حيث أكد الطرف الجزائري رغبته في التوصل إلى حل جذري ونهائي لقضية الصحراء، مع الترحيب بتحسين العلاقات الثنائية مع المغرب. وقال بولس في هذا السياق: “هم يريدون حلا جذريا ونهائيا لهذا الموضوع، وأيضا يرحبون بإعادة تحسين العلاقات مع جيران المغرب ومع المغرب ومع الشعب المغربي، ومع جلالة الملك والحكومة والدولة المغربية.”