أنا هقول لك ليه
لأن الريس صورته موجوده قوا القلب
ما تخرقش برا
لأن الريس صورته موجوده قوا القلب
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هذا يخبص بنفس نظرية الاخونج نسخة اسرائيليةهل أصبح التطبيع أكثر كلفة؟ زيارة بن سلمان إلى واشنطن تكشف "معادلات جديدة" بين الرياض وتل أبيب
أوضح بيرمان أن تراجع مكانة إسرائيل بسبب حرب غزة، وتعزيز الاتفاقيات بين بن سلمان وترامب، قد يضطر تل أبيب إلى الانتظار لفترة أطول قبل بلوغ "قمة التطبيع".
نشرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" تحليلاً يشير إلى أن زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الأخيرة إلى البيت الأبيض، حملت في طياتها هواجس عميقة، على الرغم من الحفاوة الاستثنائية والحميمية التي حرص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إظهارها لضيفه.
واعتبرت الصحيفة أن التعهد السعودي باستثمار تريليون دولار في الولايات المتحدة، رغم ضخامته، لم يُخفِ حقيقة أن الرهانات الاستراتيجية الكبرى للأمير السعودي تواجه تحديات جادة، وأن المملكة تشعر بتزايد الضغوط التنافسية في منطقة يتسارع فيها تحول موازين القوى.
ووفقًا للكاتب لازار بيرمان، مراسل الشؤون الدبلوماسية للصحيفة، جاءت زيارة الأمير إلى واشنطن في محاولة لاستعادة موقع السعودية في منطقة "باتت تتخلف عنها"، مشيرًا إلى أن الخطوة كانت ناجحة من حيث تعزيز العلاقات، إلا أن الوعود التي قدمها بن سلمان قد "ترفع كلفة التطبيع مع إسرائيل في المستقبل".
ووصف بيرمان السعودية بأنها "الكأس المقدسة" لاتفاقيات أبراهام، مشيرًا إلى أن "أهميتها الإقليمية والدولية تفوق بكثير الدول التي طبّعت علاقاتها مع إسرائيل بموجب هذه الاتفاقيات".
وأضاف بيرمان أن تراجع مكانة إسرائيل بسبب حرب غزة، وتعزيز الاتفاقيات بين بن سلمان وترامب، قد يضطر تل أبيب إلى الانتظار لفترة أطول قبل بلوغ "قمة التطبيع".
وركز المقال على أن بن سلمان اهتم بالجوانب الاقتصادية والأمنية في واشنطن، مؤكدًا أن مشروعه الضخم "نيوم" يواجه صعوبات، وأن المملكة تواجه تحديات في تعزيز مكانتها كقوة في مجال الذكاء الاصطناعي، رغم الأراضي الشاسعة والطاقة الرخيصة والتمويل المتاح، بسبب نقص الكفاءات المحلية والتقنيات المتقدمة اللازمة لجذب مراكز بيانات الشركات العالمية.
وأشار أيضًا إلى أن الزيارة حسّنت صورة بن سلمان على المستوى الدولي بعد سنوات من عزله في العواصم العالمية بسبب قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي عام 2018، والتي يُعتقد على نطاق واسع أنها تمت بأوامر منه.
وعلى صعيد آخر، يرى بيرمان أن السعودية، التي كانت تعتبر إيران التهديد الأكبر بعد وصول بن سلمان إلى السلطة، أجبرت مؤخرًا على فتح قنوات دبلوماسية مع طهران للتخفيف من هذا التهديد.
وفي الوقت ذاته، يقول بيرمان إن إسرائيل وقطر صعدتا على المسرح الإقليمي، ما دفع محمد بن سلمان إلى محاولة إعادة السعودية إلى مركز الدور كشريك أمني رئيسي للولايات المتحدة.
euronews
للأسف توجد عقول تقول عكس كلامك ويعتقدون ان السعودية الخاسر الاكبر من عدم التطبيع ويخونونها بالتطبيع من تحت الطاولة علما الصهاينة هم من يلهثون خلفها كالكلاب الضالة ويتمنون لو ان ترامب استطاع اقناع السعوديين لعلاقته الودية معه الامير محمد بن سلمانلو لم يكن لرفض المملكة التطبيع من فائدة إلا أن نري الصهاينة حيحانين بهذا الشكل لكفانا, شوفلك كلبة يا هرتسوغ و كفاية نجاسة
الله يذكره بالخير ويرده لنا
المحزم المليان العضو ربع ساعة
نسير بخطى ثابته دون النظر لمن يبحثون عن الشهره باسم السعوديه.ولا ظير فالقافلة تسير والكلاب تنبح.ويكفينا فخرا بان الاسرائيليين انفسهم يتمنون هذا السلام معنا ويتحدثون عنه يوميا في وسائل اعلامهم وفي وسائل التواصل الاجتماعي الخاص بهم.ولا ننسي تصريح وزير ماليتهم قبل شهر عندما اشار الى عدم قبول شرطنا .فكان الرد عليه من قبل اليهود انفسهم حتى شرشحوه شرشحه.ولم يمضي سويعات حتى اعتذر عن كلامه .الذي لم نعيره نحن ولم ننظر له..للأسف توجد عقول تقول عكس كلامك ويعتقدون ان السعودية الخاسر الاكبر من عدم التطبيع ويخونونها بالتطبيع من تحت الطاولة علما الصهاينة هم من يلهثون خلفها كالكلاب الضالة ويتمنون لو ان ترامب استطاع اقناع السعوديين لعلاقته الودية معه الامير محمد بن سلمان
ماعليك زود يارفيق السلاح .
يالله حية