مالي توالت عليها الازمات والنكبات
صحيح ما كانت في عز في السابق لكن كانت الامور شبه هادئة منواشات وتنتهي مقارنة مما قبل الإنقلاب والتدخل الفرنسي الزائد
وانقلاب سنة كورونا والسنة اللتي تليها
انسحاب الامم المتحدة
حتى طرد الفرنسين والتقارب الروسي
لم يأت عليها بتغير ايجابي او إرجاع ما كانت الامور عليه
الفساد والفقر لعب فيها لعب من قبل ومن بعد
اي تحركات امنيه وأي مشكله في البنية التحتية والخدمات او نقص حاد في الموارد سواء بطرق مفتعله او غير مفتعله بالذات للدول من مثيلاتها .. طبيعي لأي حكومة اخرى تحذر رعاياها وهذا امر وارد لأنه ما في استقرار (أمني - سياسي - اقتصادي)