسياسيا ثم خنتوه وأنقلبتوا عليه وعلى الجيش السوداني مثلما إستقبلتم حفتر بالبدلة العسكرية وهو لا يمثل الشعب الليبي ولم يصل للحكم عبر الإنتخابات ولا يملك حكومة شرعية معترف بها دوليا وهذه حقيقة وهذا معروف للجميع أن الإمارات لا تريد حكم إسلامي سياسي في السودان وفي ليبيا لذلك هي تدعم حفتر وقوات الدعم السريع

بعد الإطاحة بـ عمر البشير عام 2019 الإمارات دعمت المجلس العسكري الذي يقوده البرهان كجزء من تحالفاتها الإقليمية واستثمرت بشكل كبير في السودان تحت قيادة عسكرية أو شبه عسكرية بما في ذلك مشاريع ضخمة في البنى التحتية والاقتصاد ما يعكس رغبتها في تثبيت نفوذها

بعض التقارير تشير إلى أن الإمارات دعمت التنظيمات شبه العسكرية أو الميليشيات مثل قوات الدعم السريع في السودان التي كانت موالية جزئيا في البداية للبرهان في مراحل معينة أو على الأقل في تحالفات متداخلة ثم بعدما حدث الإنشقاق بين البرهان وحميدتي وحدث خلاف سياسي إنقلبت الإمارات على البرهان جذريا وإصطفت إلى جانب قوات الدعم السريع والإنقلاب المفاجيء للإمارات هو دعمها لوصول الحكم العلماني إلى السودان بقيادة قوات الدعم السريع لأن قوات الدعم السريع أعلنت بكل وضوح دعمها لبناء حكم سوداني علماني وتحالفوا مع الأحزاب الليبرالية والعلمانية لكن البرهان دعم الحكم العلماني لكن لم يعلن صراحة تأيدييه لأن يكون الحكم في السودان علماني

ولا أستبعد أن تنقلب الإمارات على المغرب وعلى مصر وعلى مالي في المستقبل القريب! لأن الإمارات بصراحة تبحث عن مصالحها وتوسيع نفوذها ولو على حساب الأزمات داخل الدول ولا يهمها ذلك بل الأهم لديها هو إستغلالها في توسيع نفوذها داخل تلك الدول وهذا واضح

مشاهدة المرفق 822996

الإمارات دعمت المجلس العسكري الانتقالي بعد الإطاحة بالبشير أسوة بالسعودية ومصر، وتقديم دعم اقتصادي وسياسي كان جزءاً من محاولة منع الانهيار الكامل وتقوية الأجهزة الانتقالية وضمان توازن مؤقت في لحظة فراغ حرج، ولم يكن انقلابا على الثورة ولا اصطفافاً ضد إرادة الشعب السوداني.
من السذاجة أو سوء النية اختزال سياسات دولة تحكمها اعتبارات أمنية وجيوسياسية واقتصادية معقدة في شعار "مناهضة الحكم الإسلامي". الإمارات لا تخفي عداءها للإسلام السياسي الإخواني، لكنها أيضاً لم تصطف وراء مشاريع عسكرية منفردة إذا تعارضت مع مصالحها أو استقرار حلفائها.
الحديث عن خيانة أو انقلاب مجرد لغة شعبوية وليست توصيفاً موضوعياً لسياسات الدول. الإمارات حليف استراتيجي للجيش المصري، وشريك رئيسي للمغرب، وأي تغيير في الاصطفاف تحكمه الحسابات الواقعية لا المزايدات الأخلاقية أو المؤامرات التخيلية.

الخلاصة: لاتدس السم في العسل ،،، وقل خيرا أو اصمت
 
صحيح تماما السعودية تحديدا لم تدعم اي طرف و اختارت ان تكون وسيط فقط و حتى الان لا تريد الدخول بثقلها في دعم الجيش. دخول السعودية سيغير المعادلة تماما حتى سياسيا و دبلوماسيا فقط.
تغير موقف السعودية و دعمها للجيش سيجعل داعمين الدعم السريع في خيارين احلاهما مر و هو الذي بدا حاليا و شخصيا كداعم للجيش اتمنى نجاح الخارجية السودانية في زيادة حلفاء الجيش و تطمين الاشقاء و الدول المحيطة على امنهم و استقرار محيطهم الاقليمي.

الحقيقة أن دخول السعودية عسكريا لو حدث لن يغيّر المعادلة لمصلحة الجيش بالضرورة، بل سيعمّق ارتباط القرار السوداني بتوازنات مجلس التعاون والضغوط الغربية، وهو ما قد يفرغ فكرة السيادة الوطنية من مضمونها.
الرهان الحقيقي لا يجب أن يكون على "تبدّل موقف" هذه الدولة أو تلك، بل على اتساق الموقف الوطني السوداني واستقلاله عن محاور المصالح المتنافسة، وتجربة عودة الامل في اليمن مثال واضح لما سيحدث في السودان لاحقا.
 
الحقيقة أن دخول السعودية عسكريا لو حدث لن يغيّر المعادلة لمصلحة الجيش بالضرورة، بل سيعمّق ارتباط القرار السوداني بتوازنات مجلس التعاون والضغوط الغربية، وهو ما قد يفرغ فكرة السيادة الوطنية من مضمونها.
الرهان الحقيقي لا يجب أن يكون على "تبدّل موقف" هذه الدولة أو تلك، بل على اتساق الموقف الوطني السوداني واستقلاله عن محاور المصالح المتنافسة، وتجربة عودة الامل في اليمن مثال واضح لما سيحدث في السودان لاحقا.
الموقف الوطني السوداني واضح و كله داعم للدولة و مؤسساتها و على رأسها القوات المسلحة السودانية.
تلقي دعم سياسي و دبلوماسي و حتى عسكري من دول الجوار امر طبيعي جدا و لا يعتبر ذلك انتقاص من السيادة.
هل مشاركة بلادك في قوات درع الجزيرة عام 2011 بالبحرين انتقاص من سيادتهم الوطنية ام دعم بطلب الحكومة هناك ؟
 
الله يرحمك ياشيخ زايد ويغمد روحك الجنه
اولادك من بعدك يشرحلهم توتي بلير السياسه
لانهم لم يمشو على سياستك ولم يمشو على تربيتك
ونهجك الفاضل
 
عودة
أعلى